|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تجديد الخطاب الدينى ينتظر الانعقاد الثانى.. مقترحات بتشكيل لجان مشتركة.. أسامة العبد: لقاء مع الأزهر
يستعد البرلمان لتفتح ملف تجديد الخطاب الدينى من جديد مع بداية دور الإنعقاد الثانى، بعد إجراءات جديدة ستتخذها عدة لجان إنجاز المشروع الذى طالب به الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ أكثر من عام، فى الوقت الذى نجحت فيه اللجنة الدينية بالبرلمان فى إعداد كتيبات بالتعاون مع دار الإفتاء تتضمن ضوابط التجديد، فى الوقت الذى اقترح فيه البعض بتشكيل لجنة مشتركة من 3 لجان برلمان مهمتها إعداد الخطوط العريضة للمشروع. الدكتور أسامة العبد، رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان، أكد أن اللجنة لم تتأخر فى تفعيل مشروع تجديد الخطاب الدينى، ولكن أعضاء اللجنة يتريثون فى خطواتها كى يخرج المشروع بإتقان وحكمة ، موضحا أن اللجنة نجحت فى عقد اتفاق مع دار الإفتاء على طبع كتيبات تتعلق بكيفية التجديد وضوابطه ، تساهم بشكل كبير فى إنجاز المشروع. وأضاف رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان، فى تصريحات لـ"اليوم اسلابع" أن اللجنة ستبدأ بعد افتتاح أولى جلسات دور الانعقاد الثانى فى لقاء شيخ الأزهر، ومسئولى التعليم الأزهرى، وكذلك مسئولى التربية والتعليم للإتفاق معهم حول جوانب تجديد الخطاب الدينى، وطرق تنفيذه ، ليبدأ بعدها مباشرة تنفيذ المشروع. وأشار رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان، إلى أن اللجنة ستستفيد من خبرة كل من وزارة الأوقاف والإفتاء فى مشروع التجديد، موضحا أن ما تبقى من المشروع هو تفعيله فى التعليم الأزهرى والجامعى وما قبل الجامعى. فيما طالب النائب رضوان الزياتى، عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، بتشكيل لجنة مشاركة بين لجان الدينية والشباب والثقافة والإعلام والثقافة ، لوضع ملامح واضحة وخطوط عريضة لتجديد الخطاب الدينى، مؤكدا أن تجديد هذا الخطاب ليس مسئولية لجنة واحدة ولكن مسئولية عدد من الجان البرلمانية. وأضاف عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن هناك ضرورة لعمل تنسيق بين الأزهر والأوقاف فى تجديد الخطاب الدينى، موضحا أن هناك ضرورة كى تكون مهمة الدعوة متروكة للأزهر فقط وليس بالاشتراك مع الأوقاف. وأوضح عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، أن اللجان البرلمانية ستبدأ فى عقد عدة اجتماعات بداية من دور الانعقاد الثانى الذى سيبدأ فى شهر اكتوبر المقبل للإتفاق على خطة التجديد، وعمل زيارات ولقاءات مع المؤسسات الدينية. بدوره قال النائب شكرى الجندى عضو لجنة الشئون الدينية بالبرلمان، إن ثوابت الشريعية الإسلامية معروفة وهى القرآن الكريم والسنة النبوية، ولا يجوز فيها الحذف، مشيرا إلى أن اللجنة الدينية بالبرلمان تسعى جاهده لتجديد الخطاب الدينى، وتوضيح صورة الدين الإسلامى