|
#1
|
|||
|
|||
![]()
ومن كلام الحكماء ما ذكره المغراوي في كتابه "جوامع الاختصار والتبيان، فيما يعرض بين المعلمين وآباء الصبيان "من أدب ولده، أرغم انف عدوه" و "من أدب ولده غم حاسده" و "من أراد أن يغيض عدوه، فلا يرفع العصا عن ولده" وقالوا: " بادروا تأديب الأطفال، قبل تراكم الأشغال، وتفرق البال
ويقرر ابن خلدون الضرب يكون فيما لابد منه، ولا يزيد على ثلاثة اسواط، فذلك في نظره كاف لبلوغ الغاية من عقوبة الجسد، فلا باس عنده من العقاب في بعض الأحايين حينما تدعو الحاجة إلى ذلك. يقول بهذا الصدد في آخر الفصل الذي عقده حول استخدام الشدة في التعليم، حيث نقل عن محمد بن أبي زيد، في كتابه الذي ألفه في حكم المعلمين والمتعلمين منقول ( المصدر http://www.abcjeunes.com/html/parents.php?choix=v&id_niveau=6&id=274 |
#2
|
|||
|
|||
![]()
بداية ً أُحييى إثارتك لتلك النقطة الهامة،حيث لا يوجد معلم إلا والعقاب فعلهُ ،والعصا أداتهُ،واللفظ غنائهُ،،كما تعلمين أن التلاميذ فى هذا العصر مختلفون ومنطلقون لأسباب عدة،وأخطرها تهاون الاسرة وأنشغالها عن سلوكيات ابنائها
والتجربة تُحتم على المعلم أن يكون مرناً، حازماً، أباً، صديقاً عليكى بتجربة الهدوء وإنخفاض الصوت أثناء الشرح،وتحريك التلاميذ من أماكنهم على الأقل أثناء حصتك،مع الأحتفاظ بسر النقل،ومع الإشارة إلى أن هناك حافز معنوى ومادى للمجتهد،أما المشاغبون فعليكى بتكليفهم بكلمات وموضوعات يخرجون بها فى الإذاعة صباحا(شرط أن يعرفونها مسبقاً) ستجدى الحال تبدل للأصلح بعون الله |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|