|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ماذا يحدث فى مصر ،،حمص اليوم والسيارة الدبلوماسية محاولة للفهم
حمص اليوم
كان هذا عنوان المشاهد التى نقلتها الجزيرة مباشر كان هناك قصف جوى لمدينة حمص كان قصفا عنيفا هائلا ولكن كيف علم المصور بان هناك مكان معين ((قلعة القصر وهى منطقة سكنية) كيف علم بمكان القصف ولماذا كان مستعدا بزاوية الكاميرا لماذا كان هادئا ولم يبد قلقا او انزعاجا فقد يصاب هو الآخر لماذا كان بجانبة رجل يولول ويقول طائرات الميج طائرات بشار لا تفسير لما حدث وللسكينة التى ابداها المصور وصوت النحيب بجانبه الا تفسير واحد ان مصور أو مراسل الجزيرة على علم مسبق بما سيحدث هذا يذكر بما حدث فى ليبيا عندما كشف الليبيون ان طائرات الميج التى تقصف جوا ((والجزيرة كانت تصور بدقة اماكن القصف والنحيب والولولة) كانت تقلع من صقلية ومالطا فما كان من الغرب الا ان اختلق ان طائرتين ليبتين لجئتا لمالطا ....وعلى الفور عرضت الجزيرة صورة الطائرات على الارض بعد ان قال عدة قادة من قوات بطاريات سام5 الليبية ان الطائرات التى تقصف الشعب الليبى اجنبية ومن نفس طراز الطائرات الروسية تذكرت سريعا السيارة البيضاء التى دهست المتظاهرين وكانت الجزيرة تبث الشريط كل دقيقة ولما انكشقت خدعتها لم نعد نراه ((وكان الشريط بنفس اسلوب حمص وليبيا) بل لم نسمع قضية واحدة عن السيارة البيضاء اعود للجزيرة مباشر حمص اليوم لاحظت ان الجيش الحر معه اسلحة اسرائيلية وامريكية خفيفة...بينما تذكرت ان المقاومة فى غزة لديها سلاح سورى حسبى الله على شيخ الفتنة حسبى الله على من احرق سوريا بنار فتنته و فتاويه الشيطانية
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
شكرا على الموضوع
__________________
Mr.Ahmed El Nemr
English Teacher Elsalehyia Elgidida |
#3
|
|||
|
|||
كاد المشاهد يزعل على المذيع محمد كريشان وهو يستجدي محمد حسنين هيكل في لقاء الجمعة على قناة الجزيرة للقول ولو كلمة واحدة إن ما يحدث في سورية “ثورة”. لكن هيكل بيّن أن ما يحدث في سورية ليس ثورة حقيقية والسبب هو الهدوء الذي تشهده كل من مدينتي دمشق وحلب . طبعاً كريشان الذي اعتاد أن يكون بوقاً في الجزيرة كما غيره من المذيعين حاول مرات عدة أن يجعل من هيكل نسخة عن الجزيرة، لكنه كان في كل مرة يتلقى الصفعة تلو الأخرى. !
الصفعة الأولى كانت قول هيكل: إن ما حدث في ليبيا ليس ثورة وإنما احتلال غربي بطلب عربي راح ضحيته أكثر من ستين ألف قتيل وأكثر من سبعين ألف جريح، إضافة إلى تدمير مرافق ومنشآت وإن هذا سيبقى عاراً على الدول العربية التي شرعت للأطلسي فعلته وعلى أعضاء المجلس الانتقالي الذين كانوا حتى بداية هذا العام مع القذافي، منبهاً إلى أن ما حدث للقذافي أمر بشع وأن التدخل الغربي أفسد للثورة نقاءها . أما الصفعة الثانية فكانت عندما قال هيكل لكريشان : إن الجزيرة تمارس تحريضاً واضحاً ضد سورية وأن التحريض لا يصنع ثورات منبها إلى المحاولات التركية والغربية المستميتة لتكرار السيناريو الليبي أي إيجاد بنغازي جديدة في سورية وهو ما حاولوا فعله في كل من تلكلخ ودير الزور وجسر الشغور ودرعا منبها إلى دور كل من المخابرات الأردنية والإسرائيلية في تلك المحافظة ! أما الصفعة الثالثة فكانت أن دول الخليج ليست بمنأى عما يجري في العالم العربي خصوصا الدول التي تحاول أن تشتري لنفسها دورا في المنطقة حتى أن هيكل نبه إلى أن رياح التغيير قد تأتي إلى هؤلاء ربما من باكستان قائلا لكريشان أنت تعيش في قطر وتراقب ما يحدث في الخليج . وهنا لا بد من التذكير بحوار هيكل مع صحيفة الأهرام المصرية حيث رأى أن ما يشهده العالم العربي