#1
|
||||
|
||||
إلـــى نـِيـــل مِـصـــر
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وذريته أجمعين،،، ؛؛؛وبــعــــــــد؛؛؛ فَمِن المعلوم أن نهر النيل أطول نهر في العالم كله إذ يبلغ طوله 6853 كيلو متراً، وأنه من أعظم الأنهار وأكثرها فائدة، فلا يضاهيه في فضله ومنفعته نهر... وهذا بإتفاق علماء الجغرافيا قاطبة؛، وهاك نبذة مختصرة عن فضل هذا النهر العظيم: 1. لَمْ يُسَمِّ نهر من الأنهار في القرآن الكريم سوى النيل، وذلك في قوله تعالى: {وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ}. (سورة القصص: آية رقم 7) - (الْيَمِّ): أجمع المفسرون على أن اليم هنا هو: نيل مصر. 2. نهر النيل من أنهار الجنة، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «سَيْحَانُ وَجَيْحَانُ، وَالفُرَاتُوَالنِّيلُ كُلٌّ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ». رواه مسلم (4/ 2839) وأحمد (13/ 7886) وقال بعض الحُكَمَاء: - ليس في الدنيا نهر يصب في بحر الروم والصين والهند غير النيل. - وليس في الدنيا نهر يصب من الجنوب إلى الشمال غير النيل. - وليس فى الدنيا نهر يزيد فى أشدّ ما يكون من الحر غير النيل. - وليس في الدنيا نهر يزيد وينقص على ترتيبٍ فيهما غير النيل. - وليس في الدنيا نهر يزيد إذا نقص مياه الدنيا غير النيل. ومِن مَزايا نهر النيل: - عموم نفعه، فإنه لا يعلم نهر من الأنهار في جميع الأرض المعمورة يسقي ما يسقيه النيل. - ومنها الاكتفاء بسقيه، فإنه يزرع عليه بعد نضوبه، ثم لا يسقى الزرع حتى يبلغ منتهاه؛ ولا يعلم ذلك في نهر سواه. - ومنها أن ماءه أصح المياه وأعدلها وأعذبها وأفضلها. - ومنها مخالفته أنهار الأرض في خصال هي منافع فيه، ومضار في غيره. - ومنها أنه يزيد عند نقص سائر المياه، وينقص عند زيادتها؛ وذلك أوان الحاجة إليه. - ومنها أنه يأتي أرض مصر في أوان اشتداد القيظ، والحر ويبس الهواء وجفاف الأرض، فيبل الأرض، ويرطب الهواء، ويعدل الفصل تعديلاً زائداً. - ومنها أن كل نهر من الأنهار العظام، وإن كل فيه منافع، فلا بد أن يتبعها مضار في أوان طغيانه بإفساد ما يليه ونقص ما يجاوره، والنيل موزون على ديار مصر بوزن معلوم، وتقدير مرسوم لا يزيد عليه، ولا يخرج عن حده. - ومنها أن المعهود في سائر الأنهار أن يأتي من جهة المشرق إلى المغرب، وهو يأتي من جهة المغرب إلى الشمال، فيكون فعل الشمس فيه دائماً، وأثرها في إصلاحه متصلاً ملازماً. - ومنها أن كل الأنهار يوقف على منبعه وأصله، والنيل لا يوقف له على أصل منبع. - وليس في الدنيا نهر يزيد ثم يقف، ثم ينقص ثم ينضب على الترتيب والتدريج غيره؛ وليس في الدنيا نهر يزرع عليه ما يزرع على النيل.
