اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حى على الفلاح

حى على الفلاح موضوعات و حوارات و مقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-02-2013, 08:26 PM
الصورة الرمزية عادل حسان سليمان
عادل حسان سليمان عادل حسان سليمان غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 1,242
معدل تقييم المستوى: 0
عادل حسان سليمان is an unknown quantity at this point
Thumbs up من اعداد العام الجديد -جريدة العادل الالكترونية الاسلامية ليوم الجمعة 11 يناير 2013


أخوانى لمزيد من الموضوعات المتعددة نقدم هذه الجريدة الاسلامية واليوم ندعوكم لتصفح عددجديد منها .....فأهلآ وسهلآ مع عدد جديد من

------------------------------
جريدة العادل الالكترونية الاسلامية ليوم الجمعة 11 يناير 2013 - العدد 175
----------------------------------------------------------
نبدا تصفح هذا العدد الاسلامى مع صورة العدد
---------------------

----------------------------------------------------
وننتقل مع موضوع آخر و...............موضوع العدد
--------------------------

أعظم مصيبة تقع على المرء ، مصيبته في دينه ، لأن عاقبتها لا تزول بزواله ، بخلاف مصيبات الحياة والمعاش ، فإنها مهما عظمت فمصيرها حتما إلى زوال ، إما بموت وإما بتغير حال .
وأما مصيبة الدين فإن ضررها باق ، وأثرها دائم ، إلا أن يشاء الله بعفو منه ومغفرة ، تمحو أثرها ، وتقيل عثرتها.
وقد تواتر ذكر الفتنة في نصوص القرآن والسنة ، تحذيراً وتخويفاً من الوقوع فيها ، وبياناً لعظيم خطرها ، وتبكيتاً لدعاتها من أهل الكفر والنفاق والبدعة.
ومن الفتن ما يكون عاماً ، وهو أخطرها وأنكاها.
ومن الفتن ما هو خاص ، ويقتصر شره على صاحبه ، كفتنة الرجل في أهله وولده وماله وجاره.
ولأن الكلام على الفتنة وأقسامها يطول جداً ، فسأختصر الكلام على ذكر بعض الفتن العامة.

1/ فتنة الكفر والشرك:
قال تعالى: {يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من ال***}.
فالفتنة الموصوفة هنا بأنها أكبر من ال*** ، هي فتنة الكفر وما يتبعها ، من الصد عن سبيل الله وعن المسجد الحرام..الخ .
وقال تعالى: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}.
أي أن يصيبهم : كفر أو نفاق أو بدعة.
وقد شاع الكفر البواح والشرك الصراح في كل بلاد الإسلام ، وأمن أصحابه حتى من مجرد المساءلة ، وربما عوقب من ينكر الكفر والشرك ، وأوذي في نفسه وماله ورزقه.

