|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
دا مؤتمر اقتصادى يحضره المستثمر بنفسه ليوقع بذاته ويبدى موافقته أو معارضته مش مؤتمر الصبر طيب لتهيأة الأجواء لعقد جلسة تحاور ثم ينبثق منها جلسة للتفكير ينبثق منها جلسة استماع ينبثق منها جلسة استشارية ينبثق منها جلسة تحضيرية ينبق منها جلسة على هامش القرار ينبثق منها جلسة قرار وربما بعد كل هذا يختلفوا على العمولة والسمسرة تكون مصرضاعت زى فلسطين والصومال وبعدين ماذافعل السيد بيومى واتحاده منذ نشأته المرة الجاية ابقوا هاتوا لنا فضيحة جديدة زى ليه المؤتمر لم يستضيف مجلس المرأة والموضة فى منظمة الأمم الإفريقية وبعدين اللى زعلان من عدم دعوته لمؤتمر شرم بكرة الحبايب يبعتوا له دعوة فى مؤتمر الشيخ لأن الشيخة والدة الشيخ بتدفع أكتر وبعدين لو كل أميرة تدفع مليون دولار لحضورها تبقى فكرة رائعة ومشروع سياحى رائع من بكرة الصبح نعمل مؤتمر خاص للأميرات وما أكثرهن فى بلادنا دا احنا هنجمع كتير قوى وبلاها استثمار ومستثمرين ووجع قلب (مليون دولار )؟!!!!!!!! يلا مش مشكلة كانت محتاجة تتظبط حبتين من سيادة السفير لكن كل شاطر وله سرحة ويجعله عامر |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() مع أنهم مصريين وربما كانوا موجودين فعلا ولكنى لم أراهم لأن كان فيه الأهم وهم الشباب الذى أبهر العالم تنظيميا وتحضرا لكن شوف انت بتدور على مين لتسىء للمؤتمر من باب أنهن ممثلات ؟ هو الفن مالوش نصيب في الاستثمار في عقيدتكم المتحضرة ولا إيه ؟ ولا كان له نصيب بس في حلاوة روح لأنه كان فيه هجوم على الحكومة ودعوة للتحرر والتبجح؟ فعلا للتحضر سقطات وخاصة إذا كان مجرد إدعاء لإخفاء الأسود لكن الأهم أن مصر كلها كانت فخورة بشبابها يلا القلب ومايريد شقيقتان في "سيلفي السيسي ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
«الكنج» لا ينتظر فى المطار حسام السكري http://www.almasryalyoum.com/news/details/682310 اختُتم مؤتمر مصر الاقتصادى فى شرم الشيخ بأغنية «مصر قريبة» التى أُنتجت فى إطار حملة ترويج تستهدف السائح العربى. وبصرف النظر عن النوايا، فإن مصر ليست قريبة بالشكل الذى عرضه الأوبريت. فلو زرت المطار لن تجد «الكنج» محمد منير فى انتظار أحد. وبدلًا منه ستجد جحافل من الشباب يتعاركون على كل «زبون» قادم، ويصرخون فى وجه كل من يخرج من المطار: «ليموزين حضرتك؟». فى مطار القاهرة لن تجد الممثل لطفى لبيب منتظرًا فى سيارة فارهة. وعلى الأغلب سينتهى بك الحال مع سائق غلبان، يؤكد لك أنك زبونه الأول بعد انتظار يوم كامل. سيقصّ عليك قصة حياة مليئة بالمآسى وهو يخرجك بسيارة متهالكة من متاهة، لم يفكر مسؤول واحد فى مراجعة لافتاتها أو لوحاتها الإرشادية التى تتسبب يوميًا فى «توهان» العشرات ممن يحاولون الدخول إلى المطار أو الخروج منه. على كوبرى قصر النيل لن تلتقى مع بائعة ورد توزع مع ورودها المجانية ابتسامات موحية بلا مقابل. بدلًا منها ستجد أمًا بائسة، تركت ابنتها نائمة فى حجر خالتها التى تبيع الترمس، ليسهل عليها مطاردتك فى عملية تسوّل مقنع. ستدفع الأم اليائسة بورودها فى وجه أى امرأة تسير بالقرب منك، ثم ترفع صوتها «ربنا يخليها لك يا رب» لتسبب لك أكبر قدر من الإحراج، علّك تمنحها