بالصور.. تفاصيل م*** شاب على يد بلطجى فى حدائق القبة.. "الزعيم" *** جاره أمام الناس بالشارع وجاب الم

[العشرى1020]

"بسبب لهو الأطفال مع بعضهم"، الزعيم *** ابنى بدم بارد أمام المارة فى الشارع غير متخوف من سلطة القانون فى الدولة، القاتل اتصل بى وأخبرنى ب***ه نجلى قائلا "روحى خدى ابنك عشان تدفنيه أنا ***ته"، أسرة الجانى هددتنا بال*** إن لم نتنازل عن حقنا فى القضية، نخشى من تحقيقات القضية أن تسير وكأن الجريمة تمت خلال مشاجرة بينهم ويصبح الجانى كأنه كان يدافع عن نفسه ويضيع حق ابنى"، بهذه الكلمات بدأت والدة "أحمد سليمان" قتيل المليحة بمنطقة حدائق القبة كلامها، مضيفة أن بداية المشكلة كانت بسبب لهو الأطفال بين ابنهم الذى لم يكمل عامه الخامس ابن عائلة أحمد الزعيم أخطر بلطجى فى منطقة المليحة، الأمر الذى دفع القاتل إلى التخطيط لاستدراج ابنها الأكبر المجنى عليه الذى يقطن فى دار السلام والانتقام منه ب***ه أمام المارة فى الشارع بدم بارد. وأضافت والدة القتيل لــــ"اليوم السابع"، أن نجلها المجنى عليه قاطن بمنطقة دار السلام بسبب ظروف عمله بعد أن تزوج منذ 5 سنوات، موضحة أنه لا علاقة له بأى مشاكل من قريب أو بعيد، وأنه ليس له احتكاك بأحد فى المنطقة نهائيا، "من عمله إلى منزله والعكس"، موضحة أن نجلها عندما ذهب لمعرفة سبب المشكلة التى نشبت مع عائلة القاتل لم يكن لديه أى نية لافتعال مشاكل مع الطرف الآخر. وأشارت والدة المجنى عليه إلى أن لهو الأطفال كان السبب الرئيسى فى المشكلة، حيث قام الجانى بسبهم والاعتداء عليهم هى وابنتها أمام الجميع دون أن يتدخل أحد من الأهالى لمنعه خوفا من بطشه هو وعائلته التى اعتادت البلطجة وفرض السيطرة فى المنطقة، لافتة إلى أن القاتل لم يكتف بذلك بل قام بتحريض أصدقائه بالاتصال بنجلها المجنى عليها بعد أن حصل على رقم هاتفه المحمول وأخبروه أن والده أصيب بإصابات بالغة نتيجة اعتداء "أحمد الزعيم" القاتل عليه خلال مشاجرة بهدف استفزازه واستدراجه إلى بيت العائلة، حيث كان الجانى أعد العدة ل*** ابنها أمام الجميع فى الشارع كما حدث بعد أن سدد له طعنة نافذة قطعت الشرايين الواصلة إلى القلب ما أدى إلى حدوث نزيف كبير أودى بحياة ابنها قبل إسعافه. وتستكمل الأم المكلومة حديثها، لم يكتفِ القاتل بهذا بل قام يجوب المنطقة مستخدما دراجة بخارية متفاخرا ومتباهيا بأنه أنهى حياة ابنى علنا أمام الجميع فى الشارع، مضيفة أن القاتل "الزعيم" اتصل بها وأخبرها أنه *** نجلها جزاء لهم، لافتة إلى أن القاتل ذهب بعد ذلك إلى منازل أقاربهم فى المنطقة وقام بالاعتداء عليهم وإتلاف محتويات شققهم لإرهابنا بعدم اتهامه ب*** ابنها. وتطالب والدة المجنى عليه من القضاء المصرى سرعة القصاص من الجانى، وأن يكون جزاؤه من *** العمل، كما تسبب فى تيتم