|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#17
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هذا موجود في ديننا الاسلامي لايمكن للمسلم ان يكون علماني بمعناه الكبير والمطلق نهائيا لان ديننا الاسلامي يتعارض مع الحريه الشخصيه المطلقه والتي موجوده في الغرب العلماني ولااريد الغوض في ذلك وهذا مثل عن كيفية تعامل الرسول مع الاديان الاخرى فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه مرت جنازة يهودي أمامه ، فقام احتراماً لها، فقال بعض المسلمين: يا رسول الله ! إنها جنازة يهودي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أليست نفساً))(رواه البخاري في صحيحه، كتاب [ الجنائز ]، رقم ( 125 )، ومسلم في كتاب: [ الجنائز ] رقم ( 961 ).). _ هذا هو احترام الإنسان الميت غير المسلم في الإسلام، فما بالك بالنسبة للإنسان الحي؟ هذه هي شريعتنا وهذا هو ديننا ليس عيبا الوصول للسلطه والمطالبه بها وهذا حال كل الاحزاب لكن طريقه لكن العيب في تفرد الحزب في الحكم وطريقه الوصول للغايه فاني لااؤمن بان الغايه تبرر الوسيله وهذا من تاريخ الاخوان في زمن فاروق وبما ان حضرتك واعي ومثقف وهذا ماجعلني اتنقاش مع حضرتك * والتاريخ يقول إن الملك فاروق عندما اعتلى العرش دعا الاخوان الى تتوييجه في الازهر, فاعترض النحاس باشا, وقال قولته الشهيرة: “فاروق ملك الأمة, ويجب ان يتوج تحت قبة مجلس الامة.” ، والاخوان, هم الذين اطلقوا على ديوان الملك فاروق ـ الذى كان شاهداً على ألوان الفساد ـ ” الديوان الملكي الاسلامي” ، وهم الذين كانوا يردون على هتافات حزب الوفد التي تقول: “الامة مع سعد”, بهتافهم الشهير: “الله مع الملك” وحضرتك اقرأ عن الاخوان في زمن عبد الناصر والسادات اود انبهه حضراتكم جميعا هذا رايي الخاص ولا علاقه له بالادارة او كيفية تعاملي مع الموضوعات انا التزم جانب الحياد في المعامله مع كل المواضيع تحياتي وتقديري لحضرتك |
| العلامات المرجعية |
|
|