|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
"هاآرتس": مدح "عكاشة" لإسرائيل لم تشهده مصر منذ عقود
https://maktoob.news.yahoo.com/%D9%8...054900633.html
هاآرتس": مشعل يريد خطف الأضواء من السيسي.. ومدح "عكاشة" لإسرائيل لم تشهده مصر منذ عقود قالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية الناطقة باللغة الإنجليزية إنه في الوقت الذي يصر فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على أن تكون مصر محور أي اتفاق يتم لوقف إطلاق النار في العدوان الحالي على قطاع غزة ربما يسعى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إلى خطف الأضواء منه. وبدأت الصحيفة مقالها بالحديث عن العلاقات المصرية الإسرائيلية من خلال تصريح نقلته على لسان توفيق عكاشة المذيع بقناة الفراعين الذي قال فيه: "دعوني أخلع القبعة لإسرائيل وأقول لجيشها وشعبها والقيادة السياسية الإسرائيلية أنتم إناس طيبون". وعلقت الصحيفة على هذا التصريح قائلة إنه على الرغم من الثأر الشخصي الذي يجمع توفيق عكاشة بجماعة الإخوان المسلمين -حيث سبق أن أغلقت الفضائية التي يعمل بها في عهدهم- إلا أن مصر لم تشهد تصريحًا مماثلًا عبر أجيال عدة. وواصلت الصحيفة: "لا اختلاف في أن العلاقات السياسية التي تجمع القيادتين المصرية والإسرائيلية أقرب من تلك التي تجمع الأولى بحماس ولكن ما زالت الوقت مبكرًا كي نتوقع حدوث معجزة من السماء". وتعتقد الصحيفة أن الخطاب السياسي المصري القريب في لهجته إلى إسرائيل يمكن أن يتغير في أي لحظة منوهة في الوقت نفسه إلى أن المصريين يشعرون بالانزعاج عندما يسقط أحد من أبنائهم قتيلًا ربما أكثر من انزعاجهم من م*** 400 فلسطيني في غزة، ولكن ورغم خسارتهم الكبيرة بم*** 21 من جنود الجيش المصري التي شغلتهم كثيرًا عن الحرب الدائرة في غزة إلا أن مصر مع ذلك ما زالت مصرة على أن تكون هي الدولة الوحيدة التي تتوسط أي اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع، فقط مصر وليس تركيا أو قطر أو أي دولة أخرى. وتطرقت الصحيفة في حديثها إلى العلاقات المصرية الأمريكية مشيرة إلى أن غضب الرئيس عبدالفتاح السيسي لا يقتصر على قطر وتركيا فقط بل يمتد ليشمل الولايات المتحدة حيث أبلغ السيسي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، أنه لا ينوي أن يحضر القمة الأمريكية الإفريقية والتي كان من المفترض أن يلتقي خلالها الرئيس باراك أوبام وأنه سيرسل عوضًا عن ذلك كل من رئيس وزرائه ووزير خارجيته. وتؤرخ الصحيفة لما وصفته ببداية الصدع بين واشنطن والقاهرة إلى الثاني والعشرين من شهر يونيو الماضي وتحديدًا خلال زيارة كيري لمصر عقب فترة طويلة من التردد الأمريكي حول منح الشرعية للسيسي ولخارطة الطريق برمتها قبل الانتخابات من العدم وقد زاد هذا الصدع عقب إعلان السيسي مبادرة وقف إطلاق النار دون استشارة الأمريكيين وتدهورت الأمور بصورة أكبر عندما أعلنت الولايات المتحدة دعمها للخطة التركية القطرية. وعلى الرغم من الصراع الدائر بين السيسي والولايات المتحدة وقطر وتركيا إلا أن الجهود الدبلوماسية لم تتوقف مما وضع حماس في موقف غير مألوف لا تحظى فيه بدعم عربي أو حتى إيراني كافٍ ولا حتى تجمعها بالقيادة السياسية المصرية أي مفاوضات مباشرة لتبقى مسئولة بمفردها عن الوضع في غزة ومطلوب منها بمفردها أيضًا أن يتغير من الرأي العام العربي والدولي تجاهها وتبقى الكرة في ملعب الحركة خاصة بعد إعلان مصر رفض قيادات الحركة المجئ إلى القاهرة للتفاوض. وبحسب الصحيفة