اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-01-2016, 11:08 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,440
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي السفير البريطانى فى مصر جون كاسن يكتب: كيف ترى ثورة 25 يناير الآن؟.. أنتجت مصر فى 2011 أبطالا لا يعر

عن رأيه فى الثورة الفرنسية بعد أكثر من قرنين على اندلاعها، فرد شو «من المبكر أن نعرف». ولهذا يجب ألا نندهش، بعد خمس سنوات على الأحداث الدرامية التى أنهت حكم مبارك، عندما نرى آراء متباينة بشأن ما تم إنجازه. أمدنا ميدان التحرير بالرموز المميزة لهذا القرن حتى الآن. شارك ملايين المصريات والمصريين، وحبس العالم أنفاسه ليرى ما يمكن أن يفعله المصريون عندما يتم تمكينهم، وكما ذكرنا مرتضى منصور مؤخرا، فإن الدستور المصرى يكرم هؤلاء الذين «دعوا إلى العيش بحرية وكرامة إنسانية تحت ظلال العدالة الاجتماعية». ولكن حدث الكثير خلال الستين شهرا الماضية. شهدت مصر اضطرابا سياسيا واقتصاديا وإسقاط الإخوان المسلمين فى 2013 بعد عام عاصف، وعلى امتداد الشرق الأوسط، فَقدَ أكثر من 300 ألف أرواحهم بسبب الحرب والقمع والإرهاب. وبينما تتأمل مصر الذكرى الخامسة لثورة يناير، نسمع البعض يقول إن أحلام 2011 سقطت، البعض الآخر يرى أن الثورة كانت خطأ ساذجا فتح باب الفوضى، والأسوأ من ذلك، البعض يرى أن الثورة فى حقيقة الأمر كانت انتفاضة غير شرعية أو انقلابا مستترا أو مؤامرة أجنبية. أقترح، بتواضع، على هؤلاء جميعا أن يتذكروا شو إن لاى، من المبكر أن نعرف الأثر الحقيقى لثورة يناير. أنتجت مصر فى 2011 أبطالا لا يعرفون الخوف وعلمونا دروسا مهمة. أظهروا لنا أن المصريين أنفسهم يستطيعون، بل ويجب عليهم أن يشكلوا مستقبل بلادهم، ولقد لفتوا الانتباه على المشاكل الكثيرة التى الكثيرون تجاهلوها لفترة طويلة: خدمات حكومية متراجعة، فساد وغياب للعدالة الاقتصادية، غياب محاسبة المسؤولين على القرارات السياسية والممارسات الأمنية، رفض المصريون تمييز الذين قالوا إن الحرية والديمقراطية تناسب القارات الأخرى، ولكنها لا تناسب المصريين أو العرب. هذه الدروس حقيقية إلى اليوم، البلدان التى ستنجح فى القرن الواحد والعشرين هى البلدان التى ستمكن مواطنيها ليكونوا محركا للمستقبل بدلا من التعامل معهم على أنهم عبئا أو تهديدا، الأمن مسألة حيوية، لكنه لا يجب أن يكون على حساب التحديث أو الحقوق الشخصية وإلا سيفشل، يتطلب النجاح طويل المدى خدمات حكومية قديرة وتخضع للمحاسبة خصوصا فى مجال التعليم عالى الجودة الذى يشجع على الابتكار والتفكير النقدى، ويتطلب أيضا اقتصادات مفتوحة يلعب فيها القطاع الخاص دورا أكبر ودورا أصغر للحكومة، ويتطلب تمكين الشباب، ويتطلب حماية الحقوق الفردية وموازنة قوة الدولة بحكم القانون والنقاشات المفتوحة. ولكن السنوات التى تلت ثورة يناير علمتنا دروسا أخرى أيضا، التغيير الحقيقى لا يتم فقط عبر شعار أو إسقاط شخص واحد، التقدم لا يتضمن هدما فقط، بل أيضا الحماية والبناء، الديمقراطية ليست فقط الانتخابات، بل غرس قيم ومؤسسات عميقة فى التربة المصرية، التغيير العميق والمستدام يتطلب أيضا الإصلاح الدؤوب والتحلى بالصبر، دعونا ننظر للثورة الفرنسية 1789 وانتفاضة 1848 ولننظر إلى ربيع براغ 1968 وجنوب أفريقيا 1967: تم وأد بذور التغيير مبكرا، ولكن تحقق التحول المنشود بعد جيل من خلال تغير إيجابى وتدريجى. ولذلك فَلَو كانت 2011 قد أعطتنا أبطالا مصريين قالوا الحقيقة دون خوف، فإن تحقيق رؤيتهم تحتاج بطولة من نوع آخر، معلمون يعلمون جيلا جديدا أن يؤمن بنفسه ليبتكر ويفكر بشكل نقدى. رواد أعمال يستثمرون فى الوظائف والمهارات للمصريين، خبراء يصممون إصلاحات اقتصادية. نواب يخضعون الحكومة للمساءلة، صحفيون يكشفون الأكاذيب وينشرون ثقافة الشفافية، مواطنون يحسنون مجتمعاتهم المحلية من خلال التطوع والتحرك النشط، مجتمع مدنى ينشر أفكارا جديدة والتغيير على المستوى القاعدى، قضاة يحمون الأفراد من الانتهاك ويكشفون الفساد، شرطة تحمى الشعب والقيم الإنسانية، علماء دين يعززون قيم التسامح والرحمة، قادة لديهم رؤية لمصر حديثة مليئة بالفرص والانفتاح. وبمشيئة الله، سفراء أجانب يدعمون هؤلاء الأبطال المصريين من خلال شراكة إيجابية وعملية. قد يكون من المبكر جدا الحكم على ثورة يناير، ولكن ليس من المتأخر أن نشكل نتائجها، سواء كانت 2011 فجرا جديدا لتحول تاريخى أو بداية خاطئة هو أمر لا تحدده السنوات الخمس السابقة، ولكن تحدده السنوات العشرين المقبلة، ستعتمد النتيجه على البطولة الصامتة لمواطنين يخلقون مؤسسات تخضع للمحاسبة ومواطنين يتم تمكينهم، وستعتمد أيضا على مصريين يرفضون التخلى عن الأمل فى مستقبل أفضل من التطرّف والاستبداد. لذلك علينا أن نتفق أن السؤال الصحيح ليس «ما رأيك فى ثورة يناير؟ ولكن السؤال الصحيح هو «كيف يمكننا أن نحول رؤية الثورة إلى تغيير دائم وعميق؟»، كما فى 2011، المستقبل ما زال فى يد الشعب المصرى
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-01-2016, 11:10 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,440
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

