|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() اخى اختى لاتنس قراءة سورة الكهف |
#4
|
||||
|
||||
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() احاديث شريفه حول فضل قراءة سورة الكهف في يوم الجمعه السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، فضل قراءة سورة الكـهف يــوم الجمــعه ؛؛ عن قيس بن عباد عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين الجمعتين " أخرجه الحاكم ثم قال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورا من قدمه إلى رأسه ومن قرأها كلها كانت له نورا ما بين السماء والأرض " انفرد به أحمد عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال " ورواه مسلم أيضا عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف . عصم من الدجال " رواه مسلم ========= وهذه بعض أحكام الشيخ الألباني على بعض الأحاديث التي وردت في فضل سورة الكـــهف ؛؛ جاء في الحيث عن أبي سعيد: ( من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق ) . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع ========= عن أبي الدرداء مرفوعاً ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال .) قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6201 في صحيح الجامع ========= وعن البراء بن عازب قال : كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : " تلك السكينة تنزلت بالقرآن " مشكاة المصابيح |
#6
|
||||
|
||||
![]() اللهم صلي وسلم وبارك
على أشرف الخلق سيدنا محمد وعلى اله وأصحابه أجمعين |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وجمعة مباركة علي الجميع يآآآآآآآآآآآآآآآآرب تحياتي لحضرتك أ/ محمد رافع علي مواضيعك الرؤؤ9ؤؤ9ؤؤعة دي ![]() جزاك الله خيرا ![]()
__________________
ثَمَّ يَضَعَكَ اللَّهُ مَوْضِع مَنِ اِنْتَقَدْتِ وَكَرِهْتِ، حُتِّي يَرِيَكَ ضِعْفُكَ.. فَيَتَوَاضَعُ قُلَّبُكَ... وَتَلْتَمِسُ لِغَيْرُكَ الف عُذُرٌ !! |
#8
|
||||
|
||||
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (الصلوات الخمس, والجمعة إلى الجمعة, ورمضان إلى رمضان كفارات لما بنينهما إذا اجتنبت الكبائر), هكذا جاء الحديث إذا اجتنب الكبائر وترك الصلاة من أكبر الكبائر حتى على القول بأنها ليس تركها كفر أكبر, فتركها من أكبر الكبائر, وفي لفظ آخر قال: (ما لم تغشى الكبائر), فمن أتى الكبائر لم تكفر عنه الصلاة, ولا الصوم, ولا الزكاة, ولا الجمعة, ولا غير ذلك, ولهذا قال جمهور أهل العلم إن أداء الفرائض, وترك الكبائر يكفر السيئات الصغائر, أما الكبائر لا يكفرها إلا التوبة إلى الله-سبحانه-وتعالى, ولهذا قال -جل وعلا-: إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ يعني الصغائر وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيمًا, فإذا سمعت النصوص التي فيها ذكر تكفير السيئات ببعض الأعمال الصالحة فاعرف أن هذا بشرط اجتناب الكبائر مثل قوله - صلى الله عليه وسلم -: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما) وقوله: (من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه) يعني إذا ترك المعاصي ترك الكبائر, ولهذا قال: (لم يرفث ولم يفسق), وهكذا قوله: (والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) المبرور ليس معه إصرار على الكبائر, وهكذا بقية الأعمال التي يعلق فيها الرسول - صلى الله عليه وسلم - تكفير السيئات بالعمل الصالح يعني عند اجتناب الكبائر, كقوله - صلى الله عليه وسلم -: (إن صوم يوم عرفة يكفر السنة التي قبلها والتي بعده) يعني عند اجتناب الكبائر, وهكذا قوله - صلى الله عليه وسلم - في صوم يوم عاشوراً أنه يكفر السنة التي قبله يعني عند اجتناب الكبائر, لقوله- سبحانه وتعالى-: إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ, ولقوله - صلى الله عليه وسلم -: (الصلوات الخمس, والجمعة إلى الجمعة, ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغشى الكبائر) إذا اجتنب الكبائر ,ما اجتنبت الكبائر ألفاظٌ جاء في أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم -, ولما ذكر الوضوء-عليه الصلاة والسلام- وأن من توضأ نحو وضوئه - صلى الله عليه وسلم - غفر له قال: (ما لم تصب الم***ة), قال العلماء الم***ة هي الكبيرة يعني عند اجتناب الكبائر نسأل الله السلامة والعافية.
جزاكم الله خيراً |
#10
|
||||
|
||||
![]() حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ هَوَازِنَ الْقُشَيْرِيُّ ، عَنِ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،
أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا مَا لَمْ تُغْشَ الْكِبَائِر " . |
#11
|
||||
|
||||
![]() ![]() من أرفع الأيام قدراً وأعطرها ذكراً يوم الجمعة؛ ذلك اليوم العظيم الذي ترتفع قيمته حتى يتولى مرتبة الأسياد من الأيام ![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]() ![]() ويوم الجمعة هو اليوم الذي فضله الله على باقي أيام الأسبوع، ويرجع هذا التفضيل إلى بعض خصائص في هذا اليوم تفرد بها عن باقي الأيام. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا). ![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() وقد جاء في فضل هذا اليوم عدّة أحاديث ومنها
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ فَهَذَا الْيَوْمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ فَغَدًا لِلْيَهُودِ وَبَعْدَ غَدٍ لِلنَّصَارَى .. ) رواه البخاري ، ![]() وعنه أيضاً قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا ) رواه مسلم . ![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() ![]() هناك مواسم للاجتهاد في الطاعات، ومناسبات للإقبال على العبادات، تتكرر وتدور، لتبدد الفتور، وتجدد النشاط، وتوقظ الغافلين، يقبل المقبلون فيها على ربهم، فيزدادون حباً وقرباً، مواسم تتجدد لينفك العبد من الانهماك في أشغاله، ويتحلل فيها من قيود مهنته وأعماله. وإن من هذه الأيام ومن مواسم النفحات يوماً جل بين الأيام قدره، وعلا في الإسلام ذكره، إنه عنوان الملة، وعيد أهل الإسلام، هدى الله له أمة الإسلام، وأضل عنه الأمم الأخرى، فحقٌ على الأمة أن تعرف قدره، وتحفظ منزلته، إنه يوم بدء الخليقة، ويوم منتهى الدنيا، إنه يوم الجمعة، عيد الإسلام، يشرق على المسلمين ليؤلف بينهم بالمودة، ويربطهم برباط الجماعة، ويظهر فيهم الوحدة والعزة. ![]() ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: {نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، ثم هذا يومهم الذي فرض الله عليهم فاختلفوا فيه، فهدانا الله له، والناس لنا فيه تبع، اليهود غداً، والنصارى بعد غد } وفي لفظ مسلم : {أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا؛ فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة } ![]() وفي المسند والسنن من حديث أوس بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: {من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق الله آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم تبلغني } وعند مسلم : {خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة } فهو أعظم مجامع المسلمين بعد يوم عرفة. |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجمعة, اهل الكهف, عيد المسلمين |
|
|