اخبار الاستفتاء فضائح المعارضة وجبهة الانقاذ : تابع علي مدار اليوم

[darch_99]

الرئاسة ترد على شفيق: محل إقامة الرئيس مصر الجديدة



نفت رئاسة الجمهورية صحة الاتهامات التي قالها المرشح الرئاسي السابق الفريق أحمد شفيق بأن الرئيس محمد مرسي أدلى بصوته في دائرة مصر الجديدة بينما محل إقامته هو الزقازيق بمحافظة الشرقية ، وكشف المتحدث باسم الرئاسة أن الرئيس فور إعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية غير محل إقامته في بطاقة الرقم القومي وأوضح المتحدث الرئاسي في تصريحات لقناة سي إن إن ، أن الرئيس محمد مرسي قام بتغيير محل إقامته ببطاقة "الرقم القومي" الخاصة به، بعد انتخابه رئيساً للجمهورية، لتصبح دائرته الانتخابية بمدرسة مصر الجديدة، بدلاً من الدائرة الأولى لمدينة الزقازيق، والتي يقع مقرها بمدرسة "السادات" الابتدائية، والتي أدلى مرسي بصوته أمامها في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، بمرحلتيها الأولى والثانية.
وكان الرئيس محمد مرسي قد أصدر قراراً بقانون الأسبوع الماضي، يقضى بإلغاء الفقرة الثانية من المادة 32 من القانون رقم 73 لسنة 1956، التي كانت تسمح للناخب في الاستفتاء بأن يدلى بصوته في غير موطنه الانتخابي، وذكرت رئاسة الجمهورية، آنذاك، أن اللجنة العليا للانتخابات هي من طلبت إلغاء نص هذه الفقرة .
يذكر أن الفريق أحمد شفيق حاول التشكيك صباح اليوم في صحة تصويت الرئيس مرسي في الاستفتاء بدعوى أن دائرته الانتخابية في الزقازيق وليس في القاهرة ، وهو الأمر الذي سارع بتصحيحه المتحدث باسم رئيس الجمهورية .

[darch_99]

فيديو.العليا للانتخابات تحرج وائل الإبراشي على الهواء مباشرة

حرج شديد تعرض له الإعلام وائل الإبراشي وضيفه المهندس ممدوح حمزة على يد الأمين العام للجنة العليا للانتخابات المستشار زغلول البلشي ، حيث استغرق الاثنان في الحديث عن أرقام ومواقف اعتبروا أنها ستؤدي إلى تزوير الاستفتاء على الدستور الجديد ، ثم طلب المهندس ممدوح حمزة الاتصال بالمستشار البلشي لمعرفة رأيه قائلا إنه يثق في نزاهته ، فما كان من الأمين العام للجنة العليا للانتخابات إلا أن فند كل الأرقام والافتراضات التي قالوها وكشف أنها خيالات لا صلة لها بالواقع ، وفندت جميع الشبهات التي رددتها جبهة الإنقاذ بصورة منطقية وعلمية حاسمة، الأمر الذي كان له وقع الصاعقة على الإبراشي وحمزة .

[darch_99]

مسيحيتان تعتديان على رئيس لجنة بمصر الجديدة

نشبت مشادة كلامية بين سيدتين مسيحيتين ورئيس لجنة مدرسة الطبرى الإعدادية بمصر الجديدة وذلك عندما طلبتا منه السيدتين رؤية الكارنيه الخاص به وهو الأمر الذى رفضه القاضى نظرا لعدم أحقيتهما فى ذلك قانونا فخرجت إحداهما على الطابور الواقف أمام المدرسة وادعت أنها تبينت من كونه ليس قاضيا فيما اشتبكت الثانية معه وبعد احتدام الموقف وإحضار الشرطة أخرج القاضى الكارنيه الخاص به والذى يثبت أنه قاض وتم التحفظ على السيدتين بمعرفة الشرطة.
تفاصيل الواقعة بدأت عندما امتنع القاضى المشرف على اللجنة الفرعية رقم 34 بمدرسة الطبرى بمصر الجديدة الخاصة بالسيدات، عن إشهار هويته القضائية لهن، وتشاجرن معه ورفضن دخوله اللجنة إلا بعد إبراز هويته القضائية.
تدخل ضباط الجيش المسئولين عن تأمين اللجنة الانتخابية، وقاموا بالتأكد من هوية القاضى وإدخاله إلى اللجنة شهدت بعدها المدرسة بطأ فى سير عملية الاستفتاء.

