مراجعة فصول القصة 10 - 11 - 12

أحمد محمد كمال الدين · #1 10-03-2006, 10:35 PM

مراجعة الفصول العاشر والحادى عشر والثانى عشر إعداد أحمد كمال

وما اصطفاه عز الدين أيبك إلا بعد أن بلا من شجاعته وأمانته وصدقه ما جعله كغيره من أمراء مماليك الصالح. معنيا باصطناع الرجال الأقوياء واصطفاء الأتباع المخلصين وشراء ودهم وولائهم
مرادف "بلا" : (وجد - شقى - اختبر).
كان عز الدين في اصطفائه لقطز (مبتدعا - مصطنعا - متبعا).معنيا باصطناع الرجال الأقوياء تعبير المقصود به : (تدريب الرجال وتعليمهم - الاهتمام باختيار الرجال الأمناء الأقويا - جمع الرجال(
وهب قطز لعز الدين أيبك فاعتبر ذلك من : (سوء طالعه - حسن طالعه - ما كان يسعى إليه(
كان الملوك يتنافسون في اقتناء المماليك والأمراء يحذون حذوهم. اشرح العبارة مبينا السبب
بم كان قطز مشغولا عندما وطئ أرض مصر؟ وما السبيل الذي سلكه كي يحقق هدفه؟

فلما سمع المسلمون بذلك حافوا وأشفقوا على الإسلام أن تقهر قوته في هذا المعقل الحصين من معاقله، وبرز الشيخ ابن عبد السلام من عزلته فتزعم حركة الدعوة إلى الجهاد في سبيل الله وحض الأمراء على الاستعداد الملاقة المغيرين، ودفاعهم عن بلادهم ونسى ما بينه وبين السلطان من الخصومة
مرادف "معقل" : (حصن - منزل - مكان فسيح)
عطف أشفقوا على خافوا أفاد : (التوكيد - التخصيص - لم يفد شيئا)
نسى ما بينه وبين السلطان من الخصومة" تعبير يدل على : (خوف الشيخ من السلطان - التودد إليه - حسب الشيخ للإسلام وإخلاصه للوطن)
ما الذي سمع به المسلمون؟ وما أثره في نفوسهم.؟
ماذا كتب ابن عبد السلام للسلطان؟ وماذا فعل السلطان عندما قرأ كتابه؟

كيف استطاع المسلمون الاستيلاء على مؤن العدو؟ أو الميرة؟

كانت الميرة أو المؤنة ترد للفرنج من معسكرهم بدمياط في بحر النيل فصمم المسلمون على أن يقطعوها فيقضوا بذلك عليهم فصنعوا سفنا جديدة وحملوها على الجمال إلى بحر المحلة فالقوها فيه وشحنوها بالمقاتلة فسارت بهم حتى وقفت عند مجمع البحرين فكمنت هناك، فلما جاءت مراكب الفرنج خرجت لها من مكمنها فنازلتها وأخذتها أخذا وبيلا.

أسلم الملك الصالح روحه وهو يذكر الله ويسأله أن ينصر عباده المسلمين ويحمي بيضه دينه، وما عنده إلا زوجته وطبيبه، وحزنت "شجرة الدر" على زوجها العظيم وحبيبها المخلص لكنها حبست دمعها ولم تدع الحزن يطغى عليها فينسيها وصية زوجها في الاحتياط لمصلحة الدولة
ما المقصود بقول الكاتب "بيضه دينه
لم تدع الحزن يطغى عليها فينسيها وصية زوجها"؟
بم أوصى الصالح نجم الدين زوجته لما أحس بدنو أجله؟ وما دلالة ذلك؟
ضع علامة ( ) أمام الإجابات الصحيحة فيما يأتي:وصوب الخطأ
بني الصاحب معين الدين غرفة له على سطح مسجد يجاور بيته.
ليتخذها مسكنا لأحد أتباعه - ليتخذها مقعدا له يقابل فيها أصدقاءه - ليصلي فيها النساء بعيدا عن الرجال)
كانت "شجرة الدر" زوجة وفية مخلصة - هات من العبارة ما يؤيد ذلك

