اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-02-2013, 04:37 AM
abomokhtar abomokhtar غير متواجد حالياً
مشرف سوبر ركن مسك الكلام فى الاسلام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 11,696
معدل تقييم المستوى: 28
abomokhtar is just really nice
New ال*** والفاشية.. الوجه الآخر لليبرالية.. مصر أنموذجاً


"لتحرير الأفراد يجب القبض على رأس الدولة، والحد من الحريات التي بها يؤذون المجتمع الذي يعيشون فيه"، كانت هذه كلمات روسو، التي تجعل القبض على رأس الدولة والحد من حريات الأفراد إذا تعارضت مع مصلحة المجتمع لازماً وهي تلك التي جعلها موسوليني مثلاً أعلى له عندما أعلن عن فاشيته، وأضاف إليها: "أن قمع الحرية الفردية جائز مادام في مصلحة المجتمع". ولما كان موسوليني في أغلب الوقت مستمداً أفكاره من الاشتراكيين الشيوعيين كان سهلاً عليه كما يفعل الشيوعيون استخدام خطاب البسطاء لفرض السلطوية الغاشمة، واستخدام الخطاب الليبرالي في بعض الأحيان لمحاولة تحسين الصورة عندما يلحظ تذمرا!

الفاشية كانت في العموم مذكرة بمذابح هتلر، بينما كانت تعني اضطهاد الجموع على أيدي مجموعات سلطوية بالنسبة لآخرين، وما يجمع بينهما أنها كانت سلاحاً في يد اليسار السياسي أو غيره ممن في السلطة، يستخدمه متى شاء ضد معارضيه وعلى مدى عقود مرت مصر بفترات متفاوتة في فاشيتها، ما يهمنا منها فترة عبد الناصر، التي اضطهد فيها الإسلاميين، وبعض الفترات في عهد مبارك أيضاً التي يمكننا وصفها بالسلطوية وهي المسمى المخفف للفاشية -إذا صح التعبير- وبعد ثورات الربيع العربي ظل الليبراليون يبشرون الشعوب بالجنة الموعودة، إذ يقدمون لهم نموذجاً جديداً للحريات التي حرموا منها، ونموذجاً جديداً من المشاركة التي ضيعت منهم.

لكن جديداً دخل على خط الأمنية الليبرالية في دول الربيع قض مضجعهم وأزعج حلمهم، وشتت كثيراً من أهدافهم المستوردة من أمريكا والغرب، ذلك الجديد لم يكن هو التيار الإسلامي فحسب، بل ذلك التجذر الديني للشعوب، ما حدا بالليبراليين إلى الإعلان عن رؤى وممارسات تضاد وتخالف ما بشروا به من قبل.

وبينما يعلن الليبراليون في كل محفل عن احترامهم وتقديرهم للسلام الاجتماعي ونبذهم ورفضهم لل*** وال*** المضاد، إذا ببصماتهم تظهر في كل حالة *** وإرهاب يمر على بلاد الربيع العربي بعد الثورات وخصوصا يبدو ذلك في الحالة المصرية.

فمن ناحية يدعو الليبراليون بقبول نتائج الصناديق واحترام قواعد اللعبة السياسية "الديمقراطية"، لكنهم سرعان ما يتنكرون لما يعتبرونه من مبادئ الليبرالية العالمية، فينكرون نتائج الصناديق، ولا يحترمون حرية التعبير عن الرأي، متحججين بحجج مختلفة، متدثرين بالدعم المالي اللامحدود من دول وأفراد يهمها فشل التجربة الإسلامية.

أتحدث إلى القارئ بعد سنتين كاملتين من بداية الثورة المصرية، التي نجحت في إسقاط رؤوس النظام، لكنها لم تنجح بعد في نزع الجذور المتجذرة من العلمانية التي لطالما زرعها النظام السابق في البلاد، فصارت كأنها ملتصقة بأرضه وطبيعته عامان كاملان أفرزت المعارضة في مصر مجموعة من " النخب " قد تختلف في رؤيتها الفكرية ومناهجها السياسية -بعضها اشتراكي ناصري وبعضها نفعي- لكن جمعتها المعاني الليبرالية وارتضتها كخطابٍ إعلامي وأهداف معلنة.

بيد أن تلك النخب ما فتئت تكشف عن مخالفات صريحة لمناهجها المعلنة، بل مبادئها المعروفة، ولم تهدأ الليبرالية والعلمانية المصرية عبر العامين في مناقضة مبادئها التي تدعو إليها، ورفض النتائج التي جاءت بها!

