|
#1
|
||||
|
||||
![]() باهور لبيب
![]() باهور لبيب (1905 - 1994) ![]() Pahor Labib was one of the world leaders in the Coptic language. He was also well versed in hieroglyphs. Above shows a postcard in hieroglyphs from Professor Herman Grapow to his student Pahor Labib sent in 1932 ![]() Pope Cyril VI of Alexandria باهور لبيب والبابا كيرلس السادس 1960's ![]() Pahor Labib with Henry Kissinger in the Coptic Museum, Labib showing a page of the Nag Hammadi Library preserved in special glass. باهور لبيب (1905 - 1994) عالم القبطيات المصري المدير الاسبق المتحف القبطي بالقاهرة نشر 158 ورقة من مخطوطات نجع حمادي، وذلك في سنة 1976 م. كتاب الدكتور باهور لبيب عالِم الآثار... قصة كفاح ونجاح هذا الكتاب يرصد سيرة ذاتية لقصة كفاح ونجاح مصري صميم لا غش فيه من منظور ابنه الدكتور أحمس مستشار الأنف والأذن والحنجرة بإنجلترا والحاصل على الدكتوراه في العلوم الطبية بهولندا وهو خريج المعهد العالي للدراسات القبطية بالقاهرة. كتاب فريد يحكي قصة كفاح ونجاح عالم الآثار المصري الدكتور باهور لبيب الذي وُلِدَ في 19 سبتمبر عام 1905، واشترك في ثورة 1919، وهو أول مصري يحصل على درجة الدكتوراه في الآثار، وعُيّن مديرًا للمتحف القبطي، وأمم مخطوطات نجع حمادي، وعُيّن رئيسًا لهيئة اليونسكو لترجمة مخطوطات العارفين بالله، وحصل على الميدالية الذهبية من الإمبراطور هيلا سيلاسي، وعُيّن رئيسًا للهيئة العالمية لدراسة المخطوطات، وانطلقت روحه إلى بارئها في 7 مايو عام 1994م. قصة حياة مصري لا غش فيه قصة حياة الدكتور باهر لبيب عالم الآثار الشهير هي قصة حياة مصري لا غش فيه، عاشق لأرض مصر، وطني من الطراز الأول، حُبه للحق وسعيه الدءوب نحو العلم جعله هدفًا للمصاعب والآلام ولكنه تقبلها وصارعها ليخرج مكللاً بالنجاح. لم يكن طريقه سهلاً ولا كان نجاحه بلا ألم. لا يسرد الكتاب ملحمة شخص فقط، بل قصة أمة من خلال حياة رجل أحب وطنه إلى المنتهى، لم يكن باهور لبيب يبغي التملك بل كانت رغبته في الحياة وشغف قلبه أن ينهل من ينابيع العلم. محتوى الكتاب يتكون الكتاب الذي صدر منذ عدة أيام، من واحد وعشرين فصلاً، ويقع في 288 صفحة من القطع الكبير. الفصل الأول يتطرق إلى جذور العائلة ونشأتها في بلدة "مير" التي تقع في محافظة أسيوط بصعيد مصر، وخاصة والد صاحب السيرة أقلاديوس بك لبيب الذي كان يجيد عدة لغات (الإنجليزية والفرنسية والقبطية والهيروغليفية) وألف خمسة وعشرون كتابًا في اللغة القبطية وترك تأثيرًا قويًا على باهور. نشأة باهور ودراسته الفصل الثاني يتناول حياة باهور منذ ولادته في 19 سبتمبر 1905، حتى التحاقه بمدرسة الأقباط الكبرى ثم الخديوية الثانوية التي تخرج منها قاسم أمين وأحمد لطفي السيد ومصطفى كامل وسلامة موسى، واشتراكه في ثورة 1919 رغم صغر سنه في ذلك الوقت، وانتهاء بدراسته الجامعية في كلية الحقوق وكلية الآداب قسم الآثار في ذات الوقت. ويتحدث الفصل الثالث عن حياة باهور في ألمانيا أثناء دراسته للحصول على درجة الدكتوراه في الفترة من عام 1930 إلى عام 1934م. حيث كان المشرف الأساسي على رسالته الدكتور هيرمان جرابو الذي يُعتبر أكبر عالم للغة الهيروغليفية في