لماذا نُعارضُ السيسى؟!

[حمدى حسام]

لماذا نُعارضُ السيسى؟! أنور الهواري
http://www.almasryalyoum.com/news/details/546123

لا نُعارض السيسى لعيبٍ فى شخصه، ولا لقدحٍ فى وطنيته، ولا للتشكيك فى كفاءته، ولا نُعارضه من أجل المُعارضة وحُبّ المناكفة والمناهدة.
نُعارض السيسى، وندعو للمزيد من مُعارضته، لجُملة أسباب:
أولاً: الرجل فى يده سُلطة مُطلقة، والسلطة المطلقة مفسدةٌ مُطلقةٌ.
فهو - من جهة أولى - رئيس الجمهورية، يستمتع بصلاحيات الرئيس، كما وردت فى الدستور.
ثم هو- من جهة ثانية - رئيس السلطة التنفيذية، أى الحكومة، وهو صاحبُ القول الفصل فى ممارسة كل الصلاحيات المخولة للحكومة فى الدستور.
ثم هو- من جهة ثالثة - السلطة التشريعية، أى هو - بمفرده - مجلس نواب كامل، يستمتع بكل الصلاحيات التى يخولها الدستور للبرلمان.
وإذا كان ذلك كذلك، فإنّ هذا معناه أنّ السيسى هو النظام السياسى المصرى، فى أهم وأخطر مكوناته، نظامٌ سياسى كامل يتجسد فى رجل، أو رجلٌ فردٌ يُجسّدُ نظاماً سياسياً كاملاً.
ثانياً: الإعلامُ بأكمله مع الرجل، بالحق وبالباطل، بفهم وبدون فهم، يتنافس على إرضائه الإعلامُ القومى والخاص والحزبى، بما يمثل قوة جبارة لم تتوفر لأى رئيس من قبله، بما فى ذلك الرئيس عبدالناصر نفسه. بما يمثل حالة - غير مسبوقة - من الطغيان الإعلامى لصالح الرئيس، وبما يغيب معه الحد الأدنى من التوازن الإعلامى المطلوب لاكتمال الصورة وحماية الحقيقة وصيانة الوعى العام من تخدير الاتجاه الواحد.
ثالثاً: الرجل تقفُ من خلفه شعبية كاسحةٌ، تسيرُ خلفه حيثما سار، وهذا - من حيثُ المبدأ - إنجازٌ مهم، أن تكون عندنا ثقة بين الحاكم وقاعدة شعبية واسعة من الناخبين، وهو ما كُنا نفتقده مع بعض الرؤساء فى بعض المراحل من رئاستهم. ولكن يتكرر هُنا ما يحدث على جبهة الإعلام: طُغيان الأغلبية التى لا ترى من المشهد إلا صورتها وصورة القائد المطلق.
رابعاً: المُعارضة - على أرضيّة مدنيّة - هى حائط الصدّ، الذى يحمى شرعية السيسى من مخاطر المُعارضة ذات التوجهات الدينية، بل تحمى مصر من خطر الانزلاق إلى نوع من الاستقطاب الحاد بين ديكتاتورية وطنية تتوافر لها كل ظروف التمكين، وبين فاشية دينية تلعب على الهدف نفسه، أى العودة إلى التمكين من مقادير البلاد ومصائر العباد.
خامساّ: المعارضة - على أرضية ديمقراطية - هى الكفيلة بإثراء الحوار الوطنى وتطوير الفكر السياسى وخلق رأى عام قادر على المشاركة الإيجابية فى إعادة بناء نظام سياسى متوازن قادر على الاستمرار لفترة أطول.
سادساّ: المعارضة ليست فى حاجة إلى تصريح من الرئيس، الدستور يمنحها هذا الحق، ويبسط عليها حماية كاملة، ويقرُّ مشروعيتها القانونية وجدارتها الأخلاقية.
سابعاً: المعارضة الشكلية المستأنسة، التى تلعب مع الحاكم ولصالح الحاكم وبالاتفاق مع الحاكم.. هذه جريمة سياسية عرفناها فى حقبة مبارك، وآن تجريمها بنصوص القانون، وعلى أجهزة الدولة التى تتولى استنبات ورعاية هذه الوجوه والكيانات أن تتوقف عن ممارسة هذا السلوك الردىء.
ثامناً: المعارضة المدنية الديمقراطية، التى ندعو إلى تنظيم صفوفها وتطوير آلياتها، ليست موجة جديدة من الإساءة والصوت العالى والتشنج العصبى والمرض النفسى، ليست تفريغاً للإحباطات العاطفية والمهنية والعائلية فى ساحة العمل العام، ليست ميداناً للارتزاق والظهور وصناعة شبكات جديدة للانتفاع والتربح من العمل العام، ليست إعادة إنتاج للجهل القديم والفكر القديم والحلول القديمة.
تاسعاً: بصراحة شديدة.. نظام الحكم الراهن سقفه الفكرى والسياسى والتحديثى منخفض بدرجة كبيرة، لذا نحتاج إلى معارضة متعلمة مؤهلة مطلعة على الدنيا وما فيها، تستطيع أن تقنع النظام الجديد بأن يرفع سقف أفكاره بما يمكنه من الاستمرار، ثم بما يمكنه ويمكن البلد معه من بلوغ الأهداف الكبرى.
عاشراً: البلد ليس فيه مغانم يتصارع عليها من فى الحكم ومن فى المعارضة، البلد فى حاجة إلى بناء حقيقى، هُنا يأتى دور المعارضة الجديدة، معارضة عن علم وخبرة وإمكانات فنية عالية، مع قدرة على التنظيم، مع مهارات الاتصال الجماهيرى على المستوى القاعدى فى المدن والأرياف.
خلاصةُ الكلام: لن يتأسس لنا نظام حكم قوى دون معارضة قوية، ولا نظام حكم ديمقراطى دون معارضة ديمقراطية، ولا نظام رشيد دون معارضة منظمة مؤثرة ذات علم وخبرة وطهرة لسان وعفاف يد وزهد عن التربح والفساد.

