اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > المواضيع و المعلومات العامة

المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-09-2016, 08:33 PM
الصورة الرمزية محمد محمود بدر
محمد محمود بدر محمد محمود بدر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 23,386
معدل تقييم المستوى: 39
محمد محمود بدر is just really nice
افتراضي

تابع 3



السؤال : وماذا لو أجمعت كل القوى على اختيار د. عصام حجي مرشحاً رئاسياً عام 2018؟


الاجابة : لن أسمح بهذا، فهناك كثيرون يصلحون بكفاءة لهذا المنصب، وغير صحيح ما يقال عن أنه لا توجد وجوه مناسبة للمنافسة، ونحن كحملة نركز على ذلك ونفتش على خبراء وباحثين وكفاءات بالداخل والخارج.

فحلمي هو تطوير التعليم في المستقبل، أما التواجد في الرئاسة فهي تجربة من الماضي لن تضيف لي أو لمصر أي شيء.

ونركز في البحث على "وجوه وخبرات جديده وقادرة على التغيير" ونجمع معها الخبرات الطويلة التي خدمت بكفاءة وإخلاص في الدولة.
فنحن لا نقوم بحملة للبحث عن "المشاهير"، ولكن "مزيج من الوجوه الجديدة والكفاءات الموجودة" وتوفقها على تنفيذ البرنامج كالتعليم والصحة والمرأة والوحدة الوطنية، وهناك مرشحون كثر سوف يظهرون مع قرب المرحلة الانتخابية.

وكي أكون صريحاً يصعب على أي شخصية حزبية حالية أو على الساحة أن تستطيع أن توفق بين كل الفرقاء السياسيين في مصر حالياً، ولذلك كان المقترح أن يتبنى فريق محايد مبادرة لإحلال "وفاق وطني"، وكانت هذه المبادرة غير المحسوبة على أي خلفية سياسية.

طريقتنا في الاتصال بالقوى السياسية والمعارضة


السؤال : هل اتصلت بأي من المصريين المعارضين في الخارج لتعرض الأمر عليهم؟ وماذا كان ردُّ الفعل؟

الاجابة : جارٍ الاتصال بعدد كبير من المصريين في الداخل والخارج، وعدد كبير من المعارضين في كل أنحاء العالم، وطلبنا منهم ترك الخلافات على جنب والتركيز على مجال التعليم والوحدة الوطنية، ولاقت الرسالة استحساناً من أطراف كثيرة جداً.

السؤال :هل الإخوان من بينهم؟ هل اتصلتم بهم؟

كل من اتصلوا بنا للمشاركة في المبادرة لهم ميول وانتماءات مختلفة وبالنسبة للإخوان، ليس لنا أي اتصال بجماعة الإخوان أو أي اتصال بمؤيدي الحكم العسكري، ولكن لا نستبعد أي شخص من المشاركة في المبادرة، لأنه بين هؤلاء وهؤلاء أُناس مؤمنون فعلاً بالتعليم والوحدة الوطنية ولا يجب تعميم الأخطاء على أي فصيل.

السؤال: إذن لن تتصلوا بالإخوان؟

الاجابة : كلمة "سياسة"، كما قلنا، ليست موجودة في المبادرة منذ البداية، نحن لا نتصل بأحزاب سياسية، أنا أتصل بأشخاص يقبلون المبادرة، وأياً كان انتماؤهم فمرحباً بهم.

نعم هناك أحزاب منبوذة في مصر لأسباب أرى أنها غير منطقية وأحزاب محجوبة أيضاً لأسباب وهمية، ولكن في ظل تفشي الأمية والجهل نتيجة الإهمال المتعاقب للحكومات لملف التربية والتعليم، لم تعد شعبية أي إنسان مقياساً لقدرته على النهوض بمصر.