العالم. وكانت رسالة باهور عن "الملك أحمس طارد الهكسوس من أرض مصر ومؤسس الأسرة الثامنة عشر" وقد تجول باهور في جميع متاحف أوروبا دارسًا كل ما تضمنته عن الملك أحمس. ويسرد هذا الفصل كيف تعرض لهزة عنيفة عندما علم بوفاة أخيه الوحيد عام 1932 مما اضطر لدخول المستشفى في برلين للعلاج. العودة إلى مصر والفصل الرابع يعرض ما حدث له عقب رجوعه إلى مصر، ورغم أن باهور يعتبر أول من حصل على الدكتوراه في الآثار المصرية القديمة (الفرعونية) إلا أنه أمضىَ سنة عقب رجوعه لأرض وطنه بدون عمل في الجامعة، والسبب كان قول باهور أثناء مناقشة رسالة الدكتوراه في ألمانيا. قال باهور: "كما طرد أحمس الأول الهكسوس من مصر يجب علينا أن نطرد المُحتل من بلادنا" قاصدًا بالطبع الإنجليز، وقيل لباهور إن هذا هو السبب لعدم إعطائه وظيفة عقب عودته لمصر. قصة المتحف القبطي يسرد الفصل الخامس قصة نشأة المتحف القبطي على يد مرقس باشا سميكة وموقع المتحف، وأسماء الملوك والوزراء والبطاركة الذين زاروا المتحف في النصف الأول من القرن العشرين، ومحتويات المتحف "قبل تجديدات 2006" مدعمًا ببعض الصور التوثيقية، والفصل السادس يتحدث عن إدارة باهور للمتحف القبطي التي امتدت لفترة من 1951 إلى 1965. وكيف أضاف في مكتبة المتحف، الجزء الأكبر من مكتبة نجع حمادي كما عرض في المتحف ما اكتشفه من آثار في حفائر مارمينا. الفصل السابع يتحدث عن بعض أنشطة باهور الأخرى التي قام بها وتوضح كم الأعمال التي قام بها والمناصب التي شغلها من عضوية لجنة التاريخ والآثار وعضوية المجلس القومي للثقافة، وعضوية لجنة المتاحف باليونسكو والمجلس الأعلى للآثار المصرية والقبطية والإسلامية...الخ بالإضافة إلى اشتراكه ضمن لجنة ترجمة الكتاب المقدس، مشتركا مع الأنبا غريغوريوس وتم ترجمة الأربعة أناجيل ونشرتهم مكتبة المعارف. الفصل الثامن عن القديس مارمينا والحفائر التي قام بها في منطقة أبو مينا الأثرية مدعمًا بالعديد من الصور لكنيسة مارمينا بتسالونيكي باليونان. مخطوطات نجع حمادي الفصل التاسع يتحدث عن مخطوطات نجع حمادي وهي كتب مدونة بالقبطية اكتشفت في صعيد مصر عام 1945م، وقد خطها أفراد مجموعة تُعرف بالغنوصية أو فلسفة العارفين بالله، وتعتبر أهم عمل علمي شارك فيه مع أكبر علماء القبطيات من مختلف بقاع العالم ونتج عن هذا العمل اهتمام عالمي بعلم القبطيات وإنشاء الهيئة العالمية لدراسة القبطيات التي عقدت أول اجتماع لها بالقاهرة عام 1976م. ويحتوي هذا الفصل على صور نادرة لهيئة العلماء وهم يفحصون المخطوطات. ![]() مشاهير تقابل معهم باهور الفصول من العاشر إلى السابع عشر عن المشاهير الذين عرفهم الدكتور باهور وخصص الفصل العاشر لزيارة الإمبراطور هيلاسيلاسي للمتحف، والحادي عشر لصلته بالملك فاروق وزيارة ملكة الدنمرك والرئيس نكروما للمتحف. الفصل الثاني عشر يتناول معرفته بالبابا كيرلس الخامس والأنبا يوساب الثاني. الفصلين الثالث والرابع عشر يوضح علاقته بالبابا كيرلس السادس مع العديد من الصور. الفصل الخامس عشر يتطرق لمعرفته بالبابا شنوده الثالث. الفصل السادس عشر: عن صلته بالأساقفة الذين عرفهم واحد رؤساء الأديرة. الفصل السابع عشر: خصص لباقي المشاهير في حياة باهور. مثل علي ماهر باشا وعميد الأدب العربي طه حسين، والدكتور أحمد لطفي السيد، والأستاذ توفيق الحكيم والدكتور سليمان حزين. الفصل الثامن عشر خصص لأنجاله الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة وهم "أحمس" كاتب هذا الكتاب و"فاروق وبافنوتي وجمال"، والتاسع عشر يتناول مدة معاشه، والفصل العشرون: عن آخر مرض أصابه ووفاته، أما الفصل الأخير: عن ما بعد الفراق.