|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() وجزاك الله خيرا اخي الرائع السيد / ايمن نور
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#2
|
|||
|
|||
![]()
اخترقوا مواقع أمريكية وهولندية.. هاكرز يعلنون الجهاد إلالكتروني للرد على الإساءة للرسول
قرر هاكرز مسلمون الرد على الفيلم المسيء للرسول ،الذي أثار موجه احتجاجات واسعة أمام السفارات الأمريكية في عدد من الدول العربية ، باختراق المواقع الأمريكية وتعطيلها، معتبرين ذلك جهادا. وأعلن هاكرز مصريون وبعض نشطاء الإنترنت "الجهاد الإلكتروني" للرد على الإساءة والتطاول على الرسول بفيلم أنتجه أقباط مصريون في المهجر بأمريكا، حتى وصل عدد المواقع التي تم اختراقها 50 موقعا بينهم بعض المواقع الحكومية الأمريكي بحسب هاكرز عربي على "فيسبوك". وقال الهاكر المصري المعروف باسم "سولي" اختراق أكبر موقع للتسوق الإلكتروني في هولندا وضع عليه عبارة "إلا رسول الله"، وجاء اختيار هولندا من جانب الهاكر المصري بسبب الدعوة التي وجهتها كنيسة هولندية إلى منتجي الفيلم لعرضه هناك. من جانبه ، قال هاكر جزائري ال***ية على مدونة "محترفي الحماية" : إن ما يفعله هو وأقرانه ممن ينتمون ل***يات عربية مختلفة هو أفضل بكثير من الوقوف أمام السفارات، لأنه يحقق نتائج أكثر إيجابية، وتساءل مستنكرا: "ماذا فعلوا بالوقوف أمام السفارات؟". وتمكن الهاكر ، الذي يتخذ لنفسه اسم "هاكر دز" من اختراق مواقع أمريكية، الذي سيفاجئ مستخدموه بأنه أصبح غير متاح. ومن الجهود الفردية إلى المؤسسية، حيث تدرس وزارة الداخلية الهندية طلبا تقدمت به حكومة ولايتي "جامو" و"كشمير" لإغلاق جميع الصفحات التي تنشر الفيلم المسيء للرسول على الإنترنت، ونقلت وكالة "برس ترست أوف إنديا" عن مسئولين بوزارة الداخلية الهندية قولهم إنه من المحتمل إغلاق جميع الصفحات التي تنشر الفيلم. وتصاعدت الاحتجاجات في العديد من الدول العربية والإسلامية حول العالم احتجاجا على الفيلم المسيء لخاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم وتخلل بعضها أعمال عنف واشتباكات مع قوات الأمن وصلت إلى حد قيام محتجين في ليبيا بقتل السفير الأمريكي واقتحام سفارات أمريكية.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
(أتوبيس) يدعو إلى الإسلام في أمريكا.. وخط ساخن للرد على الاستفسارات (صورة)
نشر ناشطون صورة لـ"أتوبيس" يدعو إلى الإسلام في أمريكا، وذلك من خلال عبارات مكتوبة عليه تؤكد أن الإسلام هو دين السعادة والرحمة وتدعو كل من يرغب معرفة أي معلومات عن الإسلام التواصل مع أصحاب الفكرة. وخصص القائمون على البرنامج الخط الساخن(800- 662-ISLAM ) للرد على الاستفسارات التي تردهم عن أصول وفروع الدين الإسلامي، مؤكدين أنهم سيقومون بالرد الفوري لكل مسألة تصلهم. وكتب على الإعلان المُلصق: "الإسلام طريقة حياة نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد"، "الإسلام يحقق السلام". ![]()
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
صحف غربية: الاحتجاجات ضد الفيلم المسئ للاسلام تؤثر على الانتخابات الأمريكية
