|
#1
|
||||
|
||||
![]()
اخى مصطفى
جيلى عندما يسمع نشيد بلادى او اغنيه يا اغلى اسم فى الوجود كان جسمه يقشعر جيلك اتحداك لو احضرت 100 واحد تقول له غنى نشيد بلادى يستطيع ان يكمل ربعه فى اى مباراة لكرة القدم عندما تعزف الموسيقى النشيد الوطنى انظر الى شفاه اللعيبه وانت ترى ان جميعهم لايحفظ نشيد بلاده بينما جميع دول العالم تحفظ نشيد بلادهم تفتكر مالسبب فى هذا ؟؟؟؟ ولكن اسمح لى ان اشكرك انك قمت بتغير أحد المواضيع التى قام صاحبها بالتهكم بافظع الالفاظ على الازهر لمجرد ان جدوله 17 حصه هل وصلك بين السطور الرد على كلامك الخاص بالشركه والادارة المحبطه |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أعجبني مقولة شخصا ما لا اتذكره حاليا في برنامج تليفزيوني انتقد الأغنية التي تقول " متقولش ايه اديتنا مصر ، قول هتدي ايه لمصر " العلاقة بين الفرد و الوطن هي عملية تبادل منفعه مقنعة بالعاطفة دفاع الفرد عن الوطن مقابل أن يعيش على أرضه الاستفادة من ثرواته في مقابل زيادة و انماء هذه الثروات الحنين للوطن لأنه مكانا لشجرة عائلتك و جذورك *** هذه هي الحقيقة قد يكون هناك تنازلات لدى الفرد أو المواطن لفترات زمنية متلاحقة أو منفصلة لكن بالتأكيد ستقل كمية التنازلات طالما وجد شيئين : الظلم / عدم رد المنفعه حتى من يتغنون بالأغاني بل مؤلفي الأغاني فقد تقاضوا أجرا لهذا النفاق إما ماديا أو من قبيل الشهرة...قد نفرح نحن البسطاء لفوز مصر بمباراة أو كأس أفريقي ، و نبكي من فرحتنا و نخرج للشوارع و نهني أنفسنا ، و الالعاب النارية و غيرها..هذا ليس بسبب حبنا للفوز لكننا شعب نبحث عن الفرحة أيا كانت ، و لكن من المستفيدين الحقيقيين - حتى لو لم يعرف نشيد بلاده - هم فقط ( لاعبيين - اعلام - مدربيين - وزراء - رؤساء) لكن الشعب الفقير يكتفي بالفرحة الغامرة و التي حالما تنتهي ، يعود للتفكير من جديد في كيفية الخروج من عبوسه و همومه اليومية و الشهرية. اليوم أ/سعيد تقوم أي دولة تريد نهضة بلادها بجذب العلماء و اللاعبين و من لهم فكر ، و تحاول اعطائهم ال***ية بشكل فوري و سريع...لأنهم اعتبروا مصلتحة البلاد في جعلهم مواطنين فيها فتجد لاعبا نيجيري الأصل في صفوف منتخب فرنسا و غيره و لماذا نذهب بعيدا د /زويل خرج بعدما فقد الأمل في رعاية أبحاثه و أهملوه مقابل أخر في جامعة الاسكندرية ، فماذا فعل ؟ ترك البلاد ليذهب ليجد وطنا آخر يحقق فيه ذاته و كيانه ، فكانت الولايات المتحدة التي اول من فعلت أعطته ال***ية الامريكية و تكفلت بأبحاثه كاملة ، و عاش فيها ما عاش و حقق فيها كيانة و ذاته ، و اعطى لهم مقابل ذلك كل فكره وجهده فنهض بدولتهم قبل دولته ، و لو فكر بالعاطفة لقال لماذا اعطيهم أبحاثي ، لكن الى الان لا يقوم د زويل بأي بحث داخل مصر ، و يكتفي فقط بالمقابلات التلييفزيونية و محاولاته لبناء مصر الحديثه بعدما أخذت منه و ما زالت دولته الثانية كل عقله و جهده ، محاولا اعطاء جزء صغير من علمه لدولته الأولى لأنه بالتأكيد فقط يفكر في جذوره و تعليمه الأولي ، بعدما نهمته الدولة الأخرى راعوه فراعاهم و ما زال يعش هناك و لا يعيش هنا و غيره من المصريين الملايين ليس فقط علماء ، بل منهم معلمين و مهندسين ذهبوا خارج بلادهم و لم يعودوا الا بعد أن أنهكتهم البلاد الأخرى و عادوا فقط ليستريحوا و ليس ليعملوا.. هذه حقائق أ/سعيد الوطن هو ما يراعي حقوق أبنائهم و كرامتهم حتى يأخذ كل نقطة عرق منه.
__________________
معلم رياضيات اعدادي/ثانوي بالازهر حاليا .التربية والتعليم سابقا لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون ، في كل لمحة ونفس عدد الرمال والبحار ذرة ذرة وعدد كل ذرة الف الف مرة. دخول متقطع بسبب ظروف خاصة آخر تعديل بواسطة أ/مصطفى محمود ، 07-10-2012 الساعة 02:28 AM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|