|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
"نيويورك تايمز"
المصريون تجاهلوا نهائيات كأس العالم لاهتمامهم بأول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن المصريين لا يشغل بالهم الآن قبل ساعات من إجراء أول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير سوى سؤال واحد "لمن ستصوت؟"، إذ باتت هذه الجملة أشبه بتحية الصباح، وزاد الترقب والارتباك وبدا الجميع وكأنهم مصابون بـ"حمى الحملات الانتخابية" حتى أن نهائيات كأس العالم لم تلق اهتماما بالمقارنة مع أول انتخابات تنافسية فى تاريخ العالم العربى بأسره. ومضت الصحيفة الأمريكية تقول، إنه لا يوجد استطلاعات رأى يمكن الاعتماد عليها والتنبؤ بالفائز، فضلا عن أنه لا يوجد دستور دائم من شأنه تحديد واجبات وصلاحيات الرئيس، إلا أن الاعتقاد السائد يقول إن الفائز بهذه الانتخابات، بغض النظر من هو، سيلعب دورا رئيسيا فى تحديد المسار الذى ستسير عليه مصر لعقود آتية. وأشادت "نيويورك تايمز" بالصخب الذى ملأ المقاهى والشوارع وحتى وسائل المواصلات العامة لمناقشة "الرئيس"، الذى انقسم حوله المصريون إلى خمسة معسكرات، تفضل خمسة رؤساء، اثنان منهما إسلاميين، أحدهما يميل لليسار، والآخر لليمين، واثنان عملا فى ظل النظام السابق، والأخير صوت من الماضى، اشتراكى يؤمن بجمال عبد الناصر، قائد الثورة المصرية عام 1952، جميع المرشحين الخمسة لديهم مؤيدون ومناهضون. ونقلت "نيويورك تايمز" عن شادى حميد، الباحث بمعهد بروكينجز بالدوحة قوله إن حمى الانتخابات وصلت حتى للبائعين فى المتاجر التى تبيع التليفونات المحمولة، إذ أنهم باتوا يسألون الزبائن عن مرشحهم، "الناس مهووسون، فعلى ما يبدو بدأنا نكتشف أن المصريين يحبون التصويت". ومضى حميد يقول إنه بالمقارنة مع ما يحدث فى مصر الآن، مستوى اهتمام الناخب الأمريكى بالانتخابات الأمريكية "ليس حتى قريبا" مع الناخب المصرى.
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
رويترز: انتخابات الرئاسة تنهي حكم الفراعنة والسلاطين والملوك وضباط الجيش!!!
قالت وكالة «رويترز» للأنباء، صباح الأربعاء، إن المصريين يتوجهون للإدلاء بأصواتهم في انتخابات من شأنها أن تنهي حكم الفرد الذي هيمن على مصر طول مئات السنين.
وأكدت أن «هذه أول مرة تتوافر فيها للمصريين العاديين فرصة حقيقية لاختيار زعيمهم بعدما خضغوا على مر التاريخ لحكم الفراعنة والسلاطين والملوك وضباط الجيش». وأوضحت الوكالة، في تقرير بثته بعد ساعتين من فتح باب الاقتراع، أن «حالة الاستقطاب في البلاد تجعل النتيجة معلقة في الانتخابات التي يخوضها 13 مرشحًا». وأضافت أن «هذه أول انتخابات رئاسية في البلاد منذ أطاحت انتفاضة شعبية بالرئيس السابق حسني مبارك.. بعدما أمضى ثلاثة عقود في السلطة دون منافس حقيقي». واستطلعت «رويترز» آراء بعض الناخبين، ونقلت عن الموظف أحمد كمال (40 عامًا)، قوله بعد أن أدلى بصوته في الفيوم «هذا حدث لم يحدث من قبل، لم نكن نعرف ماذا تعني كلمة انتخابات في عهد حسني مبارك». وقال رزق الله زكي (75 عامًا) أمام لجنة انتخاب في ملوي بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة «هذه أول مرة أنتخب رئيس جمهورية في حياتي». وأفاد شهود عيان بأن الناخبين اصطفوا في طوابير أمام العديد من مراكز الاقتراع التي تفتح أبوابها من الثامنة صباحًا حتى الثامنة مساء، يومي الأربعاء والخميس. ويتصدر السباق الانتخابي وزير الخارجية الأسبق، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، وأحمد شفيق آخر رئيس وزراء في عهد مبارك، ومرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي، وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي السابق في الجماعة، والمرشح الناصري حمدين صباحي. ومن المقرر إعلان النتيجة الثلاثاء القادم على أن تجرى جولة إعادة الشهر القادم في حالة عدم حصول أي مرشح على أكثر من 50% من الأصوات، وهو الأمر المتوقع. وقال كمال، الموظف بالفيوم «التيار الإسلامي هو أكثر تيار منظم وستكون هناك فرص كثيرة لمرشحيه». وقال عبد المنعم محمد حسين (72 عامًا) ويعمل في محل للفطائر بحي السيدة زينب بالقاهرة «أول مرة في عمري أنتخب وأنا غير مصدق، من سأنتخبه موجود في رأسي وهو من سيصلح العشوائيات، لابد أن يكون نصيرًا للناس الغلابة». وأمام مدرسة ملوي الثانوية بنات، بمدينة ملوي في محافظة المنيا، قالت سون ناجي (43 عامًا) وتعمل موظفة، إنها ستنتخب شفيق «لأننا نحتاج رجلًا قويًا يستطيع أن يلم الدنيا»، بينما فاطمة حسن (23 عامًا) وهي خريجة جامعية قالت: «سأنتخب مرشحًا من مرشحي الثورة». المصدر
