هذه الموضوغات تزيد الفرقة والانقسام والكل يغلم أن المصريين مختلفون فى تأييد هذا أو ذاك . والظروف الراهنة من من اقتصاد ومشاكل تقريبا فى كل شئ لا تتفق مع هذا الحوار . الافضل الانتظار حتى تستقر الأحوال وتعود مصر كما كانت . 
 أفضل شئ أن نكون مصريين وكفى . لا إخوان ولا غيرهم . الكل مصريون . والتعامل يكون بذلك حتى تنزاح الغمة ويعود للشعب المصرى طريقته الطيبة العادية البسيطة . 
   
 لا داعى لهذه الحوارات . نحن مصريون وكفى نحب مصر وكفلا نعمل من أجلها وكفى أيا كان اتجاهك أو دينك . 
   
 هذا رأى شخصى أردت أن اعبر عنه لأننى بصراحة أريد الاستقرار لمصر دون كلمات قد تؤدى لنزاعات .
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |