|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#3
|
|||
|
|||
![]() ![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#4
|
|||
|
|||
![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#5
|
|||
|
|||
![]() يتهمون رسولنا الكريم محمد بالشذوذ _ كلا ثم كلا فمنكم يأتي الشذوذ يا عباد الصليب ![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#6
|
|||
|
|||
![]()
أبو سفيان المصرى :
قال الإمام ابن حجر العسقلاني في كتابه الدرر الكامنة: كان النصارى ينشرون دعاتهم بين قبائل المغول طمعا في تنصيرهم و قد مهد لهم الطاغية هولاكو سبيل الدعوة بسبب زوجته الصليبية ظفر خاتون و ذات مرة توجه جماعة من كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول فأخذ واحد من دعاة النصارى في شتم النبي صلى الله عليه و سلم و كان هناك كلب صيد مربوط فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي صلى الله عليه و سلم زمجر و هاج ثم وثب على الصليبي و خمشه بشدة فخلصوه منه بعد جهد فقال بعض الحاضرين:هذا بكلامك في حق محمد عليه الصلاة و السلام فقال الصليبي: كلا بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه ثم عاد لسب النبي و أقذع في السب عندها قطع الكلب رباطه و وثب على عنق الصليبي وأوقعه قتيلا وعندها أسلم نحو أربعين ألفا من المغول فسبحان الله العظيم الذي يقول في كتابه الكريم( إنا كفيناك المستهزئين) ![]()
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#7
|
|||
|
|||
![]()
يجب المطالبة صراحة برحيل شيخ الأزهر ومفتيه الذين أساءا للإسلام
قبل أن يسيء إليه أحد أخر .. وعدم اتخاذهم أي رد فعل يعزز المطلب برحيلهما طهارة لهذه المؤسسة العريقة ومزيدا في القضاء على الفساد بمصر .. ولو كان في مصر مؤسسة دينية لها أدنى درجة من الاحترام لما جرؤ أحد من هؤلاء "الكلاب" على أن ينال من رسولنا لأنهم سيقدرون لرد الفعل ألف تقدير .. أحسن الله عزاءنا في الرجال!!
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
العلامات المرجعية |
|
|