ما حدث فى مسجد الجمعية الشرعية بالمنصورة هو وصمة عار فى تاريخ مصر ، حيث تم حصاره لمدة نصف يوم دون أن تطرف عين أكبر عمَّة فى العالم الإسلامي ، ولم يتحفنا ولو باستنكار خفيف يبين لنا أنه ما زال هناك للأزهر أثر فى مصر , آه لو كانت كنيسة ، لصرخ الأمام صرخته الكبري ، ولجابت الأفواج كاتدرائيتهم المرقسية اعتذاراً عن الذين يدنسون الكنائس !
ثم آه لو كان مسجداً مقبوراً به أحد الموتي
أيها الموتي : الحي أبقى من الميت !
نريد فتوى صريحة من شيخنا تتوافق مع واقع وطبيعة من ي***ون ويسحلون، حيث أن فتواه كانت للمتظاهرين السلميين وهذا ربما يوجد في دولة أخرى ، فما حكم من يستأجر البلطجية وينفق عليهم الآلاف المؤلفة ليخرجوا ل*** الإسلاميين ؟ وما حكم من ينفق هذا المال وهو الطرف الخفي القائد للمشهد ؟ فلا أحب الفتاوى التي تراهن على غبائنا
مثل هذاالمشهد
https://www.youtube.com/watch?featur...&v=oHHJKFH2ZFo