الاستقلالية، وقبول الآخر، مبدآن معروفان من مبادئ الفكر الليبرالي، يرفعونهما في شتى الأحاديث والدراسات النظرية التي تعبر عنهم، لكنهم عندما يجدون أنهما يعوقان المسيرة النفعية السلطوية لليبراليين، فإنهم يطأونهما بأقدامهم غير آسفين على المبادئ والقيم. فترفض تأثير الغالبية، وشرعيتها التي جاءت عبر الاقتراع المباشر النزيه، وترفض الرأي الآخر الّذي تطالب به تلك الأغلبية -وبالطبع اختيارها للشريعة كأساس لأي قانون-، وترفض الرأي الآخر المنادي بالرئيس المنتخب كرئيس شرعي للبلاد بحسب قواعد الليبراليين أنفسهم.

الليبرالية الآن في مصر تقدم لمعتنقيها وشبابها نموذجا تركيبياً جديداً على الفكرة المعروفة منها، أو ربما تكشف جانباً جديداً من هذا الفكر المستورد، إنه النموذج الفاشي العنيف الذي يكفر بكل مبدأ ويرفض كل قيمة سوى ما يريده ويسعى إليه. ولئن جعل أصحاب الفكرة الليبرالية الغربية فكرتهم نتيجة نهائية لتراكم الفرز الديمقراطي بعد المدنية والعقد الاجتماعي والتنوير، فإن الليبرالية في مصر أسقطت احترام قيمها، واثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أنه ليس ثمة قواعد حاكمة إلا النفعية الجائرة، والمكيافيلية السلطوية.

فعندما فشلت الليبرالية في الوصول إلى عقل المواطن المصري، "وأصابها اليأس بعد عقود طويلة في محاولات ترسيخ العلمانية في نفوس المصريين، ثم إذا بها تفاجأ بنسب تصويتية مضادة مزعجة لها ترفض الفكر الليبرالي والعلماني وترجو التيار الإسلامي والشريعة الإسلامية"، لجأت إلى الطرق غير الشريفة بحثاً عن السلطة التي وجدت أنه لا مناص من تقلدها لتستطيع فرض النموذج الذي تريد، عبر عدة خطوات متتابعة ومدعومة دولياً، وموجهة توجيها تاماً..

تمثلت الخطوة الأولى: في رفض الآخر، سواءً على مستوى الحوار أو حتى مجرد الرضا بفكرته، وهو ما مثل حالة ذهنية إقصائية من الليبرالية للإسلاميين عن طريق تشويه سمعتهم أو تشويه فكرتهم أو نسبة الأخبار المكذوبة عليهم أو غير ذلك.

وتمثلت الثانية: في محاولات التزوير الصريح والمقنع للانتخابات.

وتمثلت الثالثة: في التعاون والتكاتف مع الكنيسة، بل واتخاذ الكنيسة داعماً أساسياً لها سواء على المستوى الشعبي أو المادي.

ثم الرابعة: وهي ما يمكن أن نطلق عليه اجتماع البلطجة والليبرالية، وإذا بالليبراليين يعتبرون أنفسهم الراعي الرسمي للبلطجة في مصر، سواء على مستوى الدعم المادي أو الإعلامي أو حتى التشويش الفكري.

وبرغم تلك المحاولات المتتابعة المنظمة، فإنها لم تستطع الوقوف أو الثبات أمام الفكرية الإسلامية وأمام ميول الشعب إسلامياً، فخرج الاستفتاء الأول بعد الثورة بنسبة فائقة في صالح ما اتفق عليه الإسلاميون، وكذا جاءت نتيجة مجلس النواب ثم انتخابات الرئاسة التي جاءت برئيس ذي خلفية إسلامية، ثم نتائج الاستفتاء على الدستور الذي يدعم كون الشريعة هي المصدر الأساسي للقوانين.

كانت كل نتيجة من تلك النتائج بمثابة إعلان سقوط لليبرالية في مصر، ما كان يتسبب في كل مرة في رفع مستوى ال*** الذي يرعاه الليبراليون والعلمانيون في الشارع المصري.

حتى فاض الكيل عندهم، وتم الإعلان عن خطوتين خطيرتين للغاية:

الأولى: الإعلان عن التحالف بين الليبراليين وفلول النظام السابق المخلوع، الذي قامت الثورة بالأصالة لخلعه ونزع جذوره بحثاً عن تكثير العدد وزيادة الدعم.

الثاني: الإعلان عن إنشاء تنظيم إرهابي عنيف، يُسمّى تنظيم "البلاك بلوك"، يُقيمه شباب مقنعو الوجوه حاملو أسلحة، مجاهرون بإرادتهم لل*** وسفك الدماء، تحت دعوى القصاص من التيارات الإسلامية والرئيس المنتخب.