أطفال فى عمر الزهور وترمل زوجة، مبدية تخوفها من سير التحقيقات فى القضية بسبب تحريات المباحث التى كيفت الواقعة وكأنها مشاجرة نشبت بينهم وأن سبب ال*** هو ضربة أفضت إلى الموت ما سيجعل الجانى يستفيد من هذه التحريات ويكون الحكم فى القضية لا يتعدى الـــ 3 سنوات وهو جزاء لا يتناسب مع جريمته الشنعاء التى يشهد عليها جميع أهالى المنطقة، أن القاتل دبر ل*** ابنها عمدا بتبييت النية واستدراجه إلى مكان الواقعة والإجهاش عليه مستلا سلاحا أبيض كان بحوزته، مسددا له طعنة نافذة قطعت شرايين القلب ما أدى إلى وفاته قبل وصله إلى المستشفى . ومن جانبه قال الحاج سليمان والد المجنى عليه فى العقد السادس من العمر مقاول، إن الجانى معتاد التشاجر مع الأهالى وترويعهم وفرض السيطرة فى المنطقة دائما، خاصة المسنين دون أن يراعى كبر سنهم واحتياجاتهم الخاصة بسبب تقدمهم فى السن، لافتا إلى أن نجله دائما ما كان يحاول تلاشى المشاكل خاصة مع الجانى، موضحا أنه كان لا يريد أن يتعرض لمثل هذا الموقف فى يوم من الأيام إلا أن القدر شاء ووضعه هذا الموقف، مشيرا إلى أن يوم الحادثة قام الجانى بمحاولة الاعتداء على زوجته وابنته فى الشارع أمام الجميع بسبب مشكلة بسيطة نشبت بين ابنهم الأصغر وبين شقيق القاتل بسبب لعب الأطفال . مستكملا، أن القاتل قام على إثر ذلك بسبهم وقذفهم علنا على مرأى ومسمع من الناس فى الشارع، بالإضافة إلى قيامه بإلقاء عبوات مولوتوف وقنابل محلية الصنع "مونا" على واجهة الشقة، ما أدى إلى تهشم زجاج نوافذ الشقة وحرقها، مضيفا أن الأهالى فى الشارع حاولوا أن يقوموا بالصلح بينهم إلا أن الجانى رفض ودبر ل*** نجله باستدراجه من خلال اتصال هاتفى وهمى، استطاع أن يستدرجه به إلى مكان الواقعة وأجهش عليه بتسديد طعنة نافذة أدوت بحياته على الفور . ويطالب والد المجنى عليه بالقصاص العادل لنجله من القاتل وفقا للقانون، كما أعرب عن تخوفه من خروج الجانى إلى الحياة مرة أخرى وتنفيذه وعوده ب***هم، لاتهامهم له ب*** ابنهم كما توعدهم هو وأهله، مؤكدا: "مش حاخد عزاء غير لما حق ابنى يرجع". وكان المقدم سمير مجدى، رئيس مباحث قسم شرطة حدائق القبة، إخطارا بوقوع مشاجرة فى منطقة المليحة، فانتقل ورجال مباحث القسم وتبين أنها بين "أحمد س م" 25 سنة منجد، و"أحمد م خ "17سنة عامل دى جى، أسفرت عن وفاة المنجد إثر إصابته بطعنه نافذة فى الصدر، وذلك بسبب خلافات الجيرة . فيما تمكن المقدم سمير مجدى رئيس مباحث حدائق القبة من القبض على المتهم، واعترف تفصيليا، فتحرر محضر بالواقعة، وأحاله اللواء هشام العراقى، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة إلى النيابة العامة التى تولت التحقيق، وأمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمته وتشريح الجثة والتصريح بدفنها .