الصحيح الرافض للعنف والإرهاب أمام العالم أجمع. وأضاف عضو لجنة الشئون الدينية لـ"اليوم السابع"، أن اللجنة ترى تجديد الخطاب الدينى يشمل نقاط عديدة منها تدريب وتأهيل الخطباء والأئمة، واستخدام مواقع التواصل الاجتماعى لنشر صورة الإسلام الصحيح،لافتا أن لا يوجد بالدين الإسلامى إرهاب أو تكفير. وطالب "الجندى" أن تكون مادة التربية الدينية مادة أساسية فى مناهج التعليم بالمدارس، حتى يتم توضيح صورة الإسلام للتلاميذ بشكل صحيح، موضحا أن سيطالب بإضافة المادة إلى المجموع الكلى، وأن يكون بها رسوب ونجاح، كما طالب بأن تكون مادة الأمن القومى أساسية فى مناهج وزراة التربية والتعليم. وأشار إلى أن اللجنة الدينية بمجلس النواب ستلتقى بفضيلة شيخ الأزهر الأمام أحمد الطيب لعرض رؤى تجديد الخطاب الدينى. فيما طالبت النائبة غادة صقر أمين سر لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، أن تكون هناك مادة فى القانون يتم معاقبة بها من يفتى فى الدين وهو غير متخصص بالحبس، مشيرة إلى أن تجديد الخطاب الدينى مسئولية جيمع مؤسسات الدولة وعلى رأسها مؤسسة الأزهر ودار الإفتاء. وأضافت أمين سر لجنة الثقافة والإعلام لـ"اليوم السابع" أنه يجب مراقبة جميع القنوات الدينية بوجه عام التى تصدر منها الفتوى، مطالبة بأن يكون هناك تصريح لكل من يعمل فى الفتوى، لافتا أن من يصدر من فتوى دينية يجب أن يكون مؤهل دراسيا ولديه تصريح من المؤسسات الدينية. وأشار "صقر" إلى أن هناك انفلات فى الدور الرقابى على الإعلام، مشيرة إلى أن هناك تجريد للذوق العام المصرى، موضحه أن هناك افلام تعرض تشبه الدعارة. |
#2
|
||||
|
||||
لا يمكن ان ينجح اى تجديد للخطاب الدينى ونحن لازلنا نرى قوانين غير دستورية لتعارضها مع تطبيق ثوابت الشريعة الاسلامية فاللصوص والمفسدين يتم سجنهم لبضعة شهور ثم يحرجوا الى الاجرام مرة اخرى بينما لو طبقنا حد السرقة وحد الحرابى عليهم لكان رادعا لهم وكذلك باقى الحدود لان الله عز وجل وضع جزاءات تتناسب مع طبيعة البشر ومن يغيرها يغضب الله عز وجل ولا يبارك حياتنا اما المناهج الدينية فتحتاج الى تغيير شامل لتحث الطلاب على الاعتصام بحبل الله وتوحيد صفوف المسلمين والالتزام بالقيم الاسلامية من صدق وامانة وحب الخير وهى صفات انقرضت هذه الايام بين الناس الا من رحم ربى
|
#3
|
|||
|
|||
يا أمة محمد هيا أفيقى وأنهضى
خطاب الوداع لأوباما تناول أمورا فى غاية الخطورة والأهمية تتعلق بالإسلام وشعوبه قال أوباما 1 - لقد كان أكبر انجازاتى هى وأد الربيع العربى ، فالثورات التى نشبت فى الشرق الأوسط عام 2011 هددت أمن صديقتنا اسرائيل . 2 - إن بقاء اسرائيل فى هذا الجزء من العالم مرتبط ببقاء هويتنا نحن . 3 - نظرت أمريكا إلى هذه الثورات بصفتها خطرا كامنا لابد من اجهاضه . 