|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
|
#3
|
||||
|
||||
![]() الَّلهُــــــــمّے ♥صَــــــلٌ علَےَ سيدنا♥ مُحمَّــــــــدْ ♥و علَےَ آل سيدنا♥ مُحمَّــــــــدْ كما صَــــــلٌيت♥ على سيدنا♥ إِبْرَاهِيمَ و علَےَآل سيدنا♥ إِبْرَاهِيمَ وبارك علَےَ♥ سيدنا مُحمَّــــــــدْ♥ و علَےَ آل سيدنا مُحمَّــــــــد...ْ ♥كما باركت♥...علَےَ سيدنا...ِبْرَاهِيمَ♥ و علَےَ آل سيدنا ♥إِبْرَاهِيمَ فى الْعَالَمِينَ انك حميد مجيد
__________________
أستغفرك ربى حتى ترضى ....... حتى تغفر حتى تطيب لنا الحياة |
#4
|
||||
|
||||
![]() تعلمت من الحبيب معنى الرضا كان رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه فوق ما يصفه الواصفون، فهو راض في الغنى والفقر، راض في السلم والحرب، راض وقت القوة والضعف، راض وقت الصحة والسقم، راض في لشدة والرخاء .عاش صلى الله عليه وسلم مرارة اليتم ، وأسى اليتم ، ولوعة اليتم فكان راضيا ، وافتقر صلى الله عليه وسلم حتى ما يجد دقل التمر ، وكان يربط الحجر على بطنه من شدة الجوع ، ويقترض شعيرا من يهودي ويرهن درعه عنده ، وينام على الحصير فيؤثر في جنبه ، وتمر ثلاثة أيام لا يجد شيئا يأكله ، ومع ذلك كان راضيا عن الله رب العالمين : (تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من لك جنات تجري من تحتها الأنهار و يجعل لك قصورا) ( الفرقان :10 ) .ورضي عن ربه وقت المجابهة الأولى ، يوم وقف هو في حزب المؤمنين ، ووقفت الدنيا – كل الدنيا – تحاربه بخيلها ورجلها ، بغناها وبزخرفها ، بزهوها وبخيلائها ، فكان راضيا عن الله .رضي عن الله في الفترة الحرجة ، يوم مات عمه وزوجته خديجة ، وأوذي اشد الأذى ، وكذب اشد التكذيب ، وخدشت كرامته ، ورمى في صدقه ، فقيل له : كذاب وساحر ، وكاهن ومجنون وشاعر .ورضي يوم طرد من بلده ومسقط رأسه التي فيها مراحل صباه وملاعب طفولته و أفانين شبابه ، فيلتفت الي مكه وتسيل دموعه ويقول انك احب بلاد الله الي ولولا ان اهلك اخرجوني منك ماخرجت ) صحيح رواه الترمزيورضي عن الله وهو يذهب الي الطائف ليعرض دعوته فيواجه بأقبح رد وبأسوأ استقبال ويرمى بالحجارة حتى تسيل قدماه فيرضي عن مولاه .ويرضي عن الله وهو يخرج من مكه مرغما فيسير الي المدينة ويطارد بالخيل وتوضع العراقيل في طريقه اينما ذهب .ويرض عن ربه في كل موطن وفي كل مكان وفي كل زمان .يحضر غزوة احد فيشج رأسه وتكسر ثنيته ويقتل عمه ويذبح اصحابه ويغلب جيشه فيقـــــول : ( صفوا ورائى لأثني علي ربي )ويرضي عن ربه وقد ظهر حلف كافر ضده من المنافقين والمشركين فيقف صامدا متوكلا علي الله مفوضا الامر اليه .وجزاء هذا الرضا من صلى الله عليه وسلم قول الله تعالي ولسوف يعطيك ربك ترضي ) ( الضحي :5 )نشهدك أننا لك مستجيبون ، لك محبون ، إليك مشتاقون يا حبيبي وقرة عيني واحب الي من نفسي ومن الدنيا ومافيهافقد بلغت الامانة واديت الرسالة ونصحت الامة وجاهدت في الله حتى اتاك اليقين.اللهم اشهد وأصلي وأسلم على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا وقائدنا محمد خير خلق الله اجمعين |
#5
|
||||
|
||||
![]() من هدي النبوة د/ خالد سعد النجار
|
#6
|
||||
|
||||
![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “
المؤمنالقوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا، ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان”صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم (رواه مسلم). في هذا الحديث النبوي الكريم دعوة الى القوة والى الأخذ بأسباب العزة والنصر، فالاسلام دين القوة ودين العزة ودين الكرامة لا يرضى بحال من الأحوال ان يكون أتباعه في ضعف وهوان، او ذلة او استكانة لأن المؤمن عزيز “ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين”(المنافقون 8) فلا يجتمع ايمان وهوان كما لا يجتمع النور مع الظلم، كيف لا والمؤمن يعلم ان له إحدى الحسنيين اما النصر والسعادة واما الفوز بالشهادة، وشعاره الذي يردده قول الشاعر العربي: عش عزيزاً او مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود ولهذا فقد دعا الاسلام الى