|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
عن أبي هريرة ـ رضى الله عـنه ـ قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
(( إن الله عز وجل يقول يوم القيامة : يا بن آدم، مرضت فلم تعدني. قال يا رب، كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلاناً مرض فلم تعده؟ أما علمت انك لو عدته لوجدتني عنده؟ يا بن آدم النبي ، استطعمتك فلم تطعمني . قال ك يا رب ، وكيف أطعمك وأنت رب العالمين؟. قال : أما علمت انك لو استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه؟ أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي؟ز يا ين آدم ، استسقيتك فلم تسقني. قال : يا رب ، كيف أسقيك وأنت رب العالمين؟. قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه ، أما إنك لو سقيته وجدت ذلك عندي)) رواه مسلم .
__________________
إذا دعتك قدرتك علي ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
و سأبدأ الآن فى كتابة باقى الاحاديث فى الموضوع و آسف على الدخول المتقطع بسبب الظروف
__________________
![]() *** *** ***![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() 1- عن أنس بن مالك - رضى الله عنه - قال فى هذه الآية : { هُوَ أَهْلُ التَّقْوىَ وَ أَهْلُ المَغْفِرَةِ } ( المدثر : 56 ) قال : قال الله - عز و جل - : " أنا أهلٌ أن أُتَّقَى ، فمن اتقانى فلم يجعل معى إلَـَهًا فأنا أهلٌ أن أغفر له " ( حسن لغيره ) ، أخرجه الترمذى ( جـ5 / 3328 ) ، كما أخرجه أحمد ( جـ3 ص142 ، 243 ) ، و الدارمى ( جـ2 ص 302 ) ، و ابن ماجه ( جـ2 / 4299 ) ، و الحاكم ( جـ2 ص508 ) ، و ابن أبى عاصم ( جـ2 /969 ) و غيرهم . [اتقى]> اتقى الله : خاف عقابه فتجنب ما يكره الشـــرح / التعلـــيق : - أعظم ما تجب فيه التقوى اجتناب الشرك
__________________
![]() *** *** ***![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
1- عن أبى هريرة قال : قال رسول الله – صلى الله عليه و سلم - : { قال الله - تبارك و تعالى - : " أنا أَغنى الشُّركاءِ عن الشِّرك ، من عمل عملاً أشرك فيه معى غيرى تركته و شركَه } (صحيح) ، أخرجه مسلم ( جـ4 ص2289 ) 2- و عنه أيضًا أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم – قال : { قال الله - عز و جل - : " أنا أغنى الشركاء عن الشرك ، فمن عمل عملاً أشرك فيه غيرى فأنا منه بريء ، و هو للذى أشرك } (صحيح) ، أخرجه ابن ماجه ( جـ2 /4202 ).م 3- وعنه أيضًا قال : قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يعنى : { قال الله عز و جل : " أنا خير الشركاء ، من عمل لى عملاً أشرك فيه غيرى فأنا منه برئ و هو للذى أشرك "} ( صحيح) ، أخرجه أحمد فى مسنده ( جـ18 / 9617 ) ، ( جـ15 / 7987 ) 4- وعنه أيضًا عن النبى - صلى الله عليه و سلم - قال :{ قال الله - تبارك و تعالى - : " أنا أَغنى الشُّركاءِ ، من أشرك بى كان قليلُهُ و كثيرُهُ له " } (صحيح) ، أخرجه الطيالسى فى مسنده برقم ( 2559 ) التعلـــيق / الشـــرح : - ليس لله – سبحانه و تعالى – شريك قَط ، و لا حاجة له إلى شريك قًط .
__________________
![]() *** *** ***![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|