قصة اشارة رابعة التى ترعب السيسى

[المصري أشرف]

يعني لو حسبناها من15/6 بداية ظهور السيسي وإلتفات الشعب
نحوه .. منذ أن أعطي تحذيرا للقوي السياسية لإصلاح ماأفسدوه
وحتي 18/11 يطلع تقريبا خمسة شهور .. يعني الأم صادقة 100%
وخمس شهور من ستة مش قضية .. أكيد التسمية مقصودة لمواقف
السيسي البطولية .. ماكنوش بيتنبأوا بالحكاية دي

[سيد عبيد]

[bيقول ابن القرية ( بتشديدالياء ) فى الجزء الثانى من وفيات الاعيان لابن خلكان ان : ]
[
]المصريين عبيد لمن حكم

[د.عبدالله محمود]

السلمية ، شارة رابعة ، تسريبات رصد ، وأخيراً ظهور مرسى متماسكاً فى المحكمة ،
هى أربعة أمور ، تصيب الواحدة منها الإنقلابيين بالذعر
لمجرد مرورها بخاطرتهم
ولذلك تجدهم يحاولون تشويهها
أما عن السلمية فيرسلون البلطجية لمظاهراتهم فيضربونهم ويلقبون المعتدين بالأهالى الشرفاء
ثم يقـتلون الأبرياء ويحاولون توريط الإخوان فى الجريمة .
وأما عن الشارة فيلفقون لها الاتهامات ويؤرخون لها زيفاً تاريخاً يتزامن مع الماسونية والصهيونية والبوذية ... إلخ
وأما عن التسريبات فقد حاولوا مراراً تكذيبها وفشلوا .
وأما ظهور مرسى فجعلهم يهتزون بقوة فقد بدا بعد اختطافه الطويل فى رسوخ الفارس المتمرس عمراً على ظهر جواده .
وهو ما أعجزهم معالجته بالقدح فيه عن طريق نشر الشائعات عن حالته الزهنية
لأن شائعاتهم جاءت متضاربة يكشف بعضها زيف بعض .

[الأشهب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عبدالله محمود

السلمية ، شارة رابعة ، تسريبات رصد ، وأخيراً ظهور مرسى متماسكاً فى المحكمة ،
هى أربعة أمور ، تصيب الواحدة منها الإنقلابيين بالذعر
لمجرد مرورها بخاطرتهم
ولذلك تجدهم يحاولون تشويهها
أما عن السلمية فيرسلون البلطجية لمظاهراتهم فيضربونهم ويلقبون المعتدين بالأهالى الشرفاء
ثم يقـتلون الأبرياء ويحاولون توريط الإخوان فى الجريمة .
وأما عن الشارة فيلفقون لها الاتهامات ويؤرخون لها زيفاً تاريخاً يتزامن مع الماسونية والصهيونية والبوذية ... إلخ
وأما عن التسريبات فقد حاولوا مراراً تكذيبها وفشلوا .
وأما ظهور مرسى فجعلهم يهتزون بقوة فقد بدا بعد اختطافه الطويل فى رسوخ الفارس المتمرس عمراً على ظهر جواده .
وهو ما أعجزهم معالجته بالقدح فيه عن طريق نشر الشائعات عن حالته الزهنية
لأن شائعاتهم جاءت متضاربة يكشف بعضها زيف بعض .

تسلم وليفهم من يفهم

[gogolove]

اول من قام بها الاردوجـان الذي كان يعتقد ان مصر مازالت تحت الحكم العثماني