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() -الأستاذ الدكتور حسن الشريف ![]() ![]() ![]() ![]() http://drhassanelsherif.info/about%20dr%20hassan.html
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() حسن عبد الوهاب
![]() ولد عام 1898 بالقرب من مصر القديمة بمنطقة كثرت فيها الدور ذوات المشربيات والنوافذ من الخشب الخرط الرقيق، وأبوه من علماء الأزهر، وجده من أعلام القراءات ورسم المصحف، وأستاذه العلامة الجليل أحمد باشا تيمور. · حفظ القرآن ودرس مبادئ العلوم في الأزهر ثم التحق بتجهيزية دار العلوم، التحق بخدمة لجنة الآثار العربية في عهد السلطان حسين كامل، وعمل مع العالم السويسري هرتس بك ومع العالم الفرنسي جاستون فييت، ومع المهندس المصري محمد باشا أحمد أول من تولى الآثار العربية من المصريين بالدراسة. وكان لهؤلاء الفضل في صيانة وترميم كثير من مساجد مصر الإسلامية ومدارسها ومشاهدها على أسس علمية وفنية حتي منتصف الأربعينيات، وكانت مصر تزخر بأجيال الصناع من الفنيين في الرخام والخشب والحجارة والنحاس والمزخرفيين، وبين أيديهم اشتغل حسن عبد الوهاب مفتشًا للآثار ثم كبيرًا للمفتشين حتى أحيل إلى المعاش عام 1958. · كانت ميزة من مميزات هذا العالم الجليل، أنه مصور فوتوغرافي، زاول التصوير منذ بدء اشتغاله بالآثار رغم بدائية آلات التصوير في أوائل القرن العشرين، وقد دعم كل أعماله الأثرية وتتبع رقيها وتطورها، وكانت له البحوث العلمية الطيبة، في حياة الصناع، ونظم العصور الإسلامية وتخطيط المدن. · ألف كتاب تاريخ المساجد الأثرية من جزأين، وقد ضم الكتاب الكثير من التفاصيل المعمارية التي تساعد على بيان دقائق العمل الهندسي وإجتلاء محاسنه، وهذه المجموعة من المساجد التي ضمنها حسن عبد الوهاب في كتابه أهمها وأكبرها، وجمعت بين المسجد الجامع والمدرسة والخانقاة، وتنوعت فيها العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة بمصر، كما تناول أيضًا في هذا الكتاب تاريخ منشئ المسجد وتحقيق تاريخ إنشائه ووصفه والأدوار التي مرت به من زيادة وتعمير. له العديد من الاكتشافات الهامة في الآثار الإسلامية منها: · كشف محراب المعز لدين الله بالجامع الأزهر. · اكتشاف تابوت المشهد الحسيني. · الكشف عن فسيفساء قبة الصالح نجم الدين أيوب، بالإضافة إلى اكتشاف العديد من التحف الفنية والمصاحف الشريفة المحفوظة بالمتاحف المصرية. شارك في العديد من المؤتمرات والندوات العلمية داخل وخارج مصر، وشارك في عضوية العديد من المجالس العلمية واللجان منها: · عضو المجلس الأعلى للآثار. · عضو المجمع العلمي المصري. · عضو لجنة إحياء التراث بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف. · عضو مجلس الإدارة في جمعية المواساة. · عضو لجنه التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب. · عضو مجلس الإدارة في جمعية الجغرافية.