جنيهًا أو جنيهين. فى رؤية هيئة تنشيط السياحة التى أنتجت الأوبريت، تختفى مصر الحضارة وآثارها. ربما لأن مواقعنا السياحية صارت فى حال مزرية، والاقتراب من أبرزها، وهو منطقة الأهرامات، مخاطرة يندم عليها أى سائح. مزاراتنا الخالدة وقعت تحت سيطرة مجموعات من البلطجية يعملون تحت سمع وبصر الشرطة، ولا يترددون فى القفز على مقدمة سيارتك لإجبارك على الوقوف، وإرغامك على زيارة المنطقة فى صحبتهم. مصر ليست قريبة بعد، وأى استثمارات يأتى بها مؤتمر شرم الشيخ أو غيره من المبادرات الاقتصادية لن تفلح فى تحقيق أى أثر لو ظللنا نستمرئ التغطية على مشاكلنا بالهتاف والأغانى التى نعتقد وهمًا أنها تترجم حبنا للوطن. مشاكلنا لن يحلها إعادة اختراع الواقع من خلال أغانٍ وأوبريتات وإعلانات، نظهر فيها أمام أنفسنا فقط على غير حقيقتنا. هل فكر أى مسؤول فى الدولة فى فهم معاناة السياح فى مصر والتعامل معها؟ هل قرأ أحدهم التعليقات التى يكتبونها فى مواقع الإنترنت، مثل تريب أدفيزر أو فيرتشوال توريست؟ هل فكر أحدهم فى تحليلها والتعامل معها من أجل توفير مناخ سياحى جاذب؟ هل فكر أحد المسؤولين ممن ترددوا على دبى لتنسيق مؤتمر شرم الشيخ، فى دخول مطارها دون استقبال رسمى، وكتابة انطباعاته عن التنظيم، والنظافة، والاحترام، وسهولة التعامل، التى جعلت من هذه المدينة مزارًا سياحيًا يتفوق على مدن أخرى تتمتع بأضعاف إمكاناتها الذاتية؟ هل قرر أحدهم أن يحدد أين نحن، وأين ينبغى أن نكون، وكيفية ملء الفراغ بين النقطتين؟ قُرب مصر أو بُعدها عن المكانة التى تستحقها مسألة يحددها اختيار، وقرار، وخطة، وليس أغنية أو مؤتمرًا أو صورة ذهنية نرسمها لأنفسنا، ونظن أننا نضحك بها على الآخرين.
__________________
![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
السم فى البرتقال يخرج علينا ناقدا سياسيا واقتصاديا وناشطا سياحيا مملح مع إنه سكرى صحيح : الأغانى لن تغير شىء فى الواقع لكن كل دول العالم تتغنى بدولهم ولدولهم --فماسر غضبك ؟ ولإنك ياحضرة الصحفى أولك كلام وأخرك كلام ودمتم مصر قريبة لمن يراها فى قلبه وليس فى جيبه وقبل اللوم على الحكومة (الرجل المحترم يصنع الشارع النظيف وليس العكس ) فمادوركم فى تثقيف الناس يامدعين الثقافة هى ماما حكومة هتعمل لكم إيه ولا إيه ؟ صحيح بياعين كلام وتجارتهم المربحة هى الكلام السكرى المسموم ودمتم ويجعله عامر
__________________
الحمد لله |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يا جدو الراجل قالك : قُرب مصر أو بُعدها عن المكانة التى تستحقها مسألة يحددها اختيار، وقرار، وخطة، وليس أغنية أو مؤتمرًا أو صورة ذهنية نرسمها لأنفسنا، ونظن أننا نضحك بها على الآخرين.لا سكر ولا لمون ولا عسل ولا طبل وزمر على الفاضى والمليان باسم الوطنية والدين
__________________
![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]()
وأى استثمارات يأتى بها مؤتمر شرم الشيخ أو غيره من المبادرات الاقتصادية لن تفلح فى تحقيق أى أثر لو ظللنا نستمرئ التغطية على مشاكلنا بالهتاف والأغانى التى نعتقد وهمًا أنها تترجم حبنا للوطن. مشاكلنا لن يحلها إعادة اختراع الواقع من خلال أغانٍ وأوبريتات وإعلانات، نظهر فيها أمام أنفسنا فقط على غير حقيقتنا.
