|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
اشتعال معركة "إعادة فرز الأصوات" بالانتخابات الأمريكية.. حملة كلينتون تعلن انضمامها لمبادرة مرشحة "ا
أعلنت حملة المرشحة الديمقراطية الخاسرة فى انتخابات الرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون، أنها تبحث ما إذا كان هناك أى تدخل خارجى فى نتائج الانتخابات، وأنها ستشارك فى إعادة عدد الأصوات فى ولاية ويسكونسن، وهى المبادرة التى بدأتها مرشحة حزب الخضر جيل شتاين. وقال محامى حملة كلينتون مارك إلياس، إن الحملة تلقت مئات الرسائل والإيميلات والدعوات التى تحثها على فعل أى شىء للتحقيق فى المزاعم بأن نتائج الانتخابات تم اختراقها وتغييرها بطريقة لم تكن فى صالح وزيرة الخارجية السابقة، خاصة فى ولايات ميتشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن، حيث كان الفارق الذى حققه ترامب فى الولايات الثلاثة التى فاز فيها 107 ألف صوت فقط. وأوضح إلياس أن الحملة لم تكتشف أى أدلة فعلية على حدوث اختراق أو محاولات خارجية لتغيير تكنولوجيا التصويت. لكن بسبب هامش الفوز، وبسبب درجة التدخل الخارجى خلال الحملة الانتخابية، قال إلياس إن مسئولى حملة كلينتون قاموا باتخاذ عدد من الخطوات سرا فى الأسبوعين الماضيين من أجل معرفة مدى حقيقة أى احتمال بتدخل خارجى فى التصويت فى هذه الولايات الحاسمة. وقال إن حملة كلينتون ستشارك فى إعادة عدد الأصوات التى بدأتها جيل شتاين فى ويسكونسن من خلال وجود مندوبين على الأرض يراقبون العد، ووجود محامين ممثلين فى القضاء لو تتطلب الأمر. ولو نجحت شتاين فى تكرار الأمر نفسه فى ولايتى بنسلفانيا وميتشيجان، فإن حملة كلينتون ستفعل الأمر نفسه فيهما. وكانت مرشحة حزب الخضر جيل شتاين قد تقدمت بالتماس لإعادة فرز الأصوات فى ولاية ويسكونسن التى فاز فيها ترامب بفارق ضئيل عن كلينتون، وقبل مايكل هاس المسئول عن إدارة الانتخابات بالولاية طلبها. يذكر أن مجموعة من علماء الكمبيوتر والمحامين دعوا كلينتون إلى تحدى نتائج الانتخابات فى الولايات الثلاثة المتأرجحة بنسلفانيا وويسكونسن وميتشيجان، وإن كان أحد أعضاء المجموعة قد قال إن النتائج لم تخترق على الأرجح، إلا أنه نصح المرشحة الديمقراطية المطالبة بفحص الأدلة المادية. وتعتقد المجموعة، أنها وجدت أدلة بأن الأصوات الإجمالية فى الولايات الثلاثة، ربما تأثرت بهجوم إلكترونى، وقالوا إن المرشحة الديمقراطية حصلت على 7% أصوات أقل فى مقاطعات اعتمدت على تصويت الماكينات الإلكترونية بدلا من التصويت بأوراق الاقتراع أو الماسحات الضوئية. جاء هذا فى الوقت الذى ذكرت فيه شبكة "سى إن إن"، أن تفوق كلينتون فى التصويت الشعبى فى انتخابات الرئاسة يقترب من مليونى صوت، فى الوقت الذى بدأت فيه حملتها تتلقى دعوات من خبراء وعلماء يريدون إعادة عد الأصوات فى العديد من الولايات. وكانت كلينتون قد خسرت فى أصوات المجمع الانتخابى، ولم يكن التصويت الشعبى ليغير أى شىء فيما يتعلق بمن سيتولى السلطة فى واشنطن. من جانبه، علق الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب على الجهود التى تقوم بها شتاين ووصفها بالاحتيال. واتهم ترامب شتاين بمحاولة ملء خزانتها بالنقود بحجة طلب تبرعات لتنفيذ عملية إعادة فرز الأصوات..