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() خليل مسيحه
![]() خليل مسيحه الدكتور خليل مسيحه جرجس (1924-1998) عالم مصري من مواليد القاهرة 1924 وكان يعمل كطبيب وفنان تشكيلي, وأستاذ للتشريح بكليات الفنون الجميلة بجامعه حلوان ومعهد السينما, عالم وباحث في الآثار المصرية القديمة والآثار القبطية والمستشار العلمي لشركه أكابى مصر للادويه والأستاذ بمعهد الدراسات القبطية ومحاضر وعضو العديد من الهيئات والجمعيات العلمية بمصر والخارج. المؤهلات التي حصل عليها
أهم ابحاثه في الطب والطب المكمل كان رائدا من رواد الطب المكمل في مصر وكان من أوائل من درسوا العلاج بالهوموباثي أو العلاج بالمثلية ويظهر هذا من مذكراته العلمية التي تعود لعام 1962، وقد قان بتطوير اسالوب ونحضير الادوية في علم الهوموباثي بحيث أن التحضيرا التي قام بها كانت تخلو تقريبا من المواد الكيميائية وكان يعتبرها من اكتشافات القرن الواحد والعشرون، كما أنه كان من أوائل الاطباء الذي مارسوا العلاج بالابر الصينية في مصر عام 1970، وكان أيضا من رواد العمل في علم الموجة الذاتية في مصر والعالم، وفي عام 1967 اجري تجارب علي بذور النباتات التي وضعها داخل الهرم الأكبر ثم قام بزراعتها ليثبت تاثير الشكل الهرمي المتميز علي الخلايا الحية وقد اثبت ان المجسمات الهندسية في إمكانها ان تؤثر علي الخلايا الحية وذلك في بحث مسجل في وزراة البحث العلمي في مصر. كما قام بتصحيح مخطوط طبي عربي وكان أول من كتب مخطوط طبي عن ادوات الجراحة في مصر القديمة . كما كان أول من كشف عن آلة التربنة البرونزية التي تستخدم في جراحة المخ عند الفراعنة. إنتاجه كفنان تشكيلي أنتج الدكتور خليل بصفته فنان تشكيلي العديد من الأعمال الفنية في صورة لوحات بالباستيل والاكواريل والفحم كما أن له اعمال فنية رائعة في الحفر، لكن الكثير من اعماله الفنية لم تنشر، وكان أيضا يقوم برسم كتب الجراحة التي يدرسها طلبة كليات الطب في وقت لم تكن هناك تسهيلات للتصوير في غرف العمليات كما كان رائدا في رسم كروت المعايدة في عيد الميلاد التي كان يرسلها لاصدقائه في دول العالم وكان من ابداعاته التجديد في الفن القبطي.
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() سامي صالح عبد المالك البياضي
مدير عام اَثار شرق الدلتا وسيناء السابق، وشغل سابقاً منصب مدير شئون اَثار العريش. ولد في شمال سيناء في قرية أقطية عام 1970 م. المؤهلات العلمية
المؤتمرات المحلية والدولية
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() سعاد ماهر
![]() الدكتورة سعاد ماهر محمد (1917-1996م) تاريخ الميلاد: 29 أغسطس عام 1917م عالمة آثار مصرية تخصصت في حقل الآثار الإسلامية، تميزت بإمكانيات الشخصية القيادية. ومن أبعاد الريادة فيها : موسوعية التفكر ، اتساع الأفق، عمق التذوق للفنون والآداب، البعد عن التعصب، والتحلي بموضوعية العلماء وجيادهم، كما كانت نموذجا راقياً للمرأة العربية الحديثة وما قدمته لخدمة الفكر والآثار الإسلامية والتراث الإنساني، وقد حملت عبء إنشاء أول كلية للآثار بمصر وهي كلية الآثار جامعة القاهرة. المؤهلات العلمية 1- ليسانس آداب – قسم التاريخ – جامعة القاهرة – 1946م. 2- دبلوم الآثار