مشكله في دراسةة الحاله ضرووري ساعدوني :"( >3

[عماد الليثى]

مما فهمت
كون الحالة تعانى من التفكك الأسرى فان الحالة تكذب لاحتمالات عده منها جذب الانتباه والاهتمام حيث فقدتهما نتيجة للتفكك وانهيار صورة الأب والأم امام عينيها
المطلوب هو خلق اهتمام بدي للطالبة لصرف طاقاتا اليه مثل الانخراط فى نشاط بالمدرسة وخلق علاقة مهنية بينك وبين الحالة تعيد التوازن النفسى الى الطالبة ورويدا رويدا يحدث التوازن فى شخصية الحالة عندما يتقبل واقعه كما هو ولا يشعر انه الوحيد الذى يألم من ذلك

[ياسر زكي3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الليثى

مما فهمت
كون الحالة تعانى من التفكك الأسرى فان الحالة تكذب لاحتمالات عده منها جذب الانتباه والاهتمام حيث فقدتهما نتيجة للتفكك وانهيار صورة الأب والأم امام عينيها
المطلوب هو خلق اهتمام بدي للطالبة لصرف طاقاتا اليه مثل الانخراط فى نشاط بالمدرسة وخلق علاقة مهنية بينك وبين الحالة تعيد التوازن النفسى الى الطالبة ورويدا رويدا يحدث التوازن فى شخصية الحالة عندما يتقبل واقعه كما هو ولا يشعر انه الوحيد الذى يألم من ذلك

الزميل والأخ الفاضل/عماد الليثى
جزاك الله خيرأ وعود طيب أتفق معك تماماً فيما تقولها وهذا ما ركزت عليه في الجلسات مع الطالبة
تمنياتي لك بالتوفيق ودوام الصحة

[co-ordinator]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر زكي3

الجلسة الأولى
الهدف1- جمع البيانات والمعلومات عن العميل
الإجراءات: تضمنت التعرف على الطالبة، والسؤال عن أوضاعها الدراسية، والنفسية والاجتماعية والأسرية، توزيع استمارة البيانات الشخصية، تحديد احتياجاته لمعرفة طرق التعزيز التي ستتم لاحقا، التعرف على المشكلات السلوكية والمواد التي يعاني منها..وكيف يقضي وقت فراغه، إنهاء الجلسة التمهيدية، وتحديد موعد الجلسة القادمة.
الجلسة الثانية
الهدف 1- استقبال الطالبة، والترحيب بها، وإيجاد جو من الألفة.
الإجراءات: الاستقبال في المكان والزمان المحددان للجلسة، ومساعده الطالبة على الجلوس بشكل زاوية، لتحقيق مهارة التواصل بيننا.
- الترحيب وقال : أرحب بك في هذا اللقاء ، وهو اللقاء الثاني بيننا ، لتدريبك على المهارات والأساليب التي تحتاجها في واقعك، وحياتك اليومية.
الهدف 2- التعرف على المرشد، والتعرف على بعضهما البعض، وتوقعات الطالب من الجلسات وما يحققه له.
الإجراءات: تعريف الأخصائي نفسه، مثل : أنا الأخصائي الاجتماعي ..وأعمل.. ودوري هنا يتلخص في مساعدتك على تنمية بعض من المهارات والأساليب الهامة التي تساعدك في الحياة والواقع لمواجهة المواقف الصعبة والمزعجة لك وقال أنا: أنظم الأفكار، وأدير الحوار، وأعلم، وأدرب أأقول لها : له أنت مسئولة عن نفسك في هذه الجلسات ، وان لك الحق والحرية في التعبير عما تريد إيجابا كان أم سلبا، عن مشاعرك أو أفكارك، وما يدور من حوار ومناقشة هو سري تماما بيننا .
- قدم الأخصائي الشكر لها قائلا: أشكرك على اهتمامك واستعدادك للتعاون وشرح له طبيعة الجلسات وأنه يستخدم أسلوب الإرشاد الفردي، الذي ثبت نجاحه، ، وفكرته الأساسية: وجود أخصائي اجتماعي ومسترشد معا، يساعد الأخصائي الاجتماعي المسترشد على الاستبصار أكثر بمشاكله الفردية ، وينمي لديه مهارات التفاعل ، والاستماع ، والحوار، ويخفف من حدة التوتر، ويساعده على إعادة وتغيير وتعديل الطريقة التي كان يفكر بها سابقا، مما يشعره بالراحة.
- سألها: أريد منك أن تبين مدى رغبتك وجديتك في مساعدة نفسك ومواصلة الجلسات للتخلص من هذا السلوك؟ وقال له: إن ذلك يتطلب منك واجبات عليكي الالتزام بتنفيذها ، وانه بدون رغبتك بالمساعدة لا يمكن أن ينجح، وقال أيضا: من أجل تشجيعك على مواصلة المساعدة، سيتم في الجلسات القادمة زيادة درجة الوعي لديك من خلال التثقيف بأخطار المشكلات السلوكية الفردية، وبيان أنها مشكلة خطيرة وحقيقية وهي بحاجة إلى جهودك أولا ثم جهود الآخرين ، لتحقيق النتائج المرجوة من البرنامج. وقال له: إن صعوبة المشكلة ليست في المتابعة ذاتها وإنما في مدى توافر هذه الرغبة لديك في المساعدة والتخلص من سلوك الكذب.
الجلسة الثالثة

التعرف على دوافع ممارسة سلوك الكذب وأنواعه والأضرار الناجمة عنه.
الأهداف
1- أن تتعرف الطالبة على الأسباب والدوافع المختلفة لممارسة سلوك الكذب
2- تنمية الوعي بأنواع وأخطار الكذب على الإنسان، وزيادة مشاعر الخوف من النهاية التي تنتظر الشخص
توزيع ورقة عمل تبين أنواع الكذب. وتأثيره على الفرد والأسرة والمدرسة والمجتمع
ورقة عمل : بين تأثير الكذب على الفرد ،الأسرة، المدرسة، المجتمع؟ حسب النموذج التالي:

الفرد

الأسرة

المدرسة

المجتمع

الجلسة الرابعة
مهارات الحديث الذاتي
الأهداف
1- تدريب الطالبة على تعديل أنماط التحدث الذاتي على افتراض أن ذلك سيؤدي إلى تعديل السلوك.
وضح الأخصائي للطالبة قائلا: إن التخلص من المشكلة يعني التخلص من التحدث إلى الذات بطريقة انهزامية وسلبية، واستبداله بالتحدث الايجابي، والتعود على الاسترخاء في المواقف التي تبعث على القلق وعدم الراحة في نفس الإنسان، فهي طريقة لتعليم الناس كيف يتعاملون بشكل فعال مع مواقف سبق وان شكلت لديهم صعوبات ومشاكل مختلفة.
2- توضيح أهمية الحديث الذاتي ومدى ارتباطه بالتفكير والشعور والسلوك المرتبط بالمواقف الضاغطة.
تدريبها على أن تتحدث إلى نفسها قائلة : إن شعوري بالقلق والتوتر عند المواقف الضاغطة يعني أنني سأفشل أو أن أبدو ضعيفا، وسوف ألجأ الى مشكلة أكبر ، لذا لا بد لي من ضرورة الانتباه والتهيؤ لأستعد وأواجه الموقف بشكل هادئ وبدون انفعال. ولن أجعل الغضب يسيطر علي.. فأنا قوية وقادرة على مواجهة ذلك.
3-تدريبها على كيفية تغيير الحديث الذاتي السلبي، واستبداله بحديث إيجابي
4-مساعدة الطالبة على التخلص من مشكلاتها من خلال التخلص من الحديث الذاتي السلبي أو الانهزامي.
دربها الأخصائي على كيفية إقناع نفسها من خلال الحديث الذاتي على عدم الكذب لمدة 24 ساعة ثم يبدأ زيادة ذلك تدريجيا وقال له كل ما عليك هو أن تقرر بينك وبين نفسك أنك لن تكذبي هذا اليوم فقط لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة، لا تفكرى في الماضي ولا في المستقبل بل ركز أفكارك على هذا اليوم فقط، وإذا شعرت بالضعف بامكانك إنقاص المدة ، وإذا نجحت في تجاوزها فما عليكى إلا أن تزيد من المدة تدريجيا حتى تصل الى تركه نهائيا).
الجلسة الخامسة(/مهارة حل المشكلات )
الهدف 1- تعليمها وتدريبها على كيفية حل المشكلات التي تعترض حياتها.
الاجراءات
تشجيع الطالبة على الاعتراف بالمشكلة وتحديدها ، وعلى أن تدرك أن بمقدورها حلها والتعامل معها بالتخطيط والتنظيم لا بالكذب
الهدف2- التعرف على خطوات حل المشكلات
الإجراءات: - قدم الأخصائي توضيح لمهارة حل المشكلات وأنها تمر بالخطوات الأساسية المنظمة التالية:
- تحديد عناصر المشكلة بدقة ووضوح ، وتحديد ما يجب تحقيقيه . ( مشكلتي الأساسية هي...و أن أسبابها هي...).
