نبيل نعيم لـ"فيتو": مرسي كان يأوي 4000 إرهابي في سيناء

[the minesweeper]

السيسي أنسب رجل لقيادة مصر.. ولا يمكن أن يرفض ما يمليه عليه الشعب
نبيل نعيم لـ"فيتو": مرسي كان يأوي 4000 إرهابي في سيناء

الإثنين 07/أكتوبر/2013 - 09:51 م

أجرى الحوار : عصام هادى

• المعزول اشترى أسلحة وعربات "4×4" وبيوت للإرهابيين في سيناء بأكثر من مليار جنيه
• الإخوان هم جور****وف الجديد الذي زرعته أمريكا لتفكيك مصر
• معظم قيادات الأحزاب المصرية على علاقة بمخابرات خارجية
• التغيير في موقف أوباما طبيعى ومتوقع بعد أن وجد نفسه معزولًا في المنطقة
• عبود الزمر "إنسان خبيث" يحث على الفتنة في الخفاء ويدعو للفضيلة في العلن
• لجنة الـ"50" تكرر أخطاء الإخوان في عدم الاستماع لأحد
• عمرو موسى سقط شعبيًا بعد وقوعه في فخ أيمن نور ولقائه مع الشاطر
• من حق المسيحيين والمرأة التمثيل في الدستور القادم
• هناك صفقة سرية بين أبوالغار والاتحاد الأوربى لاستنساخ جديد للإخوان
• العمليات الانتحارية أثبتت أن الإخوان لفظوا أنفاسهم الأخيرة
• "الشاطر والظواهري" تحالفا بمباركة "مرسي" على قمع الشعب المصري

كشف الشيخ نبيل نعيم، زعيم تنظيم الجهاد المصري سابقًا، عن أن المعزول مرسي كان يأوي 4000 إرهابي في سيناء لاستخدامهم في قمع الشعب، وأنه قام بشراء أسلحة وعربات "

4×4

" وبناء بيوت لهم في سيناء بأموال تخطت المليار جنيه مصرى.
ووصف في حواره لـــ"فيتو" لجنة الخمسين المعنية بتعديل دستور 2012 بأنها تكرر نفس أخطاء المرحلة الماضية، ولابد من إعداد دستور جديد للبلاد تشارك فيه كل طوائف المجتمع سواء المرأة أو الأقباط دون إقصاء لأحد، واصفًا الحوار مع شباب الإخوان بأنه خطوة لإيضاح الرؤية أمام الرئاسة للمرحلة المقبلة، مؤكدًا أن دعوات الإخوان للتظاهرات والمسيرات سوف تفشل بعد أن انكشفوا أمام الشعب المصري.
وأكد نعيم أن الفريق السيسى هو رجل المرحلة وإذا اختاره الشعب للترشح لا يمكنه الرفض لأنه جندى يحترم إرادة الشعب المصري.. ووصف نعيم تغيير موقف أوباما من الإخوان بأنه يحاول إنقاذ نفسه بعد الفشل الذي يلاحقه، مؤكدًا أن العمليات الإرهابية في سيناء سوف تنحصر بعد قيام الجيش بسد منافذ الدعم لهم عبر الأنفاق.. وغيرها من الأسرار المهمة في سطور الحوار التالي:

- في البداية ما رأيك في لجنة الخمسين والعقبات التي تعترضها سواء من السلفيين أو حقوق الأقباط ؟
* لجنة الخمسين للأسف لا تمثل كل طوائف الشعب المصرى، وهناك انتقادات عديدة توجه إليها، وخاصة رئاسة عمرو موسى لها بعد أن سقط شعبيًا بعد لقائه خيرت الشاطر بمعاونة أيمن نور، فضلًا عن أن اللجنة لم تتعلم من أخطاء الماضى وتكرر نفس أخطاء الإخوان في عدم الاستماع لأحد وهى في النهاية لجنة استشارية؛ لأن الذي سيقر التعديلات هي لجنة العشرة، وأنا من المؤيدين لدستور جديد بعيد عن دستور الإخوان المعيب مع المحافظة على مكاسب الشعب في الدساتير السابقة، أما عن موقف حزب النور وإصراره على دستور الإخوان، فهذا الإصرار سينكسر أمام إرادة الشعب المصرى، خاصة أن دستور الإخوان ليس به أي ميزة وعلى حزب النور احترام إرادة الشعب المصرى.. أما عن المرأة ومطالبتها بالمشاركة السياسية بتخصيص دوائر لها فهذا حقها ونفس الأمر بالنسبة للمسيحيين؛ لأن الدستور يجب أن يكون للجميع دون إقصاء لأحد، وبالتالى لابد من الإبقاء على المادة الثالثة لأنها تحدد المسلمين والمسيحيين واليهود وليس كتابة كلمة ديانات أخرى؛ لأن مصر ليس بها ديانات أخرى غير التي يخترعها الشواذ مثل عبدة الشيطان ويجب احترام الموروث الثقافى والحضارى لمصر.