الإسلامية – جامعة القاهرة – 1949م. 3- دكتوراه في الآثار الإسلامية – جامعة القاهرة – 1954م، تحت إشراف الدكتور زكي محمد حسن، وكان موضوع الرسالة ""المنسوجات المصرية في عصر الانتقال من الفتح الإسلامى وقيام الدولة الفاطميه"" 4- عينت عميدة كلية الآثار بجامعة القاهرة من 1974م- 1977م 5- أعيرت لكلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز بحدة، أستاذ للدراسات العليا منذ 1977-1985م. 6- ثم عادت إلي جامعة القاهرة أستاذ متفرغ بكلية الآثار حتى وافتها المنية عام 1996م. الأوسمة والنياشين 1- وسام جمهورية مصر العربية من الطبقة الثانية عام 1977م تكريما من الرئيس الراحل محمد أنور السادات. 2- نيشان الاستحقاق من هيئة فرسان العصور الوسطى من جمهورية النمسا تقديرا لكتابة المادة العلمية لثلاثة أفلام عن اليهودية والمسيحية والإسلام. 3- وسام جمهورية مصرالعربية من الدرجة الإولى في الفنون والآداب تكريما من الرئيس محمد حسنى مبارك. 4- جائزة الدولة من الدرجة الأولى من المملكة العربية السعودية تقديرا لمؤلفاتها عن مكة والمدينة 5- درع دولة الإمارات العربية المتحدة. المؤتمرات والندوات الدولية 1- مؤتمر المستشرقين – ميونخ- ألمانيا الغربية 1958م. 2- مؤتمر بغداد الدولي عن الحضارة الإسلامية – 1974م. ألقت خلاله بحثا عن "العمارة المدنية في مصر" 3- ندوة الجبرتي العلمية الدولية بالجمعية المصرية للدراسات التاريخية – 1974م ألقت خلاله بحثا عن الآثار الإسلامية في كتابات الجبرتي 4- ندوة القاهرة الدولية بمناسبة العيد الألفي للقاهرة – وزارة الثقافة المصرية 1970م – ألقت خلالها بحثا عن "التأثير القبطي على العمارة الإسلامية في عهد الدولة الفاطمية". 5- مؤتمر بيروت الدولي عن (الحضارة الإسلامية بين الأصالة والتجديد) 1975م ألقت بحثا بعنوان "تطور العمارة الإسلامية". 6- المهرجان الإسلامي الدولي للآثار الإسلامية المنعقد في لندن 1975م ألقت بحثا بعنوان "أثر الفنون الإسلامية على أوروبا". 7- ندوة الماوردي الدولية – جامعة عين شمس – 1976م ألقت بحثا عن "أثر الماوردي على الفن السلجوقي". 8- مؤتمر البيزرة الدولة المنعقد في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة 1976م ألقت بحثا بعنوان "البيزرة في الفن الإسلامي". 9- مثلت مصر في التبادل الثقافي بين مصر وتركيا 1977 ألقت 12 محاضرة عن الآاثر الإسلامية في مصر وتركيا. 10- مؤتمر التراث العماني الدولي في مسقط 1980م ألقت بحثا عن "التحصينات الحربية بسلطنة عمان". 11- مؤتمر الجامعة العربية للآثار الإسلامية المنعقد في الكويت 1982م، ألقت خلاله بحثا عن "كيفية الحفاظ على العمارة والتراث الإسلامي". 12- المؤتمر الدولي لترميم قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة – اللجنة العليا للآثار المصرية، 1983م ألقت بحثا عن "عملية الترميم في التحصينات الحربية". 13- المؤتمر الدولي لترميم آثار مدينة رشيد تنظيم اللجنة العليا للآثار المصرية 1985م. وألقت خلاله بحثا بعنوان "ترميم الآثار المدنية والحربية بمدينة رشيد". الهيئات والجمعيات واللجان العلمية التي انتمت إليها 1- الجمعية المصرية للدراسات التاريخية. 2- الهيئة العليا للآثار المصرية. 