|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() عبد الرؤوف جمعة عمران.. بطل معركة "السبت الحزين" الذي قهر الإسرائيليين، وفقده التاريخ بين طياته في صباح السادس من أكتوبر 1973، أسقطت طائرات هليكوبتر عسكرية مصرية كتيبة صاعقة انتحارية فيما وصف لاحقا في سجلات وزارة الدفاع على أنها "مهمه بلا عودة". كانت المهمة إيقاف أي امدادات إسرائيلية أو إقلاع أو هبوط أي طائرة إسرائيلية من وإلى مطار أبو رديس في عمق سيناء، وتأسيس نقطة استطلاع متقدم في سيناء. أبيدت الكتيبة بالكامل أثناء تأدية المهمة - التي انتهت بنجاح ساحق - ولم يتبق منها سوى أربعة أفراد فقط على قيد الحياة وحدهم خلف خطوط العدو. هذا البطل الذي لم يكن يدري وهو المجند المقاتل الشاب ذو الاثنين والعشرين ربيعا أنه بعد سنوات قلائل سيتم تدريس ما قام به في أرقي الأكاديميات العسكرية في العالم. نزع الله من قلبه أي رهبة من أي نوع.. فكان أحد أبطال موقعة "السبت الحزين" في رأس العش التي أبادت كامل القوات الإسرائيلية وامداداتها في رأس العش . أصيب بدفعة رشاش متعدد انتقامية من مدرعة إسرائيلية مرتبكة تدري قرب نهايتها، واخترقت الطلقات فخذه وظهره لتخرج من ساقة ومثانته. وبمنتهي الجلد والإصرار وبدون أي تدخل طبي يعالج نفسه بنفسه، ويستمر في عمليته خلف خطوط العدو استطلاعا وتوجيها عبر لاسلكي طيلة مائتين يوم متقافزا فوق كل شبر من رمال سيناء بمنتهي البطولة، ليس لساعات ولا أيام ولا أسابيع .. بل 200 يوم كاملة. في إصابات يفترض بها أن تكون قاتلة للفور، وتستدعي الحجز بالرعاية المركزة، بل لم يبلغ أصلا عن فداحة إصاباته، وإنما علمت بها المخابرات والاستطلاع من أحد رجالها من البدو الذي كان يقوم بإمداده بالطعام والشراب مره كل ثلاثة أيام، بعد أن انقطعت أخباره ثلاثة أسابيع وقيد "مفقود عمليات". قال البدوي "يافندم العسكري ده عايش حلاوة روح اللي زيه المفروض يكون اندفن وبنصلي عليه غائب". ليعود منسحبا على الأقدام وقد لوحت شمس سيناء بشرته وشعثت شعرة وتمزق حذائه العسكري في أواخر شهر أبريل 1974 بعد مرور 7 أشهر على إنزاله وإصاباته القاتلة وعماده دمه بتراب أرض مصر. ليقف بعد ذلك المشير أحمد إسماعيل أمامه ليؤدي له أمام بطولته الاستثنائية التحية العسكرية وهو بتراب المعركة لم يغير حتي حذائه. عبد الرؤوف جمعة عمران .. بطل مصري مجهول.. لم يتم تكريمه بنوط واحد.. ولا ذكره في بانوراما أكتوبر.. لم يصنع له تماثيل النصر في كل محافظات مصر.. ولم يسع حتى للحصول على عضوية جمعية المحاربين القدماء التي يستحق أن يكون رئيسها وليس فقط عضوا فيها. الآن هو يعمل فراشا في مدرسة متهالكة في أعماق سوهاج، وهكذا انتهى الحال بالبطل المصري، الذي خاض معركة منفردا.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() محصلة اليوم الأول لحرب أكتوبر بالأرقام : 222 عدد الطائرات المقاتلة التي عبرت قناة السويس معلنة بدء الحرب في الضربة الجوية الأولى. 10500 قذيفة مدفعية سقطت على المواقع الإسرائيلية في الدقيقة الأولى لبدء القصف المدفعي باتجاه مواقع العدو على الضفة الغربية للقناة، وبمعدل 175 قذيفة في الثانية الواحدة وقد استمر القصف لمدة 53 دقيقة. 300 دبابة إسرائيلية كان إجمالي عدد دبابات العدو في الخطوط الأمامية مع بدء اندلاع المعارك. 8000 مقاتل مصري من رجال الصاعقة والمشاة كانوا قوام الموجة الأولى التي عبرت قناة السويس بالزوارق المطاطية. 100 دبابة إسرائيلية عدد الدبابات التي نجح القصف المدفعي والموجة الأولى من قوات المشاة والصاعقة التي عبرت القناة في تدميرها. 14.000 مقاتل مصري هو العدد الذي تواجد شرق قناة السويس بعد مرور ساعة ونصف الساعة من بدء الحرب. 33.000 مقاتل مصري كان عدد الجنود المصريين الذين نجحوا في عبور القناة مع حلول الساعة الخامسة مساء السادس من أكتوبر، وبعد مرور نحو 3 ساعات من بدء القتال. 3-4 كيلومترات في عمق سيناء هو المدى الذي وصلت إليه القوات المسلحة المصرية مع آخر ضوء في السادس من أكتوبر، وبعد مضي نحو أربع ساعات من بدء القتال شملت 45 كتيبة مشاة قوامها 33.000 مقاتل. 350 مضخة مياه هو عدد المضخات التي استخدمها سلاح المهندسين لعمل الممرات في الساتر الترابي على الشاطئى الشرقي لقناة السويس. 