[أ/رضا عطيه]

محلاها المعارضة لما تكون بالشكل دا

اتعلموها بقى ---




صاحبة مقال «أنت تغمز يا سيسي»:

أهاجم السيسي وأكره اللي يقول آمين

غادة الشريف

كتب- مصطفى محمود الجمعة , 17 اكتوبر 2014 22:04





قالت الكاتبة الصحفية غادة الشريف، صاحبة المقال الشهير "يا سيسى أنت تغمز" إن نقدها، فى الفترة الأخيرة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، لا يعد إنقلابا عليه.
وأضافت "الشريف" خلال حوارها مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" مساء اليوم، أنها ترى أخطاء لابد من التعرض لها ونقدها في مقدمتها الإعلام الموجه، مشيرة إلى أنه يجب على الرئيس عبد الفتاح السيسي عدم الاعتماد على مصدر واحد في الحصول على المعلومات، مؤكدة أن وصفها لنظام السيسي بأنه وجه آخر لنظام الإخوان، كانت تقصد به الرجال الموجودين حول الرئيس وليس السيسي نفسه.
وعن ترحيب أنصار الإخوان بمقالاتها المهاجمة للنظام ومحاولة الترويج لها علقت: "أهاجم السيسى وأكره اللي يقول آمين"، مشيرة إلى أن حل تلك الأزمة لن يكون بتوقفها عن الكتابة، ولكن بمنع حدوث أخطاء حتى لا يتم نقدها.
وأشارت إلى أن بعض الشخصيات المهمة اتهمتها بالعمل ضد مصر، لمهاجمتها النظام وطلبت منها العودة عن الهجوم، بينما طلبت شخصيات أخرى الاستمرار في النقد، مؤكدة أن النقد نوع من حب النظام والحفاظ عليه.
http://www.alwafd.org/%D8%A3%D8%AE%D...85%D9%8A%D9%86












بالفيديو..