هاتان الخطوتان أعلنتا إعلاناً صريحاً عن تلاشي الفكر الليبرالي فيما يخص الثورة المصرية، واستبداله بنوع فاشي نفعي من الفكر والسلوك، نوع لا يرى في نزف الدماء شيئاً مستنكراً، ولا يرى في كسر مبادئ الثورة شيئاً يدعو للفت الانتباه. حركة البلاك بلوك هي الأخرى وما تقوم به من أعمال إرهابية، لوثت وجه الثورة المصرية التي كانت إلى وقتٍ قريب لا تزال محتفظة بذكريات طيبة عن سلميتها وطهارتها ونظافة أيدي القائمين بها أمام العالم.

ثم إن انتشار هذه الحركة في أهم المدن الحضارية المصرية، وتحركها في مجموعات بزي رسمي أسود وقدرتها على التسليح الفعال، وقدرتها على التواصل الإعلامي الكبير مع القنوات الليبرالية، -في محاولة لتبييض وجهها- وما تحمله من أفكار، هو وغيره من الأدلة الدامغة، يؤكد أن وراء تلك الحركة من ينتمي للفكر الليبرالي الغربي، ويقوم بالتمويل اللامحدود لهم "جبهة الإنقاذ الوطني" التي تُمثّل التيار "المدني" وصفت في بياناتها خلع قضبان السكة الحديد في ثلاث محافظات ووقف القطارات المتجهة من القاهرة إلى أسوان وعمليات الفوضى في الشوارع والهجوم على مقرات الإخوان المسلمين بأنه من إنجازات الاحتفال بذكرى الثورة، وقناة "التحرير" الليبرالية استضافت على الهواء مباشرة اثنين من ميليشيات "البلاك بلوك"، وهما ملثمان، في اعتراف إعلامي بإنجازات البلطجية، وربما التمهيد للدعوة لتكريمهم، ومنحهم وسام النيل، تقديرًا لجهودهم في محاولة إسقاط الرئيس!

الصارخون بحرية المرأة ومشاركتها في العمل العام هم أيضاً غيروا كثيراً مما يدعون إليه، عبر سكوتهم عن اقتراف السوء أثناء مليونية ذكرى الثورة، إذ سجلت محاضر الشرطة وسجلات المستشفيات أكثر من (23) حالة ****** جماعي لفتيات مشاركات في المظاهرة تمت في الميدان وعلى أيدي أنصار الليبراليين المنادين بإسقاط التيار الإسلامي، ولم يكن مستغرباً أن نتابع صمتاً إعلامياً تاماً على تلك الفظائع!

وجهٍ آخر يُسفر عن ذلك الفشل والسقوط، وهو محاولة إسقاط شرعية الرئيس المنتخب عن طريق الصندوق، عبر انتخابات شهد العالم بنزاهتها، ولتكن الفوضى هي البديل عن هذا الرئيس مادام غير مرضي عنه ليبراليا!

وسقوط الرئيس ليس له إلا معنى واحدا فقط، وهو دخول البلاد في نفق من الفوضى الظلامية، لن ينهيها إلا حكم عسكري من جديد، وذلك معروف ومعلوم لكل قادة المعارضة.

لكنهم يفضلون الحكم العسكري ولو كان جائراً على حكم قريب من التيار الإسلامي، وليسقط الوطن كله مادام الذين يتصدرون المشهد سيرسخون الفكرة الإسلامية في البلاد وسيسعون إلى بث معاني الشريعة الإسلامية في مفاصلها!


خالد روشه
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-02-2013, 07:33 AM
tareq23 tareq23 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 669
معدل تقييم المستوى: 17
tareq23 is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله خيرا

مقال رائع
__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-02-2013, 07:35 AM
tareq23 tareq23 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 669
معدل تقييم المستوى: 17
tareq23 is on a distinguished road
افتراضي

الدكتور طلعت رميح يفجر قنبلة في برنامج الاتجاه المعاكس امس
و يقــــــــــــــــــــوووول:-

أن الدكتور عبد القدير خان حذر الرئيس مرسى من محمد البرادعى

و أبلغه أنه عميييييييييييييييييييييييييييييل للمخابرات الأمريكية

حيث أقحمته فى الثورة المصرية ليقود مخططططط إفشالها ...

ملحوظة ..

عبدالقدير خان هو العالم الباكستانى
الذى نجح بعد ست تجارب نووية أن يصنع القنبلة النووية ...