[العشرى1020]

شهدت محافظة الغربية، حادثا بشعا على طريقة جماعة داعش الإرهابية، حيث تجرد 3 عاطلين من معانى الرحمة والإنسانية و***وا سائق "توك توك" لسرقته، وقبل أن ي***وه طلبوا منه أن يرددوا الشهادة، حيث تمكن فريق من ضباط المباحث الجنائية بالمحلة، برئاسة العقيد محمد عمارة رئيس فرع البحث الجنائى بالمحلة وسمنود، تحت إشراف اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير المباحث الجنائية، والعميد حلمى أبو الليل رئيس مباحث المديرية، من كشف غموض العثور على جثة شاب فى العقد الثالث من العمر مذبوحًا وبه طعنات بالصدر بمياه ترعة الجوريل الملاصقة للأراضى الزراعية بقرية بلقينا التابعة لمركز المحلة. وتوصلت تحريات المباحث إلى أن وراء ارتكاب الواقعة 3 عاطلين مقيمين بالقرية، بعد أن استدرجوا القتيل من ميدان الششتاوى ثان المحلة للقرية فجر الخميس الماضى، بحجة توصيلهم للقرية وفور وصولهم وضعوا أسلحة بيضاء على رقبته وطلبوا منه تلاوة الشهادة، وبعد تلاوتها ***وه وألقوا جثته فى الترعة وفروا هاربين بالتوك توك الخاص بالمجنى عليه، وتم ضبط المتهمين واعترفوا تفصيليًا بالواقعة، وتم عرضهم على أحمد نجيب رئيس نيابة مركز المحلة، وكامل مكرم ومصطفى مدحت وكيلا نيابة المركز للتحقيق. وترجع الواقعة ببلاغ تلقاه العميد طارق داوود مأمور مركز المحلة من رفعت الصعيدى عمدة قرية بلقينا بالعثور على جثة لشاب بترعة الجوريل الملاصقة للزراعات بالقرية، وانتقل الرائد محمد البرلسى رئيس مباحث مركز المحلة لمكان البلاغ، وتم انتشال الجثة وتبين أن القتيل مذبوحًا وبه طعنات بالصدر، وتم التحفظ عليها بمشرحة مستشفى المحلة العام وإخطار أحمد نجيب رئيس نيابة مركز المحلة الذى أمر بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة وتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة. وبإخطار اللواء نبيل عبد الفتاح مساعد وزير الداخلية مدير أمن الغربية، وجه بسرعة تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات وغموض الواقعة، نظرًا لما تمثله من تعدٍّ صارخ على النفس تحت إشراف اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير المباحث الجنائية والعميد حلمى أبو الليل رئيس مباحث المديرية، قاده العقيد محمد عمارة رئيس فرع البحث الجنائى بالمحلة وسمنود، وضم المقدم أحمد كوهية مفتش مباحث مركز المحلة والرائد محمد البرلسى رئيس مباحث المركز، والنقيب عمر أبو بكر الضابط بوحدة المباحث، والملازمين أول محمد مجدى وعمرو منصور معاونا المباحث. وبفحص بلاغات الغياب، تبين أن الجثة لشخص يدعى محمد إبراهيم إبراهيم محمد يحيى 27سنة سائق "توك توك" مقيم منطقة الوراقة دائرة قسم ثالث المحلة ويمتلك "توك توك" يحمل رقم 9053 غربية وبتجنيد المصادر السرية وتحريات المباحث، وسؤال من شاهدوا المجنى عليه قبل اختفائه، تبين أن المجنى عليه كان متواجدا بميدان الششتاوى ثان المحلة ويعمل على "التوك توك" الخاص به، وبتفريغ كاميرات المراقبة بالمنطقة وتتبع خط سيره وردت معلومات لفريق البحث بمشاهدة المجنى عليه برفقته 3 أشخاص بمدخل قرية بلقينا مركز المحلة. تم التوصل إلى المتهمين، وهم "أحمد.ج.ع" وشهرته "كمونة" 24سنة عاطل، سبق اتهامه فى 2 قضية سرقة وضرب مقيم قرية بلقينا، "أحمد.م.ع" وشهرته "أحمد هلهل - 19سنة" عاطل ومقيم قرية بلقينا سبق اتهامه فى 3 قضايا ضرب وسرقة، "أحمد.ا.ج.ر" 20سنة وشهرته "أحمد بلية" عاطل مقيم قرية بلقينا. وكشفت التحريات أن المتهمين اصطحبوا المجنى عليه من ميدان الششتاوى فى الساعة الواحدة صباح يوم الواقعة بحجة توصيله لقرية بلقينا وحال سيرهم بطريق فرعى وسط الأراضى الزراعية قاموا بإشهار الأسلحة البيضاء وتهديده وإجباره على ترك الدراجة البخارية وتوسل إليهم المجنى عليه بأن يحصلوا على "التوك توك" ويتركوه إلا أنهم أصروا على ***ه وقاموا بطرحه أرضا وطلب منه المتهمان الأول والثالث بترديد الشهادة، وفور ترديده للشهادة قاموا بنحره من رقبته وسرقة أوراقه وحافظة نقوده وبها مبلغ 45 جنيها وبطاقة الرقم القومى وعدد من الأوراق الشخصية. وعقب تأكدهم من وفاته قاموا بإلقائه بترعة جوريل محل العثور على الجثة، وفروا هاربين بـ"التوك توك" وأخفوه وسط الأراضى الزراعية بزمام قرية الدواخلية مركز المحلة، وعقب استئذان النيابة العامة تم ضبط المتهمين وبحوزة الأول سكين والثانى قطر والثالث مطواة قرن غزال. وبمواجهتهم بالتحريات اعترفوا تفصيليًا بارتكاب الواقعة، وأرشدوا عن حافظة نقود المجنى عليه بمنزل المتهم الثانى وبها بطاقته وأوراقه الشخصية، وأرشدوا عن "التوك توك" وتم ضبطه وأضافوا بأنهم كانوا يمرون بضائقة مالية وقاموا بالاتفاق سويًا وعقدوا العزم وبيتوا النية على استدراج المجنى عليه و***ه والتخلص من جثته والاستيلاء على الدراجة البخارية والتصرف فيها بالبيع. وباشر أحمد نجيب رئيس نيابة مركز المحلة وكامل مكرم ومصطفى مدحت وكيل نيابة المركز، التحقيقات مع المتهمين وقررت النيابة حبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.

http://www.youm7.com/story/2016/7/3\

[mr/Guirguis George]

شكرا على الخبر
استاذنا الفاضل

[الفيلسوف]

طبيعى لما يكون مسلسلات وأفلام كلها عنف
مناهج بعيدة عن الواقع
أسرة مشغولة بالعمل لظروف الحياة
هتكون دى النتيجة