هذه الأيام ليس ربيعا عربيا وإنما ( سايكس بيكو ) جديدة لتقسيم العالم العربي وتقاسم موارده ومواقعه ضمن مشروع غربي أوربي أمريكي وآخر تركي بالإضافة إلى المشروع الإسرائيلي الواضح لإجهاض القضية الفلسطينية , منوها بأن الثورات لا تُصنع ! ويستحيل أن تنجح بهذا الأسلوب باعتبارها فعل لا يتم بطريقة تسليم المفتاح من قوى خارجية تطلب السيطرة ولا تريد إلا مصالحها فقط ولا يصح أن يتصور أحد أن هذه الدول تريد تحرير الشعوب العربية , مشيرا إلى أن كل ما يحدث في المنطقة إنما هو تمهيد لفصل في شرق أوسط جديد يعاد الآن تخطيطه وترتيبه وتأمينه ! وهنا يصح التذكير بما قاله الكاتب الفرنسي تيري ميسان عندما كشف أن قناة الجزيرة القطرية أسسها أخوان فرنسيان يحملان ال***ية الإسرائيلية هما ديفيد وجان فريدمان. والهدف كان خلق مجال يستطيع أن يتحاور عبره الإسرائيليون والعرب ويتبادلون النقاشات ويتعرفون على بعضهم الآخر . اللافت أن الجزيرة التي كانت تدعي الرأي والرأي الآخر تحوّلت إلى بروباغندا لحلف شمال الأطلسي ضد سورية وأدواته في المنطقة في وقت تدعي فيه الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان , ولنا أن نسأل سؤالاً بريئاً للأخوة في قطر .. ما هي مظاهر الديمقراطية عندكم ؟ وما هي حقوق الإنسان التي تتشدقون بها على الجزيرة ؟! وهل تتمتعون بنظام برلماني كالكويت مثلاً وهي الدولة الخليجية ؟! إلى أخر ذلك من الأسئلة التي لن تجد لها جوابا لأن البيت من زجاج وزجاج هش جداً
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
من المتورط في حادث السيارة الدبلوماسية وقتل المتظاهرين بهدف إثارتهم
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=qv7cw0eghns مما جاء في التقرير الأول لـ«أمن الدولة» عن أحداث الثورة : ...... كما قامت بعض العناصر المجهولة باقتحام مقر السفارة الأمريكية والاستيلاء على ٢١ سيارة هيئة سياسية وقيام أحد قائديها بدهس المتظاهرين عمدا أثناء سيرهم بشارع قصر العينى مما أسفر عن وفاة البعض وإصابة آخرين، وتم ضبط قائد السيارة الذى دهس المتظاهرين فى شارع قصر العينى، والتحفظ عليه بقسم الأزبكية، إلا أنه تمكن من الهرب عقب حرق القسم، كما ضبطت ٧ سيارات مسروقة من السفارة، مما أدى إلى بدء حالة الانفلات الأمنى....... http://www.youtube.com/watch?feature...&v=qv7cw0eghns
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
مراسلي الجزيرة في سوريا وكيف يفبركون الاخبار الكاذبة واعداد القتلى الوهمية
http://www.youtube.com/watch?annotat...&v=LqhaHBqnmTY http://www.youtube.com/watch?feature...&v=B2Bk7fObhuk فضيحة مراسلي السي ان ان في سوريا وكيف يفبركون الاخبار الكاذبة واعداد القتلى الوهمية انشر الفيديو http://www.youtube.com/watch?annotat...&v=LqhaHBqnmTY
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا وبارك فيك
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
المؤامرات الاستراتيجية مؤامرات بعيدة المدى، طويلة التنفيذ، صبورة،
هادئة، تعتمد أكثر ما تعتمد على فضيلة الصبر فى انتظار النتائج، التى ما إن تتحقّق، حتى تهدم أنظمة وكيانات ودولا بكاملها، وربما تمحوها من الوجود أيضا، لو أنها دبرت وخطّطت فى عناية وصبر... ومصطلح استراتيجية، يعنى: الشمول والحركة على كل المستويات... ولأنهم درسوا بدقة، فقد علموا أن الشيعة تختلف مع السنة، ليس فى أساسيات كبرى، كما قد يتصوّر البعض، ولكن فى انتماءات بعينها... والشيعة موجودة فى مصر منذ قرون، ولو راجع أحدكم فيلم السكرية، المأخوذ عن رواية الكاتب والأديب العالمى نجيب محفوظ، فسيجد أن ابنته تصفه فى