اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29-10-2012, 10:18 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-10-2012, 10:19 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي


حتى تكون أسعد الناسْ


حافظ علي تكبيرة الإحرام جماعة ..

وأكثر المكث في المسجد ..

وعوِّد نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور

* * *

إياك والذنوب ..


فإنها مصدر الهموم والأحزان ..

وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.

* * *

اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته ..

وحطّ من سيئاتك وجعلك مشهوراً ..

وهذه نعمة

* * *

لا تعش في المثاليات بل عش واقعك ..


فأنت تريد من الناس ما لا تستطيعه ..



فكن عادلاً .


* * *

عش حياة البساطة !!


وإياك والرفاهية والإسراف والبذخ ..



فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح .


* * *

انظر إلى من هو دونك ..



في الجسم والصورة والمال والبيت والوظيفة والذرية ..



لتعلم أنك فوق ألوف الناس .


* * *


زر المستشفى لتعرف نعمة العافية ..


والسجن لتعرف نعمة الحرية ..



والمارستان لتعرف نعمة العقل ..

لأنك في نعم لا تدرى بها !


* * *

لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح ..


فإياك والوقوع في أعراض الناس ..



وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاَّتهم !


* * *

اهجر العشق والغرام والحب المحرم ..


فإنه عذاب للروح ومرض للقلب ..



وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته !


* * *


إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً وغموماً وجراحاً في القلب ..


والسعيد من غض بصره وخاف ربه .

* * *

ما أصابك لم يكن ليخطئك ..


وما أخطئك لم يكن ليصيبك ..



وجفَّ القلم بما أنت لاقٍ ولا حيلة لك في القضاء .


* * *

إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر ..


وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه ..



فإنه لن يخلو أحد من عيب.


* * *

لا تظن أن الحياة كمُلت لأحد ..


من عنده بيت ليس عنده سيارة ..



ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة ..

ومن عنده شهية قد لا يجد الطعام ..

ومن عنده المأكولات منع من الأكل .!


* * *


إن وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر ..


لأنه يخفف منها وينقص من عمرها ..



لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لتتعداه .


* * *


من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده ..


عنده قوت يومه ..



فكأنما حيزت له الدنيا .


* * *

الطعام سعادة يوم ..


والسفر سعادة أسبوع ..



والزواج سعادة شهر ..

والمال سعادة سنة ..

والإيمان سعادة العمر كله !


* * *

بينك وبين الأثرياء يوم واحد ..


أما أمس فلا يجدون لذته ..



وغد فليس لِي ولا لهم ..

وإنما لهم يوم واحد فما أقله من زمن .


* * *

إن سبّك بشر .. فتذكر أنهم قد سبَّوا ربهم تعالى ..



أوجدهم من العدم فشكُّوا في وجوده ..



وأطعمهم من جوع فشكروا غيره ..

وآمنهم من خوف فحاربوه .


* * *


رزقك أَعرَف بمكانك منك بمكانه ..


وهو يطاردك مطاردة الظل ..



ولن تموت حتى تستوفي رزقك .!


* * *

لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود ..



وتنسي النعمة الحاضرة ..



وتتحسر على النعمة الغائبة ..

وتحسد الناس وتغفل عما لديك .!


* * *

إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع ..


ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها ..



فربما كانت محملة بالغيث .


* * *

الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم ..


والأصم يتمنى سماع الأصوات ..



والمُقعد يتمنى المشي خطوات ..

والأبكم يتمنى أن يقول كلمات ..

وأنت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم .!!!


* * *

ينبغى أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهى إليه ..



فمثلا تطلب بيتاً تسكنه وعملاً يناسبك وسيارة تحملك ..



أما فتح الشهية على مصراعيها فهذا شقاء .!


* * *

يظن من يقطع يومه كلّه في اللعب أو الصيد أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه ..


وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هماً متصلاً وكدراً دائماً ..



لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات.


* * *

المصدر حتى تكون اسعد الناس..للشيخ عايض القرني





رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29-10-2012, 10:20 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29-10-2012, 10:22 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي



* إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم,
وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم
قال الله تعالى:

{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ
وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} ، وقال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}،
و قال تعالى:
{الـم
(1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا
يُفْتَنُونَ}

وقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إن عظم الجزاء مع عظمالبلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم
فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فلهالسخط).

رواه الترمذي وقال حديث حسن. وأكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل
يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به
بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى
يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة). أخرجه الإمام أحمد وغيره


و فـــوائد الإبتــلاء :

* • تكفير الذنوب ومحو السيئات .

* • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة.

*• الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها .

*• فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله.

*• تقوية صلة العبد بربه.

* • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم.

*• قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لا ينفع ولا يضر إلا الله .

*• تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها.

والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام:

* الأول:
محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر.

* الثاني :
موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله.

* الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر
والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (عجباًلأمر المؤمن إن أمره كله خير
وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر
فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له). رواه مسلم.

*واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في
الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر
عقوبته في الآخرة قال رسول الله:
( مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح
تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء، ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز
حتىتستحصد) رواه مسلم.

* والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى
الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه. وقد جمع للنبي كثير من أنواع
البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي
بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به كل مبتلى.


والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور:

* (1) أن يتيقن أن هذا من عند الله فيسلم الأمر له.

* (2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر.

* (3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء.

* (4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب.

* ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إذا نزل به البلاء
تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر
بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً.

* وهناك معاني ولطائف إذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر
العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل :


* أولاً: أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لا محيد عن وقوعه واللائق
به أن يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه.

* ثانياً: أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه
و لا يكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته.

* ثالثاً: أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى
الله عليه وسلم الذي انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب (كل
مصيبة بعدك جلل يا رسول الله )

* رابعاً: أن يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب
العظيم قال رسول الله : (إنما الصبر عند المصيبة الأولى )

* خامساً: أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم
مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف.

* سادساً: أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء
وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة .

* سابعاً: أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع
منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة.

* ثامناً: قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله
مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه إلى
الرشد. فإذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه إلى نعمة
وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة, وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله
وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفه . قال وهب
بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء
مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظر الرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول
الله: ( يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم
كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي.

* ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهموتربط على القلب :

*(1) الدعاء:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان
أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا
أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة.

*(2) الصلاة:

فقد كان رسول الله إذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد.

*(3) الصدقة"
وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة"

*(4) تلاوة القرآن:
" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا

*(5) الدعاء المأثور:
"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله
وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها.



اولا انه لاياتي للمؤمن الا بالخير
قال صلي الله عليه وسلم"عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير وليس ذاك لاحد الا للمؤمن ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له"
ثانيا انه يكفر الخطايا
قال صلي الله عليه وسلم"مايصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولا اذي ولاغم حتي الشوكه يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه
ثالثا انه علامه علي حب الله للعبد
قال صلي الله عليه وسلم "ان الله اذا احب قوما ابتلاهم"
وقال صلي الله عليه وسلم"من يرد الله به خيرا يصب منه"
رابعا انه يذكر بنعمه الله علي العبد
قال العز بن عبد السلام والنعم لايعرف مقدارها الا بعد فقدها
خامسا انه يفرق بين الطيب والخبيث
قال تعالي"ماكان الله ليذر المؤمنين علي ماانتم عليه حتي يميز الخبيث من الطيب"
فالخبيث هو الذي يعيش في الرخاء ولايرضي بالشده بدلا منه ولا باليسر عسرا
اما الطيب فهو الذي يؤمن بقوله تعالي "قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا هو مولانا وعلي الله فاليتوكل المؤمنون"
سادسا انه يمحص مافي القلوب
قال تعالي "وليبتلي الله مافي صدوركم وليمحص مافي قلوبكم والله عليم بذات الصدور"
قال ابن القيم تمحيص مافي قلوب المؤمنين هو تخليصه وتنقيته وتهذيبه فان القلوب يخالطها بغلبات الطبائع وميل النفوس وحكم العاده وتزيين الشيطان واستيلاء الغفله مايضاد مااودع فيها من الايمان والاسلام والبر والتقوي فلو تركت في عافيه دائمه مستمره لم تتخلص من هذه المخالطه ولم تتمحص منه فاقتضت حكمه العزيز ان قض لها من المحن والبلايا مايكون كالدواء الكربه لمن عرض له داء ان لم يتداركه طبيبه بازالته وتنقيته من جسده والا خيف عليه من الفساد والهلاك
سابعا انه يذكرنا بالذنوب
قال الله عز وجل"ومااصابك من سيئه فمن نفسك"
وقال تعالي"ومااصابك من مصيبه فبما كسبت ايديكم"












رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29-10-2012, 10:23 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي






رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29-10-2012, 10:25 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي





ما هو التوكل على الله ؟؟؟؟؟

ولماذا نتوكل على الله ؟؟؟؟؟

وما جزاء من يتوكل على الله ؟؟؟؟؟







معنى التوكل على الله هو صدق اعتماد القلب على الله عز وجل في تحقيق المصالح ودفع البلاء
والتيقن والإيمان أن الله هو الرزاق يرزق من يشاء متى يشاء وكيف ما يشاء ويمنع من يشاء كيف ما يشاء ومتى يشاء








وان نكون على يقين تام انه هو الله الذي لا يضر ولا ينفع سواه جل في علاه وهو على كل شيء قدير








و يكون التوكل على الله أيضا في استقامة النفس وإصلاحها دون النظر إلى غيره.
فمن أسباب تزكية النفس والتقوى ذل العبد لله والاستعانة به على فعل الطاعات والاستعاذة به من كل شر و معصية



رد مع اقتباس
  #7  
قديم 29-10-2012, 10:26 AM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
معلمة جغرافيا واقتصاد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,503
معدل تقييم المستوى: 17
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:56 PM.