|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() جزيرة الكومودو في أندونيسيا
بعيدة و مجردة من الغظاء النباتي. القليل من البشر يحيون هنا. يحكم المكان زاحف عملاق يبدو كأنه من زمن الدينصورات : تنين الكومودو ، الزاحف الوحيد الذي لازال يسيطر على بيئته كما كانت تفعل الدينصورات . طوله تسعة أقدام ، مفترس من الدرجة الأولى. لا يتحداه سوى حيوان من بني ***ه. في موسم التكاثر ، تنشأ النزاعات بين ذكور الكومودو ، مخيفة هي تلك التنانين بأنياب حادة و مخالب قاطعة و صراع على التزاوج و الزعامة. **** |
#2
|
|||
|
|||
![]()
ميدو ، جزاكم الله خيرا و وفقكم لما يحب و يرضى.
|
#3
|
|||
|
|||
![]() عالم الزوا حف
تبدو الزواحف و البرمائيات كائنات عالم قديم انقرض ، فعليًا تتمتع بآليات فريدة تمكنها من الصمود في الظروف البيئية التي يستحيل على ابن آدم أن يحيا بها. آليات في طياتها نموذج العالم الطبيعي ، نتعلم منها القوانين الطبيعية التي لا تحيد عنها الحياة. العالم الطبيعي مدرسة ابن آدم ، هكذا شاء خالقها ، لكن زخم المدنية أخذ البشر بعيدًا عن العالم الطبيعي **** |
#4
|
|||
|
|||
![]() يدان ماهرتان
غابات أمريكا الجنوبية على حدود فنزويلا و البرازيل ، قمم شاهقة و شلالات هادرة. في أرض الغابة ضفدع الماء الذي يبلغ طوله سنتيمتران. تلتصق يداه بأفرع الأشجار ، يتسلقها بأمان . في العلو تقابله أفعى كبيرة ، هذا الضفدع الصغير لا يستطيع أن يقفز أبعد من عدة سنتيمترات. الأفعى أمامه و الهواء وراءه. يلقي نفسه فيتهاوى ساقطًا تجاه الأرض ، يدع أوراق الشجر تتلقى بعضًا من طاقة السقوط ، تمسك يداه الصغيرتان فرعًا قريبًا . أصابع أيدٍ مدربة و فعالة! هكذا يهرب هذا الصغير من الخطر و ينجو من الموت! **** |
#5
|
|||
|
|||
![]() في أعلى الهضبة
يحيا نوع آ خر من الضفادع ، طوله لا يزيد عن قريبه ابن الغابة. قد تظنون أن حياة هذا الضفدع هانئة فهو في منأى عن الأفاعي . العدو هنا مختلف ، نوع من العناكب يترصد للضفدع الصغير كي يفترسه. حالما يلمح الضفدع العنكبوت مقبلًا ، يلقي ينفسه بلا تردد من المرتفع العالي. تتصلب الأذرع و الأرجل و يهوي كما الكرة المطاطية على الأحجار ، يصطدم بها و يرتد عنها و لا يتأذى من أثر الصدمة لخفة وزنه. ينتهي به الحال في بركة ماء صغيرة ، حي يرزق! **** |
#6
|
|||
|
|||
![]() صيد
التمساح من الحيوانات ذوات الدم البارد ، تلك التي تبقى بلا حراك أو حتى تنام مطولًا حين لا تجد الحرارة أو الطعام. حين تجف البحيرة التي يسكنها ، يلجأ للسكينة و الخمول. حين ترتوي البحيرة بماء المطر ،حينها ترتد في التماسيح الحيوية ، تصطف التماسيح بهدوء ، يفتح كل منهم فكيه و يتربص بالسمك في هدوء. يفيض الماء حاملًا السمك إليهم ، يطبق كل تمساح فكيه على سمكة و يلتهمها! **** |
#7
|
|||
|
|||
![]() الحياة عزيزة على كل نفس
حين تدخل الزواحف و البرمائيات في سبات فإنها تبدو بلا حياة ، و لتستعيد الحيوية ، تعرض السحلية جسمها للشمس على جذع شجرة. لكن التعرض للشمس له مخاطره ، على الكائنات أن تتجنب التواجد في الوضوح كي لا تكون عرضة لصياد مفترس. الخطر يحيق بالسحلية من السماء حيث نسر محلق يبحث عن صيد. تدرك السحلية الخطر المحدق و تسقط في بحيرة ماء ، تنطلق على الماء بسرعة كبيرة . تنقل قدميها الأماميتان بسرعة فلا تغرق في الماء. تتناثر حولها قطرات الماء. تعبر الماء كأنها تمشي عليه و منه إلى مكان مغطى لا يطاله النسر! **** |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|