|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
"تميم وأردوغان" يواصلان دعم التطرف.. قطر وتركيا يعلنان رسميا رفض تسليم الإرهابيين الهاربين.. وكيل "د
من بين 80 دولة طالبتهم مصر بتسليم المتهمين الهاربين إلى أراضيها والمحكوم عليهم فى قضايا إرهاب، أعلنت جهارا دولتا قطر وتركيا رفض الطلب المصرى بتسليم 53 إرهابيا على أراضيهما دون إبداء أسباب الرفض. وكيل "دفاع النواب" يطالب بتحرك دولى لإدانة الدوحة وأنقرة وردا على هذا الموقف طالب اللواء يحيى الكدوانى وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب مصر، بتبنى تحرك دولى لإدانة قطر وتركيا لدعمهما الإرهاب، وتوفير ملاذا آمن لقيادات الجماعات الإرهابية فى المنطقة، بينهم قيادات جماعة الإخوان التى رفضت الدولتان تسليمهم لمصر. وقال الكدوانى فى تصريحات لـ"اليوم السابع" إن مجاهرة قطر وتركيا برفضهما تسليم الإرهابيين المطلوبين أمنيا فى مصر، والصادر بحقهم أحكام قضائية إنما هو موقف يفضح ويكشف سياسة الدولتين فى دعم الجماعات الارهابية فى العالم كله وليس مصر فقط. وأضاف وكيل لجنة الدفاع بالبرلمان أن قطر وتركيا بحمايتهما لقيادات جماعة الإخوان الهاربين إنما يؤكدا دعمهما للإرهاب إعلاميا وماديا وأمنيا، مطالبا أن تصعد مصر من تحركها وموقفها ضد الدولتين. حلمى الشريف: مخاطرهما على مصر أشد من الصهاينة أما النائب أحمد حلمى الشريف، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، فقال إن ما تقوم به قطر وتركيا أشد خطورة على مصر والمنطقة العربية، مما يقوم به إسرائيل والصهاينة، وأن دعمهما للإرهاب يمثل استمرارا لمسلسل معادة مصر والتعدى على السيادة العربية بإيواء الهاربين والقيادات الإرهابية. وأكد "الشريف" أن رفض قطر وتركيا تسليم المطلوبين أمنيا يمثل تعديا على حق مصر فى مواجهة الإرهاب، وأن تلك القيادات الهاربة لا تمت للجنسية المصرية بصلة، لأنهم استباحوا الدماء المصرية، وتابع قائلا: "لايشرفنا بقاء الجنسية المصرية معهم". وقال وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن قطر أصبحت مجرد ولاية أمريكية تفعل أكثر ما تريده واشنطن، وأكثر مما تحلم به إسرائيل، واصفا حكام قطر بالأغبياء الذين ضلوا عن طريق الوطنية والعروبة والكرامة. عضو "خارجية البرلمان": تركيا وقطر يثبتان للعالم دعمهما للإرهاب ومن جانبه قال السفير محمد العرابى وزير الخارجية الأسبق، وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن إصرار دولتى قطر وتركيا على إيواء قيادات ورموز الجماعات الإرهابية على أراضيها، يؤكد للعالم دعمهما لنشر الفكر المتطرف وجرائمهما فى كل الدول وليس مصر والمنطقة العربية وحسب. وأوضح العرابى فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن إعلان الدوحة واسطنبول رفضهما تسليم القيادات الإخوانية والإرهابية الهاربة إلى مصر، سيكشف للعالم عن توجهات الدولتين، إضافة إلى أن تسليم تلك الأسماء لمصر سيكون بمثابة إنقاذ لها من المصير الذى ستلقاه باستمرار هروبها فى الخارج |
#2
|
||||
|
||||
كشفت مصادر رفيعة المستوى أن السلطات التركية والقطرية أبلغت مصر منذ شهر يناير الماضى برفض طلبها بشأن تسليم 53 متهما من قيادات الإخوان وعناصر التنظيم الدولى المتواجدين على أراضيها ممن ارتكبوا جرائم ارهابية ضد مؤسسات الدولة او حرضوا على العنف بعد سقوط حكم الإخوان فى ثورة 30 يونيو . وأوضحت المصادر أن مكتب التعاون الدولى بوزارة العدل والنيابة العامة أرسلوا عبر الطرق الدبلوماسية لنحو 80 دولة أجنبية من بينها قطر وتركيا طلبات مساعدة قضائية وتسليم المتهمين لديها وفقا للاتفاقيات الدولية والثنائية المبرمة بين مصر وأرفقت بهذه الطلبات الأحكام الصادرة ضد المتهمين الهاربين وكذلك الحكم الصادر من الدائرة السادسة بمحكمة جنايات القاهرة، والذى قضى بإدراج جماعة الإخوان على قوائم الكيانات الإرهابية وإدراج 1500 شخص على قوائم الإرهابيين. وأضافت المصادر ن بعض الدول مثل الكويت والسعودية سلمت عدد من المتهمين المتواجدين على أراضيها بينما لم ترد 7 دول حول تسليم متهمين لديها سواء بالإيجاب أو السلب كما رفضت قطر وتركيا تسليم ما لديها من قيادات إخوانية دون إبداء أسباب الرفض . وقالت المصادر إن الحكومة التركية أعدت مشروع قانون سيتم تقديمه للبرلمان التركى لتجنيس عدد من قيادات الإخوان الهاربة على أراضي تركيا وبعض ممن يحملون جنسيات أخرى من المصريين والسوريين والعراقيين والليبيين ، بزعم حاجة العمل لأشخاص يجيدون التحدث باللغة العربية فى عدد من القطاعات الحكومية التركية التى تشترط على من يتولونها بأن يكونوا حاملين للجنسية التركية . وفى السياق ذاته جدد الإنتربول المصرى نشراته الحمراء للخارج، لملاحقة الهاربين من قيادات الإخوان والمطلوبين لدى جهات التحقيق، حيث تم تجديد إرسال نشرات حمراء بأسماء أكثر من 60 من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، ووضعهم على قوائم الإنتربول وإرسال أسمائهم فى النشرات الحمراء، التى يتم إرسالها بصفة دورية إلى الدول المشتركة فى منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الانتربول الدولى" . والجدير بالذكر أن من بين القيادات التى رفضت تركيا وقطر تسليمها لمصر، جمال حشمت ووجدى غنيم وعاصم عبد الماجد والإعلامى الإخوانى أحمد منصور ويحيى موسى وعمرو دراج ومحمد محسوب وعبد الرحمن عز ويوسف القرضاوى، وأحمد المغير ومحمد عبد المقصود، وعبد الرحمن البر وطارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية وطاهر عبد المحسن أحمد سليمان وكيل اللجنة التشريعية بمجلس الشورى المنحل ومحمد أحمد يوسف محمد عضو مجلس الشورى المنحل عن حزب الحرية والعدالة وأسماء محمد الخطيب مراسلة بشبكة رصد الإعلامية وعلاء عمر محمد سبلان "أردنى الجنسية" مُعد برامج بقناة الجزيرة القطرية وإبراهيم محمد هلال رئيس قطاع الأخبار بقناة الجزيرة القطرية ويحيى حامد وزير الاستثمار المصرى السابق فى حكومة هشام قنديل ومحمد الجوادى القيادى بتحالف الاخوان ووائل قنديل كاتب صحفى ومحمد القدوسى كاتب ومحلل سياسى على الجزيرة ومحمود عزت أبرز قيادات الجماعة الإرهابية والمرشد الحالى وجمال عبد الستار أستاذ بجامعة الأزهر والأمين العام لرابطة علماء أهل السنة والمستشار وليد شرابى منسق حركة قضاة من أجل مصر. |
#3
|
||||
|
||||