- الطلب من الطالبة إيجاد اكبر عدد ممكن من البدائل والحلول الممكنة .( حل مشكلتي يكون عن طريق أولا وثانيا... وثالث...و...).
- تقييم نتائج تلك الحلول واختيار احدها .( الحل الأمثل والذي يناسبني ويخلصني من المشكلة هو....).
- وأخيرا تقوم الطالبة بتنفيذ الخطة وتقييم النتائج
الهدف3- تدريبها على تطبيق خطوات مهارة حل المشكلات، وكيفية إيجاد البدائل والموازنة بينها.
الإجراءات:قام الأخصائي بمساعدتها على تطبيق هذه الخطوات لإعادة تنظيم علاقاتها الاجتماعية، والابتعاد عن رفاق السوء ، وعمل صداقات جديدة ذات أهداف بناءة ، وتطبيقها في مواجهة الضغوطات ، ومساعدتهم على صياغة أهداف جديدة في حياتها واتخاذ القرار الذي يخلصها من المشكلات.
- تشجيع الطالبة على التحدث مع الآخرين من أجل الحصول على المعلومات الملائمة (كالآباء ، والأصدقاء الموثوق بهم، والأخصائي ..) ومراجعة كيف كان الفرد يتعامل مع الموثرات السابقة ، وتشجيعها على إدراك المهارات المفيدة التي تمتلكها ، والتي يمكن استخدامها في معالجة المواقف الضاغطة.
- تعليمها أن محاولات الفشل والإحباط هي عملية تغذية راجعة للفرد للبدء بحل المشكلة مرة أخرى.
- تدريبها على تخيل نوع النصيحة الممكن تقديمها لفرد آخر يتعرض لنفس الخبرة المؤلمة حيث يقول الأخصائي له : (ما هي النصيحة التي يمكنك تقديمها الى صديق أو شخص ما يتعرض لنفس السلوك التي تتعرضي له أنتى؟ أو ما هي النصيحة التي تقدميها لنفسك في هكذا موقف؟ ثم يناقشها بإجاباتها الإيجابية والسلبية ويعطي التغذية الراجعة .و تشجيعها على أن لديها قدرات ذاتية رائعة وأنها قادرة على حل مشكلاتها ، وان الأفكار السلبية هي التي تعيق ظهور هذه القدرات.
الجلسة السادسة
تحديد موعد لقاء متابعة شهري
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الليثى

مما فهمت
كون الحالة تعانى من التفكك الأسرى فان الحالة تكذب لاحتمالات عده منها جذب الانتباه والاهتمام حيث فقدتهما نتيجة للتفكك وانهيار صورة الأب والأم امام عينيها
المطلوب هو خلق اهتمام بدي للطالبة لصرف طاقاتا اليه مثل الانخراط فى نشاط بالمدرسة وخلق علاقة مهنية بينك وبين الحالة تعيد التوازن النفسى الى الطالبة ورويدا رويدا يحدث التوازن فى شخصية الحالة عندما يتقبل واقعه كما هو ولا يشعر انه الوحيد الذى يألم من ذلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر زكي3

الزميل والأخ الفاضل/عماد الليثى
جزاك الله خيرأ وعود طيب أتفق معك تماماً فيما تقولها وهذا ما ركزت عليه في الجلسات مع الطالبة
تمنياتي لك بالتوفيق ودوام الصحة

شكراً لكما وجزاكما الله كل الخير

[ياسر زكي3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة co-ordinator

شكراً لكما وجزاكما الله كل الخير

باااااااااااااااااارك الله فيك وتمنياتي بدوام التواصل