اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-05-2015, 02:24 AM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,718
معدل تقييم المستوى: 16
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي

وزير الإسكان: "أرابتك" لم تخطرنا برغبتها فى الانسحاب من "المليون وحدة"

مصدر: احتمال توقفه أكبر من استمراره والوزارة ستحسم الموقف قبل نهاية رمضان كتب : أحمد مصطفى الثلاثاء 26-05-2015 11:07

http://www.elwatannews.com/news/details/737547

مصطفى مدبولى
نفى الدكتور مصطفى مدبولى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، علم الوزارة باتجاه شركة «أرابتك» الإماراتية إلى التخلى عن مشروع بناء المليون وحدة فى مصر حتى الآن، مؤكداً أن «أرابتك» أخطرت الوزارة بعزمها وإصرارها على تنفيذ مشروع «المليون وحدة»، وطالبت بمنحها مهلة لترتيب البيت من الداخل بالشركة بعد تغيير مجلس إدارتها للمرة الثانية.
فى المقابل، قال مسئول بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لـ«الوطن»: «صحيح أن ملف المشروع لم يغلق رسمياً ولكن الأمور تشير إلى أن احتمالية توقفه أكبر من استمراره». وأضاف المسئول، الذى طلب عدم ذكر اسمه، «من المؤكد أن «أرابتك» لن تبنى مليون وحدة كما كان مقرراً، لكن فى حالة استمرار المشروع، سيكون ذلك فقط للحفاظ على اسم الشركة من الانهيار فى بورصة دبى، ومراعاة لحسابات أخرى سياسية، منها عدم تضرر صورة الجانب الإماراتى الذى أعلن عن المشروع منذ البداية دعماً لمصر ومساندة لها فى الظروف الاقتصادية الصعبة التى مرت بها البلاد بعد ثورة 30 يونيو». وجدير بالذكر أن صندوق الاستثمار السيادى لحكومة «أبوظبى» هو المالك لشركة آبار التى تمتلك بدروها 35% من «أرابتك».
وأشار المصدر إلى أن «أرابتك» لم تخطر الوزارة حتى الآن بموعد زيارة مسئوليها إلى مصر للوقوف على النقاط النهائية للمشروع، أو على الأقل تحديد موقفها النهائى، متوقعاً أن تتخذ وزارة الإسكان موقفاً نهائياً من الشركة قبل نهاية شهر رمضان الكريم أى قبل نهاية يوليو المقبل، فى حالة عدم رد الشركة على مخاطبات الوزارة.
وأكد المصدر أن وزارة الإسكان لديها أكثر من عرض من شركات محلية وخليجية للقيام بدور «أرابتك» لتنفيذ وحدات لمتوسطى الدخل، موضحاً أن تحول المشروع من سكنى لمحدودى الدخل إلى وحدات لمتوسطى الدخل زاد من هوامش أرباحه المتوقعة، وبالتالى اهتمام عدد آخر من الشركات المستعدة لتنفيذ المشروع، مشيراً إلى أن وزارة الإسكان تهتم بالمشروع نفسه ومساهمته فى توفير وحدات للمواطنين أكثر من اهتمامها بالشركة التى ستتولى التنفيذ.
وكانت شركات عقارية محلية قد طلبت من وزارة الإسكان المعاملة بالمثل، فى إشارة إلى صبر وزارة الإسكان على «أرابتك»، وأبدى مستثمرون رغبتهم فى تنفيذ مشروعات ضخمة قد تعود على السوق العقارية بميزات أكبر مما ستقدمه «أرابتك» بمشروعها.
واستغرب عاملون بالسوق صبر الحكومة على الشركة التى تعانى صعوبة فى توفير التمويل لتنفيذ المليون وحدة، إضافة إلى ضعف خبراتها فيما يخص البناء الإسكانى للأفراد، حيث تتخصص فى بناء ناطحات السحاب، متهمين الحكومة بمحاباة الشركات الإماراتية وتفضيلها على نظيراتها المحلية، التى تمتلك جميع القدرات الفنية والمالية لتنفيذ هذا المشروع على أعلى مستوى.
من جانبه، قال خالد عباس، مساعد وزير الإسكان، فى تصريحات لـ«الوطن»، إن الوزارة تنتظر موقف الشركة الأخير من مشروعها فى مصر، بعد إعلان مجلس إدارة «أرابتك» الجديد وخطته للاستثمار فى مصر. وأشار إلى أن الخطابات بين الجانبين ما زالت مستمرة ولم تتوقف، إلا أن الإدارة الجديدة لـ«أرابتك» لم تعلن عن موقف محدد من المشروع، وبالتالى فمن السابق لأوانه الإعلان عن استمرار أو توقف المشروع
__________________