__________________
آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 01-03-2015 الساعة 08:20 PM |
#2
|
||||
|
||||
روايات ضعيفة لا تصح عن نهر النيل (1) رَوَى أبو عمرو الداني في "السنن الواردة في الفتن" (6/ 677)، والخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" (ج1/ ص363/ مقدمة)، وابن الجوزي في "المنتظم" (ج1/ ص159)، والضياء المقدسي في "صفة الجنة" (1/ 95) وفي "المنتقى" (1/ 959)؛، كلهم من طريق مسلمة بن علي، عن مقاتل بن حيان، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْجَنَّةِ إِلَى الْأَرْضِ خَمْسَةَ أَنْهَارٍ سَيْحُونَ وَهُوَ نَهْرُ الْهِنْدِ،وَجَيْحُونَ وَهُوَ نَهْرُبَلْخٍ، وَدِجْلَةَ وَالْفُرَاتَ وَهُمَا نَهْرَا الْعِرَاقِ، وَالنِّيلَوَهُوَ نَهْرُ مِصْرَ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى مِنْ عَيْنٍ وَاحِدَةٍ مِنْ عُيُونِ الْجَنَّةِ مِنْ أَسْفَلِ دَرَجَةٍ مِنْ دَرَجَاتِهَا عَلَى جَنَاحَيْ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَاسْتَوْدَعَهَا الْجِبَالَ وَأَجْرَاهَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ فِي أَصْنَافِ مَعَايِشِهِمْ، وَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ}. [المؤمنون: 18]؛ فَإِذَا كَانَ عِنْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَرْسَلَ اللَّهُ تَعَالَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَرَفَعَ مِنَ الْأَرْضِ الْقُرْآنَ وَالْعِلْمَ كُلَّهُ وَالْحَجَرَ الْأَسْوَدَ مِنْ رُكْنِ الْبَيْتِ وَمَقَامَ إِبْرَاهِيمَ وَتَابُوتَ مُوسَى بِمَا فِيهِ وَهَذِهِ الْأَنْهَارَ الْخَمْسَةَ فَيَرْفَعُ كُلَّ ذَلِكَ إِلَى السَّمَاءِ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ}. [المؤمنون: 18]؛ فَإِذَا رُفِعَتْ هَذِهِ الْأَشْيَاءُ مِنَ الْأَرْضِ فَقَدَ أَهْلُهَا خَيْرَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا». قلت: (حاتم): هذا خبر واهٍ جداً، تفرّد به مسلمة بن علي الخشني، وهو أحد الضعفاء والمتروكين في الرواية، أجمع الأئمة على ذلك؛ قال عنه يحيى بن معين، ودُحَيم: ليس بشىء. وقال البخاري، وأبو زرعة: منكر الحديث. وقال أبو حاتم: منكر الحديث، لا يُشتَغل به، هو فى حدّ التّرك. وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى: ضعيف، وحديثه متروك. وقال أبو داود: كان غير ثقة، ولا مأمون. وقال يعقوب بن سفيان: ضعيف الحديث، لا ينبغى لأهل العلم أن يشغلوا أنفسهم بحديثه. وقال النسائي، والدارقطني، والبرقاني: متروك الحديث. زَادَ النسائي فى موضع آخر: ليس بثقة. وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث. وقال ابن حبان: كان مِمَن يقلب الأسانيد، ويروي عن الثقات ما ليس عندهم ولا مِن حديثهم، فلما فحش ذلك بطل الاحتجاج به. وقال أبو علي النيسابوري: ضعيف. وقال ابن عدى: جميع أحاديثه غير محفوظة. وقال ابن المنادي: حديثه كله لا شىء. وقال الساجي: ضعيف جداً. وقال الحاكم: روى المناكير والموضوعات. وقال الذهبي: واهٍ. وقال ابن حجر: متروك.