السؤال : إذا لم تكن تنوي عرض الفكرة على الإخوان أو التواصل معهم باعتبارهم قوة سياسية لها من يؤيدها في الشارع، ما مفهومك إذاً للتوافق؟

الاجابة : نحن نتحدث مع كل الناس في مصر عموماً، "وأي حد بعت لنا نقابله"، ولكن، لكي أكون منصفاً، لم يصلنا أي عداء أو استحسان من جماعة وأنصار الإخوان، مفيش أي اتصال.

وفي المرحلة الحالية نحن نسعى لتجميع الناس، فالمشهد الحالي في مصر عبارة عن 30% من الناس يراهنون على بقاء الدولة العسكرية، و20% يراهنون على رجوع الدولة الدينية، و50% يريدون دولة مدنية وآدمية قبل كل شيء، ونحن نؤيد هذه الفئة الثالثة.

ليس مطروحاً أن يقال: من مسئول حزب الإخوان كي نتواصل معه؟ ومن مسئول الحزب الفلاني كي نتواصل معه؟

وهناك بعض الشباب القائمين على المبادرة أعضاء في أحزاب ولكن أحزابهم لا تدعم المبادرة، وهذا لأننا قلنا إننا ليس لنا نشاط حزبي، وبالتالي مخاطبة أحزاب بعينها لا تعني المبادرة في شيء.

في 25 يناير نزلنا نطالب بدولة مدنية جاءت لنا الدولة الدينية نزلنا 30/6 نطالب بالدولة المدنية ثانياً جاؤوا لنا بالدولة العسكرية، وهذه المرة 2018، لن نتنازل عن مطلب الدولة المدنية التي تحفظ كرامة الإنسان وتحارب الجهل والفقر المرض ولا تخلق لي أعداء وهميين من أبنائها تقول إنهم هم الخطر على مصر، وكفاية استهانة بالشعب.

علاقتنا بأعضاء حملة دعم البرادعي رئيساً


السؤال : هل تواصلت مع البرادعي باعتبار صلة "هالة البناي" عضو الحملة به؟ وماذا كان رأيه؟

الاجابة : لا يوجد تواصل بين الدكتور البرادعي ومبادرة الفريق الرئاسي، هو إنسان نحترمه ولكنه ليس حالياً جزءاً منها، لو كان منها لأعلن هو عن هذا ولكان ذلك شرفاً لنا جميعاً.

وليس معنى أن د. هالة البناي كانت عضواً في حملة التغيير للدكتور البرادعي أن له صلة بالمبادرة، فهناك الآلاف الذين كانوا في العمل العام مع هذه القامة التي نحترمها جميعاً ومديرة الحملة عملت لجانبه لخمس سنوات، تماماً كما شرفت بالعمل مع الدكتور زويل رحمه الله في جامعة كالتك وتعلمت منه الكثير.

ثم هل أصبح من المشبوه في زماننا هذا أن يجتمع تلميذ لشخصية حصلت على جائزة نوبل في السلام، مع زميل لشخصية أخرى حصلت على جائزة نوبل في العلوم، لكي يشاركا في مبادرة للتعليم والوحدة الوطنية؟ أتعجب ممن يقولون هذا الكلام، لقد جعلونا أضحوكة وسط الأمم.

السؤال : لماذا اخترتم هالة البناي تحديداً لتدير هذه المبادرة؟

الاجابة : مؤسسو المبادرة اختاروا هالة البناي لما لها من قدرة على التواصل وإيجاد توافق مع مختلف أطراف المجتمع المدني فهي مستمع جيد ولها نظرة ثاقبة وخبرة في التعامل مع حملات التشويه.

أيضا هالة البناي لديها خبرة طويلة في المجتمع المدني وخبرة في ثورة 25 يناير والعمل العام، لأنها مشرفة على مؤسستين تساعدان في قضايا التعليم والصحة للفقراء.