سلطت الصحف الغربية الصادر اليوم السبت الضوء على تداعيات بث الفيلم الأمريكي "براءة المسلمين" المسيء للنبي محمد (ص)، والاحتجاجات واسعة النطاق التي انفجرت على إثره في الدول العربية والإسلامية ومدى تأثير ذلك على الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر إجراؤها نوفمبر القادم. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن الاحتجاجات الدموية المتواصلة حاليا أمام السفارات الأمريكية في الدول الإسلامية باتت تؤكد أن ملف السياسة الخارجية للولايات المتحدة في فترة ما بعد الانتخابات سيظل متصدرا لاهتمامات مرشحي الرئاسة وهما الرئيس باراك أوباما والمرشح الجمهوري ميت رمني. وأفادت الصحيفة - في سياق تعليق أوردته على موقعها الإلكتروني - أن مساعدي الرئيس أوباما كانوا قد أبدوا ترحيبهم في عرض ومناقشة شئون السياسة الخارجية للولايات المتحدة لسبب ربما يعود إلى رغبتهم في تغيير محور التركيز على الملف الاقتصادي، وهو الشأن الذي يعتقد الناخبون أن المرشح رومني يتفوق فيه عن الرئيس أوباما بمراحل كبيرة. وأضافت الصحيفة أن الناخبين الأمريكيين أقروا بأن الرئيس أوباما يعد أفضل حالا من منافسه المرشح الجمهوري في تناول القضايا الخارجية إلا أنه يسعى حاليا لتجنب فقدان محتمل للثقة وسط هذه الاحتجاجات العارمة التي تعم الشرق الأوسط ضد الولايات المتحدة إذ أنه كلما طال أمد هذه الاحتجاجات زادت مخاوف الرئيس أوباما من إمكانية أن تتمخض عن هذه الأزمة أضرارا تصيب مستقبله السياسي. ورأت الصحيفة الأمريكية أن الوضع الحالي بالشرق الأوسط من شأنه أن يدعم مزاعم رومني بفشل الرئيس أوباما في التعامل مع الربيع العربي ، واتباع أسلوب غير فعال في كبح جماح البرنامج النووي الإيراني ، مشيرة إلى اتهامات بول رايان ، مرشح الحزب الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي لأوباما بمساهمته في زيادة جرأة إيران ، ومن يهاجمون المنشآت الدبلوماسية الأمريكية. بدورها رأت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية، تداعيات الفيلم بأنها تعكس استياء دفين ضد القوى الغربية بوجه عام. وأشارت -في سياق تعليق أوردته على موقعها الإلكتروني- إلى أن هذه الاحتجاجات امتدت من شمال أفريقيا إلى دول جنوب آسيا وأندونيسيا، كانت مدمرة في بعض الحالات، لافتة إلى أن موجة العنف تلك لم تثر فقط مخاوف كبيرة بين أوساط الساسة في الغرب لكنها أيضا أثارت تساؤلات جديدة حول فترة عدم الاستقرار السياسي التي تشهدها بعض هذه الدول التي اندلعت فيها الاحتجاجات. من جانبها، سلطت صحيفة (الجارديان) البريطانية الضوء على الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في العاصمة السودانية الخرطوم احتجاجا على الفيلم المسيء، واقتحام السفارة الألمانية ؛ مما دفع الدبلوماسيين الألمان إلى اللجوء إلى مبنى السفارة البريطانية المجاورة للاحتماء بداخلها قبل أن تتحول بعد ذلك إلى هدف للمتظاهرين المصدر: محيط
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#5
|
|||
|
|||
![]()
