|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
صحيفة فانكافر صن الكندية: الفيلم المسيء وحَّد الشرق الأوسط
ذكرت صحيفة فانكافر صن الكندية أن مشاعر العداء تجاه الولايات المتحدة قد تعمقت، وزادت النظرة إليها باعتبارها الكيان الشرير الذي يرمز للظلم. وأضافت الصحيفة أن موجات الاحتجاج العنيفة على خلفية الفيلم المسيء للرسول التي اندلعت أمام السفارات الأمريكية في مصر وليبيا وتونس والعالم الإسلامي بأسره، شكلت لحظات نادرة من التوحد في شعوب الشرق الأوسط ضد أمريكا. وتابعت أن موجات الاحتجاج تثبت أن العالم الإسلامي الذي كان خامدا في عصور الحكام الطغاة، أمثال مبارك والقذافي قد استيقظ من غفوته. وتابعت أن كراهية أمريكا هي ثمرة الإحباط واليأس في العالم الإسلامي من الدكتاتورية التي تتسق مع السياسة الأمريكية، والتي لم يخففها اختيار رئيس أمريكي ذي جذور إسلامية. وشككت الصحيفة في تصريحات حملة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية ميت رومني التي ادعت أن حادث مقتل السفير الأمريكي لدى ليبيا كريستوفر ستيفنز لم يكن ليحدث إذا كان رومني على رأس الإدارة الأمريكية، وعللت ذلك بأن ثورات الربيع العربي حررت الشعوب الإسلامية من غفوتها. المصدر: التغيير
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#2
|
|||
|
|||
![]()
رجل أعمال مصري مسيحي ينتج فيلم "عبقرية محمد" ردا على الفيلم المسيء للرسول
أعلن رجل الأعمال المصري القبطي إبراهيم زكي لوقا المقيم في البرازيل انه بصدد إنتاج فيلم "عبقرية محمد" عن كتاب بهذا العنوان للأديب الراحل عباس محمود العقاد، وذلك رداً على فيلم مسيء للنبي محمد صلى الله عليه و سلم، مؤكداً أن فيلماً كهذا يسئ إلى وحدة المسيحيين والمسلمين في مصر. وحذر لوقا من خطورة عرض الفيلم المسيء للرسول وتداعيات الأمر على الأقباط في مصر، متسائلاً عن الفائدة التي سيجنيها منتجو هذا الفيلم !
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
الانحدار الأخلاقي للغرب .. بقلم/ طه خليفة
الفيلم المسيء ينطلق من خلفية دينية عنصرية متعصبة مقيتة لأنه يتعمد الإساءة البشعة إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، والادعاء عليه بما ليس فيه مطلقا، والإساءة تمتد إلى الإسلام والمسلمين في كل أنحاء الأرض وجرح مشاعرهم ولذلك فإن غضبهم مشروع لكن من دون عنف، فلم يكن الإسلام يوما دين عنف كما يزعم الأعداء. لا مجال هنا للقول إن هناك جهلا بالإسلام وبنبيه من جانب طاقم الفيلم، لأن الجاهل يسأل ويقرأ قبل أن يخطط وينفذ، والجاهل لا يقدم على فعل شيء لا يعرف عنه شيئا. ولا مجال للقول إنه رؤية سياسية لأن الفيلم يخلو من أي رؤى، بل هو وصفة بذاءة وصناعة كراهية ممجوجة، والرؤية السياسية تناقش بهدوء وبأدب وبعقل وبإيجابية حتى يتجاوب معها الآخر المستهدف بالرسالة. أين الرؤية في عمل عدائي يطعن فى الرسول وفى دعوته ويصمها بالعنف والإرهاب ولا يترك قذارة إلا ويلصقها بالدين العظيم وبنبيه الكريم، وهذا مما لم يقله صناديد قريش الذين ناصبوا محمدًا العداء عندما صدع بدعوته. الطعن في الإسلام لم يتوقف يوما ولن يتوقف من ضيقي الأفق والحاقدين والكارهين والمتعصبين لكن أن يصل الأمر إلى تلك الوقاحات المتعمدة في الدنمارك بالرسوم