|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
وياليت قومى يعلمون
بأن التنظيم الدولى طغى فى البلاد وغمرها بالدماء والفرقة والفساد فلاتنخدعوا بنداءات نصرة الدين و الجهاد فحين أن أوانه وعلمنا مكانه لم نرى منهم سوى فتنة الانتقاد وحمل ثقل قراراتهم المعدمون من العباد فالكذب والافتراء عهدهم وسحر القول ممزوج بغلظة الفؤاد اللهم ارفع عن عنادك الغمة واحفظ لنا برحمتك خير أمة شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أهم شيء كله بالوثائق واعترافهن انفسهم
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ونستعرض أقوال عباس السيسى وهو واحد من قادة جماعة الإخوان الكبار فى كتابه (فى قافلة الإخوان …) الجزء الثانى، ونقدم ما قاله الباحث الأمريكى دكتور ريتشارد ميتشل وكذلك أقوال الدكتور محمود عساف العضو البارز بالنظام الخاص ومستشار حسن البنا، وهو الآن أستاذ غير متفرغ بكلية التجارة بالجامعات المصرية (أدعوا الله مخلصا من كل قلبى أن يكتب له السلامة ويتم شفاؤه.
شهادة إبراهيم زهمول: "يقول زهمول فى كتابه (هذا الكتاب هو أحد فصول دراستنا المقارنة عن الجماعات السايسية ذات التسمية الدينية، أو ما أصطلح على تعريفها بالأحزاب الدينية، وهو يمثل دراسة لفكر جماعة الإخوان منذ نشأتها وحتى تاريخ حلها) هذا فى "ص1" وفى "ص227" من هذه الدراسة التى تمت باللغة الفرنسية ثم عرب الفصل الخاص بجماعة الإخوان) يقول إبراهيم زهمول: "بعد أن تم تعيين الأستاذ الهضيبى مرشدا للإخوان لم يأمن الى أفراد الجهاز السرى الذى كان موجودا فى وقت السيد حسن البنا برئاسة السيد عبد الرحمن السندى، فعمل على إبعاده معلنا بأنه لا يوافق على التنظيمات السرية لأنه لا سرية فى الدين، ولكنه فى الوقت نفسه بدأ فى تكوين تنظيمات سرية جديدة تدين له بالولاء والطاعة، بل عمد الى التفرقة بين أفراد النظام السرى القديم ليأخذ منه فى صفة أكبر عدد ليضمهم الى جهازه السرى الجديد – وفى هذه الظروف المريبة يتبع |
#4
|
||||
|
||||
![]() *** المرحوم المهندس / السيد فايز عبد اللطيف بواسطة صندوق من الديناميت وصل الى منزله على أنه هدايا من الحلوى بمناسبة عيد المولد النبوى، وقد *** معه بسبب الحادث شقيقه الصغير البالغ من العمر تسع سنوات وطفلة صغيرة كانت تسير تحت الشفة التى انهارت نتيجة الانفجار ..".
"وكانت المعلومات ترد الى المخابرات {يقصد مخابرات الإخوان} لأن المقربين من المرشد (الهضيبى) يسيرون سيرا سريعا فى سبيل تكوين جهاز سرى قوى ويسعون فى نفس الوقت الى التخلص من المناوئين لهم من افراد الجهاز السرى القديم." [انتهى ما كتبه إبراهيم زهمول، وهذا الكتاب ليس عليه رقم الإيداع بدار الكتب والوثائق المصرية ، ولكن يباع بالمكتبات الخاصة بجماعة الإخوان] . اعترافات فتحى العسال المراقب العام للمركز العام: - يقول فتحى العسال فى كتابه (الإخوان بين عهدين قصة الإخوان كاملة) رقم الإيداع 2739/1992 الترقيم الدولى 977.00.2991-2i.s.b.n وتحت عنوان رئيسى فى "213" من هذا الكتاب كتب يقول: - (التخلص من الجهاز السرى القديم). "لم يأمن الهضيبى الى أفراد الجهاز السرى الذى كان موجودا فى عهد حسن البنا برئاسة عبد الرحمن السندى فعمل على تصفيته معلنا أنه لا يوافق على التنظيمات السرية لأنه لا سرية فى الدين!" "وفى الوقت ذاته بدأ تنظيم جهاز سرى خاص