صحيفة فانكافر صن الكندية: الفيلم المسيء وحَّد الشرق الأوسط
ذكرت صحيفة فانكافر صن الكندية أن مشاعر العداء تجاه الولايات المتحدة قد تعمقت، وزادت النظرة إليها باعتبارها الكيان الشرير الذي يرمز للظلم. وأضافت الصحيفة أن موجات الاحتجاج العنيفة على خلفية الفيلم المسيء للرسول التي اندلعت أمام السفارات الأمريكية في مصر وليبيا وتونس والعالم الإسلامي بأسره، شكلت لحظات نادرة من التوحد في شعوب الشرق الأوسط ضد أمريكا. وتابعت أن موجات الاحتجاج تثبت أن العالم الإسلامي الذي كان خامدا في عصور الحكام الطغاة، أمثال مبارك والقذافي قد استيقظ من غفوته. وتابعت أن كراهية أمريكا هي ثمرة الإحباط واليأس في العالم الإسلامي من الدكتاتورية التي تتسق مع السياسة الأمريكية، والتي لم يخففها اختيار رئيس أمريكي ذي جذور إسلامية. وشككت الصحيفة في تصريحات حملة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية ميت رومني التي ادعت أن حادث مقتل السفير الأمريكي لدى ليبيا كريستوفر ستيفنز لم يكن ليحدث إذا كان رومني على رأس الإدارة الأمريكية، وعللت ذلك بأن ثورات الربيع العربي حررت الشعوب الإسلامية من غفوتها. المصدر: التغيير
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#6
|
|||
|
|||
![]()
رجل أعمال مصري مسيحي ينتج فيلم "عبقرية محمد" ردا على الفيلم المسيء للرسول
أعلن رجل الأعمال المصري القبطي إبراهيم زكي لوقا المقيم في البرازيل انه بصدد إنتاج فيلم "عبقرية محمد" عن كتاب بهذا العنوان للأديب الراحل عباس محمود العقاد، وذلك رداً على فيلم مسيء للنبي محمد صلى الله عليه و سلم، مؤكداً أن فيلماً كهذا يسئ إلى وحدة المسيحيين والمسلمين في مصر. وحذر لوقا من خطورة عرض الفيلم المسيء للرسول وتداعيات الأمر على الأقباط في مصر، متسائلاً عن الفائدة التي سيجنيها منتجو هذا الفيلم !
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#7
|
|||
|
|||
![]()
الانحدار الأخلاقي للغرب .. بقلم/ طه خليفة
الفيلم المسيء ينطلق من خلفية دينية عنصرية متعصبة مقيتة لأنه يتعمد الإساءة البشعة إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، والادعاء عليه بما ليس فيه مطلقا، والإساءة تمتد إلى الإسلام والمسلمين في كل أنحاء الأرض وجرح مشاعرهم ولذلك فإن غضبهم مشروع لكن من دون عنف، فلم يكن الإسلام يوما دين عنف كما يزعم الأعداء. لا مجال هنا للقول إن هناك جهلا بالإسلام وبنبيه من جانب طاقم الفيلم، لأن الجاهل يسأل ويقرأ قبل أن يخطط وينفذ، والجاهل لا يقدم على فعل شيء لا يعرف عنه شيئا. ولا مجال للقول إنه رؤية سياسية لأن الفيلم يخلو من أي رؤى، بل هو وصفة بذاءة وصناعة كراهية ممجوجة، والرؤية السياسية تناقش بهدوء وبأدب وبعقل وبإيجابية حتى يتجاوب معها الآخر المستهدف بالرسالة. أين الرؤية في عمل عدائي يطعن فى الرسول وفى دعوته ويصمها بالعنف والإرهاب ولا يترك قذارة إلا ويلصقها بالدين العظيم وبنبيه الكريم، وهذا مما لم يقله صناديد قريش الذين ناصبوا محمدًا العداء عندما صدع بدعوته. الطعن في الإسلام لم يتوقف يوما ولن يتوقف من ضيقي الأفق والحاقدين والكارهين