أقوال مأثورة
ان الاعتراف أو رفض الإعلان الدستوري قضية الشعب وليس الرئيس".
...
"لا إحباط ولا صدمة على الإطلاق ، وإنما الهمة يجب أن تظل في قمة تألقها، وأن القضية خاصة بالشعب".
"لو أن رئيس الجمهورية مضطرا أن يواجه وطأة الكيد والإكراه والاضطرار ليتسلم سلطاته كشرط حتى يتمكن من البدء في السلطة و الفعل و التغيير، فإن هذا الأمر سيكون مستقلاً ومفهوماً كاضطرار ومتعلقا بسلطاته فقط لكنه لا ينال أبدا ولا ينتقص ولا يغير من استمرار صلابة وقفة الشعب ويمكن جدا أن ينجح الشعب نجاحا باهرا بقدر الثبات والإصرار والاستمرار".
|