السلام عليكم الان دورنا فى اظهار سماحة الاسلام لا للعـــنف

[أ/رضا عطيه]

أخى الكريم / أحمد

جزاكم الله خيرا على هذا الفكر والوعى

وندعو الله جميعا أن ينجى وطن التسعين مليون من أيادى النخب الأثمة وأطماعهم وأحلامهم

ولا تتألم ممن قد تجدهم لا يرضيهم عرض السلام هذا

فبمختصر العبارة

من عاش على هذه الارض ينعم بأمنها وأمانها وتسامح وترابط أهلها

وجرح إصبع وسيل الدم منه يؤلمه

ليس كمن عاش ال*** والفتك بأجساد الخلق تحت شعار الجهاد دون تمييز بين مواضع وأحقية هذا الجهاد

فكوادر هؤلاء استقوا أتباعهم أن الجهاد يكون دائما حين تكون مصلحة الجماعة وضد أى كائن كان

للأسف انتقلوا إلى وادينا وأوطان أخرى كم عاشت فى ترابط وتراحم ونقلوا معهم ثقافتهم

حتى صرنا نرى المسلم يفتك بالمسلم بدم بارد

هذه ثقافتهم

وهذا رهان الكارهين لترابط وتسامح المجتمع المصرى

فهل ياترى ستراهم سينجحون فى مسعاهم بجهالة المتعصبين والمتشددين من أهل الدين وبدعم من المتربصين

سننتهى من عصبيتنا جميعا

حين ينتهى هذا التعصب من شوارعنا

فهل سيتركوننا لشأننا

هل نرى غدا القنوات الدينية وقد عادت لرشدها وصحيح أهدافها وهدفها

قد يتعجب البعض من المتعصبين لماذا اخترت القنوات الدينية دون غيرها

وردى البسيط

هل ألوم على الشيخ الناصح للناس حين يخطأ أم ألوم على العاصى حين يخطأ ؟

من هنا يكون القياس الأصوب

فقنوات الأمير مثلا تتحدث عن توجهات الأمير والراغبين فيه وكذا البدوى وغيرهم

أما قناة الناس مثلا فهى تتحدث باسم الدين الحنيف -- أتروا الفرق كما أراه ؟

أم توظيف الدين ورجاله وشيوخه لمتاع الدنيا الزائل صار حلال لدى البعض ؟؟؟؟!!!!!!!

كتر الكلام والألم

ولكن لنا عذر فى وطن يأخذ غدرا

وأخيرا محلاها عيشة الحرية

فلا حزب يدفعنا لتظاهرات ولا جماعة تأمرنا لنكون حصون ومصدات

ولا مصدر فكر سوى عشق وطن كم حفظنا من دعوات الصدقات




شكرا على الموضوع القيم

وجزاكم الله خيرا

[ابونرمين]

لذا ارجو منكم جميعا الا نكون ناشرين لما يدور الان
وهل كنتم قدوة فى ذلك حتى تشيروا علينا به،،أم أنك تهدف لأمر تعلم أنت حجم الكارثة التى حدثت اليوم،والله ما فعلها اليهود،ولكن ثق أن الله لا يهمل صغيرة ولا كبيرة ،ولكنه تعالى يمهل الظالم حتى إذا جاء الوعد جاء مهيبا...

[ابونرمين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا محمود الجوهرى

أخى الكريم / أحمد

جزاكم الله خيرا على هذا الفكر والوعى

وندعو الله جميعا أن ينجى وطن التسعين مليون من أيادى النخب الأثمة وأطماعهم وأحلامهم

ولا تتألم ممن قد تجدهم لا يرضيهم عرض السلام هذا

فبمختصر العبارة

من عاش على هذه الارض ينعم بأمنها وأمانها وتسامح وترابط أهلها

وجرح إصبع وسيل الدم منه يؤلمه

ليس كمن عاش ال*** والفتك بأجساد الخلق تحت شعار الجهاد دون تمييز بين مواضع وأحقية هذا الجهاد

فكوادر هؤلاء استقوا أتباعهم أن الجهاد يكون دائما حين تكون مصلحة الجماعة وضد أى كائن كان

للأسف انتقلوا إلى وادينا وأوطان أخرى كم عاشت فى ترابط وتراحم ونقلوا معهم ثقافتهم

حتى صرنا نرى المسلم يفتك بالمسلم بدم بارد

هذه ثقافتهم

وهذا رهان الكارهين لترابط وتسامح المجتمع المصرى

فهل ياترى ستراهم سينجحون فى مسعاهم بجهالة المتعصبين والمتشددين من أهل الدين وبدعم من المتربصين

سننتهى من عصبيتنا جميعا

حين ينتهى هذا التعصب من شوارعنا

فهل سيتركوننا لشأننا

هل نرى غدا القنوات الدينية وقد عادت لرشدها وصحيح أهدافها وهدفها

قد يتعجب البعض من المتعصبين لماذا اخترت القنوات الدينية دون غيرها

وردى البسيط

هل ألوم على الشيخ الناصح للناس حين يخطأ أم ألوم على العاصى حين يخطأ ؟

من هنا يكون القياس الأصوب

فقنوات الأمير مثلا تتحدث عن توجهات الأمير والراغبين فيه وكذا البدوى وغيرهم

أما قناة الناس مثلا فهى تتحدث باسم الدين الحنيف -- أتروا الفرق كما أراه ؟

أم توظيف الدين ورجاله وشيوخه لمتاع الدنيا الزائل صار حلال لدى البعض ؟؟؟؟!!!!!!!

كتر الكلام والألم

ولكن لنا عذر فى وطن يأخذ غدرا

وأخيرا محلاها عيشة الحرية

فلا حزب يدفعنا لتظاهرات ولا جماعة تأمرنا لنكون حصون ومصدات

ولا مصدر فكر سوى عشق وطن كم حفظنا من دعوات الصدقات




شكرا على الموضوع القيم

وجزاكم الله خيرا

إنما الخير مادام فى قول الإنسان،وصدقهِ و عملهِ،وأرى أننا ندور ونلف على بعض،فلم يكن ذلك خطابك ولا قولك ولا فكرك،وإنما كان التقليل والتشهير والتحقير عنوانا لكل المشاركات،أعلم أن الله مطَّلع على العباد(صالحهم وفاسدهم)ولكنه سبحانه يمد البعض فى طغيانهم،حتى يأتى موعد الخلاص،وقتها لا ينفع مال ولا ولد ولاحديث ولا أعتذار

[ابونرمين]

وهذا الموضوع

يخصص للعقلاء بتوجية كلمة
مراراً،وتكراراً،كنا ننادى بالعقل والحكمة،ولم يستجب أحدا،،،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