يعنى نفس شغل البرادعى فى الوكالة الذرية
مع فارق ان عبد القدير خان متخصص الفيزياء الذرية


والبرادعي خريج كلية حقوق، علاقتة بالذرة صفر
__________________


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-02-2013, 10:49 AM
الصورة الرمزية محمد محمود بدر
محمد محمود بدر محمد محمود بدر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 23,998
معدل تقييم المستوى: 38
محمد محمود بدر is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tareq23 مشاهدة المشاركة
الدكتور طلعت رميح يفجر قنبلة في برنامج الاتجاه المعاكس امس
و يقــــــــــــــــــــوووول:-

أن الدكتور عبد القدير خان حذر الرئيس مرسى من محمد البرادعى

و أبلغه أنه عميييييييييييييييييييييييييييييل للمخابرات الأمريكية

حيث أقحمته فى الثورة المصرية ليقود مخططططط إفشالها ...

ملحوظة ..

عبدالقدير خان هو العالم الباكستانى
الذى نجح بعد ست تجارب نووية أن يصنع القنبلة النووية ...


يعنى نفس شغل البرادعى فى الوكالة الذرية
مع فارق ان عبد القدير خان متخصص الفيزياء الذرية


والبرادعي خريج كلية حقوق، علاقتة بالذرة صفر

اما ان الخبر غير صحيح

واما ان المدعو طلعت رميح هذا بوجهين

والدليل

" طلعت رميح : ذاهبون للموت بايدى مرسى"


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-02-2013, 05:07 PM
علوة حامد علوة حامد غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 1,684
معدل تقييم المستوى: 14
علوة حامد is a jewel in the rough
Icon2

بعد تولي الدكتور مرسي رئاسة المؤتمر الإسلامي وأصبح الخليفة رسمي

أرسل هذه إلى رئيس أمريكا:

من الخليفه محمد مرسي إلي أوباما رئيس أمريكا اسلم تسلم وإلا أرسلت إليك جبهة إنقاذ يحبون الكراسي كحبكم أنتم للكنتاكي ......... والسلام




رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-02-2013, 05:46 PM
tareq23 tareq23 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 669
معدل تقييم المستوى: 17
tareq23 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمود بدر مشاهدة المشاركة

اما ان الخبر غير صحيح

واما ان المدعو طلعت رميح هذا بوجهين

والدليل

" طلعت رميح : ذاهبون للموت بايدى مرسى"


شكرا لحضرتك أ محمد محمود بدر

ولكن الخبر صحيح وهذا الرابط



أما بالنسبة لاتهام الاستاذ طلعت رميح بأنه منافق وذو وجهين

فهذا لا يليق وليس من آداب الحوار

والفيديو محتواه يتختلف عن تعليق حضرتك

"ذاهبون للموت بايدى مرسي "

هذا من التلاعب والتضليل كل ما دععا إليه الاستاذ طلعت هو الموافقة علي صدور جريدة الشعب وإلا ليس أمامه إلا الاعتصام والاضراب عن الطعام ولنستمع إلي الفيديو ولنكن أكثر إنصافا وموضوعية
__________________


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-02-2013, 07:31 PM
الصورة الرمزية محمد محمود بدر
محمد محمود بدر محمد محمود بدر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 23,998
معدل تقييم المستوى: 38
محمد محمود بدر is just really nice
افتراضي

اشكرك شكرا جزيلا على وضع الرابط لما تريده
وانا لم اقصد انه منافق ولكننى قلت اولا اما ان الخبر غير صحيح

فانا لا احب من يقول الشئ وعكسه
وشكرا مرة اخرى على وضع الرابط واتمنى ان يكون المصدر موجود دائما فى مشاركات حضرتك حتى لا يحدث هذا اللبس مرة أخرى
كما اشكر لك تواجدك المستمر والردود الجميلة فى القسم
بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 06-02-2013, 08:10 PM
الصورة الرمزية *تائبة فى رحاب الله*
*تائبة فى رحاب الله* *تائبة فى رحاب الله* غير متواجد حالياً
عضو مثالى 2011
طالبة بطب المنصورة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,653
معدل تقييم المستوى: 15
*تائبة فى رحاب الله* is a jewel in the rough
افتراضي

رآئع
جزاكم الله خيرا
__________________
أغيثوا معتقلى العقرب
بالدّعاء
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06-02-2013, 08:29 PM
الصورة الرمزية youssef darwish
youssef darwish youssef darwish غير متواجد حالياً
فريق الاسطوانات التعليمية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
المشاركات: 1,125
معدل تقييم المستوى: 13
youssef darwish will become famous soon enough
افتراضي



موضوع رائع بكل ما فيه
جزاكم الله خيرا


__________________
http://img.xzoom.in/13processed/white%20tiger%20close%20up.jpg
لا تأسفــن علـى غدر الـصحاب لطالما*** رقـــصت على جثث الاسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها *** تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب
youssef darwish.jo
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:20 AM.