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-05-2015, 02:32 AM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,718
معدل تقييم المستوى: 16
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي

الاستبداد أو التكفير

عماد الدين أديب الثلاثاء 26-05-2015 22:22
http://elwatannews.com/news/details/738083



اختيارات العرب فى سوريا والعراق وليبيا واليمن هى ما بين إما أن تُحكم بواسطة الاستبداد أو أن تُحكم بواسطة التكفير!
ديكتاتورية القوة أم ديكتاتورية الدين أو المذهب! يا له من اختيار، ويا لها من مفاضلة يتعين على الإنسان فى تلك البلاد أن يوازن بينهما ويختار فى النهاية أن ينكوى بنار أحدهما!
ضياع النظام التعليمى، وفقدان المؤسسات السياسية، وعدم وجود أى نوع من التنشئة السياسية فى ظل أنظمة البعث والقذافى وعلى عبدالله صالح أدت إلى أن كل هذه البلاد خلت من كل شىء إلا قوى استبداد السلطة المدعمة بكل أجهزة الأمن وال***، مقابل قوى وجماعات تستغل الدين لديها دعم من المال السياسى والميليشيات المسلحة التى تساندها مخازن سلاح ضخمة.
وأصبحت الحياة السياسية فى تلك البلاد نوعاً من الصراع بين الاستبداد السياسى والاستبداد الدينى يتخللهما -أحياناً- حالات من الهدوء النسبى المؤقت الذى يؤدى أحياناً لنوع من المشاركة أو التقاسم للسلطة.
فى ظل هذه المعادلة المخيفة خلت البلاد وحُرم العباد من حياة سياسية تقوم على أحزاب سياسية حقيقية ذات برامج متكاملة تتنافس فى ظل حياة ديمقراطية لإقامة دولة القانون.
ضاعت دولة القانون، وأصبح معظم العالم العربى دول عائلات أو قبائل أو طوائف مدعومة بميليشيات!
وأصبحت الطائفة أهم من الوطن، وأصبحت القبيلة أهم من الدولة، وأصبحت الميليشيا أهم من الجيش الوطنى.
هذا التشرذم والانهيار لمشروع الدولة وفقدان أى أمل فى حياة ديمقراطية يجعل صورة المستقبل فى العالم العربى مخيفة ويجعل اشتعال نيران الفوضى قريباً جداً من مصر المحروسة.
__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-05-2015, 02:36 AM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,718
معدل تقييم المستوى: 16
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي

من يخون مصر؟

عمار علي حسن الثلاثاء 26-05-2015 22:22

http://elwatannews.com/news/details/738080


كنت أقلّب فى دفاترى القديمة، فوقعت عينى على هذا المقال الذى كُتب ونُشر يوم 12 مايو 2009، ومن أسف وجدت فيه ما يصف بعض حالنا الراهن، ويرد على أسئلة لا تزال مطروحة، وها هو المقال:
«قال لى صديقى بوجه منقبض وفم يقطر مرارة: من العار أن ترمى السلطة كل من يختلف معها فى السياسة بأنه خائن، فمصر أكبر من أن ينفرد فريق عابر بتحديد ما يتفق مع أمنها ومصلحتها. ثم أطلق فى وجهى سؤالاً كالرصاصة: هل تعتقد أن هناك من يدافع عن آخرين خارج حدودنا وسدودنا لأنه قبض الثمن؟
وتركنى أقلّب سؤاله على أكثر من وجه، وأستدعى كل ما مر على ذهنى من أحداث ووقائع وما جال بخاطرى من معان عن «الأمن القومى» و«الوطنية» و«العملاء» الذين لا ينتهون ولا ينقضون بتبدل الأمكنة وتوالى الأزمنة إلا فى أسمائهم ووجوههم. وراحت الإجابة تنجلى وتصطف فى انضباط وتسلسل عجيب، لكن بعضها تاه منى فى رحلة نقل ما يدور بالعقل ويختلج بالفؤاد إلى جمل مكتوبة ومحفورة بلا مواربة.
إلا أن ما بقى فى ذهنى مستقراً كطود راسخ هو أن هناك من يدافع عن آخرين لقاء ما يحصده من ثمن مادى. لكن هؤلاء، وهم قلة، ليسوا مندسين فى صفوف المعارضة فقط، بل إن أغلبهم منخرط فى فريق السلطة، الفرق هو فى الجهة التى يتلقى منها كل فريق ما يتم شراؤه به. والغريب والمضحك فى الوقت نفسه أن بعض المندسين فى صفوف السلطة انبرى صارخاً فى حين وقعت الأحداث الأخيرة ليحدثنا عن الوطنية وعن مصالح مصر العليا، وعن الذين يخونون الوطن.
ومما استقر فى ذهنى أيضاً أن أغلب من يختلفون مع النظام فى إدارة الأزمات المحلية والإقليمية والدولية لا يرومون إلا مصلحة وطننا الكبير العظيم، ولا يزعجهم إلا أن من بيدهم مقاليد الأمور لا يعرفون قدر البلد الذى اعتلوه وتحكموا فى مساره ومصيره إلى حين، فورطوه فى معارك صغيرة لا تليق به، وجعلوا منه أمثولة كتلك التى تقال فى قريتنا وبها عبر وعظات عميقة عن العمدة الذى راح يجرى فى الشارع وراء طفل، فلم يقل الناس: «خاف الطفل من العمدة» بل قالوا وهم يضحكون: «بات العمدة متهوراً» وقال آخرون «جُن الرجل ولا جدال فى هذا»، وقال الطفل وهو يضحك: «ربحت ورب الكعبة».
ولو كانت القوى الوطنية تشارك فى حوار بنّاء ومسئول حول أمن مصر ومصالحها الاستراتيجية ما كان يشذ عما يتم الانتهاء إليه والاستقرار عليه من سياسات إلا مغرض أو عميل أو مخبول، ولانتهت وصلات الردح التى يقوم بها كتّاب السلطة ضد هذا وذاك، والتى تتبدل إلى النقيض تماماً حين يعدل الحاكم من وجهته ويتغير مزاجه، ويصبح الليل عنده نهاراً جلياً، والعدو اللدود صديقاً مخلصاً.
إن الأمم الحية يتفق كل من فيها على الخطوط العريضة لأمنها، والتى لا تفريط فيها ولا تهاون، تحت أى ذريعة أو حجة، لكن هذا الاتفاق ينبنى على توافق عام يشارك الجميع فى صنعه، عبر الآليات المعروفة التى تبدأ ببرلمان يعبر تعبيراً حقيقياً عن الشعب، وحاكم منتخب بشكل نزيه، وأحزاب طبيعية، ووسائط ومنابر ومنافذ سياسية صحيحة للتعبير عن الرأى، وطرق يحميها القانون لتجميع الناس حول المواقف والمواضيع السياسية المتغيرة.
أما ما نحن فيه فلا يُنتج قرارات رشيدة تترجم مصالح الأمة، وليس منافع أشخاص بعينهم كل ما يهمهم من الداخل والخارج هو «الاستقرار والاستمرار» حتى ولو تحول الوطن إلى ذيل متراخ لقوى إقليمية أو دولية، أو حتى إلى كومة قش تذروها الريح.
إن هذا اللغط حول من يؤمن بمصر ومن يكفر بها، وهذا الغبار الذى يثيره البعض للتعمية على نوايا لا تتعلق أبداً بالمصالح العليا الثابتة والدائمة، لن يثنى كل ذى عين بصيرة وعقل فهيم عن أن يتساءل بصوت جهور: من يخون مصر؟ هل هم الذين يبيعون أصول اقتصادها بثمن بخس؟ أم الذين يفرطون فى مواردها الطبيعية بثمن أبخس؟ وهل هم الذين لا يعنيهم من الأمر سوى العرش والثروة؟ أم هم الذين يرهنون سياسة البلاد بإرادة أطراف خارج الحدود، بعضهم أعداؤنا الألداء؟ وهل هم الذين يتعاملون مع اليوم دون الغد، ومع الحاضر دون المستقبل وكأنهم يديرون عربة فول تقف على ناصية حارة عزلاء أو مجموعة من أنفار التراحيل؟ أم هم الذين انحازوا إلى القلة التى تمارس «الفشخرة» فى أعلى مستوياتها؟
وكل إجابة على سؤال من تلك الأسئلة تعبّد طريقاً عريضاً لمعرفة من لا يعمل من أجل مصر، ومن يبيع، ومن يفرط، ومن يتعامل مع مصر وكأنها تركة أو شركة أو ضيعة أو قرية سياحية أو كتلة أسمنتية ورخامية فارهة وباردة تحوطها الأسوار.
إن مصر العظيمة كانت وستظل قادرة على أن تفضح من يخونها، وترد كيد من يقصدها بسوء، وتهدى كل وطنى غيور عليها إلى ما فيه مصلحتها وأمنها. وأبناؤها المخصلون كانوا دوماً حاضرين للدفاع عنها وقت الخطر، حين يفر كل من كان يدّعى أنه يعمل لها ويرعاها بما خفّ وزنه وغلا ثمنه».
__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:56 PM.