خناقة بين الشريف والجعار بسبب «السيسي»

كتب- مصطفى محمود الجمعة , 17 اكتوبر 2014 23:30





نشبت مشادة حادة بين الكاتبتين الصحفيتين غادة الشريف، وسحر الجعار على الهواء مباشرة، بعد أن نسبت الأولى مقال "نحن ملك يمينك يا سيسي" للثانية.
كانت غادة الشريف، نفت خلال حوارها مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "90 دقيقة" على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم، أنها صاحبة مقال "إحنا ملك يمينك يا سيسي" مؤكدة أنها كتبت مقال "أنت تغمز يا سيسى"، لكن المقال الآخر ربما يكون للكاتبة الصحفية سحر الجعار أو فاطمة ناعوت، وهو ما اغضب "الجعار" وردت خلال مداخلة هاتفية بمطالبة غادة الشريف بعدم التنصل من المسئولية، متهمة إياها بأنها تحاول التنصل من المقال وتنسبه لغيرها.
أضافت الجعار، أن غادة الشريف ظهرت فى أحد البرامج على أنها من عشاق الرئيس السيسي، والآن تتنصل من مقالها له، وهو ما رفضته "الشريف" واعتبرته غير مقبول وأبدت تحفظها على حديث "الجعار"، مؤكدة أنها لم تذكر فى البرنامج أنها من عشاق السيسي، وردت الجعار قائلة إنها اتصلت لتعطى درسا لكل صحفى يتنصل من كتاباته وينكرها، وهو ما أغضب "الشريف" مجددا معلقة: "حضرتك مش فى موقع إنك تدينى درس أنتى معندكيش المؤهل لكده"، مشيرة إلى أنها نسبت المقال إليها أو لفاطمة ناعوت؛ لأنها تعلم أن هناك مقالا بعنوان "نحن ملك يمينك" كتب بعد مقالها من إحداهما لمحاولة إحداث ضجة تساوى ضجة مقالها فردت الجعار: "ده كلام ميستحقش الرد وأرخص من مستوى الحوار.. أنتى عمرك فى الكتابة 5 سنوات وأنا مهنية من 25 عاما" فقاطعتها غادة الشريف "ومحدش سمع عنك".
http://www.alwafd.org/أخبار-وتقارير/...ر-بسبب-«السيسي»

مش دول صحفيات بردو

ماذا لوقال لهم أى مسئول عيب كدا

هتلاقى شنبات الصحافة كلها عاملين مظاهرة بقيادة ضياء رشوان وجمال فهمى

ماحدش يقول لهم عيب لأن دا يعتبر تكميم أفواه !!!!!!!!

[حمدى حسام]

اول مرة يا جدو ميطلعوش خونة وضد البلد والجيش وعايزين يسقطوا الدولة
ومأجورين من قطر وتركيا وامريكا
واحنا احسن من سوريا والعراق والكلام الهذيان دة
بس على فكرة انت قلت كدة علشان عارف اتجاهاتهم من الاو ل فمينفعش تشكك فيهم والا يبقى استعباط

[abo omar11]

كل واحد حر

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام

اول مرة يا جدو ميطلعوش خونة وضد البلد والجيش وعايزين يسقطوا الدولة
ومأجورين من قطر وتركيا وامريكا
واحنا احسن من سوريا والعراق والكلام الهذيان دة
بس على فكرة انت قلت كدة علشان عارف اتجاهاتهم من الاو ل فمينفعش تشكك فيهم والا يبقى استعباط

ههههههههههههههههههههههههه


لا لا لا لا -- المأجورين معروفين

والحمد لله احنا احسن بكتيييييييييييييير من سوريا والعراق واليمن كمان ولا إيه ياكرمان ؟

الأهم

ما بحبش حد يعصر ليمون من أجل أى حد ليوهم الناس بما ليس بداخلهم

وكما أن هناك ناس عصروا الليمون لمرسى كرها فى الفلول والجيش ولما عزل صبوا غضب خيبتهم على اختيار الشعب

وماينفعشى ناس تعصر ليمون للسيسى كرها فى الإخوان ثم ينقلبوا بحثا عن رفاقهم من عاصرى الليمون السابقين ليسيروا على نهج واحد

ياريتهم يتجمعوا كلهم فى سوق الليمون بالعبور ويعلنوا رأيهم بصراحة دون خداع أوتمويه