4 - لقد نجحنا بالتعاون مع حلفائنا - بالطبع يقصد الحكام العرب - فى تحويل ليبيا إلى دولة فاشلة ، وقضينا على المولود الديمقراطى فى مصر 5 - لقد منعنا السوريين - يقصد الثورة السورية - من الحصول على أسلحة توقف القصف الجوى - من بشار الأسد للثوار ، فليس لنا مصلحة فى نجاح ثورة تهدد الشعب اليهودى ، وتعزًز نفوذ الإسلام المتشدًد - ويقصد الإسلام الذى يؤمن بالجهاد ، ويدافع عن عقيدته ومقدساته ، وليذهب الثوار المطالبين بالحرية وحقوق الإنسان الى الجحيم . 6 - سمحنا لحلفائنا الشيعة باستباحة سوريا وإغراقها بالدم - تأمل فهؤلاء الحكام مجرمون وليسوا بشرا ، ولكنهم محور الشر وصناع المؤامرات فى العالم ، وتجار مبادىء . 7 - قررنا إنهاء الخلاف مع إيران بعدما اكتشفنا أنها ليست مسلمة كما يشاع - أى أنها لو كانت مسلمة فى تقديرهم لاستمر الخلاف معها والتآمر عليها كما حدث مؤخرا مع تركيا . 8 - لقد تعاونا مع إيران لكبح جماح الإسلام السنى فهو أكثر أهمية من الخلاف معها حول برنامجها النووى ، وبالفعل نحيًنا الخلافات ، وركًزنا على المشتركات ، واتفقنا على وضع الشعوب العربية تحت التحكم ، ولك أن تتخيل أن محاربة الإسلام السنى أهم لدى أمريكا من برنامج ايران النووى ,. 9 - لقد نجحنا فى الخروج من العراق ، ولكننا أبقينا على وجود لنا فيه - وهكذا هم دائما يفعلون ، لابد أن يكون لديهم من ينفذر أوامرهم ، وفى تسجيل مصوًر على يوتيوب أحد أعضاء المجلس العسكرى يقول لهم فى أمريكا نحن رجالكم فى مصر ننفذ ما تطلبون ، وأنه اذا جرت انتخابات حرة فلن تجدوا من يتفذ لكم طلباتكم . 10 - لقد نجحنا فى جعل العراق ميلشيات شيعية تقمع السنة ، وتأخذه بعيدا عن عالمه العربى - وهذا هو تخطيطهم الدائم ، زرع الفتنة وخلق أسبابها - . 11 - كان لابد من الاصطدام بالحليف السعودى القديم ، فقد قررنا أن الوقت قد حان لكشف خطورة النسخة الوهابية من الإسلام ، والمسئولة عن التطرف من شبه الجزيرة العربية حتى جنوب شرق آسيا . 12 - فى الحقيقة ليست الوهابية هى المشكلة ، ولكن الحقيقة أن الإسلام هو ذاته المشكلة ، وأى فرار من ذلك إلى الحديث عن اساءة فهمه لن يقودنا إلى شىء - هكذا أعلنها أوباما فى صراحة ووضوح إن المشكلة فى الإسلام ذاته ، هذه عقيدتهم ، ولكنه عند شنً الحرب على الإسلام يقولون الإسلام المتشدد ، أو المتطرف ، أو الجهادى ، أو الوهابى ، أو السياسى حتى لاتبدو الحرب ظاهرة للعيان أنها الحرب على الإسلام . ولنا أن نتساءل عن القانون الذى أقره الكونجرس مؤخرا والذى يعطى ضحايا برجى التجارة العالميين حق الحصول على تعويضات من السعودية هل هو ورقة ضغط أم أنه حلقة فى مسلسل الحرب على السعودية . 13 - لقد نجحنا فى التخلص من 5000 مسلم ارهابى حسب تعبيره كان آخرهم 150 من حركة الشباب الصومالية ، وهذا البرنامج ضرورى ويتسق مع مذهبنا فى شن الحروب الاستباقية . 