فأول شيء توقعناه بعد وضع هذه المبادرة هو الهجوم عليها، ووضعنا خطة واضحة للتعامل معه، ومعنا شخصية ثالثة مؤسسة في المبادرة ذات خبرة في التعامل مع الهجوم الإعلامي، ولديها خبرة في العمل العام وفض النزاعات الفكرية، وهذا يفسر استمرار المبادرة وتعايشها مع محاولات التشوية حتى الآن. وسوف نعلن في أول مؤتمر صحفي للحملة في شهر أكتوبر المقبل عن بقية أعضاء المبادرة وأدوارهم.

علاقة المبادرة بأميركا والدول الغربية


السؤال : هل تواصل معك سياسيون من أي دول أخرى للتعرُّف على مشروعكم؟



يتبع 4

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-09-2016, 08:34 PM
الصورة الرمزية محمد محمود بدر
محمد محمود بدر محمد محمود بدر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 23,386
معدل تقييم المستوى: 39
محمد محمود بدر is just really nice
افتراضي

تابع 4



السؤال : هل تواصل معك سياسيون من أي دول أخرى للتعرُّف على مشروعكم؟

الاجابة : الحملة لم تطلب دعم أي أطراف خارج مصر وخارج الوطن العربي، ولدينا علماء وباحثون من العالم العربي من المغرب وتونس والأردن والكويت وعمان يمدوننا بمقترحات لحل المشاكل التعليمية والصحة والاقتصادية.

ونحن نستفيد من تجاربهم لأنها جرت في ظروف اقتصادية واجتماعية شبيهة لمصر خصوصاً تونس والمغرب، وبخلاف هذا لم نتصل بأحد ونعي جيداً أن دعم المجتمع الدولي هو سرابٌ تاهت من ورائه حركات كثيره ولن يغير الله شأن قوم ما لم يغيروا بأنفسهم.

السؤال : وهل اتصل بكم أو بأحد أعضاء الحملة دبلوماسيون غربيون بحكم وجودكم في أميركا؟

الاجابة : جاءنا تواصل كبير من المصريين بالخارج وصحف وقنوات أجنبية وهيئات حقوقية ودولية معنية بالتعليم والصحة وحقوق الإنسان. نحن نراهن على قوة المصريين المؤمنين أنه حان الوقت لتخطو مصر إلى الأمام بعيداً عن الماضي الحكم العسكري والحكم الديني، لبناء دولة عصرية تحترم كل الأطراف وتجعل من التعليم مشروعها القومي.

السؤال : لو افترضنا وصول الفريق الذي تريدون إيصاله للحكم، كيف يمكن أن يتحرّك وينفذ هذه المبادرة إذا كانت معظم المؤسسات خاضعة لسيطرة الجيش حالياً؟

الاجابة : من مصلحة كل المؤسسات الأمنية التي تعمل في مصر، أن تعلم أنه بدون "تعليم" وبدون تقديم حلول "لأزمة البطالة" ستواجه هذه القوى، أشرس عدو في التاريخ وهو الإنسان الجاهل الذي ليس لديه شيء ليخسره.

فلن تستطيع جيوش العالم مجتمعة أن تنتصر على رجل واحد فقد الرغبة في الحياة لأنه ببساطة لم يعد لديه شيء يخسره. وكلما ازداد البطش والقمع والظلم والتهميش والفقر ازداد العنف ولذلك تعجز دول قوية مجتمعة عن القضاء على جماعات صغيرة مسلحة.

والضامن الحقيقي للأمن في مصر والنجاح في القضاء على الإرهاب هو أن نقضي أولاً على الجهل والفقر والمرض والظلم فهؤلاء هم التربة الخصبة التي تزرع فيها بذور الكره وتنمو فيها جذور الإرهاب.

ولذلك نحاول أن نوصل هذه الرسالة للضمائر الحية الموجودة في الأجهزة الأمنية في مصر، وهناك الكثيرون ممن هم في هذه الأجهزة الحساسة ساعدوني في أثناء عملي في الرئاسة في الإفراج سراً عن طلبة معتقلين وعرضوا أنفسهم للخطر من أجل طلبة غلابة ومالهومش حد.

