|
#1
|
|||
|
|||
![]() أسلوب وأسلوب ![]() - اختراع : ابتكار × تقليد - مطلع : بداية ، مقدمة ج مطالع × خاتمة - يدلف : يمشي بهدوء × يسرع - جورب : لباس الرِّجْل ج جَوَارِب ، جَوَارِبة - متدلياً : ساقطاً من أعلى إلى أسفل - خروق : ثقوب م خرق - المستورة : المختفية × المكشوفة ، الظاهرة - أنذره : هدده ، توعّده - الخناقة : العراك ، الشجار - فما بالك : فما حالك وشأنك - كأكأة : صوت الدجاج - حنجلة : لف ودوران مستمر - هانت : سهلت × صعبت - البعبع : حيوان خرافي ، الغول ، العفريت ج بعابع - مستشزرات : مرتفعات - جدائل : ضفائر الشعر م جديلة - منصبة : متجهة ، واقعة - ملقاة : موضوعة ، موجودة ، مطروحة - أصداف : م صدفة وهي : المحارة - كلمة عائمة : غير محددة المعنى - كلمة مقلقلة : غير مناسبة لموضعها × مستقرة - عيب : نقيصة - تدافع : تتابع ، توالي - مأتم : مجتمع الناس في حزن أو فرح وغلب استعماله في الحزن على الميت ج مَآتِم - الثأر : الانتقام ج أثْآر، ثَارَات × العفو - السرد : التسلسل ، الحكاية ، تتابع الأحداث - السفيرة عزيزة : شخصية من شخصيات السيرة الهلالية المتجبرة ، وهي ابنة معبد السلطان حاكم تونس - حرارته : أي فاعليته - تلقائيته : طبيعيته ، عفويته × تصنُّعه ، تكلّفه - تشيع : تنتشر × تنحسر - الموّال : نوع من الشعر العامي المغنّى ج مواويل - النسل : الذرية ج أنسال - كبكبة : تجمّع والمقصود انقلاب - العَقِب : عظم مؤخَّر القدم وهو أكبر عظامها ج أعقاب ، والمراد بقلبه رأساً على عقب : جعل أوله آخره - المونولوج الداخلي : أي حديث النفس . ![]() س & جـ س1 : لماذا ذكر الكاتب نموذجاً من اختراعه لمقدمات القصص ؟ جـ : وذلك للتقريب بالتشبيه - لا للتندر والسخرية - ، ولتوضيح ما يسيطر على بعض هذه القصص من تعقيدات قد تعوق فهم القارئ بسهولة . س2 : بمَ وصف الكاتب الشخصية التي تحدث عنها شخصية محمد أفندي ؟ جـ : وصفه بأنه كان موظفاً فقيراً بسيطاً ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق . وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه . س3 : ما سبب ضعف النموذج القصصي الذي قدمه الكاتب عن شخصية محمد أفندي ؟ جـ : قد يتخيل البعض أن السبب يأتي من تكرار (كان) ، والواقع أن التكرار قد يكون مفيداً ومناسباً للمعنى ، ولكن المسألة هي مسألة أسلوب السرد (التسلسل) الذي تكتب به القصة والاضطراب في التتابع الزمني دون مبرر فني لذلك . س4 : وبمَ صوَّر القارئ الذي يقرأ مثل هذا النموذج ؟ جـ : صوره بدجاجة لها كأكأة لا تنقطع من حنجلة (دوران) حول الطبق الفارغ انتظارًا لموعد الأكل فكأنها مربوطة إليه بحبل يفسد قدرتها على الحركة . س5 : ما المقصود بالتعقيد اللفظي ؟ جـ : المقصود بالتعقيد اللفظي : تجميع ألفاظ غامضة بجوار بعضها البعض بصورة يصعب معها فهم المعنى المقصود . س6 : ما مثال التعقيد اللفظي الذي كان يُخوّف الكاتب في المدرسة ؟ ولماذا ؟ جـ : مثال التعقيد اللفظي الذي ورد في بيت امرئ القيس وهو يصف جدائل فرسه (ضفائر الشعر) على رقبته من قولة : ( مستشزرات[مرتفعات] إلى العلا) ، وكذلك قولة : (وليس قرب قبر حرب قبر) . - ذلك لأن العناية القدماء في تلك الأقوال كانت منصبة (متجهة ، واقعة) على الألفاظ لا المعاني . س7 : للنقاد القدماء رأي في المعاني والألفاظ . وضحه . جـ : للنقاد القدماء رأي : أن المعاني ملقاة في الطريق ، أما الألفاظ - وهي سر البلاغة عندهم كما يتخيلون - فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس بحثاً عنها. س8 : للكاتب رأي في المعاني والألفاظ يخالف الآخرين ( القدماء) . وضحه . جـ : يرى الكاتب - على العكس - أن الألفاظ هي الكثيرة ، بينما المعاني هي التي تتطلب منا الاجتهاد الشديد في البحث عنها والتقاطها. س9 : ما الذي ترتب على خوف كثير من الكتَّاب من التعقيد اللفظي ؟ جـ : ترتب على ذلك استبدالهم لكلمات لازمة محددة مفيدة للمعنى كلمات عائمة مقلقلة (غير مناسبة لموضعها ) تافهة لا لشيء إلا خوفاً من الوقوع في هذا التعقيد اللفظي . س10 : لماذا قل التخوُّف من التعقيد اللفظي عند الكاتب في كبره ؟ جـ : لأن الاهتمام بالمعاني غلب الاهتمام بالألفاظ ـ وبُعبع التعقيد اللفظي خفت وطأته (شدته) بعدما أصبحت اللغة تميل إلى التبسيط مع المحافظة على جماليات الأسلوب وسلامته . س11 : ما رأي النقاد القدماء في مقولة ( وليس قرب قبر حرب قبر) ؟ وما رأي الكاتب ؟ جـ : يرى النقاد القدماء أن تتابع حروف القاف والباء والراء فيه تعقيد لفظي ؛ لأنه أعطى ثقلاً في النطق وتداخلاً في نطق هذه الحروف . - بينما يرى الكاتب أن هذا التتابع للقافات والباءات والراءات مناسب تماماً للمعنى المقصود ؛ لأنه يُشعرنا بدقات طبول الغضب والحزن في مأتم القبيلة طالبة الثأر . س12 : متى لا يكون تكرار الألفاظ لا عيب فيه من وجهة نظر الكاتب ؟ جـ : إذا أُريد به أن يوحي بمعنى لا يستطيع أن يؤديه سواه . س13 : ما النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي ؟ جـ : النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي : 1 - أن يستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلى كان أو كانوا ؛ فبدلا من (كان محمد أفندي يسير) يقول : (سار محمد أفندي ..) إلخ. 2 - أن يعلم أن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته ، والقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة و بما أن القصة تحتاج إلى الحركة فالبدء بالجملة الفعلية - بحسب هذا المنطق - خير من الجملة الاسمية . س14 : يفضل بعض الكتاب البدء بالجملة الفعلية بدلاً من الجملة الاسمية . علل . جـ : لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية. س15 : ما الأسلوب الذي حاول بعض الكتاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟ جـ : حاولوا تقليد أسلوب الموال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل . - ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر . س165 : ما نتائج استخدام كان وكنت على ترتيب سرد الحوادث ؟ جـ : استخدام كان وكنت يؤدي إلى كبكبة (قلب) التتابع الزمني ، بل قلبه رأسا على عقب بلا مبرر فني ؛ لأن أول الحوادث جاء في الآخر وآخرها جاء في أولها . س17 : ما خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء ؟ جـ : خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء هي وسيلة المنولوج (الحوار) الداخلي . س18 : عرض الكاتب أسلوبين للسرد القصصي . وضحهما بإيجاز مبيناًً أصلحهما للقصة من وجهة نظره . جـ : الأسلوب الأول هو الذي يعتمد على ( كان ) و ( كانوا ) . - أما الأسلوب الثاني فهو استخدام أسلوب صاحب السفيرة عزيزة باستخدام الفعل في صيغة الماضي بدلا من استخدام ( كان وكانوا ) ؛ لأن جر الماضي إلى الحاضر يعطي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كل الشكر والتقدير
لمستر مدحت فودة
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|