14 - يقول أوباما ينبغى ألا ننسى أن العهدين القديم والجديد حدثانا عن خطر العراق ، وعن عقوبة الرب لطغاة ذلك البلد ، وقد بدأ سلفى تحريرها ، وأكملت المهمة حتى لا تتكرر جرائم وحشية كالأسر البابلى لليهود . وهنا يجب علينا أن نلاحظ أن تدمير العراق كان بتوجيه العهدين القديم والجديد ، وقد اتخذ هذا الدافع ستارا تارة بدعوى نشر الحرية والديمقراطية فى العراق ، وتارة تحت زعم حيازة العراق لأسلحة المار الشامل ، وأخرى بزعم اشتراكها فى ضرب برجى التجارة العالميين ، وكلها مجرد ستار كاذب ، وقد اعتذر مؤخرا تونى بلير رئيس وزراء بريطانيا عن مشاركته فى حرب العراق والتى بتج عنها *** عدد صغير من البريطانيين والتى ثبت أنها كانت بناء على معلومات غير صحيحة . 15 - ثم انتهى أوباما فى خطابه إلى أنه يجب على المسلمين أن يعيدوا النظر فى نصوص دينهم ، ويجنحوا إلى المصالحة مع الحداثة كما فعلت المسيحية قبل قرون . يعتقد أوباما أنه بإمكان المسلمين أن يغيروا نصوص القرآن كما فعل النصارى من قبل عدة مرات ، وهو لا يدرى أن هذه النصوص رسالة الله إلى البشر وقد تم تدوينها فور نزولها ولا يملك أحد أن يغير منها حرفا ، وأنها ليست كالأناجيل ، فقد أحرق النصارى عدة أناجيل فى مؤتمر نيقية منذ عدة قرون ، وأبقوا على الاناجيل الأربعة المعروفة ، ويقول علماء اللاهوت أن أقدم انجيل قد تمت كتابته بعد مائتى عام من رفع المسيح ، كما تم تعديله ثانية فى نسخة معروفة باسم نسخة الملك جيمس ، ويقول الباحثون فى المسيحية أن هناك أشياء أدخلت على الاناجيل وليست منه كنشيد الانشاد ، وأن هناك أشياء كانت تكتب من الذاكرة باعترافهم ، كما أن هذه الأناجيل مترجمة من لغتها الأصلية وهى اللغة السريانية ، والأصل الذى تمت الترجمة عنه ليس موجودا مما يجعل التحقق من صحة هذه النصوص مستحيلا ، كل ذلك يجعل أوباما يطالب المسلمين بتغيير النصوص اعتقادا منه بامكان ذلك كنصوصهم التى غيًروها. 16- ثم يقول أوباما إلى أن يفعل المسلمون هذه المراجعة فعليهم أن يتأقلموا مع الدكتاتوريات التى تحكمهم ، إذ أنه أفضل خيار لهم للحد من خطرهم الكونى . وهنا يكشف أوباما بوضوح أنه إذا لم يغيًر المسلمون نصوصهم الدينية فعليهم أن يتأقلموا مع الدكتاتوريات التى تحكمهم ، والتى ندعمها بالضرورة باعتبار أن ذلك أفضل خيار للحد من خطر المسلمين الكونى حسب تعبيره . رغم أن المسلمون لم يشعلوا أيا من الحربين العالميتين ، ولم ي***وا ملايين البشر فى اليابان وألمانيا وفيتنام والفلبين واندونيسيا وأفغانستان ومالي ، وفى بلاد العالم العربي ، ولم يبيدوا الهنود الحمر ويستعمروا بلدانهم ، ورغم أنهم معرضون للإضطهاد وال*** وال***** في أرجاء المعمورة على يد أوباما وبلير وآبائهم وأجدادهم إلا أنهم رغم ذلك هم المتهمون بالإرهاب. انظر إلى ما قاله السيسى عن النصوص المقدسة التي تعادى الدنيا وتسعى لإهلاك البشر لكي يعيشوا هم ، إنها نفس الرسالة التي يصدرها أوباما لنا . هذا الخطاب على درجة كبيرة جدا من الأهمية والخطورة ويتعين على كل المنظمات الإسلامية ومراكز البحوث والجامعات والعلماء والمفكرين أن يتناولوه بالبحث والدراسة لبيان ما يخطط لنا ، وما يجب علينا . |
العلامات المرجعية |
|
|