فعلا ماجرى يدعو للحيرة ولكن السبب فيه الرئيس مرسي الذي لم يستطيع كسب ود الشعب المصري وجماعته التي خانت ثقة الشعب المصري فيها مسلمين ومسيحين و من خلال معايشتي للمشهد السياسي فإن هناك أسباب استراتيجية لم نعرفها بعد وأتمنى أن الفترة الإنتقالية تكون طويييلة بما يكفي ويشارك فيها جميع الأطراف فمصر وطن للجميع وحتى نؤسس دولة قوية الأركان يعمل لها الجميع ألف حساب فقد خسرنا كثيييرا في عام واحد بسبب ضعف الرئيس الذي جعل مصر مطمعا لجميع الدول
اللهم ألف بين قلوب المصريين واجمع شتاتهم ووحد كلمتهم على الحق إنك ولى ذلك والقادر عليه
|