اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-03-2013, 07:03 PM
باسمة باسمة غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 166
معدل تقييم المستوى: 17
باسمة has a spectacular aura about
New حقائق غائبة في أزمة حزب النور مع الأخونة

حقائق غائبة في أزمة حزب النور مع الأخونة




حازم سعيد :

تنبيه فى تمهيد :
ليست هذه المقالة ذماً لحزب النور ، ولا لأحدٍ من أعضائه ، ولكن الأحداث وما تبعها من مناقشات ومساجلات كانت هي الموحي لهذه المقالة ، وهي الأحداث الأقرب للذاكرة كي أستدعي منها ما أريد الاستدلال به ، وحتى أحذر منه قيادات العمل التربوي فى كافة الجماعة والتيارات الإسلامية ، وهذه هي نية الكاتب ، فإن ملكت زمام نفسك واستطعت أن تقرأ هذه الكلمات وأنت تصدق ما أعلنه وتتدبر ما قاله عن نيته وكلامه فبها ونعمت ، وإن كنت ترى أنك ممن لن يحسن الظن فى كاتب هذه السطور أو ستغلبك عصبيتك لجماعتك وحزبك ، فاخرج مشكوراً متفضلاً ، ولا تكمل القراءة ، وعاف نفسك من مشقة قراءة موضوعٍ لن تستفيد منه ...

الموضوع :
حقائق عديدة غابت عن الأفاضل من قيادات حزب النور ، والقواعد الحزبية التي اتبعتهم في قضية الأخونة ..
أما القيادات فما فعلوه من مؤتمرات أو تصريحات أو استضافات على فضائيات الفلول وأعداء المشروع الإسلامي ، وما ألقوه من اتهامات حول الأخونة ، وتشنج رئيس الحزب أثناء جلوسه مع الرئيس وتهديده بالانسحاب ، لهو أكبر من أن يدركه عقلي ، وما حدث يمثل لي مشكلة كبيرة تستعصي على فهمي ، خاصة عندما يصدر الفعل من أمثال الشيخ الدكتور ياسر برهامي ، وهو من أبرز من تعلمت منه وقرأت له وفهمت من كلامه ونقاشه ومساجلاته قضية الولاء والبراء .
وأحاول ليل نهار مجاهدة قلبي وعقلي حتى أفهم هذه المواقف بعيداً عن إساءة الظن ، وحتى عقلي اللا واعي واللا إرادي يأبى علي ، بعد طول تعلم وحب ومصاحبة ، أن يسئ به الظن ، وكما قال الشاعر العاقل : وعين الرضا عن كل عيبٍ كليلة ...
دعكم من حيرتي حول توصيفي لما حدث من القيادة ، ولن يهمنا في شئٍ ، وليس هو موضوع المقالة .
وكذلك دعكم من أفراد القواعد الحزبية المنتمية للنور ، فمهما حدثتكم عن تحفظاتي الشخصية على أدائها من نوعية التعجل في السخرية والنقد للرئيس اتباعاً لقيادتها ، ومن نوعية الانقياد الأعمى – والذي أجهدوا أنفسهم في تلمس تبريرات له – وهو الأمر الذي طالما انتقدوا الإخوان فيما ظنوه عنهم من مثيله ( السمع والطاعة ) ، ومن نوعية المزايدة ببعض القضايا كقضية الضباط الملتحين ليثبتوا لأنفسهم أنهم هم المحافظين على سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرة أهلها ضد ميوعة الإخوان ، واستغلال تصريحات لرمزين من رموز الإخوان ، أحدهما قديم وانتزع من سياقه ، أنكرهما أنا شخصياً أشد الإنكار ، .. أقول استغلال تصريحات لرمزين إخوانيين للمزايدة بهذه القضية على سبيل الفضح والسخرية من تميع الإخوان ورئيس مصر الذي جاء من بينهم ، فيما يتعلق بالحرص على الشريعة ومظاهرها .
أقول مهما حدثتكم عن تحفظاتي على القاعدة فستبقي محدودة جزئية هشة بجوار ما فعلته القيادة – وتفعله - .
والذي يهمني في هذه المقالة هو أن أتناول هذه القضية بنوعٍ من الطرح ، لا أقصد من خلاله أن أبين الحق الأبلج الذي لا جدال فيه وأن أنتصر لرأي وأوضح أنه هو الصواب وما عداه الخطأ حتى لو كان السياق يقود إلى قريبٍ من ذلك ، فمثل هذه القضايا الاجتهادية ، قد يكون لها من المرونة والاتساع في بعض جوانبها ( دون البعض ) ما يسمح لها أن تكون من قبيل المعتبر السائغ الذي يسعنا أن نتغافر فيه ونعذر بعضنا البعض دون هذا الحد من الإنكار الرهيب الذي حدث .
وغاية ما أرنو إليه هو أن يتعقل الإسلاميون – خاصة إخواني السلفيين من أتباع حزب النور – ولا يتعجلوا إطلاق الأحكام أو تبني القضايا ، لأن الذي أمامك معه حجة في المسألة تجعلك تنظر للموضوع على أنه يمكننا أن نختلف فيه مع إحسان الظن وعدم الإنكار وإلقاء التهم ، وعدم الاستقواء بعدو المشروع الإسلامي ، على فضائياته ومنابره لأثبت للناس أني على الحق وأن أخي الإسلامي المتغول والمتغلغل في مفاصل الدولة على الباطل ، وأني سأقف لأخي صاحب المشروع الإسلامي حتى لا ينتشر في هياكل الدولة !!!