__________________
آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 24-02-2015 الساعة 03:47 PM |
#3
|
||||
|
||||
(2) رسالة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه لنهر النيل رَوَى اللالكائي في "كَرَامَات الأولياء" (1/ 66)، وأبو الشيخ في "العَظَمَة" (ج4/ ص1424)، وابن عبد الحكم في "فتوح مصر" (ج1/ 150)؛ ثلاثتهم من طريق عبد الله بن لهيعة، عن قيس بن حجاج، عمَن حَدّثه قال: لما فُتِحت مصر... أتى أهلها إلى عمرو بن العاص حين دخل بئونة من أشهر العجم فقالوا: أيها الأمير إن لنيلنا هذا سنة لا يجري إلا بها، فقال: وما ذاك؟ قالوا: إذا كان ثنتا عشرة ليلة خلون من هذا الشهر عمدنا إلى جارية بكر من أبويها فأرضينا أبويها وجعلنا عليها من الحلي والثياب أفضل ما يكون ثم ألقيناها في هذا النيل، فقال له عمرو: إن هذا مما لا يكون في الإسلام، إن الإسلام يهدم ما قبله، قال: فأقاموا بئونة وأبيب ومسرى والنيل لا يجري قليلاً ولا كثيراً حتى هموا بالجلاء، فلما رأى ذلك عمرو كتب بذلك إلى عمر بن الخطاب، فكتب: إنك قد أصبت بالذي فعلت، وإن الإسلام يهدم ما قبله، وإني قد بعثت إليك ببطاقة داخل كتابي هذا فألقها في النيل، فلما قدم كتاب عمر إلى عمرو أخذ البطاقة ففتحها فإذا فيها: "من عبد الله (عمر) أمير المؤمنين إلى نيل مصر، أمابعد: فإن كنت إنما تجري من قبلك فلا تجر، وإن كان الله الواحد القهار هو الذي يجريك فنسأل الله الواحد القهار أن يجريك"، قال: فألقى البطاقة في النيل، فلما ألقى البطاقة أصبحوا يوم السبت وقد أجراه الله تعالى ستة عشر ذراعاً في ليلة واحدة، وقطع الله تعالى تلك السنة عن أهل مصر إلى اليوم. قلت (حاتم): هذا خبر ضعيف لا يصحّ عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه...؛ لِضَعف السّند الذي جاء به، له عِلّتان تَقدحَان فيه: فالأولى: عبد الله بن لهيعة، ضعيف الرواية؛ ضعّفه الأئمة: وكيع بن الجراح، ويحيى القطان، وابن مهدي، وابن سعد، وابن حنبل، وابن معين، والجوزجاني، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وأبو جعفر الطبري، وابن حبان، والحاكم أبو أحمد، والذهبي؛، وغيرهم. والثانية: جهالة الرَّاوي الذي حدّث عن عمرو بن العاص بهذا الخبر. فائدة: وقعت في رواية ابن الجوزي في "المنتظم" (ج4/ 294) وأبي طاهر السلفي في "الطيوريات" (3/ 1016)، بنفس الطريق السالف الذكر، ولكن بدون قول قيس: "عمن حدثه". بل جعل الرواية من كلامه هو؛ وهي عِلّة تقدح في الخبر، لانقطاعه، لأن قيساً لم يسمع من عمرو بن العاص. -- وقد ذكر هذا الخبر ابنُ كثير في "البداية والنهاية" (ج3/ ص 27)، وابنُ تغري بردي في "النجوم الزاهرة" (ج1/ ص35، 36)، والسيوطي في "تاريخ الخلفاء" (ج1/ ص102، 103) وفي "حسن المحاضرة" (ج2/ ص352، 353)؛ ولم يتكلموا عليه بشيء... غير ابن تغري بردي، أورده بصيغة التمريض إشارةً إلى ضَعفه.
__________________
آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 24-02-2015 الساعة 03:34 PM |
#4
|
||||
|
||||
(3) وروى البيهقي في "شعب الإيمان" (6/ 4242)، إذ قال: أخبرنا أبو علي الحسين بن محمد الروذباري، أخبرنا الحسين بن الحسن بن أيوب الطوسي، أخبرنا أبو حاتم الرازي، حدثنا محمد بن إبراهيم بن العلاء الواسطي، بمكة، حدثنا أيوب بن سويد الرملي، عن عمرو بن الحارث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن عمرو، قال: "غار النيل على عهد فرعون، فأتاه أهل مملكته، فقالوا: أيها الملك أجرِ لنا النيل، قال: إني لم أرض عنكم، فذهبوا ثم أتوه، فقالوا: أيها الملك، أجرِ لنا النيل، قال: إني لم أرض عنكم، فذهبوا ثم أتوه، فقالوا: أيها الملك ماتت البهائم، وهلكت الأبكار، لئن لمتُجرِ لنا النيل لنتخذن إلهًا غيرك، قال: اخرجوا إلى الصعيد، فخرجوا فتنحى عنهم حيث لا يرونه، ولا يسمعون كلامه، فألصق خده بالأرض، وأشار بالسبابة لله، ثم قال: اللهم إني خرجت إليك مخرج العبد الذليل إلى سَيِّده، وإني أعلم أنه لا يقدر على إجرائِهِ أحد غيرك فأجرِهِ. قال: فجرى النيل جريًا لم يجرَ قبله مثله، فأتاهم فقال: إني قد أجريت لكم النيل، فَخَرُّوا له سُجداً، وعرض له جبريل، فقال: أيها الملك أعدني على عبدي، قال: وما قصته؟ قال: عبد لي ملكته على عبيدي، وخَوَّلْتُه مفاتيحي، فعاداني، فأحب مَن عاديت، وعادى مَن أحببت، قال: بئس العبد عبدك! لو كان لي عليه سبيل لغرقته في بحر القلزم! فقال: يا أيها الملك، أكتب لي كتابًا، فدعا بكتاب ودواة: ما جزاء العبد الذي خالف سيده فأحب مَن عادى وعادى مَن أحب إلا أن يُغرق في بحر القلزم. قال: يا أيها الملك اختمه لي، فختمه ثم دفعه إليه، فلما كان يوم البحر، أتاه جبريل بالكتاب، فقال: خذ هذا ما حكمت به على نفسك". قلت (حاتم): هذا خبر باطل لا يثبت عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما؛ لضعف السّند الذي جاء به، إذ فيه علتان تقدحان فيه: فالأولى: محمد بن إبراهيم بن العلاء الواسطي، متروك الرواية؛ قال عنه ابن عدي: منكر الحديث.وقال الدارقطني: كذاب.وقال أبو نعيم الأصبهانى: يحدث بموضوعات. وقال ابن حبان: يضع الحديث، لا تحل الرواية عنه.وقال الحاكم و النقاش: روى أحاديث موضوعة. وقال ابن حجر: منكر الحديث. والثانية: أيوب بن سويد الرملى، ضعيف الرواية؛ قال عنه ابن المبارك: ارمِ به. وقال أحمد بن حنبل: ضعيف. وقال يحيى بن معين: ليس بشىء؛ يَسرق الأحاديث. وقال الجوزجاني: واهي الحديث. وقال البخاري: يتكلمون فيه. وقال أبو داود: ضعيف. وقال النسائي: ليس بثقة. وقال أبو حاتم: لَيّن الحديث. وقال ابن حبان: كان ردىء الحفظ، يخطىء. وقال ابن عدي: يُكتب حديثه فى جملة الضعفاء. وقال الخليلي: لم يرضوا حفظه. وقال ابن يونس: تكلموا فيه. وقال الساجي: ضعيف، ارمِ به. ********* ؛؛؛ والحمد لله أولاً وآخراً ؛؛؛
__________________
آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 24-02-2015 الساعة 03:37 PM |
#5
|
||||
|
||||
موضوع رااااااائع
مشكوووور مستر حاتم
__________________
^-^بخِمارى انا ملكه ^-^ |
#6
|
||||
|
||||
شكراً ليكي إنتي يا آية ومرورِك الجميل دا دايماً بيسعدني جداً
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
موضوع جميل يا مستر و فيه معلومات رائعه عن نهر النيل بس فيه حاجة ناقصة احنا مش بنشرب ميه فيها كلور ي مستر احنا بنشرب كلور فيه شوية ميه شكرا ع الموضوع الرائع
__________________
Im faded |
#8
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
شرفني وأسعدني مرورِك الجميل ده يا آية إيه هيّه يا ترى...؟! اقتباس:
لأ معلش فاتتك دية إحنا مش بنشرب ميّة أصلاً دا بس من زوقك اللي زي العسل ده يا دُك
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
ده من زوق حضرتك و الله اقتباس:
فعلا و الله ي مستر الميه بتاعه بيتنا طعمها معقول شوية ( المفروض الميه ملهاش طعم اصلا ) وكويس عن ميه المنيا دى دى يتوجع بطنى و الله و لونها ابيض زى اللبن اه و الله اقتباس:
__________________
Im faded |
#12
|
||||
|
||||
اقتباس:
من غير ما تحلفي، هو إنتي شايفني هندي...؟! ما احنا قاعدين في البلد وعارفين الكلام ده كويس وربنا يصلح الحال شكراً ليكي إنتي ومرورِك الجميل ده دايماً بيسعدني
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
هنددى مين بس ي مستر ؟ O.o اهوه حال البلد كده ... هنعمل ايه يعنى اقتباس:
__________________
Im faded |
#14
|
||||
|
||||
ربنا يصلح الأحوال
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
شكرا على الموضوع
|
العلامات المرجعية |
|
|