المسيئة، وفى أمريكا بحرق القرآن، ثم بذلك الفيلم، بجانب كثير من الأفعال الأخرى المشينة مما تضيق المساحة عن رصدها فإن ذلك التصعيد يحتاج إلى موقف إسلامي جاد وشامل لمواجهة حرب الكراهية أو "الإسلاموفوبيا" التي بدأت تدخل في مناطق شديدة الخطورة بحصر المسلمين من دون أمم العالم في زاوية واحدة ووحيدة وهى أنهم إرهابيون يتبعون دينا يحض على العنف والقتل وأن نبيهم هو قائدهم في ذلك. والمستهجن في "الإسلاموفوبيا" أن من يخترعها ويروج لها ويجعلها مقصلة لذبح المسلمين هو الغرب في الزمن الذي يتفاخر فيه هذا الغرب بأنه صانع حضارة ورائد التحضر واحترام الإنسان وقيمه وحقوقه وثقافته وخصوصياته، الغرب الذي يعايرنا بالتخلف هو من يعود إلى مخلفات التاريخ وقصصه المختلقة ليعيد إنتاجها بشكل عصري لنشر الكراهية والفتن بين الشعوب والأمم. هناك عداء قديم مع الإسلام وصل درجة الاستئصال في الأندلس، وسفك دماء غزيرة في الحروب الصليبية، ثم استعمار واحتلال بلاد المسلمين في العصر الحديث، لكن أن تتواصل الجرائم الفكرية والثقافية في حق أمة كبيرة في عصر التلاقي والتقارب والتحاور والتعايش وفى عصر الأنوار التي يتفاخر الغرب بأنه يحمل مشاعلها فهذا هو الأمر العجيب، وهذا يعنى أن الإنسان مهما تطور وتقدم وتأنسن فإنه يبقى رهينة لخرافات وخزعبلات وظلامات الماضي بدليل كل تلك الكراهية على أوراق الصحف والشاشات والمؤتمرات والمنتديات والمواقع ضد الإسلام والمسلمين. لو كان هذا الفيلم السافل ينتقد سلوكيات بعض المسلمين أو جماعات منهم تنتهج العنف لكان الوضع مختلفا لكن أن يتم استهداف الإسلام من جذوره وفى شخص رسوله فتلك هي كارثة الغرب وعقله وفكره وسياساته وساسته وحكوماته التي تسبغ مشروعية على أي قاذورات تستهدف الدين تحت عنوان حرية الرأي والتعبير، أسفل هذا العنوان العريض البراق يتاح لكل مشعل حرائق ارتكاب أبشع الجرائم في حقنا، بل ويتم توفير الحماية القانونية والسياسية له. ولذلك يبدو مستهجنا قول وزيرة خارجية أمريكا إن واشنطن لا تستطيع فعل شيء لصناع الفيلم بسبب الحرية التي تمنعها عن التصدي لهم، وسؤالنا لها: وماذا لو كان هذا الفيلم ضد المحرقة الهتلرية، هل كانت أمريكا ستقف عاجزة أيضا، أم سيكون هناك استنفار عام ضد العمل بمنعه وتقديم صناعه للمحاكمة وسجنهم؟ هل من المقبول أن تكون الذات الإلهية والأديان والرسل مستباحون إلى هذا الحد في الغرب بينما الحقوق الفردية مصانة ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها؟ هذه حرية معوجة، بل إن الحرية ذاتها تخجل من ذلك التناقض غير العقلاني ولا الطبيعي في مفهومها ومضمونها. إذا كنتم لا تبالون بأديانكم، فنحن نبالى بديننا وندافع عنه بكل ما أوتينا من قوة ووسائل مشروعة، كما نحترم الأديان الأخرى والمؤمنين بها ولا نمسسها بسوء. الغرب صنع حضارة تستفيد منها البشرية كلها لكن ما قيمة حضارة بدون قيم وأخلاق؟ الانحدار الأخلاقى سيقود الغرب وحضارته إلى هاوية سحيقة.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
أول صورة لمشعل الفتنة صانع الفيلم المسيء للنبي الكريم