[darch_99]

سيدة قبطية توجه الناخبين بالتصويت بـ"لا" على الدستور




أوضحت الساعات الأولى من صباح اليوم وحتى نهاية غلق أبواب لجان الاستفتاء على الدستور كثافة فى إقبال الأقباط للتصويت بلا على الدستور, وهو ما بدا واضحًا فى المناطق ذات الكثافة العديدة للأقباط ومنها العباسية وشبرا والظاهر، حيث رصدت الكنيسة خطة كبرى حيث شهدت العديد من اللجان بمنطقة العباسية إقبالاً كثيفاً من قبل الأقباط باعتبار تمركز قوى كثيفة منهم بالعباسية، وخاصة بلجان مدرسة الدمرداش الابتدائية ومدرسة الفيداوية الابتدائية، كما لوحظ إقبال العديد من القساوسة للتصويت بلجان العباسية داعين الجميع للمشاركة فى الإدلاء بأصواتهم فى أول دستور لمصر.
ورصدت "المصريون" أمام عدد من مدارس شرق القاهرة وجود حشد كنائسى يضم عددًا من القساوسة والرهبان والراهبات بالأديرة أمام مدرسة الرشيد القومية بشرق القاهرة للتصويت بـ"لا" على الدستور.
وكانت الكنيسة قد قامت بحشد وتوجيه أتباعها لرفض الدستور خلال الاستفتاء حيث قام كهنة الكنائس بإطلاق ما يسمى بـ "مجموعات الافتقاد" من أجل توزيع منشورات تحض الأقباط على التصويت بـ"لا" خلال الاستفتاء، بدعوى أنه "دستور إخوانى وسلفى لا يمثل الشعب المصرى كله"، وأنه "نص على تعريف الشريعة الإسلامية التى ستطبق على الأقباط فيما بعد"، بحسب المنشور. ودفعت بمئات من الكهنة والرهبان للتصويت بـ"لا" فى الاستفتاء، وذلك بمقتضى اتفاق البابا تواضروس الثانى بطريرك الكنيسة القبطية مع قيادات "جبهة الإنقاذ الوطني" وأقباط المهجر لتوحيد التوجه ضد مشروع إقرار الدستور.
فيما توافد المئات من الأقباط على المقار الانتخابية بحى الظاهر منذ الساعات الأولى من الصباح فى مجموعات تضم العشرات، من النساء والرجال مؤكدين رفضهم للدستور الجديد وتصويتهم بلا لإسقاطه، فيما تواجد عدد من الأقباط كونوا حلقات نقاشية بالقرب من الكنائس للتأكيد على التصويت المناهض للدستور الجديد.
كما شاهدت لجان بمصر الجديدة تواجداً مكثفاً للعديد من الأقباط أمام لجان مدرسة قومية الأهرام والطبرى الثانوية والخلفاء الإعدادية، وذلك حيث حرص الأقباط المقيمون بمصر الجديدة على النزول والإدلاء بأصواتهم. واعتبرت ميرى ميلاد، إحدى الناخبات أمام لجنة مدرسة الطبرى، "أنها ستقول لا للدستور لأنها لم تلاحظ به جديدًا عن دستور 71 فيما يتعلق بحقوق الأقليات، مؤكدة أن ما شهده الدستور من عدم توافق أجبرها على التصويت بلا خاصة وبعد انسحاب الكتلة المدنية من الجمعية.
وشهدت منطقة عين شمس والمطرية تواجد العشرات من الأقباط أمام لجان الاستفتاء وذلك أمام مدارس "سانت مارى الابتدائية ومركز شباب عين شمس ومدرسة النعام الثانوية الصناعية, وتواجد الأقباط فى صفوف بجانب المسلمين حيث شهدت طوابير المصوتين عددًا من الأحاديث والنقاشات التى دارت بينهم، مؤكدين أن لكل اتجاهه ورأيه فى الدستور على ألا يمنع أى طرف الآخر من التعبير عن رأيه فى الدستور.
فيما نشبت مشاداة كلامية بين إحدى الناخبات الأقباط أمام لجنة مدرسة باب الشعرية الثانوية الصناعية حيث قامت السيدة بمحاولة توجيه الناخبين للتصويت بلا فى الاستفتاء على الدستور، وأكدت لهم أن الدستور أعد من قبل الإسلاميين فقط ولا يحمى حقوق الأقباط وباقى فئات الشعب المصرى، الأمر الذى قابله البعض باستياء ما بين إياها بعد توجيه الناخبين.
وشهت اللجنة رقم 6 بمدرسة باب الشعرية الإعدادية بنين عدم تواجد الموظفين المختصين بمعاونة القاضى المشرف على اللجنة حيث قام القاضى باستدعاء موظفين آخرين.
واستمرت اللجان فى استقبال المصوتين حيث ازداد الإقبال على التصويت بعد صلاة الظهر فى جميع اللجان بمنطقة الظاهر وباب الشعرية.