الحقائق الغائبة
تعالوا إلى ما أريد أن أخوض فيه ، سأسرد لكم مجموعة من الحقائق – التي لم أستطع استيعاب تجاهل حزب النور قيادة وقاعدة وكذلك بعض الكتاب الصحفيين الإسلاميين الذين بدا تبنيهم لموقف حزب النور واضحاً كأمثال الأستاذ جمال سلطان في موضوع الأخونة :

أولاً : الإخوان عندما جاؤوا إلى الحكم لم يأتوا بأجندة سياسية خاصة ، وإنما جاؤوا وأعلنوا وما زالوا يعلنون أنهم أصحاب مشروع إسلامي ، وصاحب إعلانهم هذا إقبال جميع الإسلاميين عليهم تأييداً لظاهر قولهم أن الإسلام هو الحل وأنهم من أبناء المشروع الإسلامي فأيدوا الرئيس مرسي من الجولة الأولي لانتخابات الرئاسة ، والفصيل الإسلامي السلفي الوحيد الذي بدا وكأنه متحفظ على جاهزية الإخوان لحمل المشروع الإسلامي ، أو أنهم لا يمثلوه التمثيل الحق ، وبالتالي لم يؤيد الرئيس مرسي في الجولة الأولى من انتخابات الرئاسية هو حزب النور ، وأيدوه مضطرين في الإعادة لأنهم لم يبق لهم من الإسلاميين غيره .
فمعني الكلام أنك وافقت في النهاية – ولو مضطراً – على أن الإخوان أصحاب أجندة ومشروع إسلامي وإلا ما كنت لتختارهم ، فكيف لك أن تعترض على قيام هذا الذي سلمت بأنه صاحب مشروع إسلامي بالتغلغل داخل مفاصل الدولة والانتشار فيها ، خاصة وهو ينتشر على حساب موظفين قابعين في هذه الأماكن من الفلول أو العلمانيين أو الفاسدين المتورطين في الرشاوى والبيروقراطية وغيرها ، فحين يتغلغل الإخوان معنى ذلك أنهم يسعون لتطبيق أجندتهم في الواقع ، وهي ما انتخبتهم من أجله .
بهذا المفهوم الإسلامي والذي هو فرع من الولاء والبراء ، ما الذي تنقمه على الإخوان أيها الأخ السلفي الحبيب ؟ ولماذا لم تتدبر القيادة ، ولم لم تتوقف القاعدة لتقول لقيادتها : أين الولاء والبراء ؟ أليس هؤلاء هم من انتخبناهم من أجل أن يكونوا بسدة الحكم وينفذوا أجندتهم ؟ فلماذا تعترضون على الأخونة التي تحمل في مضمونها اتجاهاً نحو المشروع الإسلامي ( ولو بقدر ضئيل – من وجهة نظرك - ) .