سينالوا احترام الناس ---ولا الثعلبة محببة عند البعض ؟

وهذا ليس تقييدا لحرية أحد ----لكن رسالة السيد أنور بحثا عن معارضة ليست فى محلها

فبعض أحزاب المعارضة معتكفون ألما وحزنا على وداع كارتر

والبعض الأخر مشغول بمزيد من الانتعاش والمميزات من الدولة

ومفيش واحد منهم عايز يطلق أم الفضائيات وصفحات المجلات وينزل للشارع

كله أصابه عدوى الفضائيات والصحف وشغال بسياسة المراسلين لهم فى المحافظات والتعليق على الأخبار ودمتم

[حمدى حسام]

يا استاذ انو ر تعارض اية وتعمل اية
خلاص بح
المشانق موجودة والاتهامات جاهزة واسقاط ال***ية والاتهام بالخيانة والعمالة
قالوها فى المصرى اليوم بعد فوات الاوان وسوف يكوى الكل بنفس النار

عودة عهد «تكميم الأفواه»

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام

يا استاذ انو ر تعارض اية وتعمل اية
خلاص بح
المشانق موجودة والاتهامات جاهزة واسقاط ال***ية والاتهام بالخيانة والعمالة
قالوها فى المصرى اليوم بعد فوات الاوان وسوف يكوى الكل بنفس النار

عودة عهد «تكميم الأفواه»

هههههههههههههههههههههههههههههه

ما انت شغال الله ينور إنت وحبايبك أسوانى وفضل ونجار وهريدى بيه وغيره وغيره وغيره

مش سايبين كبير ولاصغير إلا وفرمتوه بأكاذيب وافتراءات

حد قال لكم حاجه

فكرتنى بقصة السراب

المياة تحت أقدامه وينكرها لأن مناه أن يصل يتذوق مياه السراب

وحين وصله لم يجده ماء فامتص حجارته أملا فى أن يجد بها أى مياه

فكرك اللى زى ده تقولوا إيه ؟

تصدق فى مصر حوالى 90حزب --- 85 منهم أحزاب معارضة

متى استمعت لهم أو متى تنازلوا ليتجمعوا فى كتلة أوكتلتين أو حتى ثلاثة ليكونوا قوة لايستهان بها

هو المطلوب أن لا نتوجه لهم بالنقد حتى نعيش الوهم كغيرنا ولا إيه ؟

أحزاب نفسها تدلع

الحكومة تدعمها - الحكومة تعمل لها قانون تفصيل -- الحكومة تساعدها فى تقسيم الدوائر

طب لما الحكومة تعمل لهم كل هذا هيجيبوا منين وش يعارضوها بعد كدا

أحزاب لايرتدى أعضاؤها سوى الحذاء اللميع عدوه الأول والأخير تراب الشوارع فمابالك بالعشوائيات والقرى والنجوع

هما الاتنين ولا التلاته الصحفيين المتهمين قالوا كلمتين هتحسبوهم علينا معارضة

وشوية الفشلة إياهم اللى بارعين فقط فى تأليف المقالات بالحبكة الدرامية التى تفوقوا فيها هتحسبوهم علينا معارضة

ولا الحزب اللى بيدعوا أعضائه للتجمع كل أسبوع بمحافظة ليسيئوا للبلد والجيش والشرطة دا يسمى معارضة

هل الأحزاب المعارضة فى تركيا هتفوا مرة ضد بلدهم وضد جيشهم

معارض اليوم يسعى جاهدا للغد ليكون الرئيس وليس ليهدم الوطن كرها فى الرئيس أو شوية حواليه

يارب تفهموا وتراجعوا كتب ماما أمريكا وخالتى فرنسا وطنط بريطانيا عن المعارضة

ولو كان من يتظاهرون فى الشوارع معارضة

فقول لى لماذا يتم مواجهتهم فى كل دول العالم بالمياه والغاز

[صائد الخرفان]

مشكلة الإخوان واذنابهم بيعملوا بقانون هملر
اكذب اكذب حتى يصدقك الناس
عن اى حرية يتحدث
وهو قائم نائم سب وبوقاحة فى الزعيم
هما عايزينها فوضى والحرية عندهم تخريب
مش عارف المطلوب إيه تانى
عمالين يشتموا ويقولوا معتقلات
واكبر دليل على كذبهم
انهم لو فعلا خايفين كانوا سكتوا
سيبهم يكذبوا