3- لجنة المتاحف والآثار الدولية التابعة لمنظمة اليونسكو بباريس. 4- لجنة الآثار التابعة للجان المتخصصة بالقاهرة. 5- لجنة المتحف الإسلامي 6- لجنة المتحف القبطي. الإشراف على أعمال الحفائر 1- حفائر كلية الآثار – قسم الآثار الإسلامية - بمنطقة الفسطاط خلال ثلاث مواسم متتالية بين عامي 1973-1975م 2- حفائر كلية الآثار بالجبانة القبطية بسقارة لمدة موسمين 1976-1977 ونشرت نتائج الحفائر في مجلة كلية الآثار – جامعة القاهرة عام 1977م. 3- حفائر كلية الآثار بمنطقة بطن أهريت بمحافظة الفيوم لمدة موسمين 1975-1976م ونشرت نتائج الحفائر في مجلة كلية الآثار – جامعة القاهرة عام 1978م. الإشراف على الرسائل العلمية أشرفت على أكثر من 64 رسالة للماجستير والدكتوراه لطلاب من مختلف بلاد العالم مثل سورية والأردن والعراق والسعودية وإيران وباكستان والصين وألمانيا الغربية والولايات المتحدة ن منها على سبيل المثال لا الحصر: أولاً : رسائل الماجستير 1- سعاد محمد حسن حسانين، أعمال الأمير شيخو العمرى الناصرى المعمارية بالقاهرة، 1976م. 2- عبد الحسين عبد الأمير محمد الشمرى « عراقى »، التحف المعدنية المغولية – دراسة آثرية فنية، 1976. 3- سامح فهمي، المكاييل في مصر في صدر الإسلام حتى القرن 14 هـ، 1976م. 4- محمد عبد الستار عبد المقصود، الآثار المعمارية للسلطان الاشرف برسباي بمدينة القاهرة، 1977م 5- هدايت على علوي تيمور، دراسة آثرية معمارية لجامع الملكة صفية بالقاهرة في العصر العثماني، 1977م. 6- ربيع حامد خليفة حسن، البلاطات الخزفية في عمائر القاهرة العثمانية، 1977. 7- مرفت محمود عيسى حسنين، مدرسة أم السلطان شعبان – دراثة آثرية فنية، 1977. 8- محمد فهيم محمد فهيم، مدرسة السلطان قانصوة الغوري، 1977م. 9- على حسن زغلول قاسم، مدرسة السلطان حسن، 1977م. 10- سعيد محمد مصيلحي فرحات، الاسطرلاب في مصر الإسلامية، 1977م. 11- محمود أحمد محمود درويش، عمائر مدينة رشيد وما بها من التحف الخشبية في العصر العثماني، 1991. ثانياً: رسائل الدكتوراه 1- مايسة محمود داود، النوافذ وأساليب تغطيتها في عمائر سلاطين المماليك بمدينة القاهرة- دراسة معمارية، 1986م. 2- جمال عبد الرؤوف عبد العزيز عبد السلام، عمائر رضوان بك بالقاهرة القرن 11هـ / 17م دراسة أثرية حضارية، (بالاشتراك مع الدكتور حسنى نويصر)، 1990م. 3- محمد حمزة إسماعيل الحداد، الطراز العثماني لعمائر القاهرة الدينية خلال العصر العثماني، (بالشتراك مع أ.د. آمال العمري)، 1990م. 4- محمد عبد العزيز السيد حسين، عمائر مدينة فوة في العصر العثماني، (بالاشتراك مع أ.د. صلاح البحيري)، 1991م. 5- مصطفى بركات محسن على، النقوش الكتابية على عمائر مدينة القاهرة، في القرن التاسع عشر- دراسة آثرية فنية- 1991م. 6- حسن محمد نور عبد النور، السجاد المملوكي، دراسة أثرية في ضوء مجموعة متحف الفن والصناعة بفينا والتي يبلغ عددها 159 سجادة، 1992م. 7- محمود أحمد درويش، الاستحكامات الحربية بمدينة رشيد من العصر المملوكي حتى عصر محمد على، 1992م 8- عائشة محمد التهامي، النسيج الأغسلامي منذ القرن 8-11هـ دراسة آثرية فنية، 1994م. 9- آمال منصور محمود، التأثيرات الإيرانية والصينية على خزف أزنيك خلال القرنين العاشر والحادي عشر للهجرة « 16، 17م »، 1994م. الإنتاج العلمي 1- ألفت أكثر من ثمانين مؤلفا عن الحضارة والآثار والفنون الإسلامية والقبطية. 