ثانياً : كيف لرئيس أن يطبق أجندته وفكره ومذهبه الإخواني ويطبق رؤيته وفهمه للمشروع الإسلامي الذي يزعم حمله دون أن يكون له على الأرض أناس من نفس إطار تفكيره ورؤيته ؟ وأيهما أحق بأن يتغلغل وينتشر ، أتباع الرئيس وأصحابه وإخوانه ، أم يترك الفلول وأتباع مدرسة الحزب الوطني في الإفساد ، أم حتى أتباع المشروع الإسلامي على الجملة ولكنهم يختلفون معه في التفاصيل وفي آليات التنفيذ ، ما هو المنطقي في هذا الأمر كي ينجح المشروع والتنفيذ ويصبح صاحب إنجاز حقيقي على الأرض .
ثالثاً : في النماذج النادرة جداً التي تمت فيها أخونة الدولة ، وأزعم أنهم لا يتجاوزون المائة على مستوى الجمهورية إلا بقليل ، أقول في هذه النماذج الأحادية النادرة كان يمكن أن أعترض لو أن أحدهم ينقصه الكفاءة أو الخبرة في المجال الذي وضع فيه ، بحيث أنه سيصبح نموذجاً فاشلاً يسئ إلى المشروع الإسلامي وأطالب بعزله حتى لا يحسب على المشروع . للأسف الشديد لم يحدث هذا ، وإنما اعترض من اعترض ، لأن هذه الأخونة ( التي تمت بآحاد أو عشرات ) تقضى على فرص الآخرين في المنافسة - والذين أنا على رأسهم حيث أني أمثل ثاني أكبر حزب في مصر - ؟!
والذي أعلمه أن الآحاد الذين ترقوا من منصب إلى منصب آخر ، أو عينوا كمستشارين متطوعين لمحافظين أو مساعدي محافظين إنما عينوا وترقوا بناءاً على استحقاق إداري ومهني ، وسير ذاتية لكل واحدٍ منهم تسد عين الشمس ، والواقع الذي أكد كفاءتهم يصدق ذلك ، وأكفيك ثلاثة نماذج : الدكتور باسم عودة وزير التموين ، الدكتور حسن البرنس نائب محافظ الإسكندرية ، والمهندس سعد الحسيني محافظ كفر الشيخ .. وحين تنزل لأرض الواقع وترى كفاءة هؤلاء تتعجب ممن يطالب بعزلهم حتى لا ينسب إنجازهم للحرية والعدالة مما يقضي على فرص الآخرين في المنافسة ... لا حول ولا قوة إلا بالله .

رابعاً : بعض الأفراد من قواعد حزب النور تحدثوا بلغة أننا دعمناكم في انتخاب الرئيس وأنه نجح لأنـنا وقفنا إلى جواركم ، ثم بعد أن حكم الرئيس افتأت عليـنا .. والله هكذا قالوها .. وهنا الحقائق السريعة الغائبة التالية : أن ما تعلمته على المشايخ السلفيين ومنهم الشيخ ياسر يصحح ما قلتموه من عبارات إلى الصياغات التالية ومنها تعرفون الفارق ، وتعرفون الخطأ الشنيع الذي وقعتم فيه .
الصياغة الصحيحة هي : نحن أبناء حزب النور دعمنا الرئيس مرسي في انتخاباته ضد شفيق لأنه حامل مشروع إسلامي ونحن بذلك وقفنا إلى جوار مشروعنا الإسلامي وليس إلى جوار الفصيل الذي منه خرج الرئيس ، وأن هذا الدعم لا يقابله جزاءاً ولا شكوراً لأنه كان دعماً لله ولأوليائه ولحملة المشروع الإسلامي ... الخ فلا ننتظر من أحدٍ مقابل ولا مناصب ولا شئ سوي نجاح المشروع الإسلامي .