في حالة الفشل في الانتخابات المقبلة


السؤال: وإذا لم تسمح المؤسسات الحالية لكم بالعمل؟

الاجابة : لا أعتقد أنهم سيفعلون ذلك لأنهم يعون جيداً أن مصر لا تستطيع أن تتحمل المزيد من العناد، الحل هو أن يساهموا في حوار حقيقي مع المجتمع، وأنا مؤمن تماماً بأن الحوار حول التعليم والوحدة الوطنية لم يعد له بديل في مصر، ومؤمن تماماً أن هذه المؤسسات تدرك جيداً أن العدو الحقيقي لمصر هو الفقر والمرض والجهل، والقوات المسلحة تدرك أن هذه الأشياء أشد وطأة من أي عدو يتربص بمصر.

وهناك دور سابق معروف للجيش في محو الأمية، وكان عمي الشهيد الدكتور أحمد حجي ومجموعة من ضباط القوات المسلحة يشرفون على فصول محو أمية وعلاج الفقراء من الأمراض في قريتنا المجاورة للمنصورة قبل وفاته في جبهة قناة السويس في حرب الاستنزاف.

وفي مبادرتنا نتمنى أن لا يقف الجيش على الحياد في حرب المصريين ضد الجهل والفقر والمرض.

السؤال : وإذا فشل مرشَّحكم للرئاسة عام 2018 وجاء مرشَّح يستمر في نفس السياسات المرفوضة؟



يتبع 5

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-09-2016, 08:36 PM
الصورة الرمزية محمد محمود بدر
محمد محمود بدر محمد محمود بدر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 23,386
معدل تقييم المستوى: 39
محمد محمود بدر is just really nice
افتراضي

تابع 5


السؤال : وإذا فشل مرشَّحكم للرئاسة عام 2018 وجاء مرشَّح يستمر في نفس السياسات المرفوضة؟


الاجابة : أكيد سنوجه رسالة للشعب.. لو المبادرة شعرت أن القيادة المنتصرة في الانتخابات غير مؤمنة بأن قضايا الفقر والمرض والجهل هي الأولوية وليس لديها خطوات محددة وجادة لعلاج ذلك أو أنها سوف تستمر في إنفاق المال العام بالشكل الذي نراه حالياً في الإنفاق على مشروعات لا تفيد الشعب، أكيد سيكون هناك "تحرك تاني".. تحرك شعبي.


السؤال: تقصد ثورة على غرار 25 يناير 2011؟


الاجابة : حاجة على غرار الحق المشروع في أننا نتعلم ونكون آدميين.. إحنا مش داخلين عشان نكرر المشهد الانتخابي الهزلي الذي حصل في 2014 "لا"، إحنا منافس شرس وحقيقي سواء بدعم أو بدون دعم.


وفي حالة النجاح: قرارات الـ 100 يوم الأولى


السؤال : في حالة النجاح.. ما أبرز قرارات المائة يوم الأولى لمرشحكم؟

الاجابة : أتوقع أن تكون قرارات خاصة بهيكلة إنفاق المال العام وتقليص حجم الإنفاق العسكري والأمني ووقف حالات الملاحقة والتشويه للإصلاحيين وإيقاف المشاريع الوهمية واتفاقات الخارجية للتسليح وتوجيه تلك الأموال لخلق فرص عمل ولتطوير قطاعي التعليم والصحة.

فاذا أردنا المزيد من السلاح فعلينا أن نصنعه بأيدينا بعزة وكرامة وليس أن ننفق من قوت أمة فقيرة في صفقات تستفيد منها أولاً شركات التسليح الأجنبية قبل أن تستفيد منها قواتنا المسلحة.

أيضاً من قرارات المائة يوم العاجلة، سيكون الإفراج عن كل المعتقلين أياً كان انتماؤهم، والمساواة غير المشروطة بين المسلمين والمسيحيين، وتخصيص كل المعونات الخارجية لمدة أربع سنوات إلى قطاعي التعليم والصحة، فنحن لا نريد معونة أميركية كي نشتري بها سلاحاً ولا مساعدات خليجية لنشتري بها أسلحة من فرنسا.