كشفت مصادرُ لـ«اليوم السابع» أن قناة الجزيرة القطرية، فى إطار الحرب القذرة التى تخوضها ضد مصر، تعكف حاليًا على إعداد فيلم وثائقى جديد يروج لأكاذيب عن ميزانية الجيش والشرطة فى مصر. يأتى ذلك عقب فيلمها «المفبرك» عن التجنيد الإجبارى فى مصر الذى أذاعته القناة القطرية نوفمبر الماضى، ولقى هجومًا شديدًا واستياءً من كل المتابعين فى العالم العربى، وفشل فى ترك أى أثر سلبى، سواء على الشعب المصرى، أو على قواته المسلحة. وقالت المصادرُ، إن «الجزيرة» استعانت بعدد من الفنيين لإعداد لوكيشن كامل فى إحدى المناطق الصحراوية، وبه عدد من المعدات العسكرية لتصوير عدد من المشاهد خلال فيلمها الوثائقى الجديد، والإيهام كذبا أنها مصور من معسكر أو جهة تابعة للقوات المسلحة المصرية. وأكدت المصادرُ أن المحطةَ القطريةَ استعانت بعدد من قيادات الإخوان فى الخارج للحديث معهم حول ما زعموا أنها معلومات يدلون بها عن الجيش وميزانيته ومعداته، كما لجأت لمن سمتهم «خبراء عسكريين أجانب» وعدد من المواقع الأجنبية المتخصصة فى تصنيف الجيوش العالمية ومعداتها وميزانيتها. وأشارت المصادر إلى أن قناة الجزيرة تبث خلال هذا الفيلم معلومات مغلوطة عن ميزانية الجيش والشرطة فى مصر، فى محاولة لنشر عدد من الأكاذيب والشائعات حول القوات المسلحة والأجهزة الأمنية فى مصر وميزانيتها وتعدادها. واعتادت قناةُ الجزيرة، خلال الفترة الأخيرة، أن تبث أفلامًا وثائقية ومواد إعلامية الهدف منها هدم الدولة المصرية، وبث روح سلبية، وكان آخرها فيلم «التجنيد الإجبارى» الذى حوى الكثير من المشاهد المفبركة والمعلومات المغلوطة عن مصر، وهو ما فضح أمام الجميع ممارسات المحطة القطرية وتعمدها نشر أكاذيب بغرض هدم الجيش المصرى الوحيد الذى بقى صامدا فى المنطقة العربية الذى يخوض جنوده البواسل حربًا جديدة نيابة عن المنطقة والعالم ضد الإرهاب. وطالب محمد سعيد، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، برفع قضية دولية لإغلاق قناة الجزيرة القطرية التى تسعى لتشويه مؤسسات الدولة المصرية بالكذب، داعيا للتصدى لما سماه «المحاولات القطرية لهدم مؤسسات الدولة المصرية». وقال عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، فى تصريحات لـ«اليوم السابع»: «إن قطر تفبرك أفلاما وثائقية عن مصر، تسعى من خلالها لهدم المنطقة العربية بالكامل وإثارة البلبلة»، مشددا على أن القاهرة لن تسكت عن تجاوزات الجزيرة القطرية، ومساعيها المستمرة لتشويه مؤسساتها، عبر فبركة أفلام غرضها استهداف الدولة. ورأى النائب أحمد الشعراوى، عضو لجنة الشؤون العربية بالبرلمان: «أن قطر تمارس دورًا أسوأ مما تفعله إسرائيل، بل وأصبحت تشكل خطرًا على المنطقة أكثر من تل أبيب، وتسهم هى وتركيا فى إثارة الفتن عبر إنتاج مثل هذه الأفلام المفبركة عن مؤسساتنا الوطنية». ونوه عضو لجنة الشؤون العربية إلى «أن قطر وتركيا تمولان الإرهابيين فى مصر، وفى ذات الوقت تسعيان لتفكيك مؤسسات الدولة، عبر إنفاق المليارات على مثل هذه الأفلام المفبركة»، مؤكدا أن هذه الأفلام لن تستطيع أن تشويه مؤسساتنا الوطنية. وشدد «العشراوى» على ضرورة وجود تحرك فورى من جانب مصر لمواجهة محاولات قطر والجزيرة، بجانب تركيا، لزعزعة استقرار الوطن، مطالبا باتخاذ إجراءات قانونية سريعة ضد الدوحة. وأكد مختار قنديل، الخبير العسكرى، أن تركيا وقطر يسعيان للتدخل فى شؤوننا، ويعتمدون على معلومات مضللة لإنتاج مثل هذه الأفلام الوثائقية، موضحا أنهم يعتمدون على الإخوان ومسؤوليها الهاربين لقطر، والذين كانوا يتولون مناصب فى عهد مرسى فى إرسال معلومات لهم، حيث كان الرئيس الأسبق يتخابر ضد مصر. ووصف «قنديل» إصرار «الجزيرة» على التدخل فى الشأن المصرى، بالأمر المرفوض التى يتوجب ردًا حاسمًا ضد المحاولات القطرية، مؤكدا أن الفيلم الذى يسعون لإنتاجه لن ينجح فى تحقيق أهدافه المسمومة ضد الوطن. |