أحد المشاهد بأنه من أتباع سيدنا على، مما يوحى بأن التعايش كان سلميا بين السنة والشيعة فى مصر لعقود وقرون.. ولكن هذا لا يتفق مع المؤامرة الكبرى، التى تستهدف هدم الوطن من الداخل، خصوصا بعد ثورة إيران، التى قامت على أسس شيعية، ويحكمها نظام شيعى، حتى لحظة كتابة هذه السطور.. لذا فقد بدأت المؤامرة، فى هذا الجزء بالتحديد، وهو ليس بدايتها الفعلية، بالسعى لتحويل العلاقة بين السنة والشيعة، إلى علاقة غضب و*** وصراع.. وأيضًا تحت شعار الدين.. ونجح هذا الجزء من المؤامرة، الذى استهدف الحساسيات الدينية، بكل ما تحمله معها من اندفاع وانفعال، يغشيان البصر والعقل.. ولقد بدا ذلك النجاح واضحا، فى سوريا والعراق والبحرين والكويت وغيرها، وعادى المسلمون بعضهم البعض، لمجرّد الاختلاف، واتهم كل فصيل الآخر بالكفر والإلحاد، وتصارعا، وأراقا الدم العربى أنهارا... وأيضا تحت شعار الدين!!... وهنا انتقلت المؤامرة إلى المرحلة التالية، وهى تأليب أصحاب الفصيل الواحد على بعضهم البعض، فانقسمت السنية إلى إخوان مسلمين، وسلفيين، وجهاديين، وتكفيريين، ووسطيين، وغرق الكل فى صراعات، يحاول كل فريق فيها أن يثبت أنه وحده على حق، وصار التكفير علكة، تلوكها أفواه الجميع، وتبصقها الألسن، وتشتعل بها النفوس والعقول والقلوب.. وطبعًا تحت الشعار نفسه.. الدين.. وعلى الرغم من أن الدين علاقة خاصة بين الإنسان وربه، وأنه لا إكراه فيه، لأنك أبدا لا تستطيع فرضه على القلوب بالقوة، وعلى الرغم من أن الخالق عزّ وجلّ قد أكّد فى كتابه العزيز على حرية المرء فى ما يؤمن به، حتى فى أن من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، وهو وحده سبحانه وتعالى يحاسبه عما فى سريرة نفسه، فإن كل فريق اشتعل غضبا من الآخرين، وراح يسعى لفرض معتقداته ومقتنعاته على الآخرين، محوّلين الدين الواحد، الذى تكمن قوته فى اتحاده، إلى فرق متصارعة متنازعة، داخل الوطن الواحد، بل إنه غرس فى النفوس فكرة أن الانتماء إلى الدين يعنى عدم الانتماء إلى الوطن، من منطلق أنه لا وطن فى الدين، وأن الدين هو الوطن الوحيد، الذى ينبغى الانتماء إليه.... والحساسية الدينية، التى تسعى المؤامرة الكبرى إلى مضاعفتها وتعظيما دوما، جعلت البعض يؤمن بهذا إيمانا شديدا، يساعد المؤامرة على هدم الأوطان باسم الدين، وإغراق كل بلد عربى فى صراعات دينية، لا يمكن أن تعلو من خلالها، ولا يمكن للدين نفسه أن يرفع رايته فيها.. وأنجح جزء فى هذه المؤامرة، هو أن أحدا لم يدرك أنها مؤامرة، بل تعصّب الكل للفكرة، واعتبر أن من يحاول فتح عينيه على المؤامرة هو المتآمر، ليس عليه ولكن على الدين نفسه.. ولكن فى اعترافات أحد الجواسيس، الذين وقعوا فى قبضة المخابرات المصرية، أشار إلى أمر شديد الخطورة.. ولهذا حديث آخر... ------------------------- فى اعترافات أحد الجواسيس، الذين أوقعت بهم المخابرات المصرية، فى فترة ما قبل الثورة، أشار الجاسوس إلى أن الجاسوس المقيم، الذى كان ينقل إليه التعليمات، ويحصل منه على المعلومات، كان شخصا ملتحيا، يرتدى جلبابا قصيرا!!!... البعض حتما سيشتعل غضبا من الفقرة السابقة، وسيتصوّر أننى أشكّك فى نزاهة وصدق الملتحين، إلا أننى لم أقصد هذا بالتأكيد، ولكننى أردت أن أشير إلى قاعدة مهمة فى علم الاستخبارات، وهى حتمية أن أنتقى العميل من نفس البيئة التى سيعمل فيها، أو أن أجعله مناسبا لتلك البيئة، شبيها بكل المنتمين إليها، قادرا على الاندماج والامتزاج فيها وبها، ويستطيع كسب ثقتها، والارتباط بأفرادها، وربما الفوز بمرتبة زعامية فيها أيضا... وتاريخ المخابرات العالمية يحوى الكثير من هذه الأمثلة، التى يتم فيها زرع العميل فى بيئة