وما هي إلا أيام حتى قتل بأيدي موالي أبيه في سماطه الممدود بفارسكور بين سمع الناس وبصرهم فما أجاره منهم مجير، جلست شجرة الدر على أريكة السلطنة بإجماع أمراء المماليك الصالحية واتفاق أعيان الدولة وأهل المشورة، ونقش اسمها على سكة النقود (ورددت منابر القاهرة ومصر... اللهم أدم سلطان الستر الرفيع والحجاب المنيع ملكة المسلمين.)
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
جمع "أريكة" : (أراك - أوراك – أرائك)
مفرد "أعيان" : (عين - عاين – أعين)
مقابر" ممنوعة من الصرف لأنها (علم أعجمي - صفة على وزن أفعل - صيغة منتهى الجموع(
من الأسباب التي أدت قتل توران شاه.
1- 2- 3-

هات جملة تؤدي معنى العبارة التي بين القوسين في القطعة.
"اسكتي ولا تجمعي لي بين عذاب القوم ومرارة اللوم ودعينا ننج بأنفسنا" من قائل هذه العبارة؟ ومتى قيلت؟
"ولكنهم لم يكادوا يتخلصون من دعاة الناصر وأشياعة في مصر بتشتيت شملهم والقضاء عليهم ويشعرون بزوال الخطر عنهم ورجوع أمرهم كما كان، حتى دبت عقارب البغضاء بينهم، وعاد التنافس القديم بينهم من جديد".
هات مرادف "تشتيت".
ومفرد "دعاة".
ومقابل "أشياع" في جمل من إنشائك
وافق الأمراء المماليك على اختيار عز الدين أيبك لتولي السلطنة، أو الملك دون نقاش أو منازعة. علل
انسب كل عبارة مما يأتي إلى قائلها:
ما نبغي مملوكا يتولى علينا بل نريد سلطانا من آل أيوب".
إن كانت الرجال قد عدمت عندكم فأعلمونا حتى نسير لكم رجلا

لم يكن ما سمعه قطز من صديقه بيبرس حديثا مختلقا، فقد ذهب الفارس أقطاي حقا إلى شجرة الدر وخاطبها في الزواج وكان جريئا، فما عقد الحياء لسانه، وما عاقته هيبة الملكة عن الإفضاء إليها برغبته في يدها، وقد فوجئت شجرة الدر بهذا الطلب الصريح الجرىء، ولكنها ملكت أعصابها وقالت له بهدوء إنها لا ترد طلبه ولا تريد أن تفكر في الزواج حتى ينتهي أمر الملك الناصر.)
العاقل الحكيم من يتحكم في نفسه ويستغل الموقف لصالحه ويستفيد منه... كيف تثبت ذلك من خلال القطعة
ما الطريق الذي سلكه أقطاي للانتقام من "شجرة الدر" بعد أن تم زواجها من عز الدين أيبك
ما تأثير كلام قطز لشجرة الدر على محبوبته جلنار
ضع علامة ( ) أمام الصواب وعلامة ( ) أمام الخطأ فيما يأتي.
أمر الهمزة همزة أصلية.
كانت نهاية أقطاي على يد "قطز".
حزنت شجرة الدر على أقطاي لرغبتها في الزواج منه.
لم يتأثر بيبرس بمقتل استاذه فارس الدين أقطاى

لم تنس شجرة الدر فضل هذا الملوك الشجاع عليها فبرت بوعدها، وأنعمت عليه بجلنار، وكان الذي تولى عقد تزويجهما الشيخ عز الدين.. وانتصف الليل وانقطعت جموع المودعين... وسكتت أصوات الغناء وألحان المزاهر والعيدان وسكتت حركات الرقص وتناعست عيون المصابيح وأوى الجواري إلى مخادعهن بين الفرح والحسرة وأرخيت الستائر على الجناح الميمون... وخلا الحبيبان السعيدان.
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
مرادف "برت" : (منحت - وهبت - وفت) ومضادها (منعت - غدرت – باركت)
المدعوين" مفردها : (مدعو - داعي - مدعي) وفعله (دعا - داع- دُعى)
بين "الفرح والحسرة" علاقة (تفاوت - تضاد – سببية)
خلا الحبيبان السعيدان ... بين معنى "خلا" واستعملها في جملة بمعنى آخر
لم ينس كل من عز الدين أيبك وشجرة الدر فضل قطز عليهما. اشرح العبارة مبينا ما فعله كل منهما معه؟
ضع علامة ( ) أمام العبارة الصحيحة وعلامة ( ) أمام الخاطئة:
عاش الزوجان السعيدان حينا من الدهر في قصر من قصور دمياط . ( )
أمرت "شجرة الدر" زوجها أن يطلق زوجته أم ولده فقبل المعز ذلك . ( )
ظل الملك المعز بقلعة الجبل حتى مات. ( )
المزاهر جمع مزهر وهو العود الذي يضرب به . ( )