معلومات حربية بالصور .. متجدد ..

[محمد محمود بدر]

الصاروخ الصيني "DF-21D" قاتل حاملات الطائرات الأمريكية !

- أول صاروخ باليستي مضاد للسفن بالعالم ، يشكل كابوس لأسطول الحاملات الأمريكية ، وسيجعل الساسة في البيت الأبيض يفكرون مراراً قبل الإقدام على تحريك حاملاتهم بمحاذاة الشواطئ الصينية ، في حال نشوب أي توتر عسكري في المنطقة و تكون الصين طرفاً فيه ..

- يعمل الصاروخ بالوقود الصلب ، ويحوي نظام توجيه دقيق جداً في المحطة النهائية ، ولايتبع مسار محدد ، وبهذا يكون أول سلاح قادر على إستهداف حاملة طائرات متحركة من مدى بعيد ، وباستطاعة رأسه المخيفة تدمير حاملات الطائرات أو شلها بالكامل ، ويصل مداه إلى 3000 كم ، ويجري تطويره ليصل إلى 8000 كم ..

- تصنف مهمة اعتراض هذا الصاروخ تحت بند المستحيل ! ، وذلك نظراً لسرعته الرهيبة التي تقارب الـ "10 ماخ " ، والتي تجعله من أسرع الصواريخ الباليستية وتمنحة قدرة تدميرية هائلة ، فضلاً عن رأسه الحربي القادر على المناورة بشكل كبير في المرحلة النهائية ، من خلال تغيير مساره إلى مسار متعرج بشكل دائم ، لتفادي الدفاعات الجوية المتواجدة فى طريق رحلته إلى الهدف ، بالمقارنة مع الروؤس الحربية التقليدية ، والتي تتبع مساراً معيناً بعد إطلاقها ، مما يجعل إمكانية التنبؤ بمسارها وإسقاطها أمراً سهلاً ..

- يمكن إطلاق الصاروخ من البرّ فقط ، ومن خلال منصات إطلاق متحركة ، وبذلك يمكن نقله وإطلاقه من أي مكان فى الصين ، وهذا يجعله سريع الحركة والاختباء ، بحيث تقوم منصات الاطلاق بتغير مواقعها ،مما يصعب استهدافها من قبل المقاتلات أو طائرات الاواكس ..

- تبلغ نسبة الخطأ المحتملة لإصابة الهدف حوالي 50م أو أقل ، وبالنسبة لكون الهدف متحرك ، فهذا لا يصب في مصلحة الصاروخ ، ولكن معظم الدراسات تشير إلى أن العوائق الفنية بالنسبة للدقة هي في حدود قدرة الصين التكنولوجية وأنها قادرة على حلها .. مع الأخذ بعين الإعتبار أن الحاملات تحوي سطح شاسع ، كـ الحاملة "فورد" ، والتي يبلغ طولها 333 م ، وعرض سطحها 78 م ، ومن هنا نستنج أن الصاروخ الصيني إذا اخطاء هدفه في دائرة قطرها 50م فإن حاملات الطائرات الامريكية لديها مساحة كافية لتلقي الصاروخ على سطحها ! ..

- وفي خطة أخرى .. ولو أطلقت الصين مثلاً عدداً لا بأس فيه من صواريخ "DF 21D" ، ( حوالي 100 صاروخ مثلاً) ، على أسطول يتكون من حاملة طائرات والمدمرات والفرقاطات المصاحبة لها ، فإن الصين لن تحتاج سوى صاروخ أو أثنين من هولاء المئة لتحقيق إصابة مباشرة وقاتلة للحاملة ، ولا أعتقد أن الصين سوف تبخل بإسقاط 100 صاروخ فوق رأس حاملة أمريكية قابعة على شواطئها ! .. ولكن هل إطلاق 100 صاروخ لإسقاط حاملة طائرات مجدي من الناحية الاقتصادية ؟!
بحسبة بسيطة ..
- سعر الصاروخ الصيني "DF 21D" يترواح بين 5 إلى 10 مليون دولار للصاروخ الواحد ، إذن سعر 100 صاروخ يتراوح بين 500 مليون
إلى 1 مليار دولار .
- سعر حاملة الطائرات تقريباً يصل إلى 5 مليار دولار .
- مما يعني أن المعادلة 1 مليار دولار = تدمير 5 مليار دولار !!
الرأي لكم .. فيما لو هل ستبخل الصين بهكذا مبلغ مقابل كسر ذراع أمريكا ووضعها عند حدّها ؟؟

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

صاروخ ستينغر FIM-92A ...

