|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لو كنت وضعت في قلبي محكمة لمحاكمة الذين أساؤوا لي لما بقي في قلبي موقع حب .. ولكني عذبت الذين أساؤوا لي بأنني سامحتهم .. وطلبت من الله أن يغفر لهم .. .. ولو انني ملأت قلبي بالحقد و الكراهية لعذبت نفسي ولو ملأت قلبي بالسواد لسودت عيشتي !! فالذين يعلقون المشانق لخصومهم انما يشنقون انفسهم انني أجد لذة في ان ابحث لمن أساء لي عن عذر أعتذر به عن إساءته .. و انني لا افعل ذالك نبلاً مني .. .. وانما افعله انانية .. فأنا أخدم نفسي عندما أنظف قلبي من البغضاء والحسد ( مصطفى آمين) ![]() ![]() التسامح ..هو من أهم الصفات التى تميز الدين الإسلامى سامح اللى غلط فى حقك ومتحاولش تشيل منه واعتذر لأى حد غلطت فى حقه وصفى نيتك متقولش لأ أصل اللى عمله لا يُغتفر انت إزاى بتقول كده وربنا اللى خلقك غفور رحيم !!! وبعدين اللى بيحاسب هو ربنا مش البشر ..ومش هتيجى حضرتك وتحاسب غيرك او تقول لأ انا مقدرش أسامح لأ بقى لازم تسامح ولازم تعتذر عن أخطائك عارف يعنى ايه تعند وتقول كرامتى ولا يمكن وممكن تانى يوم تلاقى اللى انت مزعله ده مات ؟!!! تعرف وقتها ان الندم مش هيفيد ولا هيرجع اللى راح الناس اللى تقول قال الله وقال الرسول وهى أصلا ناسية ده ومش بتعمل بيه لو عاوز تاخد الرسول قدوتك فعلا سامح الناس الله كريم ..ورسولنا كريم " إنما جئت لأتمم مكارم الأخلاق " ارتقى بأخلاقك وأخلاق حبيبك المصطفى لازم تعرف ان الدنيا لا تساوى جناح بعوضة !! التسامح يا أمة محمد مش هدخل رمضان وأصوم وأصلى وأزكى وأفضل أقرأ قرآن طول الليل وأنا شايل فى قلبى حقد او غل من ناحية حد " من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعداً" الدين المعامـــــــــلة والتسامح من أسمى غاياته ابتسام جميل سامح عشان ربنا يسامحك عدم قدرتك على المسامحة مش قوة لا سمح الله " لأ " ده ضعفك بيغلبك متخليش ضعفك يبقى أقوى منك انت لسه قاعد وبتشاور عقلك ؟! ![]() ![]() ![]() معانى فى حياتنا التسامح ![]() التسامح ما هو مفهوم التسامح هل كلنا نقدر على ان نتسامح من منا لم يُظلم أو لم تقهر أرادته من منا لم تمارس ضده اسباب سلب للاداره او القمع بشكل او باخر بدرجه او بدرجات حتى تغضب انفسنا على انفسنا ونحن نتسأل لماذا نتحمل او لماذا نصمت ؟؟ وتبدا الثورات داخلنا فى الغليان فنغضب ونثور وترتفع اصواتنا وتلتهب حناجرنا من الصياح وتنتهى بنا المعارك للكثير من الخسائر النفسيه وانخفاض فى المعنويه وضياع الكثير من أعمارنا فى الالم والصراع ولكن بعد كل تلك الثورات هل استرحنا او اخذنا بثارنا الاجابه قد تكون نعم وقد تكون لا فلماذا لا نسال انفسنا بعدكل هذا العناء ماذا لوتصالحنا مع من حولنا وقبل الصلح بهم لابد من التصالح مع الذات فالصفح عن الآخرين هو أول خطوة نحو الصفح عن أنفسنا هل تريد السلام هل تريد السعادة هل تريد هدوء لا يعكره شئ هل تريد الرعاية والأمان ودفء الحماية كل ذلك يمنحك إياه التسامح وأكثر فهو يمنحك البهجة التي تستقبل بها يومك ويشعرك بالسعادة والأمان حتى في نومك فلا ترى أحلاما بها خوف أو شر أو حقد ، أن التسامح هو السبيل الوحيد إلى السعادة وهو أسرع طريق للتخلص من الشعور بالمعاناة والألم إذا كنا نريد التعرف علي قيمة التسامح أن التسامح أن نسامح كل الناس وكذلك أنفسنا فإن علينا أن نتحرر من سجون الخوف والغضب التي فرضناها علي عقولنا علينا التحرر من المعتقدات الخاطئة فالكثير من الناس يعتقد أن المال وتراكم الأشياء المادية حولنا هما اللذان سيوفران لنا السعادة ولكن المشكلة هي انه كلما تراكمت هذه الأشياء احتجنا إلى المزيد ومهما يكن ما تملكه لا يبدو كافيا أبدا فيوجد كثيرا من المغريات في هذه الحياة نلقي عليها تبعية تعاستنا وشعورنا بالألم والغضب ، فالتسامح يحررنا من هذه الأشياء وغيرها فهو يخمد معاركنا الداخلية مع أنفسنا ويتيح لنا فرصة التوقف عن الغضب فهو يسمح لنا بمعرفة حقيقتنا الفعلية مع التسامح الذي بقلوبنا فيمكننا ممارسة الإحساس الحقيقي بالحب. التسامح هو أفضل علاج يسمح لنا بان نشعر بالترابط أحدنا بالآخر وبكل أمور الحياة إن للتسامح قدرة علي علاج حياتنا الداخلية والخارجية فبوسعه أن يغير من الطريقة التي نري بها أنفسنا والآخرين و كيفية رؤيتنا للعالم فهو ينهي بصفة قاطعة وللأبد الصراعات الداخلية التي عاني منها الكثيرون منا وكانت بداخلنا في كل لحظة وكل يوم. ولكي نعد قلوبنا وعقولنا للتسامح يلزمنا أن نتوقف عن إلقاء اللوم وحب الانتقام من الآخرين فعندما نصاب بأذى فالانتقام واللوم لا يعيد إلينا السعادة التي نرجوها والتسامح فقط هو الطريق إلى تحقيق ما نصبوا إليه ولذلك فان علينا أن نكون الأشخاص الذين ينفسون عن الغضب والأذى والمرارة والألم في كل من الصراعات الداخلية والخارجية ، فهو يحررنا من احتياجنا ورغبتنا في تغيير الماضي فعندما نسامح تلتئم جراح الماضي وتشفي وفجأة ندرك ونري حقيقة حب الله لنا حيث يكون هناك الحب ولا شئ آخر سواه ومع أتباع هذه الحقيقة فليس ثمة شئ يستدعي التسامح. فكر فيما يحدث عندما ننتقم من الآخرين وتكبح السماحة من أن تنطلق أو نتمسك بالانتقام والألم فما نحسه في مثل تلك الأوقات يعوقنا أن نجرب الحب والسلام والسعادة فيضاعف شعورنا بالتعاسة والغضب ونصبح من الباحثين عن أخطاء الغير ولوم العالم والظروف من حولنا عن تعاستنا فالاستعداد للتسامح هوان ننسي الماضي الأليم بكامل أرادتنا انه القرار بالا نعاني أكثر من ذلك وان تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين او الانتقام منهم. إنني علي اقتناع بأنه سيكون لدينا مجتمع يركز كثيرا علي التعاون أكثر من المنافسة عندما نشرع في التعبير عن الحب والتسامح ويحدث ذلك عندما نؤمن بان الحب والتسامح قادر إن يخلق المعجزات أننا كلنا أهل خطأ، ونحتاج كثيراً إلى من يصفح عنًا، التسامح يعني الصفح عمن أخطأ عليك أو تجاوز حده، فالمفهوم بهذا الاعتبار قيمة أخلاقية عظمى، وانتصار لروح الخير والأخلاق في النفس الإنسانية على روح الشر من الاستجابة لنزغات الشيطان. فالتسامح هو أساس التعامل الذي يفترض أن يحكم علاقة الناس بعضهم ببعض أن تكـــون واثـــق مــن نفســـك لا يعنـــي أنــــك مغــــرور . . أن تبكــــي لا يعنـــــي أنــــك ضعيــــف القلــــب . . وأن تبتســـــم دائمــــاَ لا يعنــــي أنــــك لا تحمـــــــل همومـــــاً وأحـــــزان . . أن تخطـــئ لا يعنـــــي أنــــك إنســـــان سيـــــئ . . أن تسامـــح فهـــــذا يعنـــــي كــــــم أنـــــت إنســـــان رائـــــــع. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لمسات تحسسك بقيمة حياتك اللمسة الأولى: الإبتسامة الإبتسامة هي المفتاح الأول لكل القلوب المغلقة..فهي مفتاح لقلوب الأطفال ومفتاح لقلوب الكبار ومفتاح لقلوب الشيوخ وليس من الضروري أن تكون الإبتسامة بالفعل..ف أحيانا تبتسم الحروف حينما تكتب لأنها تكون من قلوب صادقة..وتبتسم الهدايا عندما تهدى لأنها مليئة بالحب والوفاء.. فابتسم . ولا تنسى " تبسمك فى وجه أخيك صدقة" اللمسة الثانية: الإعتذار أحياناً نخطأ ولا نرى أننا قد أخطأنا ..وأحياناً أخرى قد نبتدأ في طريق الخطأ ... وأحيانا أخرى نشك أننا أخطأنا.. إن الإعتذار هو ثاني لمساتنا السحرية لكل القلوب فما أجمل ذاك الذي يعتذر عن تقصيره..وذاك الذي يعتذر عن خطأه وذاك الذي يعتذر لأنه لربما جرح قلباً .. أو أبكى عيناً .. فالإعتذار له صوره فقد يكون برسالة أو بإعتراف تملأه الدموع أو بكلمة واحدة أنا آسف.. فاعتذر تكسب قلوب الناس. اللمسة الثالثة: الحب في الله وما أجملها من لمسة..أحب الآخرين في الله.. قدم لهم .. أخدمهم .. سارع إلى فعل الخير لهم .. أحببهم في ذات الله ستجد قلوبهم تحييك.. ترحب بك .. وتمتد تلك الأكف لتصافح كفك وتمضي بالإخاء و المحبة .. فهنيئاً لتلك القلوب المحبة في الله.. فأحب في الله .. ليجعل حبّك في قلوب الناس. اللمسة الرابعة: السؤال قد يستغرب البعض منكم عندما أعتبر السؤال لمسة سحرية .. نعم بل أنه أكثر من ذلك .. فالسؤال عن الآخرين يشعرهم بأهميتهم .. بقيمتهم .. بمحبتهم .. يولد فيهم شعور رائع لا تصفه الكلمات .. فمن منّا بصراحة من يسأل عن الآخرين إذا غابوا... أو إذا مرضوا..أو إذا أصابتهم ضائقة معنوية أو مادية .. وللسؤال صوره أيضاً..إمّا بزيارة أو بمكالمة هاتفية أو بإرسال رسالة ... فبادر إلى تفقد أحبّاءك اليوم...ليتذكّروك غدا. اللمسة الخامسة : الدعاء أطهر لمسة وأنقاها عندما ترفع الكفوف إلى السماء وتطلب من الله عز وجل لأخيك أو من تحبه أو من يجد ضائقة في حياته بالفرج .. تدعو له بظهر الغيب فتثلج صدره بذاك الدعاء.. فيكون كالبلسم للجروح ![]() ![]() ![]() قال الشافعي رحمه الله : طلبنا ترك الذنوب فوجدناه بصلاة الضحى . وطلبنا ضياء القبور فوجدناه في قراءة القرآن . وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة . وطلبنا ظل العرش فوجدناه في محبة الصالحين يارب اجعلني ممن الايحب لا فيك، ولا يبغض الا فيك ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() لو رايت اثنان يتخاصمان او يتقاتلان أو يتعاركان فماذا تفعل تعال اخبرك بما قد لاتعرفه لو رايت اثنان يتخاصمان او يتقاتلان أو يتعاركان فماذا تفعل تعال اخبرك بما قد لاتعرفه بسم الله الرحمن الرحيم قد تقود سيارتك يوما ما وتجد أثنان يتعاركان في الشارع أو يتشاتمان وكثير من الناس تجد أن القطيعة فيما بينهم لأمور تافهة ومواقف عابرة فكم من الزملاء في العمل بينهم من التدابر والتناحر ما الله به عليم وكم من الأقارب والجيران بينهم مثل ذلك فأين من يهب لحصد الحسنات وإطفاء نار العداوات ؟ لو رايت اثنان يتخاصمان او يتقاتلان أو يتعاركان فماذا تفعل تعال اخبرك بما قد لاتعرفه فهل تعلم أن إصلاح ذات البين أفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة نعم هو افضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا :بلى قال ( صلاح ذات البين ، فإن فساد ذات البين هي الحالقة ) رواه الترمذي لو رايت اثنان يتخاصمان او يتقاتلان أو يتعاركان فماذا تفعل تعال اخبرك بما قد لاتعرفه فلماذا تفرط في هذه الغنيمة العظيمة الباردة فبإصلاحك بينهم تاخذ أجرهم وتكون سببا برفع اعمالهم فاعمالهم متوقفه لأنهم متخاصمين مع بعض فالله لايرفع عمل اثنان بينهم خصومه حتى يصتلحا واعلم انه يجوز لك الكذب أذا اردت الإصلاح كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( ليس الكذَّابُ الذي يصلِحُ بين الناسِ ) أخي قم وأصلح بين الناس وخذ خيري الدنيا والآخرة ولاتقل لاشان لي فهذا مدخل للشيطان فلن يدلك الشيطان على خير ابدا وحسبك أنك تريد بعملك هذا رضى الرحمن فابشر بالتوفيق والحماية والسداد ووفير الأجر والمثوبة كتبت هذا الموضوع بعدما حصل لي مواقف عديدة ساذكر منها أثنان الموقف الأول عندما كنت ذاهبا الى عملي وجدت أثنان قد نزلا من سيارتهما لغرض العراك بسبب أحتكاك سيارتهما ببعض فدخلت بينهما وهدأتهما وحرصت حرصا بالغا على ان يقولا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم فسبحان الله بعدما نطقاها كأنهما أفاقا من غيبوبة وتم فض الأشتباك بحمد الله فلو استمرا في العراك لحصل مالايحمد عقباه الموقف الثاني مراهقان تعاركا مع بعض العمالة في مطعم فذهبا الى سيارتهما واحضرا سلاسل حديدية واحدهم كان معه سكين لضرب العمالة فكنت ارى ذلك فجريت اليهما قبل ان يدخلا المطعم وحلفتهما بالله ان يتوقفا ويذكرا الله فتوقفا وذكرا الله وسكنت أنفسهم فاصلحت بينهما وبين العمالة قبل ان تحصل مصيبة تودي بهما في غياهب السجون والاحداث أعمل ياأخي واستعن بالله واعلم أن الله يراك ويرى عملك وضع هذه الآية نصب عينيك دائما حيث قال تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ) |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اين عقلاء مصر اين المصريون اين الرجال اين المؤمنون ادعو الله فى هدة الايام الفضيلة ان تجتمع جميع الاطراف المتنازعة فى مصر على مائدة افطار جماعى من أجل ارضاء الله اولا ثم من أجل مصر ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() سَأل الامَام أحمَد بِن حَنبل أحَد الحُكمَاء ، ، كَيف السَبيل إلى السَلامَة مِن ...النَاس . . ؟ فَأجَاب : ... تُعطيهم مَالك وَ لا تَأخذ مِن مَالهم ، ، وَ يُؤذونك وَ لا تُؤذيهم ، ، وَ تَقضي مصَالحهم وَ لا تُكلفهم بِ قضَاء مصَالحك . . فَرد الامَام أحمَد قَائلاً : انَها صَعبة . . فَ أجَاب : وَ ليتَك تَسلم . |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|