وقال فى تصريح صادر عن فريق انتقال السلطة: "أعلن الناس رأسهم وانتهت الانتخابات". وكانت شتاين قد دشنت حملة تبرعات عبر موقعها الإلكترونى لجمع الأموال اللازمة لجهود عد الأصوات، واستطاعت أن تجمع ملايين الدولارات. ودافعت شتاين عن مبادرتها، وقالت فى تصريحات لشبكة "سى إن إن" إن النقطة التى تحاول إيصالها هى أن وجود عملية انتخابية آمنة أمر لمصلحة الجميع. وأشارت شتاين إلى أنها أيضا تبحث فكرة إعادة فرز الأصوات فى ولايات أخرى، ليس فقط وسكونسون بل ميتشجان وبنسلفانيا. |
#2
|
||||
|
||||
بعد قبول طلب التماس مرشحه حزب الخضر جيل شتاين إعادة فرز الأصوات فى ولاية ويسكونسن من قبل مايكل هاس المسئول عن إدارة الانتخابات الأمريكية بالولاية تستعد لجان الاقتراع لإعادة فرز الأصوات فى تلك الولاية التى فاز دونالد ترامب بها بفارق بسيط بينه وبين مرشحة الحزب الديمقراطى هيلارى كلينتون. وقامت شتاين بتدشين حمله تبرعات جمعت فيها أكثر من 2 مليون دولار فى أيام قليله لتحمل نفقات إعاده الفرز لتشكيكها فى نتيجة الأصوات، ومن المعروف أن هيلارى كلينتون خسرت أمام مرشح الحزب الجمهورى دونالد ترامب فى 4 ولايات مهمة وهى فلوريدا و ويسكونسن وميتشيجن وبنسلفانيا. وتعهدت مرشحة حزب الخضر جيل شتاين بتقديم طلبات لإعادة فرز الأصوات فى ولايتى ميتشيجان وبنسلفانيا. وقال موقع "بى بى سى عربى" إن تقدم هيلارى كلينتون فى ولاية ويسكونسن وحدها لن يلغى فوز ترامب، إذ أن هذه الولاية منحته 10 أصوات فقط من أصوات المجمع الانتخابى فى السباق الرئاسى. لكن الفوز فى ولايات ويسكونسن وميتشيجان (16 صوتا فى المجمع الانتخابى) وبنسلفانيا (20 صوتا فى المجمع الانتخابى) من شأنه أن يجعل الفوز من نصيب الديمقراطيين. ويقول مراقبون إن هذا الأمر مستبعد بنسبة كبيرة. وفى تدوينة على تويتر، قالت لجنة الانتخابات بولاية ويسكونسن: "تلقت اللجنة طلب شتاين لإعادة فرز الأصوات". وأضافت قائلة إنه سيتم الكشف عن التفاصيل قريبا. وفى غضون ذلك، قالت شتاين إن إعادة فرز الأصوات سيبدأ الأسبوع المقبل. وكان الجمعة هو الموعد النهائى لهذا الطلب. وتحتاج حملة شتاين لجمع ملايين الدولارات لتغطية رسوم إعادة فرز الأصوات فى الولايات الثلاث. ويقول موقعها الإلكترونى إنه تم بالفعل جمع 5.3 ملايين دولار من المبلغ المستهدف وهو 7 ملايين دولار تكفى لتمويل إعادة فرز الأصوات فى ولايتى ويسكونسن وبنسلفانيا. وقال مسئولون أمريكيون إنه لا يوجد دليل على حدوث تلاعب فى الانتخابات في الولايات الثلاث التى حقق فيها المرشح الجمهورى دونالد ترامب انتصارات بفارق ضئيل على منافسته الديمقراطية. ولم تصدر أية تصريحات علنية من جانب حملة ترامب على هذه القضية. وصرح الإعلامى