|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() مراجعة سريعة البلاغة: قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب: يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها (النزع : حضور الموت) رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها (أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى"؟ (ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً "؟ وما الغرض منه؟ (جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، أو محسناً بديعياً. النحو : ![]() الأمم العظيمة هي التي تنجب العظماء ، وتمد الإنسانية بالمصلحين الذين يبعثون كوامن الحياة فيها ، فالعظماء لا شك هم المصابيح على طريق التقدم ، فالرافعون راية الحق . إن آثارهم لا تقف عند حدود أوطانهم ، بل تتجاوزهم إلى أبعد الآفاق الرحيبة. (أ) - اضبط ما تحته خط مبيناً سبب الضبط. (ب) - استخرج من الفقرة السابقة : 1 - مصدراً صناعياً . 2 - اسم تفضيل . 3 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله. (جـ) - ضع كلمة " العظماء" في جملة بحيث تكون مخصوصاً بالمدح مع الضبط. (د) - اجعل " الإتقان" مغري به في أحد أساليب الإغراء مع الضبط. (هـ) - " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع "إلا" مكان " سوى" وغير ما يلزم. (و) - " يفوز بالجنة المؤمنون". اجعل الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم. |
العلامات المرجعية |
|
|