اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-12-2015, 10:46 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي مصير «صدام» وخصومه

أكرم القصاص



مصير «صدام» وخصومه



http://www.youm7.com/story/2015/12/1...6#.VnMdP_lYrcs



«حسين» كان أشجع من أعدائه وأكثر شرفا


صدام تم إعدامه بعد محاكمة صورية لم تتعرض لما كان الأمريكان وأصدقاؤهم من العراقيين يروجون، بأنهم يريدون إنقاذ العراق من صدام، ومن الدمار الشامل.

وشهادة مترجم عراقى ساعد الأمريكان وحصل على ***يتهم، واعترف بأن قصة العثور على صدام حسين فى حفرة،

كانت تمثيلية صورها الأمريكان بعد تخدير صدام لإهانته.

شهادات خصوم صدام طوال 12 عاما، تكشف أنه الوحيد الذى واجه مصيره بشجاعة. وأن الغزو تم بخيانة، وحتى طريقة القبض عليه وإعدامه،

حرص أعداؤه أن يهينوه، لكن الشهادات من خصومه تنصفه،

من أصحاب الشهادات العراقى كاظم الجبورى صاحب محل قطع غيار الدراجات البخارية الذى ظهر فى قناة الجزيرة وهو يحطم تمثال صدام حسين بالمطرقة.


كاظم الذى تصدرت صوره الصفحات الأولى للصحف بالعالم، ظهر بعد 10 سنوات وقال لصحيفة الجارديان: «كنت أكره صدام وحلمت بإسقاط التمثال، لكن ما أعقب ذلك كان مخيبا للآمال..

كان لدينا ديكتاتور واحد، أصبح لدينا المئات. فى عهد صدام كان هناك أمن، والضروريات مثل الكهرباء والغاز، وكان هناك فساد، الآن العراق غارق فى الفساد وال*** والنهب وال*** الطائفى».

وفى ولاية كولورادو الأمريكية كان يعيش جاسم محمد رمضان الذى وصف بأنه أصغر جاسوس فى العالم، أحد الذين أبلغوا عن مكان اختباء صدام حسين والمقاومة العراقية بعد الغزو الأمريكى وأبلغ حتى عن والده.

ونقله الأمريكيون ومنحوه ال***ية، وفى العام الماضى صدر حكم بالسجن 28 سنة على جاسم بعد إدانته ب****** أمريكية.

القاضى العراقى منير صبرى حداد، أحد الذين شاركوا فى محاكمة صدام، وشاهدوا إعدامه مع مستشار الأمن العراقى السابق موفق الربيعى،

ويقول القاضى، إن صدام سأل الربيعى: «أنت تخاف منى» فأجابه الربيعى: ولماذا أخاف منك.. أنت الذى ستعدم وليس أنا. ويقول منير: لم يكن الرجل مباليا بالموت،

وكان ضابط أمريكى ممن أشرفوا على سجن صدام روى تفاصيل الأمر ودهشته من هدوء صدام وهو يتحرك للإعدام، ويرفض وضع الكيس الأسود على رأسه، ويبتسم ويهتف بعد تلاوة الشهادة.

شهادات خصوم صدام تكشف أن الذين حلوا مكانه، وقالوا إنه ديكتاتور ومتسلط وأنهم ينقذون العراقيين، بعد 12 عاما، تاجروا وأفسدوا ونشروا ال*** والطائفية،

كان مصير صدام أفضل من مصائر العديد من أعدائه.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18-12-2015, 07:26 AM
الصورة الرمزية صوت الحق
صوت الحق صوت الحق غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
العمر: 68
المشاركات: 8,134
معدل تقييم المستوى: 0
صوت الحق is an unknown quantity at this point
افتراضي

أولا سوف أتولى الرد على هذا الموضوع بصفتى رجل بسيط قابل صدام

حسين شخصيا وجها لوجهه وتم هذا اللقاء أكثر من مرة بدون اى ترتيبات

نهائيا على الأقل من جهتنا كان هذا عام 1983 /1985/1984

هذا الرجل خليفة جمال عبدالناصر فى حبه لبلده وإخلاصه لها مهما كتب عنه

سواء فى صفه أو ضده وعلى من لا يعرف

طبيعية الشعب العراقى المتعدد القوميات ومتعدد المذاهب والصراعات لن يفهم اى شيء
وما

فعله صدام للشعب العراقى وبلده يفوق الوصف من تقدم فى كل شيء فى مده

بسيطة ولم يضر منه الا النخبة التى تعيش على الوهم .


هذا الرجل كان يدخل بيوت العراقى البسيط ويفتح الثلاجة بنفسه ويشاهد

المسكن بنفسه ويجلس يتحدث مع أفراد الأسرة بمفرده الأسرة تفرح وتجلس
معه بحب والفه بدون وسيط ولا مونتاج


كفاية ولا نكمل
وسوف يظل رمزا للكرامه والشهامة حتى اثناء اعدامه ارادو ازلاله فاذلهم بكبرياء وشموخ العربى الاصيل


من عاش وشاهد بنفسه أفضل من نقل عن كاتب أو حكى له

شكرا استاذنا الغالى على هذا الموضوع
الذى يعيد ذاكرتى لوراء اكثر من 32 سنه الى الوراء
ليت الشباب يعود يوم
ويعود صدام ساعه
لكن نحمد الله وما قدر فعل
وله الامر من قبل ومن بعد

آخر تعديل بواسطة صوت الحق ، 18-12-2015 الساعة 07:29 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-12-2015, 10:28 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

وهناك الملايين من ذهبوا للعمل فى العراق وعادوا يحملون لهذا الرجل قدرا كبيرا من الاحترام لأنه قدم لهم الكثير والكثير من الترحاب والحياة الأمنه فى بلدهم الثان والتى نفتقدها فى دول أخرى تسمى بالدول الشقيقة

هذه الأمور لايدركها سكان العلب السياسية والتوجهات الإكروباتية والتى يعتصرهم الحزن حين يصدهم هؤلاء البسطاء بشهادة واقعية من أرض الواقع وليس من أجندات الدوبلوماسية المحرفة










جزاكم الله خيرا وشكرا على الرد المعبر
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:48 AM.