به يدين له بالولاء والطاعة ، بل عمد على التفرقة بين النظام السرى القديم .. وفى خسة ونذالة تطالعنا الصحف بنبأ اغتيال السيد فايز بواسطة صندوق حلاوة المولد مملوء ديناميت وصل الى منزله على أنه هدية من الحلوى بمناسبة المولد النبوى و*** معه شقيقة الصغير 9 سنوات وطفلة صغيرة سقطت عليها شرفة المنزل نتيجة الأنفجار". اعترافات عباس السيسى وهو من أقطاب الإخوان:- ويقول عباس السيسى فى كتابه (فى قافلة الإخوان) الجزء الثانى رقم الإيداع 8047/87 وفى "ص137" وتحت عنوان "أحداث" الشهيد السيد فايز كتب يقول: "أعرف الشهيد سيد فايز عن قرب .. فقد جمعتنى به أيام أكثرها أهمية تلك الأيام التى قضيناها معا فى منزل الأخ المهندس محمد سليم مصطفى فى مرسى مطروح حين كان القتال على أشده فى فلسطين، وفى العشرين من نوفمبر نشرت الصحف نعى الأخ المهندس سيد فايز". "وذكرت الصحافة أنه فى مناسبة ذكرى مولد الرسول – عليه الصلاة والسلام - توجه شخص مجهول الى منزل الشهيد فى حى العباسية وطرق باب الشقة فخرجت له شقيقة السيد فايز فأعطاها صندوقا من الحلوى على انه رسالة مرسلة الى السيد فايز بمناسبة ذكرى مولد النبى – عليه الصلاة والسلام - ولما عاد السيد فايز الى المنزل .. استحضر الصندوق ليفتحه وما كاد يفعل حتى انفجر الصندوق ف***ه وهشم جزءا من الشقة ولم يستدل على القاتل .. ولم تنشر الصحافة أكثر من ذلك .. - وفى اليوم التالى شيعت جنازة الشهيد، وكان على رأس المشيعين فضيلة المرشد العام الذى بدا التأثر والحزن الشديدان عليه ، وكانت الجنازة مشحونة بعواطف الإخوان الثائرة فى حزن وغم وغموض ، وقد وصف لى أحد الأخوة أن الجنازة كانت تعبيرا حارا للولاء للأستاذ المرشد العام وأن التعليقات المتبادلة بين الاخوان تقول أن أصابع الاتهام تشير الى عبد الناصر فى هذا الحادث .. وعللوا ذلك بأن من المستحيل أن يقوم بهذا العمل الإجرامى واحد من الاخوان فى قلبه ذرة من الإيمان مهما حدث بين الاخوان من خلاف فان ما حدث لا يمكن أن يصل الى حد إراقة الدماء .. وكان حادث اغتيال السيد فايز نذير خطر داهم على الجماعة. يتبع |
#5
|
||||
|
||||
![]() تعقيب لإبن عساكر المعاصر :
[ عبد الناصر واحد منكم يا سادة أقسم على المصحف والطبنجة فى المنزل المعد لذلك فى حارة الصليبة بالسيدة زينب ، وأردتم أن تأكلوه على مائدة العشاء بعد الخلاف معه فأكلكم على مائدة الغداء ونفذ فيكم ما تعلمه منكم !!] . - وفى صفحة "138" وتحت عنوان (قرار بفصل أربعة من الإخوان) كتب يقول: "وبدأنا نترقب التطورات ونتأمل الموقف وإذا بقرار يصدر من مكتب الإرشاد بطرد أربعة من الاخوان الاعضاء فى قيادة الجهاز الخاص وهم : (1) - عبد الرحمن السندى . (2) - وأحمد عادل كمال . (3) - وأحمد الصباغ . (4) - وأحمد زكى حسن". "وكان لهذا النبأ المرادف لم*** الأخ السيد فايز أسوأ الأثر فى نفوسنا .. حيث اختلط الأمر علينا فظننا أن الأخوة المفصولين لهم صلة وثيقة بحادث م ق ت ل الشهيد ..". "والى الآن وقد مضت سنون طويلة ولا يزال أمر اغتيال الشهيد سيد فايز غامضا ومجهولا ولا ندرى متى نعرف الحقيقة) أنتهى كلام عباس السيسى . يتبع |
#6
|
||||
|
||||
![]() تعقيب لإبن عساكر المعاصر :