2- برامج اسبوعبة في التلفزيون المصري. 3- أحاديث بالإذاعة المصرية. 4- مقالات صحفية نشرت بجريدة الأهرام بين عامي 1966-1972م.وكذلك بمجلة المعرفة ومجلة منبر الإسلام ومجلة الشبان المسلمين ومجلة المجلة الصادرة عن وزارة الثاقافة المصرية ومجلة الدارة السعودية.. 5- كتبت أيضا عدد من المقالات الصادرة بلغات أجنية وبصفة عانة يزيد عدد ماكتبته من مقالات عن 500 مقال. الكتب 1- موسوعة مساجد مصر وأولياء الله الصالحين بها، خمسة أجزاء، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، القاهرة، 1971-1983م. 2- موسوعة البلد الأمين خلال 14 قرن، ثلاثة أجزاء، في عشر مجلدات، دار العلم، جدة. 3- موسوعة مدينة طيبة خلال 14 قرن، عشرة أجزاء، دار العلم للطباعة، جدة.. 4- القاهرة في ألف عام، وزارة الثقافة المصرية، شاركت بكتابة المادة العلمية للعصر القبطي والإسلامي حتى عصر [[محمد على]ٍ]. 5- محافظات جمهورية مصر العربية وآثارها الباقية. 6- البحرية في مصر الإسلامية 7- مخلفات الرسول صلى الله عليه وسلم بمسجد الإمام الحسين بالقاهرة، وزارة الأوقاف. 8- مشهد الإمام على بالنجف. 9- الفن الإسلامي دراسة فنية تطبيقية آثارية. 10- النسيج الإسلامي، الجهاز المركزي للكتب، القاهرة، 1977م. 11- الفن القبطي، الجهاز المركزي للكتب، القاهرة، 1977م. 12- الخزف التركي، الجهاز المركزي للكتب، القاهرة، 1977م. 13- الحصير في الفن الإسلامي. 14- الكليم بمتحف جاير أندرسن 15- عقود الزواج على المنسوجات الأثرية. 16- الجامع الأزهر أثر وحضارة. 17- القاهرة القديمة وأحيائها، المؤسسة المصرية للتأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1962م. 18- الفنون الإسلامية في الحضارة الإسلامية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1986م. 19- مدينة أسوان وآثارها القبطية والإسلامية، الجهاز المركزي للكتب، القاهرة، 1977م. 21- مجرى عيون فم الخليج 22- شجرة الحياة في الفن الإسلامي 23- رسالة دعوة الأطباء لابن بطلان. 24- نهر النيل كما جاء في كتب الآثار. 25- العمارة الإسلامية خلال العصور، دار البيان العربي ن جدة، 1985م. 26- موسوعة (محمد حسنى مبارك) تاريخ مصر عبر العصور 26 جزء. 27- منسوجات المتحف القبطي، بالاشتراك مع حشمت مسيحة جرجس، المطابع الأميرية، القاهرة، 1957م. 28- مساجد في السيرة النبوية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() سليم حسن
![]() يعد الدكتور سليم حسن 1893 - 1961 العالم الأثري الكبير عميد الأثريين المصريين. نشأته ولد سليم حسن بقرية ميت ناجي التابعة لمركز ميت غمر محافظة الدقهلية بمصر، وقد توفى والده وهو صغير فقامت أمه برعايته وأصرت على أن يكمل تعليمه، بعد أن أنهى سليم حسن مرحلة التعليم الابتدائية والثانوية وحصل على شهادة البكالوريا عام 1909م ألتحق بمدرسة المدرسين العليا، ثم أختير لإكمال دراسته بقسم الآثار الملحق بهذه المدرسة لتفوقه في علم التاريخ وتخرج منها في عام 1913م. بداية حياته العلمية حاول سليم حسن الالتحاق بالمتحف المصري ليكون أمينا مساعدا بالمتحف ولكن مساعيه باءت بالفشل حيث كانت وظائف