ة النائب خالد يوسف: ستبقى ثورة يناير أعظم ما صنعه المصريون الإثنين، 25 يناير 2016 - 02:26 ص خالد يوسف خالد يوسف Click Here كتب عمرو صحصاح قال المخرج السينمائى والنائب البرلمانى خالد يوسف، إن ثورة يناير ستبقى أعظم وأنبل ما صنعه المصريون، وشهداؤها ومصابوها نماذج للفداء. وأضاف خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "ستبقى ثورة يناير أعظم ما صنعه المصريون عبر تاريخهم وسيبقى شبابها أنبل وأجمل ما فينا وسيبقى شهداؤها درة الشهداء ومصابوها وسجناؤها أهم نماذج الفداء".
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-01-2016, 11:13 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,440
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

العباس السكرى يكتب: لماذا يكره الفنانون 25 يناير؟ الإثنين، 25 يناير 2016 - 09:02 ص إلهام شاهين إلهام شاهين Click Here لا يحتاج الجمهور لذكر أدلة توضح كراهية أغلب النجوم لـ25 يناير، ومثلهم ملايين من الشعب المصرى لا يحبونها ويكرهونها، بل كرهوا شهر يناير كله بسببها، ذلك باستثناء فنانى الدرجة العاشرة «محمد شومان، وجدى العربى، هشام عبدالله». لماذا يكرهها النجوم؟.. الإجابة لأنه منذ بدايتها ونحن نعيش فى فوضى غير مفهومة، ونحيا فى مجتمع لا يوجد به شىء «لا سياسة ولا تعليم ولا أخلاق ولا ثقافة ولا ذوق ولا أدب»، الصغير ينهر الكبير ويسبه، والقوى يلعن الضعيف، والشتائم أصبحت على لسان كل شخص، واتضح للجميع بعد 25 يناير أننا «ما تنفعش معانا الديمقراطية»، كل الفنانين ذوى الخبرة يقولون إن المجتمع المصرى لم يشهد أسوأ من 25 يناير، ويؤكدون أنهم لم يعشوا أياما أسوأ منها، سواء فى عام النكسة 68 ولا حرب 48 ولا ثورة 52 ولا حرب 73، ولا أى ظرف سياسى. العبث وحده أصبح يتصدر المشهد منذ 25 يناير خصوصا فى الفن، أشباه الممثلين أصبحوا نجوما، البلطجة عنوان المرحلة، حتى الرقص تحول من فن راق يعشقه الملوك والرؤساء لابتزال، السينما انهارت، وكذلك الغناء، «كل شىء أصبح رخيصاً»، لم ينجُ منها سوى الزعيم عادل إمام، والنجمين عمرو دياب ومحمد منير، فقط، احتفظوا بمكانتهم وقاوموا بفنهم كل شىء ردىء، وما عدا ذلك لم يستطع مقاومة عبث يناير. فى نظر أغلب النجوم أن «يناير» ليست ثورة، وعلى رأسهم إلهام شاهين، ويعتبرونها «كارثة» و«مؤامرة» لخراب البلاد، ومعهم كل الحق فى كره 25 يناير، «انظر إلى حال الفن بل حال الدولة قبل هذا التاريخ وبعده»، تجد انهيارا لكل القيم، عكس ما حدث عقب ثورة 52 يوليو من ازدهار فى الفن والموسيقى والسينما، إذ شهد ذاك العصر تألقًا فنيًا على كل المستويات، فمثلا نتاج سينما ثورة يوليو «رد قلبى، غروب وشروق، القاهرة 30، بداية ونهاية، فى بيتنا رجل، الزوجة الثانية، شباب امرأة، النظارة السوداء، الخطايا، معبودة الجماهير، الباب المفتوح، الله معنا، الأيدى الناعمة» وغيرها من الروائع، وكان نجوم المرحلة نادية لطفى، سعاد حسنى وأحمد رمزى وعمر الشريف ورشدى أباظة وفريد شوقى وإسماعيل ياسين، ماجدة الصباحى، وآخرون معهم، إضافة لسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وفى الغناء «عبدالحليم حافظ، شادية، نجاة، فايزة أحمد، وردة، محرم فؤاد، محمد الموجى، كمال الطويل، بليغ حمدى، منير مراد، مأمون الشناوى، مرسى جميل عزيز»، أما بعد 25 يناير المجيدة فأفلامنا هى «المواطن برص، وسبوبة، والبار، و4 ورقات كوتشينة، وعمود فقرى، وحافية على جسر الخشب، وشارع الهرم، وعيال حريفة، والدنيا مقلوبة» وأغانينا: «ولاد سليم اللبانين فى كل حتة معلمين».
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:35 PM.