هو أحد أكثر الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف فاعلية ضد الطائرات والمروحيات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة,كونه يعمل بالاشعة تحت الحمراء ولأنه مزود بانظمة تتبع داخلية متطورة تمكنه من التغلب على المشاعل الحرارية الخادعة.
تم تصميم الصاروخ لاعطاء القوات البرية وسيلة للتعامل مع الطائرات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة والتي تنجح في تفادي أنظمة الرادار وتفادي انظمة الدفاع الجوي متوسطة وبعيدة المدى.
وللصاروخ ميزات عدة زادت من مدى فاعليته, وهي خفة وزنه وسهولة التحرك والتنقل به حيث يبلغ وزنه 15 كجم. يحتاج الى شخص واحد فقط لاطلاقه والتعامل معه سهل جدا ولا يوجد به اي انظمة معقدة. كما انه يعمل بطريقة اضرب وانسى ويعمل بالاشعة تحت الحمراء ولا يبعث اي موجات رادارية مما يصعب عملية كشفه والحذر منه.
ينطلق الصاروخ بسرعة 2400 كم/ساعة. ويمكنه التعامل مع الاهداف التي تحلق على ارتفاع 3.5 كم. ومداه يصل الى 8كم.
استخدم هذا الصاروخ بكثرة على يد مجاهدي حركة طالبان ضد الطائرات السوفيتية وأثبت فاعليته الكبيرة وكان السبب الرئيسي في انهيار القوات الروسية في أفغانستان.
** الصاروخ الروسي الشبيه به هو سام-18.

[محمد محمود بدر]

في نهاية يوم 6 اكتوبر يوم الانتصار العظيم نتذكر بطل الحرب و السلام الرئيس محمد انور السادات
أخر نظرة للبطل قبل إغتيالة

[محمد محمود بدر]

العملاقة سي-5 جلاكسي تبتلع طائرة سي-17 جلوب ماستر..

[محمد محمود بدر]

صورة جندى شهيد / نور الدين الملا : أول جندى يرفع العلم فى سيناء أول جندى يرفع العلم فى سيناء. هو البطل نور الدين الملا، ظهرت شجاعته فى حرب الاستنزاف، ويذكر له انه فى إحدى المرات التدريبية أثناء سيرهم بإحدى القوارب سأله قائده سؤالا مباغتا ليرى رد فعله، فقال له ماذا يحدث إذا أصيب القارب الآن فلم يرد نور الدين بطريقة شفوية تقليدية إنما قفز من القارب بكامل ملابسه وسبح إلى الضفة الأخرى ورفع سلاحه لينظر قائده له فى ذهول وعلى وجهه تظهر ابتسامة الطمأنينة. فى يوم السادس من أكتوبر بدأت فرقته تجهز نفسها، بدأوا بالعبور، أخذ فريقه وسبق كل من حوله ووصل قبلهم وقطع السلوك الشائكة ثم أنزل السارية التى تحمل العلم الإسرائيلى ورفع العلم المصرى لأول مرة منذ 6 سنوات محققا حلمه القديم ليصبح أول جندى يرفع علم مصر على أرض سيناء الطاهرة.
جندى شهيد / نور الدين الملا

[محمد محمود بدر]

العميد : محمد عبدالله عبدالحليم النجار

و شهرته : العميد حماده النجار

من مواليد المنصوره - شربين

من القوات الصاعقة المصرية

شارك في الحرب برتبه ملازم أول

كان ضمن المجموعات المكلفه بالعمل خلف خطوط العدو

أثناء حرب أكتوبر التي كانت مكلفه بتعطيل و تخريب الأهداف الحيويه

للعدو الاسرائيلي و عدم وصول الامدادت الي العدو علي خط النار

و ظل متواجد في سيناء في مناطق تمركز قوات العدو الاسرائيلي

داخل صفوفها من أكتوبر 73 حتي عاد في شهر يناير 74

بعد الحرب عمل معلمآ في مدرسه الصاعقة

ثم انتقل الي العمل بالقوات الخاصه المصريه

فرقتي 777 و 999 لمكافحة الارهاب

كُلف بعد ذلك بتأمين نفق الشهيد أحمد حمدي

عند حدوث تهديدات بتفجيره لمده ست سنوات

حصل علي نوط الواجب العسكري من الدرجة الاولي

تدرج في المناصب القياديه حتي انهي خدمته

في أدراه التجنيد و التعبئه عام 1999

بعد التفرغ أسس جمعية خيرية لرعايه و خدمة الحرفيين بمسقط رأسه

ثم توفي في 20 مارس 2009