[darch_99]

مشادات بين أهالى الشهداء ومعارضى الدستور


شهدت محافظة الشرقية مشادات بين مؤيدى ومعارضى الدستور أمام مدرسة الناصيرية بمدينة الزقازيق ، حيث نشبت مشادات كلامية بين أهالى الشهداء ورافضى الدستور كادت أن تصل إلى اشتباكات لو لا تدخل رجال القوات المسلحة التى فصلت بين الجانبين فيما هاجم أحد أعضاء الحرية والعدالة أحد ضباط القوات المسلحة واتهمه بالتحيز للمعارضين وفى لجنة كفر البلاسى بفاقوس ساد حالة من الاستياء والمناوشات الخفيفة بين المؤيدين والمعارضين الذين جاءوا حاملين لفتات تحث المصوتين لرفض الدستور وتأخرت بعض اللجان عن فتحت أبوابها لمدة لا تقل عن الساعة حيث شهد مركز كفر صقر تأخر لجنة حانوت وفى مركز أولاد صقر تأخرت لجنة الصوفية ولجنة المدرسة الابتدائية رقم واحد وفى مدينة القورين تأخرت لجنة مدرسة عمر بن الخطاب بسبب تأخر فراش المدرسة لظروف منعته من الوصول، وفى بلبيس تأخرت لجنة مدرسة الشعب الابتدائية كما تأخرت مدرسة كفر كراديس الابتدائية والمعهد الدينى الابتدائى وقصر الباشا ورفعت الهجرسى بمركز ديرب نجم وفى فاقوس حدث خطأ فى كشوف الأسماء بلجنة مدرسة السلام التعليمية بقرية كياد وتم تغيير الكشوف واستمرت اللجنة فى التصويت .