__________________
![]() ![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
باسم الدين والوطنية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اتهيأ لى وزير إيطاليا وأسبانيا لاتربطنا بهم لادين ولاوطنية لكنهم تغنوا بمصر وتغزلوا فى تاريخها يمكن عندهم دم مش عند حد تانى ؟؟؟!!!! وبعدين لو تركنا الحديث باسم الدين والوطنية ممكن تقول لنا ماهو الطرف الثالث الذى تريدنا أن نعيش به ونتحدث به؟
__________________
الحمد لله |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أسئلة مشروعة أشرف البربرى http://www.shorouknews.com/columns/v...0-a1564762c230 من حق كل مصرى أن يعرف شروط الودائع الخليجية القادمة، ومن حق كل مصرى أن يعرف شروط عقد شركة سيمنز لإقامة محطات الكهرباء وعقد جنرال إلكتريك لتطوير محطات الكهرباء القائمة. ومن حق كل مصرى أن يعرف شروط عقد شركة بريتش بتروليوم وشركة إينى وغيرهما. ومن حق كل مصرى أن يعرف كيف تم التوصل إلى «التفاهم» بشأن العاصمة الجديدة مع الجانب الإماراتى وما هى شروط هذا التفاهم. وكيف تم اختيار موقع العاصمة الجديدة؟ وما هى الدراسات التى أجريت للوصول إلى هذا الاختيار؟ ومن هى الجهة التى أجرتها؟ وقبل كل ذلك وبعده، هل الوضع المالى والاقتصادى للبلاد يسمح باستثمار نحو 400 مليار جنيه فى المرحلة الأولى من هذا المشروع أم أن هناك مجالات أخرى يمكن أن تكون أجدى وأكثر إلحاحا لاستثمار هذه الأموال فيها إن وجدت؟ وبعد كل هذا وقبله هناك السؤال الأهم وهو هل تتضمن هذه العقود والاتفاقيات شرطا يبيح للبرلمان المنتظر إعادة النظر فى شروطها أو طلب تعديلها دون أن تقع البلاد تحت طائلة التعويضات الهائلة لأن الدستور يعطى البرلمان هذا الحق؟ بالطبع هناك الكثيرون من المصريين الذين يؤيدون الرئيس عبدالفتاح السيسى بلا تحفظ، ربما يتنازلون عن حقهم فى معرفة ما يجب معرفته لثقتهم المطلقة فى قيادة البلاد، لكن تنازل هؤلاء وإن كانوا الأغلبية عن حقهم لا يعنى أبدا حق الحكومة فى الاحتفاظ بتفاصيل وشروط هذه العقود والاتفاقيات داخل الأدراج المغلقة. أخيرا من حق الشعب معرفة التفاصيل لأنه ببساطة هو من سيدفع الثمن. ومن حق الحكومة أن تشرك الشعب فى تحمل المسئولية بالمعرفة لأنه هو من سيجنى الثمار، أما الاتفاق غير المكتوب على اكتفاء الشعب بدور الجمهور الذى «يشجع اللعبة الحلوة» فلن يكون فى صالح أحد.
__________________
![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|