![]() نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بطبعتها اليوم الأحد أول صورة لنيقولا باسيلي نيقولا مشعل الفتنة وصانع الفيلم المسيء للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. وظهر في الصورة منشرحًا ينظر إلى آنا غورجي، وهي إحدى الممثلات الرئيسيات بالفيلم المثير للجدل. ولم تذكر الصحيفة المصدر الذي حصلت منه على الصورة، لكن يبدو أنها من الممثلة نفسها، باعتبارها تحدثت إلى "الديلي ميل" وقالت: إنها تعرضت لعملية غش وخداع من نيقولا الذي قام بدبلجة السيناريو الأصلي، بحيث أصبحت عباراته معادية للإسلام. وذكرت غورجي أن القصة الأصلية للفيلم هي عن نيزك سقط في منطقة من الشرق الأوسط في زمن قديم "فظنته بعض القبائل مقدسًا، لذلك راحت تتقاتل فيما بينها من أجله"، مضيفة أنها كانت تتقاضى 75 دولارًا عن كل يوم اشتغلت فيه بالتمثيل في الفيلم الذي لم تكن تعرف بأن نيقولا قام بتحويله ليصبح مسيئًا للإسلام. وعن منتج الفيلم قالت صحيفة "تليجراف" البريطانية: إن مخرج فيلم "براءة المسلمين" المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يمتلك أحد مصانع الأخشاب بالجيزة، وهو من أقباط المهجر، ومقيم في الولايات المتحدة، وقضى عقوبة السجن بتهم النصب والاحتيال وتجارة المخدرات. وكان عدد من الأقباط في الولايات المتحدة يتصدرهم موريس صادق وعصمت زقلمة - من مؤسسي ما يسمى بـ"الدولة القبطية" في مصر - والقس الأمريكي المعروف بعدائه للمسلمين تيري جونز قد أعلنوا أنهم سيعرضون فيلمًا عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم من إنتاج سمسار عقارات "إسرائيلي صهيوني" يدعى سام باسيلي. وتسبب هذا الفيلم في حالة غضب متأججة في العالمين العربي والإسلامي، تعيد إلى الأذهان الاضطرابات التي اندلعت في عام 2005 عند نشر صحيفة دنماركية 12 صورة مسيئة لنبي الإسلام صلى الله عليه وسلم، والتي أثارت هي الأخرى موجة غضب عارمة في شتى الدول الإسلامية. واندلعت تظاهرات غاضبة في عدد من الدول العربية مازالت مستمرة لليوم الثاني اتخذ البعض منها منحنى عنيفًا حيث تم إشعال النيران في القنصلية الأمريكية في ليبيا، ما أدى إلى مقتل 4 دبلوماسيين من بينهم السفير الأمريكي، فيما اقتحم محتجون مصريون السفارة الأمريكية في القاهرة، وأنزلت العلم الأمريكي وأشعلت فيه النيران.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#5
|
|||
|
|||
![]()
"نيويورك تايمز": معدو الفيلم المسيء من أتباع زكريا بطرس
![]() نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الأشخاص الثلاثة الذين تم التعرف عليهم وشاركوا في إعداد فيلم "براءة المسلمين" الذي استدعى موجة إدانة في العالم الإسلامي هم من أتباع الكاهن القبطي زكريا بطرس المعروف بمواقفه المعادية للإسلام. وقالت الصحيفة: "زكريا بطرس أُدخل السجن عدة مرات في مصر لمحاولته استمالة مسلمين إلى الديانة "المسيحية".. وبعد أن غادر مصر استقر زكريا بطرس بادئ الأمر في أستراليا، ثم عاد واستقر مع مطلع العام 2000 في الولايات المتحدة". وأعلن نجله بنجامين للصحيفة أن والده يتوارى عن الأنظار "لأن حياته في خطر" لا يظهر في مقابلات صحافية. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فقد دافع بنجامين عن الفيلم معتبرًا أنه "يقول الحقيقة عن الإسلام". وأضافت "نيويورك تايمز": "منتج الفيلم هو القبطي جوزف نصر الله وهو يترأس جمعية "ميديا فور كرايست" (الإعلام لأجل المسيح) ومقرها قرب لوس أنجليس، التي تحمل على موقعها على شبكة الإنترنت رابطًا لموقع الأب بطرس". وكان مفتي عام المملكة العربية السعودية رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ العالمَ قد دعا لتجريم الإساءة للأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وقال: إن أعظم النصرة للنبي صلى الله عليه وسلم هو الاقتداء بهديه والاستنان بسنته، ونشر فضائله، والتعريف بسيرته وإذاعة قيم الإسلام وتعاليمه. وأضاف في بيان صحافي أصدره: إن المحاولة الإجرامية البائسة بنشر الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم لن تضر الجناب النبوي الكريم بشيء ولا الدين الإسلامي كذلك. وشدد في البيان على أن "استنكار المسلمين لهذه المحاولة الإجرامية يجب أن يكون وفق ما شرعه الله في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فلا يجرهم الحَنَق والغضب إلى أن يتجاوزوا المشروع إلى الممنوع فيكونوا بذلك قد حققوا بعض أهداف هذا الفيلم المسيء من حيث لا يشعرون، ويحرم أن يأخذوا البريء بجريرة المجرم الآثم ويعتدوا على معصوم الدم والمال، أو يتعرضوا للمنشآت العامة بالحرق والهدم". وأدانت السعودية الفيلم المسيء, ونددت بالاحتجاجات العنيفة المعادية للولايات المتحدة في بعض دول الشرق الأوسط.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#6
|
|||
|
|||
![]()
اعتقال 230 في بلجيكا إثر تظاهرة منددة بالفيلم المسيء
أعلنت الشرطة البلجيكية عن اعتقال 230 شخصًا شمال البلاد، خلال تظاهرة ضدّ فيلم "براءة الإسلام". وذكرت مصادر الشرطة أن المعتقلين جرى اقتسادهم إلى مركز الشرطة لتحديد هويّاتهم ثم أُطلق سراحهم. ومن المنتظر أن يتمّ الحكم على القسم الأكبر منهم بدفع غرامة مالية، وكان قد صدر حكم شفهي ضد رجل لحيازته سلاحا ممنوعا، وهو عبارة عن سكين بعدة شفرات. إلى ذلك ندّد وزير الداخلية الفرنسيّ، مانويل فالس، بالتظاهرة المناهضة للأمريكيين التي نُظّمت أمس قرب السّفارة الأمريكية في باريس، وتعهد بأن ذلك لن يتكرر في المستقبل. وقال فالس في حديث إلى قناة "فرانس 2"، قال: "هذا أمر لا يمكن التساهل معه أبدًا، لقد أعطيت تعليمات لكي لا يتكرر ذلك"، من دون أي تفاصيل أخرى. وأضاف الوزير الفرنسي: "هذه التظاهرات محظورة، وكل إعتداء وكل دعوة إلى الحقد سيتم التصدي لها بأكبر قدر من الحزم". وأردف وزير الداخلية: "لم يكن هناك سوى شباب، ومجموعات صغيرة تتحرك في أحيائنا وتدعو إلى مفاهيم متشددة"، وفق تعبيره. في سياق متصل أكّدت المندوبة الأمريكية في الأمم المتّحدة، سوزان رايس أن الرئيس الأميركي باراك أوباما تعامل مع أزمة الإحتجاجات على الفيلم المسيء للإسلام بما وصفته "الهدوء والتوازن التام". وقالت رايس في حديث إلى قناة "EBC": "شاهدنا رئيسا هادئا للغاية وثابتًا ومتوازنًا تمامًا في تعامله مع هذه التطورات". وأضافت: "مداخلاته وإدارته جعلت القادة في مصر واليمن وتونس وليبيا والعديد من أنحاء العالم يقولون بوضوح أنه لا يوجد مبرر لهذا العنف". وأردفت رايس: "الرئيس أوباما تحدّث هاتفيّا مع الرّئيس المصري محمد مرسي، وفور ذلك ازدادت الحماية الأمنيّة لموظفّي سفارتنا بشكل كبير، ونحن لسنا عاجزين، ولم تنخفض شعبيتنا".
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|