خامساً : لم يفكر أبناء حزب النور – قيادة وقاعدة - أن ينظروا إلى الواقع وإلى التضخيم والمبالغة الفجة التي وقعت لأعداد من تمت أخونة الدولة بهم والذين لم يتجاوز عددهم في كل محافظة من خمسة إلى عشرة أفراد ، وانعدموا في بعض المحافظات ، بما لا يتجاوز مائة وعشرين أخ من الإخوان على طول الجمهورية وعرضها ، وليس ثلاثة عشر ألف كما ادعت القيادة . لم يذهب أحد ممن تبنى واستمات في الهجوم على الرئيس والإخوان وانتقادهم ، إلى التحقق من هذا الأمر .
يزداد عمق هذا الخطأ وقدره حين يصدر من أحبائي الذين ينفقون الساعات تلو الساعات في دراسة علم مصطلح الحديث وما به من فنون الجرح والتعديل وضبط الروايات والتحقق منها ، وتوثيق الأسانيد والمتون !

سادساً : غاب عمن لاكت ألسنتهم هذا الأمر أن هناك قواعد إدارية محددة تحكم التعيينات ، ولا يملك لا الرئيس ولا الإخوان أن يفتئت عليها ، نفس الحال في الترقي من وظيفة إدارية إلى أعلى منها ، الإخوان مجبرون حتى لو سلمنا وافترضنا أن الحكومة بيدهم مائة في المائة على مراعاة النظم واللوائح والقوانين ، فمثلاً كي تعين وكيل وزارة في مكان ، فلابد أن يكون من شريحة مدراء العموم والتي يقل فيها الإخواني وينعدم فيها السلفي بسبب تأميم أمن الدولة السابق لهذه المناصب وتجفيفه لها ، فحين يريد الإخوان أن يصنعوها ويأخونوا البلد فهم لن يجدوا أحداً تنطبق عليه الشروط .
ولو لم يراعوا القوانين واللوائح ، فستقوم الدنيا ولن تقعد لأن الإخوان يفتئتون على القانون وعلى اللوائح والنظم .
لم يفكر أحد من القاعدة السلفية ولا الصحفيين الذين عاموا على عومهم في هذا الموضوع بهذه الطريقة ، لأنهم لم يصبغوا على ذلك ، وإنما القول هو ما قال الشيخ فلان ، وهو عين ما لاموا الإخوان عليه الدهر كله ولا زالوا .

إعجاب كل ذي رأي برأيه :
من هنا ترى هذه الحالة العجيبة الفريدة ، والتي أراها ، وتصدمني ببعض أبناء التيار السلفي المنتمين لحزب النور ، ولقد كانوا منذ زمنٍ طويل – وكنت معهم - ننكر على الإخوان قصة السمع والطاعة لمعضلة في فهمنا لواقع الإخوان ولأدبياتهم في هذه القضية ، وعندما بدأ السلفيون العمل السياسي بعد الثورة ، كنت كلما جلست مع بعضهم قال لك : أصل إحنا معندناش السمع والطاعة اللى عند الإخوان .
حتى إذا جئنا لوقت الجد الآن ، إذا بك تفاجئ بالأخ السلفي المنتمي لحزب النور ملكي أكثرمن الملك ، ومتعصب لرأي قيادته ويتبنى موقفها أكثر من بعض القادة أنفسهم ، ولو أردت التدليل على ذلك فعندي عشرات المواقف والمناقشات والمساجلات التي – ودائماً – يسبقها أخوك السلفي بأنه ليس عنده موضوع السمع والطاعة ، ثم عندما تناقشه ، فى أمر اجتهادي سياسي متغير يغلب فيه فقه المصالح والمفاسد والتي تتفاوت العقول والأفهام حتماً وجزماً فى تقديرها ، مما لا ينبني عليه عمل سوى الانتقاد والكلام والسخرية ، إذا به يستميت فى تبني رأي قيادته ورؤيتها للمصالح والمفاسد والاجتهاد السياسي ، بل وينزله منزلة المسألة العقائدية ، حتى أنه عندما يعجز عن مبادلتك الرأي بالرأي والحجة بالحجة ، فلابد له من الرجوع بك للمسائل القديمة المختلف فيها بين الإخوان والسلفيين على العموم كقضية التوسل أو حكم حلق اللحية أو طلب العلم الشرعي أو ... أو ...
والذي أنكره هنا ليس هو مجرد التبني أو مطلقه ، وكذلك ما كان لي أن أنكره إن كان سينبني عليه عمل ، وإنما هو جدال نظري عقيم يتبعه سخرية وانتقاص وتغير قلوب حق لي أن أنكره ، وكذلك أنكر الشواهد والاستدلالات التي قادت إليه ، والتي تبدو في كثير من الأحيان غير معقولة على الإطلاق ، ورغم ذلك تتبناها وتؤسسها وتقعدها وتؤصلها ، ثم أنت تنكر على أخيك الإخواني تبنيه لرأي قيادته ، وهو يقول لك فى أحيانٍ كثيرة أنه مختلف مع اجتهاد قيادته ، ولكن الخلاف شر ، فأخوك الإخواني حل المعادلة بشكل سهل وسلس ومنطقي ، وأنت تستعلي عليه بأنك لا تسمع وتطيع بدون تفكر ، ثم أنت تلوى عنق المنطق والحقيقة – وكأنك تستحي أن تقول أنا أسمع وأطيع –
أقول : تلوي عنق المنطق والحقيقة لتبرهن على ما وصلت إليه قيادتك من قرارات واجتهادات بما تضعه فى مناقشتك بمكانة الثوابت والأحكام الشرعية ، وتنزل المتغير الاجتهادي منزلة الثابت المطلق وتحول المواقف السياسية لرؤى ومناهج وأفكار !!! .