والمتعصبين لكن أن يصل الأمر إلى تلك الوقاحات المتعمدة في الدنمارك بالرسوم المسيئة، وفى أمريكا بحرق القرآن، ثم بذلك الفيلم، بجانب كثير من الأفعال الأخرى المشينة مما تضيق المساحة عن رصدها فإن ذلك التصعيد يحتاج إلى موقف إسلامي جاد وشامل لمواجهة حرب الكراهية أو "الإسلاموفوبيا" التي بدأت تدخل في مناطق شديدة الخطورة بحصر المسلمين من دون أمم العالم في زاوية واحدة ووحيدة وهى أنهم إرهابيون يتبعون دينا يحض على العنف والقتل وأن نبيهم هو قائدهم في ذلك. والمستهجن في "الإسلاموفوبيا" أن من يخترعها ويروج لها ويجعلها مقصلة لذبح المسلمين هو الغرب في الزمن الذي يتفاخر فيه هذا الغرب بأنه صانع حضارة ورائد التحضر واحترام الإنسان وقيمه وحقوقه وثقافته وخصوصياته، الغرب الذي يعايرنا بالتخلف هو من يعود إلى مخلفات التاريخ وقصصه المختلقة ليعيد إنتاجها بشكل عصري لنشر الكراهية والفتن بين الشعوب والأمم. هناك عداء قديم مع الإسلام وصل درجة الاستئصال في الأندلس، وسفك دماء غزيرة في الحروب الصليبية، ثم استعمار واحتلال بلاد المسلمين في العصر الحديث، لكن أن تتواصل الجرائم الفكرية والثقافية في حق أمة كبيرة في عصر التلاقي والتقارب والتحاور والتعايش وفى عصر الأنوار التي يتفاخر الغرب بأنه يحمل مشاعلها فهذا هو الأمر العجيب، وهذا يعنى أن الإنسان مهما تطور وتقدم وتأنسن فإنه يبقى رهينة لخرافات وخزعبلات وظلامات الماضي بدليل كل تلك الكراهية على أوراق الصحف والشاشات والمؤتمرات والمنتديات والمواقع ضد الإسلام والمسلمين. لو كان هذا الفيلم السافل ينتقد سلوكيات بعض المسلمين أو جماعات منهم تنتهج العنف لكان الوضع مختلفا لكن أن يتم استهداف الإسلام من جذوره وفى شخص رسوله فتلك هي كارثة الغرب وعقله وفكره وسياساته وساسته وحكوماته التي تسبغ مشروعية على أي قاذورات تستهدف الدين تحت عنوان حرية الرأي والتعبير، أسفل هذا العنوان العريض البراق يتاح لكل مشعل حرائق ارتكاب أبشع الجرائم في حقنا، بل ويتم توفير الحماية القانونية والسياسية له. ولذلك يبدو مستهجنا قول وزيرة خارجية أمريكا إن واشنطن لا تستطيع فعل شيء لصناع الفيلم بسبب الحرية التي تمنعها عن التصدي لهم، وسؤالنا لها: وماذا لو كان هذا الفيلم ضد المحرقة الهتلرية، هل كانت أمريكا ستقف عاجزة أيضا، أم سيكون هناك استنفار عام ضد العمل بمنعه وتقديم صناعه للمحاكمة وسجنهم؟ هل من المقبول أن تكون الذات الإلهية والأديان والرسل مستباحون إلى هذا الحد في الغرب بينما الحقوق الفردية مصانة ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها؟ هذه حرية معوجة، بل إن الحرية ذاتها تخجل من ذلك التناقض غير العقلاني ولا الطبيعي في مفهومها ومضمونها. إذا كنتم لا تبالون بأديانكم، فنحن نبالى بديننا وندافع عنه بكل ما أوتينا من قوة ووسائل مشروعة، كما نحترم الأديان الأخرى والمؤمنين بها ولا نمسسها بسوء. الغرب صنع حضارة تستفيد منها البشرية كلها لكن ما قيمة حضارة بدون قيم وأخلاق؟ الانحدار الأخلاقى سيقود الغرب وحضارته إلى هاوية سحيقة.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|