مفاجأة.. مراد موافي بديلًا لـ«السيسي» في الرئاسة..

[aymaan noor]

مفاجأة.. مراد موافي بديلًا لـ«السيسي» في الرئاسة.. مصادر سيادية: مشكلات مع دول إقليمية وغربية يمكن أن تهدد ترشح «الجنرال».. تقييم داخلي وخارجي قبل القرار النهائي.. وتؤكد: مصلحة مصر أهم

الثلاثاء 21/يناير/2014 - 04:27 ص

قالت مصادر مطلعة إن قيادات عليا تجري «تقييم موقف» قُبيل تحديد موعد انتخابات الرئاسة، بما في ذلك إمكانية ترشح قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح السيسي للمنصب، وكشفت عما سمته «حالة ارتباك في بعض الدوائر قبل ذكرى 25 يناير».

وأشارت المصادر في تصريحات لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، نشرتها اليوم الثلاثاء، إلى ظهور اسم مدير المخابرات السابق مراد موافي، في عدد من الدوائر العليا كمرشح يمكن مساندته والدفع به لموقع الرئيس، لكنها أوضحت أن «هذا ما زال يدور في إطار تقييم الموقف داخليا وخارجيا بشأن انتخابات الرئاسة».

ولفتت إلى وجود ما سمته «حالة ارتباك» من مظاهرها «التردد بشأن التجهيز لاحتفالات شعبية ضخمة مقترنة بمطالبة حشود من المواطنين بترشح السيسي لرئاسة الدولة، وموعدها يومي الجمعة والسبت المقبلين».

وأوضحت أن قيادات عليا أجرت أمس ما سمته «تقييم موقف»، واشترطت على عدد من منظمي تلك الاحتفالات، وبينهم وزراء ونواب سابقون وسياسيون ونشطاء، إظهار القدرة على الحشد القوي خاصة في ميدان التحرير، لقطع الطريق على محاولات الإخوان وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي إفساد يومي الاحتفال.

وقالت المصادر إن لقاء لقيادات سيادية أجرت «تقييما للموقف، داخليا وخارجيا» أمس، وتطرقت إلى نتيجة الاستفتاء على الدستور الجديد الذي حاز موافقة غالبية المصوتين عليه الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أنه جرى أيضا بحث «تأمين البلاد خلال الاحتفالات المنتظرة بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، والموقف من انتخابات الرئاسة ومن يمكن أن يترشح فيها».

وأضافت أنه جرى مراجعة الموقف من الحشود المزمع خروجها للشارع، وجرى التنبيه على أن تكون بأعداد ضخمة، وتابعت: «الجميع في حالة تقييم موقف، وموضوع الترشح للرئاسة ليس قرار السيسي.. وقرار الشعب فقط، لكن أيضا من المهم مصلحة مصر، فلو كان الإصرار على السيسي يمكن أن يتسبب في مشاكل مع دول إقليمية وغربية فإنه يمكن البحث عن بديل آخر».

وبينت أن مرشح الرئاسة «غالبا سيكون ذا خلفية عسكرية»، وأضافت أن «اسم مدير المخابرات المصري السابق اللواء مراد موافي كان من البدائل المطروحة»، مشددة أن «العسكرية المصرية منضبطة، ولو لمّح الجيش لمرشح بعينه فسيلتف حوله الشعب».

[د.عبدالله محمود]

كل الطرق تؤدى إلى ثورة جديدة
والنفس الطويل هو الأداة الجيدة

[عبدالمنعم على]

كل الطرق تؤدى إلى ثورة جديدة
والنفس الطويل هو الأداة الجيدة

بالله عليك يا اخى ما تؤجج المشاعر بثورة ,
فوالله و الله و الله ما تقوم الأمم على الثورات و لا تبنى حضارة على الخروج على الحاكم , كفانا خروج كفانا غفلة كفانا مخالفة لاوامر النبى
ما تقوم الأمم الا بالعمل و الجد و الاجتهاد و الضمير المتدين الذى يكون حاجزا بين المرء و انتهاك الحرمات في عمله و علاقاته باخوته في وطن

[أ/رضا عطيه]

طالما المعيار هو اختيار الشغب فليترشح من يترشح
(السيسى - مراد موافى - شفيق - صباحى - أبو الفتوح - عمرو موسى - خالد على - البرادعى - أيمن نور -وقرقر كمان لوحبيت )

لكن أنا نفسى أسأل سؤال : هو المصرى بيتعلم من غلَطُه بعد كم غَلطَة ؟

فى العالم كله إلا العرب طبعا بيمسكوا المرشح على الفلكة ويسألوه عن برنامجه وعن المشكلات العامة وكيفية حلها وطرق حلها ومدة حلها

واحنا هنا العاطفة ضيعت أجيال وأجيال بل عهود وعهود

ولازلنا مصرين نركبه الكرسى بنهضة فنكوشية كسابقتها وسابقتها وعد كدا لحد ماتوصل لمينا
جربوا كدا يبقى الشعب هو الرئيس وهو مصدر السلطات بجد
هتربحوا كتير وهنا يبقى التغيير حقيقى
ربنا موجود




شكرا على الخبر أستاذنا الكريم

[المصري أشرف]

شكرا مستر أيمن علي الموضوع .... لكن
هل تضمن المصادر السيادية .. أن المرشح البديل لن يشعر دائما بالقلق من سيادة الفريق أول /عبدالفتاح السيسي لو تم منعه .. ومن الممكن أن تنزلق البلاد في مشاكل كبري .. فالشعب إختار .. والشعب يحب ويحترم ويقدر .. جيشه .. فلم لايعامل الجيش الشعب بنفس الطريقة .. فلو قمنا بتغيير سياستنا وفقا للأهواء الإقليمية والغربية فلن تقوم لنا قائمة .. إما إرادة حرة مستقلة وإما ستدخل البلد في صراعات ربما لا ولن نقوي عليها ووقتها..ستسلم البلد مرة أخري تسليم أهالي لفصيل مترقب لم يستسلم ...الفريق أول / عبدالفتاح السيسي مرشح الشعب لامحالة .. مع كامل إحترامنا لسيادة اللواء/ مراد الموافي .. وقيادتنا العسكرية .. لكن لا أحد يتدخل في إرادة الشعوب .. ومن يفعل يفشل فشلا ذريعا ولنا في عبدالناصر تجربة ومثالا .. فلم نغمض أعيننا عن حقائق يعلمها القاصي والداني .. الخوف ليس من السيسي كشخص لكن الخوف من السيسي الذي يحبه الشعب وإختاره دون كذبا أو تزييف .. ولو تم ماأرادوا .. فكيف ستكون تلك القيادة .. وماهي قدرتها علي الإستمرار .. في ظل التدخلات التي أتت به رئيسا..لا أقصد سيادة اللواء / مراد الموافي .. بالعين .. فهو إختيار محترم .. لكن هل يضمن سيادة اللواء أن يقلب قلوب الناس عن حب هذا الرجل .. وقد تأصل حب الرجل في قلوب شعبه .. ويرون فيه زعيما لهم .. لا إعتراض علي .. مراد الموافي .. لكن ليس في مواجهه السيسي .. فليكن بجانبه .. حتي لا نفقد الرجلان .. ونفقد معهم الوطن ككل لحساب أخرون مازالوا ... يحلمون

[مصر اولاً]

اصبحت المشاركة لا قيمة لها وشكراً

[amrmosa90]

لسه لم ياخز الازن من ماما امريكا