تخالف بيئته، بعد تدريبه وتأهيله، وتحويله إلى صورة وهيئة تناسبان تلك البيئة تماما... واحسبوها بالعقل... أهذا ممكن أم مستحيل؟!... والجاسوس المزروع، أيا كان، يتلقى تدريبات مكثّفة، لكى يتحوّل إلى قوة ضاربة، فى المجتمع الذى يزرع فيه، فرأفت الجمّال مثلا، درس جيّدا الديانة اليهودية، وحفظ توراتها، ومارس شعائرها لفترة طويلة، قبل أن يتم زرعه وسط اليهود فى مصر، ثم إرساله إلى إسرائيل بعدها، ليحيا هناك كيهودى مخلص، ومتديّن أيضا.. وإذا ما سعت القوى، التى تستهدف هدم الكيان العربى، إلى زرع جاسوس خبير، وسط المجتمعات الدينية، فسيكون حافظا للقرآن والسنة، وبالذات للإسرائيليات من السنة، ومتبحّرا فيهما، وكثير الترديد لهما، والتعنّت بشأنهما، وستقتصر مهمته على إعادة توصيف وتفسير الأحاديث والآيات القرآنية، بما يتفق مع مؤامرة الهدم، وسيعاونه على هذا جيش من الخبراء والفنيين، لتزويده بكل ما يحتاج إليه فى مهمته، ومعاونته على ارتقاء مكانة عالية، فى المجتمع الذى تم زرعه فيه، حتى تصبح كلمته مسموعة، ويرتفع شأنه، ويستطيع التأثير فى المحيطين به... وهدفة الرئيسى، غير المعلن بالطبع، سيكون بذر بذور الفرقة والعداء والكراهية والبغضاء، بين أبناء الدين الواحد، وبينهم وبين أصحاب الأديان الأخرى أيضا، لكى تتفرّق الأمة أكثر وأكثر، وتشتعل صراعاتها الداخلية أكثر وأكثر وأكثر، وصولا إلى مرحلة الحرب الأهلية (إن أمكن)، حتى ينهار الكيان من الداخل، ويزول أى خطر محتمل منه... ولست أوجّه أصابع الاتهام هنا إلى أفراد بعينهم، ولا إلى فصيل بعينه، وإنما أشير إلى حقائق أساسية فى علم التخابر، ونقاط أصلية فى المؤامرة الكبرى، التى تستهدف هدم الكيان العربى، فإما أن تنتبهوا إليها، وإما أن يكون مصيركم كمصير من سبقكم.. ولكن هذه المؤامرة الاستراتيجية الكبرى تبدو ناجحة إلى حد يثير الغيظ، فحتى لو نبهت الناس إليها، ومهما قلت أو فعلت، فالانفعال والحساسية لدى الفصيل الأعظم من الناس سيرفض مجرّد التفكير فيها، فما بالك بالاعتراف بإمكانية وجودها؟!... وعندما وضعت القوى المعادية قواعد مؤامراتها، كانت تعتمد تماما على هذه النقاط بالتحديد.. الغضب، والرفض، والحساسية، والانفعال.. وكانت تدرك أن هذه هى أقوى عوامل نجاح مؤامرتها.. وقد كان!!... تلفّت حولك، وستدرك كم نجحت المؤامرة، وإلى أقصى حد ممكن، حتى إننا نستطيع أن نصف نجاحها، دون مبالغة، بأنه نجاح ساحق، فلا نجاح أكثر من أن تستغل انفعال عدوك وحساسيته وعصبيته، فى دفعه إلى أن يصبح أحد أخطر أسلحتك.. ضد نفسه!!.. ولكى تبلغ المؤامرة مداها، وتصل إلى ذروة النجاح، تساءل مدبروها: كيف تهدم فكرا أو عقيدة هدما كاملا؟!... والجواب كان... فى حديث آخر بإذن الله....
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
احسبوها بالعقل...
أهذا ممكن أم مستحيل؟!...
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
يعني م*** اكثر من 90 الف سوري وجرح مئات الالاف من السوريين وتشريد الملايين داخل سوريا وخارجها مع ملاحظة ان كل ال***ي والجرحي والمشردين من اهل السنة وهدم الجوامع السنية فقط ومناظر ال*** التي نراها علي الشاشات الاخري لا تعبر عن شيء . حسبي الله تعالي ونعم الوكيل في بشار المجرم وفي عصابته القاتلة, وشكرا للاخ الفاضل صاحب المساهمة
__________________
ايمن69 ابو أسامه |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكى تكون منصفا فان الجيش الحر ي*** الآلاف من المدنين السنة والشيعة هذا حسب تقارير الامم المتحدة ال*** هناك والثأر بال*** على كلا الجانبين وحسبى الله فى شيخ الفتنة ومفتى الناتو
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|