المتحف المصري حكرا على الأجانب فقط، فعمل سليم حسن مدرسا للتاريخ بالمدارس الأميرية. في عام 1921م عين في المتحف المصري بعد ضغط من الحكومة المصرية ممثلة في أحمد شفيق باشا وزير الأشغال، وفى المتحف المصري تتلمذ سليم حسن على يد العالم الروسي جولنشيف. في عام 1922م سافر سليم حسن إلى أوروبا برفقة أحمد كمال باشا لحضور احتفالات الذكرى المئوية لعالم الآثار الفرنسي شامبليون، حيث زار فرنسا وإنجلترا وألمانيا وخلال تلك الفترة كتب العديد من المقالات الصحفية تحت عنوان (الآثار المصرية في المتاحف الأوروبية) كشف فيها عن السرقة والنهب الذي يحدث للآثار المصرية مثل رأس نفرتيتي التي شاهدها في برلين. في العام 1925م تمكن أحمد كمال باشا من إقناع وزير المعارف زكي أبو السعود بإرسال بعض المصريين للخارج لدراسة علم الآثار وكان من بينهم سليم حسن حيث سافر في بعثة إلى فرنسا وألتحق بقسم الدراسات العليا بجامعة السوربون، وحصل على دبلوم اللغات الشرقية واللغة المصرية القديمة (الهيروغليفية) من الكلية الكاثوليكية، كما حصل أيضا على دبلوم الآثار من كلية اللوفر، وأتم بعثته عام 1927م بحصوله على دبلوم اللغة المصرية ودبلوم في الديانة المصرية القديمة من جامعة السوربون. عاد سليم حسن إلى القاهرة وعين أمينا مساعدا بالمتحف المصري وأنتدب بعدها لتدريس علم الآثار بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) ثم عين أستاذا مساعدا بها. أشترك سليم حسن في عام 1928م مع عالم الآثار النمساوى يونكر في أعمال الحفر والتنقيب في منطقة الهرم، سافر بعدها إلى النمسا وحصل هناك على الدكتوراه في علم الآثار من جامعة فيينا. أعماله في العام 1929م بدأ سليم حسن أعمال التنقيب الأثرية في منطقة الهرم لحساب جامعة القاهرة لتكون المرة الأولى التي تقوم فيها هيئة علمية منظمة أعمال التنقيب بأيد مصرية، وكان من أهم الأكتشافات التي نتجت عن أعمال التنقيب مقبرة (رع ور) وهى مقبرة كبيرة وضخمة وجد بها العديد من الآثار. أستمر سليم حسن في أعمال التنقيب في منطقة أهرامات الجيزة وسقارة حتى عام 1939م اكتشف خلال تلك الفترة حوالي مائتي مقبرة أهمها مقبة الملكة (خنت كاوس) من الأسرة الخامسة ومقابر أولاد الملك خفرع، بالإضافة إلى مئات القطع الأثرية والتماثيل ومراكب الشمس الحجرية للملكين خوفو وخفرع. عين سليم حسن في عام وكيل عام لمصلحة الآثار المصرية ليكون بذلك أول مصري يتولى هذا المنصب ويكون المسؤل الأول عن كل آثار البلاد، وقد أعاد إلى المتحف المصري مجموعة من القطع الأثرية كان يمتلكها الملك فؤاد، وقد حاول الملك فاروق استعادة تلك القطع ولكن سليم حسن رفض ذلك مما عرضه لمضايقات شديدة أدت إلى تركه منصبه عام 1940م استعانت الحكومة المصرية في عام 1954م بخبرة سليم حسن الكبيرة فعينته رئيسا للبعثة التي ستحدد مدى تأثير بناء السد العالي على آثار النوبة. أنتخب سليم حسن في عام 1960م عضوا بالأجماع في أكاديمية نيويورك التي تضم أكثر من 1500 عالم من 75 دولة. مؤلفاته مؤلفاته بالعربية:
مؤلفاته بالفرنسية:
مؤلفاته بالإنجليزية:
توفى الدكتور سليم حسن في 30 سبتمبر عام 1961م، الموافق 29 من ربيع الآخر 1381 هـ
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, علماء |
|
|