فقد دعت مصر خالد مشعل -المقيم بقطر والذي كان مقررًا له أن يلتقي الرئيس محمود عباس بالأمس- إلى المجئ لمصر للتفاض بشرط قبوله الخطة المصرية لوقف إطلاق النار والتخلي عن مطالباته السابق بفرض إشراف دولي -أمريكي بالأساس- على معبر رفح. وفيما يتعلق بمعبر رفح فقد سبق أن أعلنت مصر بوضوح أنها لن تعيد فتح هذا المعبر بصورة طبيعية إلا بطريقة تضمن عدم تدفق آلاف الفلسطينيين إلى مصر. أما فيما يتعلق بباقي شروط حماس لوقف إطلاق النار مثل وقف بناء المستعمرات وإطلاق سراح السجناء والسماح لعناصر حركة حماس بتقاضي رواتبهم من خلال البنوك الفلسطينية ورفع حظر الصيد وبناء ميناء، فهي كلها شروط لا تنوي مصر أن تتفاوض عليها باسم إسرائيل. وترى الصحيفة أن عباس يستعد لطرح حل جزئي من خلال إطلاق سراح بعض عناصر الحركة في السجون الفلسطينية وإقناع إسرائيل بالسماح بدفع رواتبهم. وتابعت: "بالتالي فمن الواضح أن المفاوضات الدبلوماسية سوف تسير في طريقين متوازيين، الطريق الأول بين مصر وحماس حول الأمور المتعلقة بالمصالح المصرية والطريق الثاني يتعلق بالوصول إلى اتفاق يرضي إسرائيل أيضا، وفي كلا الطريقين يبقى موضوع معبر رفح عنصرا مشتركا خاصة في ظل تفاهم دولي مصري إسرائيلي حول طريقة إدارته وهو ما ربما يجبر حماس على قبول ما تقرره الدولتان". واختتمت الصحيفة مقالها بالقول: "سبق لحماس أن أثبتت عبر اتفاق 2012 مع إسرائيل بوساطة مصرية وتصالحها مع حركة فتح أنها يمكنها أن تصل إلى تسويات لا بأس طالما ارتبط ذلك بمسألة بقائها ولكن يبقى السؤال الأهم: إلى متى سينتظر مشعل حتى يجد النسخة البديلة من المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بما يرضي مصر وإسرائيل ويظهر حماس في صورة الجهة التي جلبت المبادرة الفائزة؟". |
#2
|
||||
|
||||
نفس الرد السابق
هذه وجهة نظر الكاتب فقط وليس الشعب المصرى الشعب تامصرى قضيتة الاولى هى فلسطين ولهذا نحن لا ننصب العداء الى الشعب الفلسطينى انما عدائنا الى تجار القضية الفلسطينية ***ت جنودنا فى رمضان اثناء الفطار تجار دماء الفلسطينيين ممكن سؤال وتجيب عليه هل لا تستطيع اسرائيل معرفة مكان اسماعيل هنية ومحمود الزهار؟ لكن هى تتركهم لانهم يخدمونها بغبائهم السياسى |
#3
|
||||
|
||||
دى سياسة بلد ودى اذرعها الاعلامية
الا لما تذنق تبقى اراء صاحبها وما امانى الخياط عنا ببعيد |
#4
|
||||
|
||||
جزيل شكرى و تقديرى لحضرتك على هذا المقال الرائع
- أتفق مع حضرتك تماما أن تصريحات توفيق عكاشة غير لائقة و لا تتفق مع ايمان الشعب المصرى بالقضية الفلسطينية العادلة و لكنه و غيره نتاج لعصر مبارك الذى انتشر فيه التخلف و السطحية و ظهور طبقة من الاعلاميين يتحدثون دون دراية او ادراك لهوية مصر العربية و احترامها لحق الشعب الفسطينى . - بعد ثورتى 25 يناير و 30 يونيو أصبح الشعب المصرى لديه القدرة على التقييم و فرز مثل هذه الأصوات النشاز جزاك الله خيرا و بارك الله فيك |
#5
|
|||
|
|||
صدقت الكاتب الإسرائيلى فى هذا المقال وبس
طب ماله مقالات تدعم بلده وحقها فيماتفعل == ليه بتكذبه ياتصدق كله يا تكذب كله إيه الفرق بين مايستقى وينتقى الأخبار من الصحف الإسرائيلية وماذكره عكاشه أما بالنسبة لعكاشة فياريت تخدوه هو واللى زيه فى صندوق وتحطوه بجوار أهالى غزة التى تتساقط عليهم الصواريخ كالحمم ساعتها هيتغزل فى جمال ولطافة الصهاينه ويعرف إن الله حق فهو لايختلف عن القرداوى الذى تغزل فى جيش اسرائيل نكاية فى جيش بلده مصر كلهم سواء |
العلامات المرجعية |
|
|