نحن نريد أن نطور المدارس، ومن يريد الاستثمار في مصر سوف نشجعه أن يستثمر في قطاعات التعليم والصحة بامتيازات خاصة.

السؤال : إنه عند وصول مرشحكم للحكم ربما يكون التعليم المجاني قد انتهى في ظل التخلي عن الدعم بشروط صندوق النقد الدولي، فما خطتكم؟

الاجابة : هناك خطط إصلاحية موجودة لإصلاح التعليم في مصر وأهمها الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم ما قبل الجامعي 2014 -2030 التي شاركت في الإشراف عليها مع وزير التعليم السابق دكتور حامد أبو النصر، وأعددنا وقتها خطة أخرى للتعليم العالي.

سننفذ هذه الخطط المدروسة ونراجعها مع المتخصصين ونكرس ميزانيات ونضعها على قمة الأولويات اليومية لرئاسة الجمهورية وسنسخر كل جهات الدولة لتسهيل نجاح الخطة.

وسنحافظ على مجانية للتعليم ونجعلها فعالة وحقيقية وليست مجرد كلمة مفرغة المعنى كما هو الحال حالياً، وسنقوم بتطوير المعلم والكوادر الإدارية والبنية التحتية للمباني التعليمية ورفع موازنة التعليم من 12 إلى 20 ٪ من الموازنة العامة، وتوجيه الاستثمارات والمنح الخارجية للتعليم على مدى السنوات الأربع القادمة واستخدام المنشآت العسكرية غير الحيوية في المبادرات التعليمية في المناطق النائية.

ونرى أن التضحيات المالية التي ستقوم بها القوات المسلحة في هذه الميزانية ومشاركتها في العمل المدني بالتعليم والصحة، بما لها من إمكانيات وخبرات هي خير حماية للبلد في هذه المرحلة.

أسبابنا للدخول إلى "عش الدبابير"


السؤال : لماذا طرحتم هذه المبادرة وخاطرت بدخول عش الدبابير مرة أخرى ما سيعرضك لحملات تشويه حكومية، بدلاً من التفرُّغ لأبحاثك العلمية؟

أبحاثي لم أتركها ولم تتضرّر من المشاركة في العمل العام، بالعكس أنا أعمل في مجال دراسات المياه والتغيرات المناخية، والأبحاث التي أقوم بها لها تأثير وتطبيق مباشر على مصر والمنطقة.

قل لي ما هي فائدة العلم الذي لا يغير حياة الناس؟ هل يجب أن يكون فقط مادة للتفاخر وليست للتطبيق؟ أهو التقاط صورة فخرية مع المسؤولين وإبهار للمشاهدين في الفضائيات؟!

للعالم دوران، هما التبحر في العلم ومحاربة الجهل، فلا يكتمل دور الباحث بالأول فقط، ودوري في محاربة الجهل في بلدي ونشر العلم فيه جزء من عملي العلمي ولن أتنازل عنه تحت أي مسميات.

أما الحديث عن العالم الزاهد المغلق في معمله بينما يتفشى الجهل في كل مكان في وطنه فهو هراء إعلامي لعزل العلم عن المشهد المصري وتفرُّد دعاة الجهل بمصائر البؤساء.

والعام الذي عشته في مؤسسة الرئاسة أكد لي أن مصر في أمسّ الحاجة لعقولها بالداخل والخارج وهذا ما دفعني للعمل مع فريق المبادرة يداً بيد.

فالتاريخ لن يسامح أبداً أي مصري كان يقدر أن يغيّر شيئاً في هذه اللحظة ولم يفعل وهو يرى مصر تعاني مثل هذه المعاناة الآن، ومن ينتظر الوقت والظروف المناسبة إنسان ناني.

انتهى اللقاء
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
2018, الرئاسي, الفريق, egypt


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:05 PM.