[ وحوادث ال ق ت ل والنسف والحرق والتدمير التى كانت قبل *** الخاذندار والتى كان يقوم بها النظام الخاص فى جماعة الإخوان والتى كانت بتعليمات مباشرة من المرشد حسن البنا، كان عبد الرحمن السندى فى هذه الحالة رجل دعوة أم أنكم جميعاً ليس لكم دعوة...؟]. وبعد استشهاد الإمام تطلع رئيس النظام الى الزعامة ، وفقد روحانيته التى كانت قبل ذلك بادية على وجهه، وناصب الأستاذ حسن الهضيبى المرشد العام العداء". "قال لى الأخ أحمد نار – وهو يرتجف غضبا إن رئيس النظام يقول إن لدعوة الإخوان مرشدين مرشد ظاهر هو الهضيبى – ومرشد خفى هو ذاته". "وهذا الموقف منه قد يفسر عداء بعض أعضاء مجلس إدارة النظام للأستاذ الهضيبى لدرجة أنهم أعلنوا العصيان لأوامره وهددوه وحرضوا بسطاء الاخوان على الاعتصام بالمركز العام بعد أن سمحت حكومة الثورة بعودة الجماعة". "وكان رئيس النظام على صلة وثيقة بعبد الناصر، حيث كان عبد الناصر عضوا بالنظام وعلى صلة طيبة بقيادته، حتى بعد أن نكث ببيعته هو ومعظم مجلس قيادة الثورة، لذلك فإن من المحتمل أن يكون عبد الناصر وراء الفتن التى حاقت بالاخوان، حيث كان ينبغى أن يحل الاخوان بأيديهم إذا ما اختلفوا وتضاربوا". "كانت عودة النظام الخاص الى الوجود بعد قيام الثورة أمراً عجيباً، أذكر أنه حضر رئيس النظام الى منزلى ومعه الأخ مصطفى كمال الذى كان رئيسا للمكتب الفنى بشركة الإعلانات العربية وقت أن كنت مديرا لها، وسألنى الأخ عبد الرحمن سؤلا مباشرا: هل أنت معنا أو لا قلت من أنتم إن كنت تقصد الإخوان فأود أن أقول لك إننا بايعنا حسن البنا .. وبعد وفاته سقطت البيعة. والبيعة عقد لهذا ينبغى الاتفاق على شروط عقد جديد .. هناك أشخاص يعملون فى الجماعة، وأنت تعلم أن اشترطت عليك لكى لا أبلغ الإمام بما يفعلون – أن تبعدهم عن الإخوان ولو بالتدريج، وهؤلاء الآن يتصدرون الجماعة بعلمك وموافقتك .. أما إن كنت تقصد النظام الخاص، فأريد أن أعرف أولا ما أهدافه؟ لقد كان له هدفان: فلسطين والاستعمار البريطانى والآن توجد حكومة وطنية نابعة من الشعب ومعظم أعضاءها من صميم الإخوان وهم مخلصون حتى ذلك الوقت عام 1953م وفلسطين قد أنتهى أمرها بإعلان قيام دولة إسرائيل واعتراف العالم بها، والاستعمار البريطانى موكول الآن الى الحكومة الوطنية، فما هدف النظام الخاص الآن؟ ثم أن جميع قيادات النظام الخاص ومعظم أفراده قد انكشفوا للحكومة، والتحقيقات السابقة معهم جعلتهم يعترفون على بعض فهل النظام هدف فى حد ذاته؟". "لم يرد على عبد الرحمن وقال: إذن أنت لست معنا، وانصرف .. بعد ذلك بحوالى أسبوع التقيت بالأخ المهندس سيد فايز، فى شارع العباسية أمام مكتبة المطيعى، وجدته غاضبا على النظام الخاص، وأفكاره حوله تكاد تتطابق مع أفكارى ..". ) ذهب شخص ما بصندوق من حلوى المولدr- وفى اليوم التالى وكان ليلة مولد النبى ( وطرق باب بيت سيد فايز فى شارع عشرة بالعباسية، وسلم صندوق الحلوى الى شقيقته قائلا إنه لا يجب أن يفتحه إلا السيد .. وبالفعل حضر السيد فايز وتسلم الصندوق وبدأ يفتحه وإذا بالصندوق ينفجر ويودى بحياته. "تلك جريمة رهيبة لا شك عندى أنها من فعل النظام الخاص لمجرد أن السيد فايز يعارض وجوده". - سألت الشيخ السيد سابق عن هذه الواقعة فقال أن رئيس النظام هو الذى خططها، ونفذها أحد معاونية بناء على فتوى نسبت للشيخ السيد سابق وهو برئ منها، وقال لى أنه يعرف الشخص الذى قام بتلك الفعلة النكراء". يتبع |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|