كبسولة :
حين قال عبد الله بن المبارك للفضيل بن عياض رحمهما الله تعالى : يا عابد الحرمين لو أبصرتنا لعلمت أنك فى العبادة تلعب .. كانت هذه لغة عتاب شديدة للأخذ بيد أخيك لما ترفل فيه من الخير ، فهل نطمع من أسيادنا الشيخ سعيد عبد العظيم والشيخ محمد بن إسماعيل المقدم والشيخ أبو إدريس محمد عبد الفتاح في مثلها مع الشيخ ياسر برهامي إزاء السيل المنهمر من التصريحات والاستضافات التي ينتقد فيها الإخوان ليل نهار ، وفى منابر من يعدهم السلفيون أنفسهم خصوماً للدعوة الإسلامية ، وبغزارة عجيبة وانهمار كالسيول ، واستعذاب للنقد ، مما ينقص من قدر الشيخ قبل من ينتقدهم ، ليتوقف بهذا الموقف المنشود الذي أدعوهم إليه ذلك السبب الأبرز من اسباب اختلاف القلوب داخل إطار العمل الإسلامي هذه الأيام ، نسأل الله لكم ولنا جميعاً التوفيق والسداد إنه ولي ذلك والقادر عليه .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18-03-2013, 08:10 PM
gmailwan gmailwan غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
العمر: 49
المشاركات: 666
معدل تقييم المستوى: 12
gmailwan is on a distinguished road
افتراضي

جزاكي الله خيرا رائع رائع ووالله هذا الذي بداخلنا وقد عبر عنه الكاتب ما عجزنا نحن عن التعبير به
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 18-03-2013, 11:35 PM
أ/محمد على عاشور أ/محمد على عاشور غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 13,002
معدل تقييم المستوى: 30
أ/محمد على عاشور is a jewel in the rough
افتراضي

حزب النور اثبت فشله سياسا عندما اعطى الفرصة للاخوان باستغلاله للوصول للسلطة
لكنه فاق اخيرا
__________________


الى اللقاء
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 19-03-2013, 12:05 AM
الصورة الرمزية youssef darwish
youssef darwish youssef darwish غير متواجد حالياً
فريق الاسطوانات التعليمية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
العمر: 32
المشاركات: 1,122
معدل تقييم المستوى: 13
youssef darwish will become famous soon enough
افتراضي



جزاكي الله خيراً على الموضوع الجميل


__________________
http://img.xzoom.in/13processed/white%20tiger%20close%20up.jpg
لا تأسفــن علـى غدر الـصحاب لطالما*** رقـــصت على جثث الاسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها *** تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب
youssef darwish.jo
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:46 AM.