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
"ذا أتلانتك" ترسم 4 سيناريوهات لنتائج الجولة الأولى.. أسوأها الإعادة بين موسى وشفيق.. وأفضلها الاتفاق على مرشح توافقى بين صباحى أو موسى أو أبو الفتوح..المجلة الأمريكية: مصر تكتب تاريخا جديدا لنفسها
قالت مجلة "ذا أتلانتك" الأمريكية إنه مع ذهاب المصريين إلى مراكز الاقتراع اليوم، الأربعاء، لاختيار رئيس جديد، ومهما كان ما سيحدث بعد ذلك، فإن الانتقال من حكم استبدادى إلى نظام تعلق عليه الآمال بأن يفعَل المحاسبة سيعنى انتقالاً إلى مرحلة أخرى أكثر وضوحا. وستكون نزاهة العملية الانتخابية هى العقبة الأولى، وفقا ما تراه الصحيفة. فإذا وافق المراقبون المصريون والأحزاب السياسية على سير العملية، وكان الإقبال كبيراً كما هو متوقعا، فإن النتائج ستكون الثانية. ولأن استطلاعات الرأى فى مصر لم يكن لها حتى الآن أى نوع من الدقة، حيث لا توجد سابقة للانتخابات الرئاسية التنافسية فى مصر، فلا توجد قياسات ذات مغزى تتيح إمكانية التنبؤ بالسباق. وتشير المجلة إلى أن الثلاثة الأوفر حظا فى الانتخابات هم عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح ومحمد مرسى، ومن سيبقى من الإسلاميين فى جولة الإعادة هو الذى سيفوز. ورسمت الصحيفة عدة سيناريوهات لنتائج الجولة الأولى من الانتخابات: الأول إعادة بين موسى وأحمد شفيق. وقالت، ذا أتلانتك إنه السيناريو الأسوأ لكنه ممكن، فالفلول يمكن أن يسيطروا، وربما يحل عمرو موسى فى المقدمة، ويليه أحمد شفيق الذى وعد خلال حملته بأنه لن يدع أقلية من المحتجين أن يطيحوا برئيس مؤيد من الملايين. وبغض النظر عن أن مبارك قال نفس هذه الكلمات فى الأسابيع الأخيرة له فى الحكم، فإن الناخبين الإسلاميين والثوار العلمانيين ربما سينزلزون إلى الشوارع من جديد لقناعتهم بأن كل الإنجازات السياسية التى حققها ميدان التحرير أصبحت محل تهديد. وتوقعت المجلة فى هذه الحالة صراعاً حامياً على السلطة، ومزيداً من الضجة العامة، وربما مزيد من عدم اليقين والعنف، كالذى شهدناه على مدار العام الماضى. السيناريو الثانى: إعادة إسلامية بين مرسى وأبو الفتوح، وذلك إذا حل مرسى فى المقدمة ويليه أبو الفتوح، وفى هذه الحالة، توقعت المجلة زيادة فى التأييد الشعبى المشروط لأبو الفتوح، وهو الأكثر اعتدالا وتصالحية، لكنها تشير إلى أن حدوث استقطاب أيضا بين الجيش وبعض الأثرياء والعلمانيين المعارضين للإسلاميين، وربما يتبنى هؤلاء أساليب العرقلة اعتقاداً أن مبادئه العلمانية تواجه تهديدا. السيناريو الثالث الذى تسميه المجلة "نصف الكوب الممتلئ"، والذى يكون فيه مرشحاً توافقيا فى جولة الإعادة مقبول من الكثيرين حتى مع وجود تحفظات، وتشمل قائمة المرشحين التوافقيين أبو الفتوح وموسى وحمدين صباحى. وأحد النتائج المحتملة لهذا السيناريو، وهو الأفضل، ألا يواجه الرئيس الجديد على الأرجح تمرداً عاماً، وأن يكون قادراً على الحكم بأقل قدر من التذمر من الأغلبية خلال المرحلة القادمة من الانتقال. أما السيناريو الرابع والأخير، تقول المجلة، إنه بالنظر إلى عدم إمكانية التنبؤ بالعملية وتقسيم الأصوات، فإن مرشحى الإعادة قد يكون بينها وجه غير متوقع، كأن يواجه حمدين صباحى موسى مثلاً أو يواجه شفيق مرسى، بما يجعل قطاعا كبيرا من الناخبين بدون مرشح مفضل. وربما يفقد المجلس العسكرى الثقة فى المرشحين النهائيين، وينظم محاولة للاستيلاء على السلطة. وختمت ذا أتلانتك تقريرها بالقول إنه بغض النظر عن شخصية المرشحين الختاميين فى جولة الإعادة، فإن حقيقة إجراء انتخابات تنافسية حقيقية على رئاسة مصر حدث تاريخى، فمصر تكتب تاريخا سياسيا جديدا لنفسها، وهى عملية فوضوية لا محالة. وأى نتيجة ماعدا فوز شفيق ستمثل على الأرجح تحسناً ملحوظاً فى الحياة السياسية عما كانت عليه فى عهد مبارك، وأيا كانت النتائج، فإن تسيس الناخبين سيستمر، ومن غير المرجح أن يفقد الرأى العام إحساسه المكتشف حديثا بامتلاكه الحكم. المصدر
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا ,,
وبالنسبة للخبر الاول احتمال كبير الرئيس ياخد صلاحيات المجلس العسكرى من الاعلان الدستورى ده الارجح |
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا على الخبر
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|