- وما رأيك في الحوار الذي جرى بين مؤسسة الرئاسة وشباب جماعة الإخوان المنشقين عنها ؟
* هذه خطوة جيدة وتأتى في إطار الحوار مع كل القوى السياسية بمن فيهم المنشقون عن جماعة الإخوان، وبالتالى نرحب بهذا التواصل ولكن بشرط ألا يكون ذلك على حساب الشعب المصرى، خاصة أنها جماعة محظورة وأن المنشقين تعددت مسمياتهم، فمنهم شباب الإخوان وإخوان بلا *** ونهضة الإخوان، وبالتالى كان من الضرورى الاستماع إليهم لتكوين رؤية عامة لمؤسسة الرئاسة حتى يمكن اتخاذ القرار على أسس سليمة وواقعية.

- جماعة الإخوان تدعو للعصيان تارة وأخرى للانقلاب على الجيش والشرطة.. كيف تفسر ذلك ؟
* كل هذه المحاولات الفاشلة تأتى في إطار محاولة الوصول لتجريم الفريق السيسى وتقديمه للمحاكمة الجنائية بتهمة *** المعتصمين في رابعة والنهضة، وتجريم الجيش المصرى، وإقناع بفرض عقوبات على مصر، واعتبار خروج الشعب المصرى في 30يونيو لتصحيح مسار ثورته على أنه انقلاب عسكري، وبالتالى الهدف تقويض الشعب المصرى أيضًا لأن أمريكا تريد زرع جور****وف جديد مثلما فعلت في الاتحاد السوفيتى ونجحت في تفكيكه دون حرب، والإخوان مستعدون لتنفيذ ذلك بشرط وجودهم في السلطة حتى وإن كان المطلوب تدمير الجيش المصرى بدليل أن محمد مرسي تعهد لباترسون بمنح 60 ألف فلسطينى ال***ية المصرية ومساحة من سيناء حتى يحل المشكلة لإسرائيل، ولكن الشعب كشف هذه الحماقات.

- إذا كان الإخوان فشلوا فلماذا الدعوة للتظاهرات كل وقت وآخر ؟
* هم يحاولون الإيعاز للغرب بأن الشعب المصرى يرفض ما يسمونه "الانقلاب"؛ لأنهم كما تعودنا منهم "أغبياء" لأن للغرب عيونًا ودبلوماسيين هم الذين يتم اتخاذ القرار عن طريقهم.. أضف إلى ذلك أن حكومة الببلاوى تسهم في إنعاش هؤلاء لأنه كان يجب أن يوثق جرائمهم ويقدمها للنائب العام لمحاكمتهم وحل الجماعة وعدم ترك الأمر لحزب التجمع، بالإضافة لما يتردد عن وجود صفقة سرية بين أبوالغار والاتحاد الأوربى لاحتواء شباب الإخوان لإعادة استنساخ جماعة الإخوان من جديد من خلال حزب أبوالغار والببلاوى، وبالتالى على الشعب أن يدرك أن هذه الجماعة هي عدوه اللدود ولا علاقة لهم بالدين.

- وما هو رأيك في الحركات الداعمة اختيار السيسى رئيسًا مثل "كمل جميلك والسيسى رئيسًا" ؟
* أولًا لابد أن أوضح أن الفريق عبد الفتاح السيسى هو أنسب رجل لقيادة مصر في هذه المرحلة، ولا يمكن أن يرفض ما يمليه عليه الشعب المصرى؛ لأن هذه هي الديمقراطية أن يختار الشعب رئيسه، وبالتالى نحن نؤيد كل الحملات التي تدعو لاختيار السيسى رئيسًا ولو نزل الشعب للمطالبة به مثلما حدث في 30 يونيو فعليه الانصياع لإرادة الشعب، كما أن معظم قيادات الأحزاب على علاقة بمخابرات خارجية، واكتشفنا أن محمد مرسي الذي يظهر التدين للناس يدعم حملته الأمريكان.

