شكرا جزيلا للشيخ العريفى لقد اشعرتنا بالفخر والاعتزاز بمصريتنا لقد عشت فى المملكة ما يزيد على خمسة عشر عاما درست فى مدارسها وتقاربت من اهلها وصارت بينى وبينهم مودة هى اقرب لقرابة الدم منها لاخوة العروبة والدين ولكنى اليوم ازددت لهم مودة وقربى واحسست بالفخر باننى كنت احدى بنات وطنى اللاتى عملن بالتدريس فى المملكة شكرا لك يا شيخنا لقد اشعرتنى ان هامتى تقارب عنان السماء لان واحدا من خيرة ابناء المملكة يعترف بفضل اهل مصر على نهضة التعليم بالمملكة
شكررررررررررررررا جزاك الله عنى خير الجزاء والله ان لكلماتك فى نفسى ما يفوق ذهب الارض ثمنا وقيمة
|