2/ فتنة النفاق:
وهي أعظم الفتن على الإطلاق ، قال تعالى: {لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور}.
أي : أعملوا فكرهم في كيدك وكيد أصحابك وخذلان دينك وإخماده.
قلت : ولا أضر على الإسلام وأهله من المنافقين في كل زمان ، فلهم في كل فتنة يد ولسان.
وهم أشكال وألوان :
أ _ فمنهم أمراء ورؤساء متنفذون ، وهؤلاء قد ورد التحذير منهم في الآثار.
فجاء وصفهم في الصحيح بأنهم (دعاة على أبواب جهنم ، من أجابهم إليها قذفوه فيها).
ووصفوا كذلك بـ (الأئمة المضلين).
وهؤلاء قد ظهروا في القرون السالفة ، وكثروا في زماننا ، حيث ابتليت بلاد الإسلام برؤساء لا يقيمون للدين وزناً ، ولا يرفعون بالإسلام رأساً ، ثم زادوا على ذلك النفاق بظلمهم للعباد ، مقلدين في ذلك الأمر سلفهم سيئ الذكر فرعون الملعون.
ب _ ومنهم منتسبون إلى العلم والدين ، ممن اتخذوا الدين مطية للظفر بحظوظ الدنيا: من رئاسات ومناصب وجاه ومال ، حتى إنهم ليتنافسون فيها ، ويحصل منهم من الحسد والبغي مالا تكاد تجد مثله عند جهال العوام.
وتجد منهم من يسارع في التزلف للأمراء ، على حساب دينه ، ليبلغ عندهم منزلة ، ويصيب عرضا من الدنيا.
وفتنة مداهنة العلماء للسلطان من أظهر الفتن في هذا الزمان ، وقد صح في الحديث (من أتى أبواب السلطان افتتن).
وربما تذرع بعض أولئك بنصوص السمع والطاعة للسلطان في المنشط والمكره واليسر والعسر
.
وهي حق ، ولا ينبغي أن تقابل بالطعن فيها ، ولا بتأويلها بحسب الأهواء ، كما يصنع بعض الخطباء اليوم.
لكن تلك النصوص قد قيدت بقيد متين : وهو الطاعة في المعروف ، وعدم المتابعة في الظلم والمعصية.
وقد صرح في بعض النصوص بأن: (من أنكر فقد برئ ، ومن كره فقد سلم ، ولكن من رضي وتابع). رواه مسلم.
وقال تعالى: {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون}.
وقد جاء ذكر الفتنة من قبل هذين الصنفين : الأمراء والعلماء ، في حديث عمر مرفوعا (أتاني جبريل فقال : إن أمتك مفتتنة من بعدك.
فقلت : من أين ؟ قال : من قبل أمرائهم وقرائهم ، يمنع الأمراء الناس الحقوق فيطلبون حقوقهم فيفتنون ، ويتبع القراء هؤلاء الأمراء فيفتنون.
قلت : فكيف يسلم من سلم منهم ؟
قال : بالكف والصبر ، إن أعطوا الذي لهم أخذوه ، وإن منعوه تركوه).
ذكره الحافظ في الفتح [ 13 / 9 ] ، وعزاه إلى الإسماعيلي.-----------------------------------------------
وجاء دور غرس القدوة الحسنة وهذا الموضوع بعنوان من الصالحين
------------------------------------------
رقية ابنة الرسول صلى الله عليه وسلم
اسمها ونسبها:
رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم امها خديجة بنت خويلد رضى الله عنها
روى الزبير بن بكار عن عمه مصعب بن عبد الله : ان خديجة ولدت لرسول الله
فاطمة وزينب ورقية وام كلثوم
وروى ايضاعن ابن ليعة عن ابى الاسود: ان خديجة ولدت للنبى زينب ورقية وفاطمة
وام كلثوم
وروى محمد بن فضالة قال: سمعت ان خديجة ولدت للنبى زينب وام كلثوم وفاطمة ورقية وقيل ان فاطة اصغرهن عليهن السلام
وقال ابو عمر : لااعلم خلافا ان زينب اكبر بنات رسول الله واختلف فيما بعدها
زواجها
وكان رسول الله قد زوج ابنته رقية من عتبة بن ابى لهب وزوج اختها ام كلثوم عتيبة بن ابى لهب
فلما نزلت سورة ((تبت))قال لهما ابوهما ابو لهب وامهما ام جميل بنت حرب ابن امية حمالة الحطب فارقا ابنتى محمد
ففارقهما قبل ان يدخلا بهما كرامة ن الله تعالى وهوانا لابنى ابى لهب
فتزوج عثمان بن عفان رقية بمكة وهاجرت معه الى الحبشة وولدت له هناك ولدا فسماه عبد الله وكان عثمان يكنى به فبلغ الغلام ست سنين فنقر عينه ديك فورم وجهه ومرض ومات وكان موته فى جمادى الاولى سنة اربع وصلى عليه رسول الله ونزل ابوه عثمان فى حفرته
وقال قتادة : ان رقية لم تلد من عثمان ولدا
وهذا ليس بصحيح انما اختها ام كلثوم لم تلد من عثمان وكان تزوجها بعد رقية
وهذا يدل على ان رقية اكبر من ام كلثوم
ولما سار رسول الله الى بدر كانت ابنته رقية مريضة فتخلف عليها عثمان بامر رسول الله له بذلك فتوفيت يوم وصول زيد بن حارثة مبشرا بظفر رسول الله بالمشركين وكانت
قد اصابتها الحصبة فماتت بها
وقيل ماتت قبل وصول زيد ودفنت عند ورود زيد فبينما هوم يدفنونها سمع الناس التكبير فقال عثمان ما هذا التكبير فنظروا فاذا زيد على ناقة رسول الله الجدعاء بشيرا ب***ى بدر والغنيمة وضرب رسول الله لعثمان بسهمه واجره لاخلاف بين اهل السير فى ذلك
وقد روى ابن المبارك عن يونس عن الازهرى قال: تخلف عثمان عن بدر على امراته رقية وكانت قد اصابها الحصية فماتت وجاء زيد بن حارثة بشيرا بوقعة بدر قال: وعثمان على قبر رقية
----------------------------------------------
والآن مع الموسوعة الاسلامية لجريدة العادل الاسلامية الالكترونية
---------------------------------

ا اله الا الله ، أعظم الطاعات التي تقربنا إلى الله
للذكر أثر كبير في حياتنا يكفي أن القلوب تطمئن بذكر الله
حيث أن سلامة القلوب والاطمئنان تكمن في ذكر الله تعالى
لقوله تعالى
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
وقد بين لنا النبي الكريم أهمية الذكر حيث قال صلى الله عليه وسلم قال:
" مَثلُ الذي يذكُرُ ربَّه والّذي لا يذكرُ ربّه مثَلُ الحيِّ والميِّت".روى البخاري
عن أبي موسى الأشعري وقال :
جددوا إيمانكم قالوا وكيف نجدد إيماننا يا رسول الله قال أكثروا من قول لا اله إلا الله
-----------------------------------------------
والآن أخوانى نستطيع أن نقول بكل الحب نرجو ان تكونوا فد وجدتم جديدآ فى هذا العدد وهذا اكثر ما نتمناه وغاية أملنا
و........................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:27 AM.