تقرير يكشف خطة "قطر وتركيا" لإعلان دولة سوريا الشمالية

[الفيلسوف]

الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
طالما الجميع يسعى للخير لا مانع من تقبل الرأى والرأى الآخر
متابع نقاش حضراتكم الراقى

[aymaan noor]

جزيل شكرى وتقدرى لحضرتك أستاذى الفاضل على هذا الموضوع القيم

أولا : للأسف لم تحدد لنا جريدة فيتو اسم الموقع الايرانى لنتحقق من هذه المعلومات ، و حين يكون المصدر مجهولا فلا مجال للتحقق من ذلك

ثانيا : طالما موقع ايرانى و بدون وثائق، اذن هو مثابة حرب اعلامية دعائية و سياسية بين أطراف غير نزيهة كل منهم يسعى لأن تكون له الغلبة فى سوريا

ثالثا : ما وصلت اليه سوريا للأسف تتحمل المملكة العربية السعودية القسط الأكبرمنه ، فهى من دعمت المعارضة منذ البداية و خاصة جبهة النصرة و مددتهم بالمال والسلاح ظنا أنهم عون لها فى اسقاط النظام السورى

رابعا : و حينما غالت جبهة النصرة و ظهر وجهها القبيح الارهابى ، نجد السعودية الآن هى من تقوم بتدريب المعارضة ( التى تطلق عليها معارضة معتدلة ) بمساعدة أمريكا للتخلص من النظام السورى

خامسا : من وجهة نظرى الشخصية أن الموقف المصرى و ما طرحه الرئيس عبد الفتاح السيسى من ضرورة وقف استنزاف سوريا و ضرورة الجلوس الى مائدة المفاوضات بين جميع الأطراف هو الحل الأمثل ، و لكن للأسف تدخل الأطراف الخارجية كل حسب مصلحته هو ما يفشل هذا الطرح

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[sheeps hunter]

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذى الفاضل / أيمن نور على مشاركتك

فيما يخص أولا :
هو خبر منشور علي فيتو والتحقق من صدق أخبار وكالات الأبناء عن مصادرها
ليس بالأمر الهين أو من باب الإختصاص

فيما يخص ثانيا :
إتفقنا أننا لم نتأكد من المصدر فأي توقع مباح ووارد صحته أو خطأه

فيما يخص ثالثا ورابعا :
أؤيدك فيما قلت ووضحت وليس هناك أكبر من علاقات متوتره بين مصر والمملكه
وزادها توترا عاصفه الحزم التي إنفردت بها المملكه بقرار لم تشاور فيه أحدا .. وأكبر
دليل يتضح لأي متابع هل العلاقات الآن بنفس قوتها أيام أبو متعب رحمه الله عليه ..
وإن كنا إشتركنا فالمصالحنا في القناه

فيما يخص خامسا :
سياسه السيسي واضحه .. وموقفه واضح وقد يكون إنشغاله بالأمور الداخليه حتي
لايوسع الهوه في خلاف ما .. مع إخوانه العرب .. وسياساته ليست لسوريا وحدها
بل هناك وجهات نظر كثيره بها تحفظات .. وتتلاقي مع وجهات نظر أخري فمثلا لو
نظرت إلي الإمارات .. فماذا تري من موقفها

شكرا جزيلا لحضرتك