مايكل مورجان، رئيس تحرير برنامج النبض الأمريكى و الباحث السياسى فى مركز لندن للدراسات السياسية والاستراتيجية بأن هذا التحرك لا يمثل خطر كبير على نتيجة الانتخابات نظرا لأن إثبات عدم دقه الفرز الأول أمر غير متوقع فى العملية الانتخابية فى الولايات المتحدة الأمريكية. يذكر أن حزب الخضر لديه ميزة فريدة من نوعها وهوية مستقلة فهو بمثابة الطرف الثالث ولا يمكن إدراجه فى الحزبين الجمهورى أو الديمقراطى، ولا يقبل التبرعات من الشركات، كما يعرف بانتقاده بشدة أى نفوذ للشركات على الحكومة، أو وسائل الإعلام، أو على المجتمع ككل. |
#3
|
||||
|
||||
بعد قبول طلب التماس مرشحه حزب الخضر جيل شتاين إعادة فرز الأصوات فى ولاية ويسكونسن من قبل مايكل هاس المسئول عن إدارة الانتخابات الأمريكية بالولاية تستعد لجان الاقتراع لإعادة فرز الأصوات فى تلك الولاية التى فاز دونالد ترامب بها بفارق بسيط بينه وبين مرشحة الحزب الديمقراطى هيلارى كلينتون. وقامت شتاين بتدشين حمله تبرعات جمعت فيها أكثر من 2 مليون دولار فى أيام قليله لتحمل نفقات إعاده الفرز لتشكيكها فى نتيجة الأصوات، ومن المعروف أن هيلارى كلينتون خسرت أمام مرشح الحزب الجمهورى دونالد ترامب فى 4 ولايات مهمة وهى فلوريدا و ويسكونسن وميتشيجن وبنسلفانيا. وصرح الإعلامى مايكل مورجان رئيس تحرير برنامج النبض الامريكى والباحث السياسى فى مركز لندن للدراسات السياسية والاستراتيجية بأن هذا التحرك لا يمثل خطر كبير على نتيجة الانتخابات نظرا لأن إثبات عدم دقه الفرز الأول أمر غير متوقع فى العملية الانتخابية فى الولايات المتحدة الأمريكية. |
#4
|
||||
|
||||
عيّن الرئيس الاميركى المنتخب دونالد ترامب، الجمعة، الجمهورية المخضرمة كاثلين ترويا "كى تي" ماكفارلاند نائبة لمستشار الامن القومى، فى حين تبقى الانظار شاخصة الى حقيبة الخارجية التى لم يعرف حتى الساعة لمن ستؤول. وستصبح ماكفارلاند الذراع اليمنى للجنرال المتقاعد مايكل فلين الذى عينه ترامب الاسبوع الماضى على رأس مجلس الامن القومي. وقال الرئيس المنتخب فى بيان "انا فخور لأن كى تى قررت مرة جديدة ان تخدم بلدنا عبر الانضمام الى فريقى للامن القومي". بالمقابل فان اسم وزير الخارجية المقبل فى ادارة ترامب لا يزال لغزا ويتوقع ان يبقى كذلك لحين انتهاء عطلة نهاية الاسبوع الطويلة التى يمضيها الرئيس المنتخب منذ عشية عيد الشكر فى منتجع الغولف الذى يملكه فى مارالاغو بولاية فلوريدا. وفى الواقع فان حقيبة الخارجية ليست الوحيدة التى يتعين عليها الانتظار لما بعد انتهاء عطلة الاسبوع حتى تعلم من سيحملها، اذ انه من غير المتوقع ان يعلن الرئيس المنتخب قبل يوم الاثنين عن اى تعيين فى اى منصب رئيسي، كما اكد متحدث باسم ترامب. واصبحت هوية وزير الخارجية المقبل موضع ترقب شديد، لا سيما بعد ان رفض المتشددون من انصار الرئيس المنتخب منح الجمهورى المعتدل ميت رومني، العدو اللدود الاسبق للملياردير، هذه الحقيبة |
العلامات المرجعية |
|
|