#4
|
||||
|
||||
منعت السلطات السودانية المرشح السابق للرئاسة المصرية عبد المنعم أبو الفتوح من دخول أراضيها، لحضور تأبين حسن الترابى، الزعيم الإسلامى السودانى المحسوب على جبهة محمود عزت القائم بأعمال مرشد الإخوان، والذى من المقرر أن يحضره عدد كبير من قيادات الإخوان حول العالم، ومن بينهم راشد الغنوشى رئيس حركة النهضة التونسية، وقيادات الحزب الإسلامى الماليزى التابع للتنظيم الدولى، وعدد من قيادات الإخوان بالخرطوم، وأعادت السلطات السودانية أبو الفتوح إلى مصر، بعد وصوله مطار الخرطوم مساء الخميس. سلطات مطار الخرطوم تعلم أبو الفتوح بأنه "شخص غير مرغوب فيه" ونقلت مواقع سودانية، من بينها "سودان تربيون"، عن مصادر موثوقة، أن أبو الفتوح وصل العاصمة السودانية فى السابعة من مساء الخميس، على الخطوط الجوية المصرية، للمشاركة فى المؤتمر العام للمؤتمر الشعبى الذى يبدأ جلساته اليوم، الجمعة، حيث كان فى استقباله القيادى بالحزب بشير آدم رحمة، فيما أفادت المصادر أن الحكومة اعتبرته شخصاً غير مرغوب فيه وتواجده يمثل دعماً لحركات مناهضة وضد النظام. وطبقاً للمصادر، فإنه تم إبلاغ أبو الفتوح، بعد دقائق من وصوله، بأنه ممنوع من دخول السودان، دون توضيح الأسباب، وأن الرجل أعيد على الفور فى الرحلة التالية، بعد أن تلقى اعتذارا من مسئولى المؤتمر الشعبى. "مصر القوية" يعترف بطرد مؤسسه فى بيان رسمى اعترف حزب مصر القوية، الموالى للإخوان، بطرد عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس الحزب، من السودان من قبل السلطات السودانية التى رفضت منحه تأشيرة الدخول لأراضيها للمشاركة فى فاعلية خاصة بتأبين حسن الترابى. وأبدى الحزب، فى بيان رسمى نشره عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، تعجبه من تصرف السلطات السودانية، التى رفضت دخول أبو الفتوح أراضيها بعدما وصل إلى الخرطوم. الحزب فى بيان رسمى: أبو الفتوح منع من الدخول بناءً على تعليمات من الرئاسة السودانية وكشف مصر القوية، أن السلطات أفادت بأن منع أبو الفتوح تم بناءً على تعليمات الرئاسة السودانية، وهو الأمر المستغرب، حيث إن تلك الدعوة وجهت للدكتور أبو الفتوح منذ فترة. أبو الفتوح يعزى طرده لـ"أعداء الوحدة المصيرية لشعب وادى النيل" من جانبه قال عبد المنعم أبو الفتوح، فى تدوينة له عبر "تويتر"، "ارتباط الشعب المصرى بأشقائه فى السودان كيان واحد على مدار التاريخ، وهو غير قابل للعبث الذى يقوم به أعداء الوحدة المصيرية لشعب وادى النيل". وذكرت مواقع سودانية، أنه طبقاً لمقرر لجنة التأبين، السفير إدريس سليمان، فإن الدعوة قدمت لأكثر من 50 دولة فى العالم، موضحاً أن أبرز المشاركين فى الاحتفال، الزعيم الإسلامى التونسى راشد الغنوشى، وممثلون لحركة حماس الفلسطينية، وممثلون للحزب الحاكم فى ماليزيا، ومجموعات من باكستان، كما يشارك فى البرامج، دينق ألور، ممثلاً لدولة جنوب السودان. جدير بالذكر، أن السودان شهد، خلال الأيام الماضية، خلافات كبيرة داخل جماعة الإخوان، وطالب شباب الجماعة بالخرطوم بتدخل الحكماء من الجماعة والمقربين منها لحل تلك الأزمة آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 24-03-2017 الساعة 10:47 AM |
العلامات المرجعية |
|
|