8 ساعات هو الوقت الذي قدرته القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية لانتهاء رجال سلاح المهندسين من شق ممرات الساتر الترابي. ست ساعات ونصف الساعة هو الزمن الذي مر منذ بدأ الهجوم المصري، وحتى الانتهاء من إنشاء أول كوبري لعبور الأسلحة المصرية الثقيلة. ثمان ساعات منذ بدأ الهجوم كانت كافية لإنشاء 8 كباري ثقيلة و4 كباري خفيفة وتشغيل 30 معدية استخدمتها القوات المسلحة لنقل المئات من الأسلحة الثقيلة من الضفة الغربية إلى الضفة الشرقية لقناة السويس. 5 هجمات مضادة هو عدد الهجمات المضادة التي قام بها العدو الإسرائيلي خلال اليوم الأول لمحاولة وقف تدفق القوات المصرية، وإقامة رءوس الكباري، ونجحت القوات المصرية في إحباطها جميعًا. 6 إلى 8 كيلومترات هو العمق الذي وصلت إليه القوات المصرية مع انتهاء عمليات اليوم الأول. 5 طائرات و20 دبابة، و280 شهيدًا هي خسائر الجيش المصري مع انتهاء عمليات اليوم الأول للحرب المجيدة. 25 طائرة، و120 دبابة، وعدة مئات من ال***ى هي خسائر العدو الإسرائيلي مع انتهاء اليوم الأول من العمليات. المصدر : بوابة الأهرام
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() الموضوع ده من كتابات الاستاذ احمد زايد مؤسس المجموعه 73 مؤرخين .... واجهت القوات المسلحه المصريه مشكله قبل حرب اكتوبر وهي ازاله الالغام التي وضعتها قواتنا علي الضفه الغربيه للقناه - وكانت ازاله تلك الالغام لمرور القوات لبدء العبور اشاره واضحه للقوات الاسرائيليه علي بدء الاستعداد للحرب الفعليه وهو ما يعني ضياع عامل المفاجأه - وظهرت فكره جديده ضمن ملايين الافكار التي طرحها شباب الضباط ووجدت طريقها للتنفيذ - وكانت الفكره تعتمد علي نفس ما قام به السوفيت في معركه كورسك في الحرب العالميه الثانيه ضد القوات الالمانيه ( لكن مع اختلاف السبب ) كانت الفكره تقضي ان يتحرك المهندسين والجنود المصريين بدأا من اول سبتمبر في اعاده صيانه الالغام علي طول خط المواجهه مع اسرائيل وتحت وسمع وبصر الاسرائيليين شرع المهندسين في فحص الالغام - وضج الجنود الاسرائيليين بالضحك - فالمصريين الاغبياء - قد كشفوا لهم بكل سهوله مواقع حقول الالغام المصريه - لكن غرور المنتصر اعماهم علي ان يلاحظوا ان كل مهندس وجندي يفحص لغم - يقوم بازاله فيوز التفجير ووضعه في جيبه بهدوء - مما يعني ان اللغم يظل في مكانه كقطعه حديد لا تنفجر مهما حدث - وفي لحظه العبور - عبر الجنود فوق الالغام ولم تنفجر وسط دهشه الاسرائيليين من المفاجأه مما يحدث - فقد شاهدوا ولم يفهموا
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() 40 عاماً على حرب تشرين 1973 ابناء احدى القرى السورية يحيون قوات الجيش العراقي و هي في طريقها الى الجبهة لقتال العدو الاسرائيلي تحية الى ارواح شهداء الجيش العراقي الذين لم يدخروا جهداً في الدفاع عن الوطن و الامة و تركوا لنا ذكريات تضحياتهم و بطولاتهم فخراً للعراق
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() الفريق سعد الشاذلى هو الرجل الذي استطاع أن يفرض الإرادة العربية على أمريكا وإسرائيل رغم ضعف الإمكانيات ورغم قوة أمريكا وإسرائيل فقد خاض الحرب وانتصر رغم استحالة ذلك منطقيا للتفوق الساحق لإسرائيل فى ذلك الوقت ولكنه استخدم العلم وتحدى المنطق وحقق المستحيل بإيمانه بجنوده وقواته هو الرجل الذى اثبت أن النصر يرتبط بقوة القلب وليس بقوة السلاح هو الرجل الذى اثبت أن رغبة الشعوب فى الحياة هى ما يحقق النصر قال عنه أعدائه أنه ديان مصر - إشارة الى موشى ديان وزير الدفاع الاسرائيلى الذى احتل سيناء والجولان والضفة الغربيه لنهر الأردن فى ستة ايام فقط فى يونيو 67 - واعترف به القادة الاسرائليين فى مذكراتهم بأنه قائد مصرى كفء وقادرعلى رسم وتنفيذ خطط عسكريه بالمستوى العالمى المتعارف عليه فى الاكاديميات العسكريه .
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() الفريق سعد الدين الشاذلى مع حسن ابو سعدة قائد الفرقة 2 مشاة قطاع الفردان الجيش الثانى الميدانى - خلال اللقاء بقوات الجبهة يوم 8 اكتوبر عقب صد و تدمير الاحتياطى التعبوى المدرع الاسرائيلى على طول الجبهة - و منذ يوم 8 اكتوبر لم تكن تملك اسرائيل اكثر من 90 دبابة فقط على طول المواجهة من بورسعيد شمالا الى خليج السويس جنوبا
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|