القوة في كثير من آيات الذكر الحكيم “واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم” (الأنفال 60) وضرب رسول الانسانية محمد صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في الشجاعة والقوة حين فر الناس يوم حنين ولم يبق معه إلا نفر يسير فكان صلى الله عليه وسلم وهو راكب على بغلته يخترق صفوف الأعداء وهو يقول: “انا النبي لا كذب انا ابن عبدالمطلب”. ولا عجب ان نرى هذا التوجه الكريم من رسول الهدى ونبي الرحمة يدعونا فيه الى سلوك طريق القوة، ويفضل المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، لأن القوة هي طريق العزة وهي طريق النصر وليست القوة التي دعا إليها نبي الاسلام قاصرة على قوة العضلات او قوة الجسم بل هي تشمل ضروب القوة من قوة الجسم والعقل والعلم، وقوة الخلق، والدين، وجميع السبل التي تقوي الانسان جسمياً وعقلياً او روحياً حتى يبقى المؤمن مهيب الجانب عزيز النفس مصون الكرامة، وليس الأخذ بالأسباب يتنافى مع الاعتماد على الله والاستعانة به فعلى الانسان ان يسعى للأخذ بالأسباب مع اعتماده الأساسي على الله عز وجل ولو ان المسلمين أخذوا بهذا الهدي النبوي الكريم لعاشوا أعزة سعداء كرماء وليتهم يفعلون! ونرى بلاغة الرسول في هذا الهدي الكريم في قوله صلى الله عليه سلم “المؤمن القوي” جملة خبرية من الضرب الابتدائي وفائدة الخبر هو تحريك الهمة والحث والترغيب لاكتساب أنواع القوة وفي قوله “خير”أفعل تفضيل بمعنى أكثر فضلاً ومثله أحب إلى الله فإن كلا اللفظين يقصد به التفضيل ولكن لفظ خير لا تدخله الهمزة وكذلك لفظ شر تقول فلان خير من فلان ولا تقول أخير. وفي قوله صلى الله عليه وسلم “وفي كل” فيه مجاز بالحذف وفي التنوين إشارة الى هذا الحذف وأصله في المؤمن القوي خير وفي المؤمن الضعيف خير، وفي قوله صلى الله عليه وسلم “القوي”بين لفظ القوي الضعيف من المحسنات البديعية ما يسمى الطباق مثل قوله تعالى: “وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود”. وفي قوله “تفتح عمل الشيطان” المراد تأتي بالوساوس والأوهام فهو إذاً كناية عن الوساوس التي تصيب الانسان من جراء قوله “لو”، واستخدام الرسول للفظ “القوي” جاء اللفظ عاماً ليشمل القوة بجميع أنواعها من قوة البدن والنفس والعلم والايمان، فالمؤمن القوي في ايمانه وفي عقديته وفي علمه وفي جسمه خير من المؤمن الضعيف، وخير أفعل تفضيل حذفت ألفه تخفيفاً وليس مصدراً لأن معناه التفضيل. وفي جمال اسلوبه صلى الله عليه وسلم في قوله “وفي كلٍ” تنوين عوض عن قوله “وفي المؤمن القوي خير وفي المؤمن الضعيف خير” وهذا التنوين عوض عن الاسم ويلحق لفظ كل. وفي أمره صلى الله عليه وسلم في قوله “احرص” من الحرص وهو العناية بالشيء والاهتمام به حتى لا يفوت ومع الحرص الاستعانة بطلب العون من الله سبحانه وتعالى وفيه دلالة على خوفه على هذه الأمرة وانها يجب ان تنتهز الفرصة لتفوز برضا الله وحب النبى |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() *رسول الله صلى الله عليه وسلم*
رسول الله رسول الله رسول الله رسول الله رسول الله أخجلني قصيدي ٭٭ فكيف الوصف ما للوصفِ حدُّ رسول الله يمنعني حيائي ٭٭ ويبدو وجه قافيتي يصدُّ رسول الله ما أغناك شِعْرِي ٭٭ أيُرجى من دخان السَّمْرِ نَدُّ؟ فعذرًا يا مكان الروح مني ٭٭ سيطرُقُ بابكم شعري فيشدو بمقدمكم رسول الله ذُبْـنَا ٭٭ لكم شوقــًا .. بكم شَرُفَتْ مَعَدُّ بمقدمكم تصافحتِ البرايا ٭٭ وألقى سيفَهُ خصمٌ ألدُّ بمقدمكم لقد طربتْ جبالٌ ٭٭ لتشهدَ رايةً للحقِّ تبدو بمقدمكم ليالي الأُنْسِ تحلو ٭٭ كما يحلو على الأذواق شهدُ وُصِفتم أنتُمُ بأبي وأمي ٭٭ بأخلاقٍ حِسَانٍ لا تُعَدُّ زرعتَ شمائلاً ..فزكت نفوسٌ ٭٭ فذاك حصادكم عمرٌو وسعدُ نثَرْتَهُمُ كواكب لامعاتٍ ٭٭ فكانوها وللإسلام جـنــــــــــدُ رعيتَ أمانةً .. ووفيتَ عهدًا ٭٭ وبلَّغْتَ الرِّسالة .. منكَ جهدُ فجازِ إلهنا عنَّا رسولاً ٭٭ تمام الدين والركن الأشدُّ أيا ربَّاه فاجـمعنا بدارٍ ٭٭ هناك نعيمها .. وهناك خلدُ |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المختار, المصطفى, النبى, ابا القاسم |
|
|