- كلمة أوباما الأخيرة حملت تغييرًا كبيرًا في موقفه من الإخوان.. فما هو السبب في رأيك ؟
التغيير الذي طرأ على كلمة أوباما طبيعى ومتوقع بعد أن وجد نفسه معزولًا في المنطقة، خاصة بعد المواقف المشرفة للسعودية والإمارات والكويت والأردن، وبالتالى أصبحت سياسته في معزل وهذا فشل سياسي كان عليه تداركه، والأمر الثانى المأزق الذي وضعة بوتين فيه بتفويت محاولة ضرب سوريا، وبالتالى أوباما أصبح محاطًا بالفشل فأراد إنقاذ نفسه ومراجعة سياسته الفاشلة بالتخلى عن تأييده الإخوان لأن التقارير التي وصلت إليه كشفت أنها جماعة حمقاء وغبية فلا يربط مصيره بها وهذا التغيير سيكون عملى بعد اتهامات الأقباط له بالصمت عن جرائم الإخوان ضد الكنائس وأحداث التفجيرات التي حدثت في سيناء ومدينة نصر.

- ولكن الإخوان لم ييأسوا بدليل اجتماع التنظيم الدولى في تركيا وباكستان للتحريض ضد مصر ؟
* هذه الاجتماعات تدرس الخروج من الورطة التي وضعهم فيها الإخوان، وبالتالى يحاولون إفساد الثورة من خلال اللجوء للمحاكم الدولية وحث الغرب على التدخل في الشأن الداخلى المصرى ومحاولة تصوير الأمر على أنه انقلاب وليس ثورة شعب وهذه المحاولات سوف تفشل باستثناء بعض المحامين تجار القانون.

- ما هو رأيك في العمليات الإرهابية التي تحدث في سيناء خاصة بعد كلامك أن الإرهابيين يلفظون أنفاسهم الأخيرة ؟
* أصحاب هذه العمليات من جماعات التوحيد والجهاد في سيناء وشباب بيت المقدس ومجلس شورى المجاهدين وهم الجماعات الأساسية في سيناء وهناك جيش الإسلام، ولكن هناك محاولات لتضليل الأمن بأسماء ليس لها وجود وجميعها على علاقة وثيقة وتحالف مع بعضها البعض، وهذا التحالف تم في عهد مرسي ولهم فروع في غزة وكان يتم التنسيق يتم بين محمد الظواهرى وخيرت الشاطر وكفلت ورعت جماعة الإخوان المد القوى لهذه الجماعات لدرجة أنه تم شراء أسلحة وعربات

4×4

وبناء بيوت لهم في سيناء تخطت المليار جنيه مصرى، ومجموع هذه الجماعات يتكون من أربعة آلاف مقاتل ولكن الجيش نجح في توجيه ضربات قاضية لهم وتوجد هذه الجماعات في قرى شمال سيناء والشيخ زويد والعريش والجوزة ودرعا والعمليات الانتحارية تكشف أنهم فعلا يلفظون الأنفاس الأخيرة بعد فقدهم التعويض البشرى والمادى وإحكام الجيش قبضته على الأنفاق، وبالتالى القضاء عليهم مسالة وقت ومرسي كان يحافظ عليهم لاستخدامهم في قمع الشعب المصرى في حالة الثورة على الإخوان مثلما يحدث الآن في غزة ضد حماس لأن مرسي كان لا يضمن ولاء الجيش أو الشرطة في قمع الشعب.

- أخيرًا لماذا وصفت القرضاوى بأنه منفذ للمخطط الصهيونى والزمر بمن يشعل النار في الخفاء ؟
* القرضاوى كان في زيارة في 2010 للمخابرات الإسرائيلية وتم تجنيده من جانب المخابرات الأمريكية وأطلق عليه مفتى الناتو فهو الذي أشعل الصراع في سوريا والعراق عن عمد وقالت عنه زوجته أسماء "تزوجت شيطانا عميلا للمخابرات الإسرائيلية"، أما عبود الزمر فهو إنسان خبيث يحث على الفتنة في الخفاء ويدعو للفضيلة في العلن ويحرض على الإرهاب في الخفاء ويدعو للسلمية في العلن، ولكن الأمن يفهم تركيبته جيدًا.
http://www.vetogate.com/621649

[الناظر القديم]

الاهل والعشيرة المرسجبة من ملاعين ال***ه ومصاصى الدماء

[shaimaa.15]

اللهم انى صااااااااااااائمه