[darch_99]

حزب النور: ضابط شرطة يوجه الناخبين للتصويت بـ"لا"

خلال متابعتها للاستفتاء على الدستورالمصري, سجَّلت غرفة العمليات المركزية لحزب النور السلفي المعنية بمتابعة الاستفتاء على الدستور توجيه ضابط شرطة مُكلف تأمين لجنة مدرسة عمرو بن العاص التابعة لدائرة مصر القديمة بمحافظة القاهرة للمواطنين للإدلاء بـ«لا» في الاستفتاء على الدستور.وقالت «عمليات النور» في تقرير إعلامي: إن ضابط الشرطة قام برفع لوحة تحمل مانشيت صحيفة «المصري اليوم» الصادر في عدد السبت، «لا لدستور الدماء»، وأصرَّ على رفعها أثناء دخول الناخبين للجان الاستفتاء.
وكانت غرفة العمليات المركزية لحزب النور قد رصدت قيام رئيس اللجنة ٢٨ بمدرسة الابتدائية الحديثة بمركز البليانة التابع لمحافظة سوهاج بإخراج الموظفات السيدات من اللجنة بحجة أن عدد المشرفين كبير، ما أدى إلى حدوث أزمة لدى بعض الناخبات المنتقبات، لعدم وجود سيدات للكشف عن وجوههن.
وتُجرى المرحلة الأولى من عملية الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد تحت إشراف قضائي في 10 محافظات هي: القاهرة الإسكندرية والدقهلية والغربية والشرقية وأسيوط وسوهاج وأسوان وشمال سيناء وجنوب سيناء، وتستمر عملية الاقتراع حتى الساعة السابعة من مساء السبت.

[darch_99]

إخوان مصر يرصدون حشد الكنيسة للراهبات للتصويت بـ"لا"

أكدت جماعة الإخوان المسلمين في مصر وجود حشد كنسي للراهبات للإدلاء بأصواتهن في عمليات الاستفتاء والتصويت بـ"لا".
ونشرت صفحة "احنا شباب الإخوان.. اعرفنا صح" وهي إحدى الصفحات التابعة للجماعة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صورًا لبعض الراهبات في طوابير اللجان الاستفتائية انتظارًا للإدلاء بأصواتهم.
وعلقت الصفحة بقولها: "حشد كنسي هائل من الراهبات والمقيمات بالأديرة أمام مدرسة الرشيد القومية شرقي القاهرة".
من ناحية أخرى، يتابع الرئيس محمد مرسي سير عملية الاستفتاء على مسودة الدستور الجديد التي تُجرَى مرحلتها الأولى على مدار اليوم مع المسئولين في الجهاز الإداري للدولة، للاطمئنان على نزاهة وتأمين الاستفتاء.
جاء ذلك في بيان صدر اليوم السبت عن رئاسة الجمهورية. وكان الرئيس مرسي قد أدلى بصوته في الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد في لجنة مدرسة مصر الجديدة الإعدادية للبنين، واطمأن على سير عملية التصويت.
إلى ذلك أكد اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية أن مهمة رجال الشرطة هي تأمين عملية الاستفتاء فقط، ولن يتدخلوا بأية وسيلة أخرى سواء بتوجيه الناخبين أو غيره كما يدعي البعض، مشددًا على أن إجراء الاستفتاء على مرحلتين أتاح الفرصة لوزارة الداخلية لعمل خطة منظمة لتأمين الناخبين.
ولفت إلى أن وجود القوات المسلحة بجانب الداخلية يؤكد على تكاتف الجيش والشرطة لحماية المواطنين.
وحول نسبة المشاركة في الاستفتاء على مشروع الدستور، توقع وزير الداخلية أن ترتفع نسبة المشاركة، مشيرًا إلى أنه تفقد عدة لجان ولم يتم رصد أية تجاوزات حتى الآن على مستوى الجمهورية، وطالب خلال زيارته لمدرسة التوفيقية الثانوية بنين بروض الفرج، المشرفين على العملية الانتخابية باللجنة بإخراج مقاعد لكبار السن خارج البوابة الرئيسة للجنة، خاصة بعد التفاف الناخبين حوله لمطالبته بحل مشكلة اللجنة رقم 4، الخاصة بكبار السن.
ويرى جمال الدين أن ما تشهده اللجان الانتخابية على مستوى الجمهورية من إقبال كثيف من جانب الناخبين يعبر عن وعي المصريين وتدربهم على الديمقراطية.