#16
|
|||
|
|||
قراءة التاريخ أعظم فرصة لنا إعراب كلمة فرصة : مضاف إليه مجرور بالكسرة |
#17
|
||||
|
||||
لإعراب ما بعد اسم التفضيل مضاف إليه لابد أن يكون من *** المضاف إليه مثل زيد أفضل رجل )فزيد من *** (جيم ـ نون ـ سين)الرجال ولو قلنا فاطمة أفضل فتاةٍ )فاطمة من *** الفتيات أما القراءة فليست من *** الفرص.
وقد اجتهد بعض علماء النحو المحدثين في التفريق بين المضاف إليه النكرة بعد أفعل التفضيل والتمييز بأن نأتي بالاسم النكرة في بداية الجملة إن صح المعنى تعرب تمييزًا وإن لم يصح تعرب مضاف إليه( وفي هذه الحال لابد أن يكون المضل من *** المفضل عليه) 1ـ حضارة مصر أعظم حضارةٍ( المفضل من *** المفضل عليه كما لايمكن أن نقول : (حضارة حضارةمصر أعظم) 2ـ مصر أعظم حضارةً(مصر من *** البلدان وليس من *** الحضارات ولذلك يمكن أن نقول حضارة مصر أعظم) (هذا النقاش في علم دنيوي غير محسوم يقبل الصواب ويقبل الخطأ)فالرجاء الرد بأدلة تؤيد أو تعارض فهدف الجميع الوصول للصواب وأسأل الله ـ عز وجل ـ أن يفهمنا هذه المسألة كما فهم سيدنا سليمان من قبل جزى الله الجميع كل الخير
__________________
معلم خبير |
#18
|
||||
|
||||
أستاذي كلمة فرصة لا تتعلق بالمفضل فالقرآن ليس فرصة إنما متعلقة بالمفضل عليه فهي فرصة لنا قراءة القرآن بالتالي لم تمح إبهام أو غموض مثال قراءة القرآن أعظم نفعا من قراءة الكلمات المتقاطعة فالنفع متعلق بالقرآن الكريم فكلمة لنا توضح تعلق الفرص بالمفضل عليه وفي النهاية الإعراب معنى يستقيم والله أعلم
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#19
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
معلم خبير |
#20
|
|||
|
|||
سيدى الفاضل إذا قلنا مصر أعظم بلد : بلد مضاف إليه و حالة اسم التفضيل مضاف لنكرة / مصر أعظم حضارةً تمييز و حالة اسم التفضيل مجرد من ال و الإضافة . و المفضل عليه محذوف تقديره من غيرها ، و أرى أن الممتحن أراد أن يختار كلمة (حضارة) لكى لا تظهر عليها علامة النصب فلم يقل مثلا مصر أعظم شأنا فالطالب يسهل عليه أن يعربها تمييزا لأنها منصوبة و هو يعلم أن التمييز منصوب .
و الذى يمنع من إعرابها مضافا إليه أن مصر ليست شأنا ، و لكن يصح الإضافة نقول مصر أعظم وطن ٍ بلدٍ منزل ٍ و هكذا. |
#21
|
||||
|
||||
اقتباس:
أما الأمثلة التي ذكرتَها ـ أجلك الله ـ فهي لا خلاف عليها لأن مصر بلد من البلدان فهي من *** المفضل عليه أما حضارة فليست من *** مصر فلذلك تعرب تمييزًا السؤال يما أنه يشترط أن يكون المضاف إليه من حنس (الحرف الأول جيم)المفضل فلماذا تقول حضرتك إن فرصة مضاف إليه رغم أن القراءة والفرصة لا تنتميان إلى *** واحد؟
__________________
معلم خبير |
#22
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
معلم خبير |
#23
|
||||
|
||||
حتى مع توافر شرط أن يكون المفضل من *** المفضل عليه يجوز إعراب مابعد اسم التفضيل تمييزًا
في كتاب المصباح المنير صفحة رقم 271: "زيد أفضل عبدٍ بالإضافة وأفضل عبدًا بالنصب على التمييز والمعنى على الإضافة أنه متصف بالعبودية مُفضل على غيره من العبيد وعلى النصب ليس هو متصفًا بالعبودية بل المتصف عبده والتفضيل لعبده على غيره فالمنصوب بمنزلة الفاعل كأنه قيل زيد فَضل عبده"انتهى
__________________
معلم خبير |
#24
|
||||
|
||||
بلا شك هي مضاف إليه ولا تحتمل التمييز إطلاقًا .
__________________
"رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء" أ\ عبدالله نصر مدرس لغة عربية مدرسة دندرة الثانوية المشتركة بقنا |
#25
|
||||
|
||||
اقتباس:
أريد من حضرتك دليل بمثال من أحد كتب النحو يؤكد صحة كلامك وأريد من حضرتك تفسير مايلي: 1ـ ما معنى أن يكون المضاف من *** المضاف إليه وطبقه على المثال محل النقاش(النحو الوافي الجزء الثالث صفحة رقم 417) 2 ـ ماهو مدون في نهاية صفحة رقم 271 في كتاب "المصباح المنير" وقد نقلته في أحد ردودي 3ـ الفرق بين (مصر أعظم حضارةً) و(قراءة التاريخ أعظم فرصة)لأن حضرتك تقول :إن فرصة تعرب بلا شك مضاف إليه ( غرض النقاش الوصول للصواب بالدليل المقنع)
__________________
معلم خبير |
#26
|
|||
|
|||
يجوز الوجهان في هذه العبارة إما النصب على التمييز ، أو الجر على الإضافة ، منصوب على التمييز لأن الفرصة ليست من جنس ما فبلها ، ومضاف إليه لأنك تستطيع القول : بعض الفرص ... وهذا من قبيل السعة في توجيه الإعراب في النحو العربي لغدم وجود قاعدة حاسمة في إعراب الاسم النكرة المنتهة بتاء مربوطة (شجرة ) ، الاسم المنتهي بالألف المقصورة (كبرى ) .
الاسم المنتهي بالألف المهموزة (مبدأ ) . الاسم المنتهي بالألف والهمزة (بناء ) .الاسم الممنوع من الصَّرف (موادّ ) . بعد اسم التفضيل . فإذا وقع أيٌّ ممَّا سبق بعد اسم التفضيل فسيصعب إعرابه . فالأفضل تيسيرا على الدارس صواب كلا الإعرابين ، ناهيك عن الفروقاللغوية بين وظيفة التمييز أو المضاف إليه في الجملة . فمن وجه على التمييز فإنه يقصد إزالة الإبهام ، ومن وجه على الإضافة يقصد التخصيص .... وكلنا من علم العربية ملتمس |
العلامات المرجعية |
|
|