|
#1
|
|||
|
|||
![]()
كل الكلام الدش اللي فوق ما قرتش منه ولا اي حرف
كفاية بس العنوان وللرد علي الدش اللي فوق دا احب اقول لحضرتك ان في عصر الاخوان تم استقلال الازهر تم استقلال هيئة كبار العلماء تم رفع قيمة وهيبة الازهر في انه يكون المرجعيه لكل الاحكام الاسلامية . نقطة ومن اول السطر بعد الانقلاب العسكري تم ارجاع الازهر لعهد الخضوع والخنوع ورفضو ان يكون المرجعيه الاسلامية ليحكم بين الناس كما انزل الله وجعلوها لللقضاء وللعلم رئيس محكمة الاستئناف وهو عضو بالمحكمه الدستورية العليا ( مسيحي ) يعني اللي هايحكم في القضايا الاسلامية ليس اهل الاسلام ........................................... نقط كتير هاتقول انا اخواني علشان ما اتعبش في الحوار معاك او مع غيرك انا اخواني ولي الشرف ويارب انولها واكون منهم |
#2
|
|||
|
|||
![]()
اضيف لحضرتك ان
في عهد الاخوان ..............ادخلوا الشيعه المجوس مصر الذين يتقربون الي الله بسب ابوبكر وعائشه وباقي الصحابه في عهد الاخوان ......................طرد الضباط الملتحين من عملهم بسبب السنه (اللحيه) ومعهم 8 احكام قضائية غي عهد الاخوان ..................اجازوا القروض وخالفوا علماء الازهر غي عهد الاخوان....................خالفوا الازهر وهيئة كبار العلماء بقانون الصكوك لولا تحذير علماء الازهر غي عهد الاخوان....................اقاموا الحفلات لدوللي شاهين وكرموا الفنانين الاقرب للفجور في عهد الاخوان........................اردتم الضغط بالمظاهرات والشغب لعزل شيخ الازهر وواردتم كسر الازهر في عهد الاخوان....................خالفوا وعودهم في معظم المواقف وسماهم المصريين بالكذابين في عهد الاخوان....................افسدوا علينا ثورة تحاكي بسلميتها العالم في عهد الاخوان....................لم يجرؤ مرسي المرتعش اليد علي تطبيق الحد الادني والاعلي في عهد الاخوان....................تاجروا بالدين ولولا ذكرهم الدين مال اخذوا كرسي في البرلمان وكانوا يخالفون الشريعه في عهد الاخوان....................طمعوا في كل المناصب ونسوا انهم يحكمون مصر في عهد الاخوان....................في تاسيسية الدستور رفضتم الشريعه وطالب بها علماء الازهر وحزب النور اكمل ولا كفايه ومانحن فيه الان بسبب غبائهم وغطرستهم وعدم توفيقهم كان من الله لانهم لم ينصروا شريعته فاذهبوا وارجعوا الي المساجد وتعلموا صحيح الدين يرحمكم الله |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|